المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الفلور ومقاومته لتسوس الأسنان!



System Unit
27-12-2007, 07:31 PM
ما هي مادة الفلور؟

توجد الفلور بشكل طبيعي في الماء والشاي والأسماك والخضار ولكن بنسب متفاوتة.
عندما يدخل الفلور إلى جسم الإنسان تمتصه الأمعاء ومن ثم يتسرب في العظام والأسنان. وتعد مادة الفلور فعالة في مقاومة تسوس الأسنان إذا أخذت بمقادير مناسبة، ولها مضاعفات على الأسنان إذا أخذت بنسب عالية.
أثيت الدراسات إن نسبة الفلور في الماء 0.7 إلى 1 جزء بالمليون يقلل من الإصابة بتسوس الأسنان بمعدل 50 _ 60 % عند الأطفال.

ما هي آلية عملية الفلور في مقاومة التسوس؟

1ـ يندمج الفلور في تركيب الطبقة الخارجية للسن ( الميناء ) مما يزيد في صلابتها وبالتالي مقاومتها للتسوس.
2ـ يساعد على إعادة تكوين العناصر المعدنية للسن، وبالتالي توقف التسوس إذا كان بالمرحلة الأولى.
3ـ يحتوي على مواد مضادة لنمو الجراثيم التي تساعد على حدوث التسوس.


لذلك للفلور أهمية بالغة لمقاومة التسوس

للمزيد:
http://faculty.ksu.edu.sa/Sadhan/Documents/Forms/DispForm.aspx?ID=5

الصحة والفم:
http://award.ksu.edu.sa/OH/Default.aspx (http://award.ksu.edu.sa/OH/Default.aspx)

ألنشمي
27-12-2007, 08:10 PM
000
00
0





معلومة ذات فائدة


مشكور اخي


وبورك لك

بلوتوث
27-12-2007, 11:30 PM
يسعدلي مساك أخوي
.
.
.
`•.¸
`•.¸ )
¸.•
(`'•.¸(` '•. ¸ * ¸.•'´)¸.•'´)

ミ♡彡.•:*¨`*:•.₪ System Unit ₪.•:*¨`*:•. ミ♡彡

(¸. •'´(¸.•'´ * `'•.¸)`'•.¸ )
.•´ `•.¸
`•.¸ )
.
.
.
معلومات قيمة عن عنصر الفلور
.
.
وأسمحلي أضيف هالمقطع
.
.







فلور F
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة

الفلور (بالإنجليزية: Fluorine) (الاسم مشتق من اللاتينية "fluere" والتي تعني السريان) هو عنصر كيميائي في الجدول الدوري يرمز له بالرمز F وعدده الذري 9، ويكون في الحالة الغازية في درجة الحرارة العادية (يسمى في الترجمات الحديثة الفَرْيَن، على وزن فَعْلَن من فَرَى: الأرضَ: شقّها، قطعها سيرا، ذلك أنه عنصر كيميائي نشيط مؤكسد، رمزه الكيميائي العربي فر). له تأثير سام على الكائنات الحية. لونه أصفر مخضر شاحب، غاز أحادي التكافؤ وهو أكثر الهالوجينات الغازية نشاطا. والفلور النقي خطرا جدا ويسبب حروقا كيميائية شديدة عند ملامسته للجلد.

فهرس [إخفاء]
1 الصفات المميزة
2 الإستخدامات
3 تاريخ الفلور
4 مركبات الفلور
5 الإحتياطات
6 علاقته بالإنسان
7 المراجع



[تحرير] الصفات المميزة
الفلور النقي غاز أصفر شاحب أكال وعامل مؤكسد قوي. وهو أكثر العناصر نشاطية وسالبية كهربية على الإطلاق، ويكون مركبات بسرعة مع العناصر الأخرى. يتحد الفلور مع الغازات النبيلة مثل الكربتون، والزينون، وال[برادون]]. حتى في الظلام، والبرودة، يتفاعل الفلور بشدة مع الهيدروجين. وهو نشط لدرجة أنه لا يوجد في حالته العنصرية وله انجذاب لمعظم الفلزات، بما فيها السيليكون، ولذلك لا يمكن تحضيره أو تخزينه في آنية زجاجية. في الهواء الذي يحتوى على بخار الماء يتفاعل بسرعة مع الماء لينتج حمض هيدروفلوريك شديد الخطورة.

وفي المحاليل المائية، يتواجد الفلور عامة كأيون الفلوريد ion F-</sup والأشكال الأخرى معقدات الفلور (مثل [FeF4]- أو H2F+</sup)


[تحرير] الإستخدامات
يستخدم الفلور في إنتاج اللدائن ذات الأحتكاك القليل مثل التيفلون، وفي الهالون ألكانات مثل الفريون. ومن إستخداماته الأخرى:

حمض الهيدروفلوريك (HF) يستخدم للحفر على الزجاج في المصابيح والمنتجات الأخرى.
الفلور أحادي الذرة يستخدم في رماد البلازما في تصنيع أشباه الموصلات.
ومع مركباته يستخدم الفلور في إنتاج اليورانيوم (من الهيكسافلورايد)، وفي أكثر من الكيمويات الفلورية، منها اللدائن التي تتحمل درجة الحرارة العالية.
يستخدم هيدرو كلورو فلورو كربون بكثرة في مكيفات الهواء وفي التبريد. وقد تم حظر استخدام كلورو فلورو كربون نظرا لوجود شك في أنه سبب في ثقب الأوزون.
سادس فلوريد الكبريت خامل للغاية (وعلى غير عادة مركبات الفلور) غير سام. وهذه المجموعة من المركبات فعالة ومهمة في الصوب الزجاجية.
بوتاسيوم هيكسا فلورو ألومينات، والذي يسمى أيضا كريوليت يستخدم التحليل الكهربي للألومنيوم.
فلوريد صويوم يستخدم كمبيد للحشرات، وخاصة الصراصير.
بعض أوان الفلوريدات تضاف لمعجزن الأسنان، كما أنها تضاف للمياه العمومية لمنع تسوس الأسنان.
كما أن الفلور كان يستخدم قديما للمساعدة في إذابة مصهور المعادن، ومن ثم فلور-18 النظير النشيط إشعاعيا الذي ينبعث منه البوزيترونات، غالبا ما يستخدم في التصوير بإنبعاث البوزيترون نظرا لأن له فترة عمر نصف تبلغ 110 دقيقة.
دارت بعض الأبحاث – متضمنة علمء الفضاء الأمريكان في أوائل الستينات من القرن العشرين- بدراشة الفلور في حالته العنصرية ليكون وقود للصواريخ نظرا لقوة دفعه الفائقة. وقد فشلت هذه التجارب نظرا لصعوبة التعامل مع الفلور.


[تحرير] تاريخ الفلور
الفلور في شكل الفلورسبار (فلوريد كالسيوم|فلوريد الكالسيوم]]) تم وصفه عام 1529 بواسطة جورج أجريكولا لإستخدامه كصهور، وهى المادة التي تستخدم لدفع عملية إنصهار المعادن والأملاح. وفي عام 1670 وجد شواندهارد أن الزجاج يحدث به حفر عند تعرضه للفلورسبار الذي تم معالجته بحمض. وقد قام كثيرون بتجارب على حمض الهيدروفلوريك، الذي يتم الحصول عليه بسهولة بمعاملة فلوريد الكالسيوم (فلورسبار) بحمض كبرتيك مركز، ومنهم كارل شيلي، همفرى دافي، جوزيف لويس جاى-لوساك، أنتونى لافوازير، لويس ثينارد.

وتم أخيرا إكتشاف أن حمض الهيدروفلوريك به عنصر لم يكتشف بعد. وهذا العنصر لم يتم عزله لعدة سنين بعد ذلك نظرا لنشاطه الفائق- وعند فصله من مركباته بصعوبة بالغه فإنه يهاجم المادة الباقية من المركب في الحال. وأخيرا في عام 1886 تم عزل الفلور عن طريق هنرى مويسان بعد 74 عام تقريبا من المحاولات. وقد كلفت هذه المحاولات عديد من الباحثين صحتهم، أو حتى حياتهم، وقد حصل مويسان على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1916.

وأول إنتاج كبير للفلور كان عند إنتاج القنبلة الذرية مشروع مانهاتن في الحرب العالمية الثانية حيث تم استخدام المركب هيكسا فلوريد اليورانيوم (UF6) لعزل U-235، و U-238نظائر اليورانيوم. وفي هذه الأيام يتم استخدام (UF6) الغازي في عمليتي الإنتشار الغازي، وطرد الغاز مركزيا لإنتاج اليورانيوم الغني للتطبيقات التي تستخدم القوة النووية


[تحرير] مركبات الفلور
يحل الفلور في كثير من الأحيان محل الهيدرجين في المركبات العضوية، ولذلك فإن الفلور يتمكن من الدخول في عدد هائل من المركبات. مركبات الفلور وبينها لاغازات النبيلة تم تصنيعها لأول مرة عن طريق نيل بارتليت في عام 1962 – زينون هيكسا فلورو بلانتينات XePtF6 كان اولها. ثم تم تصنيع فلوريدات الكرتون والرادون بعد ذلك.

هذا العنصر تم الحصول عليه من فلوريت، كريوليت، فلوروأباتيت شاهد أيضا: فلورو كربون


[تحرير] الإحتياطات
يجب التعامل مع الفلور وHF بحرص شديد ولا يجب أن يكون لهما أى تلامس مع الجلد والعين. ويجب تخميد كل المعدات قبل إستخدمها معهم.

كل من الفلور في حالته العنصرية، وأيون الفلوريد في غاية السمية. والفلور له رائحة لاذعة مميزة ويمكن تمييزها في التركيزات القليلة حتى 20 nL/L. وينصح بان يكون أقصى تركيز لتعرض الشخص البالغ له لفترة عمل تبلغ 8 ساعات 1 µL/L(جزء في المليون بالحجم)، أى أقل من سيانيد الهيدروجين.

وعموما، فإن التعامل آمن مع الفلور يمكن من نقله بكميات كبيرة.


[تحرير] علاقته بالإنسان
يدخل الفلور في تركيب مينا الأسنان والبناء العظمي كما يسهل عملية امتصاص الجسم للعناصر الأخرى مثل الكالسيوم والماغنسيوم وأيضاً يساعد على إبطاء هشاشة العظام.

والنقص في عنصر الفلور يؤدي إلى حالات التواء العمود الفقري وتأخر التئام العظام المكسورة بالإضافة إلى تسوس الأسنان، ونذكر أن الزيادة في نسبة الفلور تؤدي إلى إصابة الأسنان ببقع غامقة اللون.

ومصادر الفلور في غذاء الإنسان تشمل مشروب الشاي وبعض أصناف المياه المعدنية والأسماك البحرية.


.
.
تقبل تحياتي البلوتوثية

mouffaq
27-12-2007, 11:42 PM
مشكور أخي سيستم بارك الله فيك

أخوك موفق

الحياة
29-12-2007, 02:19 AM
مشكور System Unit على المعاومات المهمه

ويسلموا بلوتوث على الاضافه



دمتم للمنتدى