كن مع الله
18-08-2007, 07:34 PM
الحياء شعبة من الإيمان ..
الحياء خلق رفيع ؛
وسلوك قويم ؛
الحياء صفة جميلة ؛
وخلة عظيمة ؛
بالحياء ..
تسود الشعوب ؛
وتتحضر المجتمعات ؛
بالحياء ..
يعم الأمان ؛
وينتشر الوئام ؛
مع وجود الحياء ...
يأمن المرء على أهله وذويه ؛
ويطمأن الفرد على نفسه وعرضه ؛
ويحافظ المجتمع على أخلاقه وشرفه ؛
وفي غياب الحياء ....
يخاف المرء على أهله وذويه ؛
ويخشى الفرد على نفسه وعرضه ؛
ويفقد المجتمع أخلاقه وشرفه ؛
فما حالنا مع الحياء ؟؟!!
في عصور مضت ..
وسنين خلت ..
كان الحياء هو أساس المجتمع ؛!
وعماد الحياة ؛!
ولذلك ساد الأمن والأمان ،
والسلامة والاطمئنان ..،
واليوم ...
وما أدراك ما اليوم ..!!!
فقدنا أهم أخلاقنا ؛
وتخلينا عن أعظم قيمنا ؛
الحياء !!!!
نعم .!
ضاع الحياء ..!!
فقد الحياء ..!!
ذهب الحياء ..!!
لا أقول كلية ..
ولكن !
غالب الناس ..
رجالا ونساءا ..
فقدوا هذا الخلق ،!!
وتخلوا عن هذا المبدأ ،!!
( ولا سيما النساء وللأسف الشديد ) ..!!!
ولذلك ...
انتشر البغي والفساد ..؛
والفواحش والموبقات ..؛
عمت المصائب ..
وكثرت الكوارث ..؛
تخلت الفتيات عن حيائهن ..
ففقدن عفتهن وشرفهن .!!
وتخلى الرجال عن حيائهم ..
ففقدوا شهامتهم ورجولتهم .!!
ومع تعدد الجرائم ..
وكثرة الفضائح ..؛
لم يتعظ المجتمع !!
ولم ينتبه الأفراد !!
بل استمر الجميع ..
في انحدارهم وبغيهم ؛؛
وضلالهم وغيهم ؛؛
_ إلا من رحم الله _ !!!
ولذلك فلا عجب ..
أن نشاهد ..
ونقرأ ..
ونسمع ..
يوميا !!
سلسلة من الجرائم المنتهكة للأعراض ..!!
وطائفة من الفضائح المخلة بالشرف ..!!
والطامة الكبرى ..
والمصيبة العظمى ..
والتي بسببها ..
حصل ما حصل ؛؛
وحدث ما حدث ؛؛
هي :
بعدنا عن ديننا وشرعنا !!!!
وبالتالي ...
تخلينا عن حيائنا وأخلاقنا ..!!!
ولا عودة للأمن والأمان ، ،
ولا رجوع إلى العفاف والطهارة ، ،
إلا بالرجوع إلى الحياء والأخلاق الحميدة ...
ولا رجوع إلى الحياء والأخلاق الحميدة ..
إلا بالتمسك بالدين القويم .....
والشرع الحنيف ...؛؛؛
كتاب ربنا عز وجل ,,,
وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ,,,
هما الدستور الشامل ، ...
والمنهاج الكامل ، ...
إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ......
فإذا ضيعناهما ..
ضعنا !!
وضاع مجتمعنا !!!
وصرنا في ذيل الركب !!!
ومؤخرة الأمم !!!
كما هو صائر ,!!!!!!!!!!
وكائن ,!!!!!!!!!
وحاصل ,!!!!!!!!!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله ......
الحياء خلق رفيع ؛
وسلوك قويم ؛
الحياء صفة جميلة ؛
وخلة عظيمة ؛
بالحياء ..
تسود الشعوب ؛
وتتحضر المجتمعات ؛
بالحياء ..
يعم الأمان ؛
وينتشر الوئام ؛
مع وجود الحياء ...
يأمن المرء على أهله وذويه ؛
ويطمأن الفرد على نفسه وعرضه ؛
ويحافظ المجتمع على أخلاقه وشرفه ؛
وفي غياب الحياء ....
يخاف المرء على أهله وذويه ؛
ويخشى الفرد على نفسه وعرضه ؛
ويفقد المجتمع أخلاقه وشرفه ؛
فما حالنا مع الحياء ؟؟!!
في عصور مضت ..
وسنين خلت ..
كان الحياء هو أساس المجتمع ؛!
وعماد الحياة ؛!
ولذلك ساد الأمن والأمان ،
والسلامة والاطمئنان ..،
واليوم ...
وما أدراك ما اليوم ..!!!
فقدنا أهم أخلاقنا ؛
وتخلينا عن أعظم قيمنا ؛
الحياء !!!!
نعم .!
ضاع الحياء ..!!
فقد الحياء ..!!
ذهب الحياء ..!!
لا أقول كلية ..
ولكن !
غالب الناس ..
رجالا ونساءا ..
فقدوا هذا الخلق ،!!
وتخلوا عن هذا المبدأ ،!!
( ولا سيما النساء وللأسف الشديد ) ..!!!
ولذلك ...
انتشر البغي والفساد ..؛
والفواحش والموبقات ..؛
عمت المصائب ..
وكثرت الكوارث ..؛
تخلت الفتيات عن حيائهن ..
ففقدن عفتهن وشرفهن .!!
وتخلى الرجال عن حيائهم ..
ففقدوا شهامتهم ورجولتهم .!!
ومع تعدد الجرائم ..
وكثرة الفضائح ..؛
لم يتعظ المجتمع !!
ولم ينتبه الأفراد !!
بل استمر الجميع ..
في انحدارهم وبغيهم ؛؛
وضلالهم وغيهم ؛؛
_ إلا من رحم الله _ !!!
ولذلك فلا عجب ..
أن نشاهد ..
ونقرأ ..
ونسمع ..
يوميا !!
سلسلة من الجرائم المنتهكة للأعراض ..!!
وطائفة من الفضائح المخلة بالشرف ..!!
والطامة الكبرى ..
والمصيبة العظمى ..
والتي بسببها ..
حصل ما حصل ؛؛
وحدث ما حدث ؛؛
هي :
بعدنا عن ديننا وشرعنا !!!!
وبالتالي ...
تخلينا عن حيائنا وأخلاقنا ..!!!
ولا عودة للأمن والأمان ، ،
ولا رجوع إلى العفاف والطهارة ، ،
إلا بالرجوع إلى الحياء والأخلاق الحميدة ...
ولا رجوع إلى الحياء والأخلاق الحميدة ..
إلا بالتمسك بالدين القويم .....
والشرع الحنيف ...؛؛؛
كتاب ربنا عز وجل ,,,
وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ,,,
هما الدستور الشامل ، ...
والمنهاج الكامل ، ...
إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها ......
فإذا ضيعناهما ..
ضعنا !!
وضاع مجتمعنا !!!
وصرنا في ذيل الركب !!!
ومؤخرة الأمم !!!
كما هو صائر ,!!!!!!!!!!
وكائن ,!!!!!!!!!
وحاصل ,!!!!!!!!!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله ......