وليد
31-07-2007, 10:30 PM
عندى أسئله حائره فى هذا الموضوع أرجوا أن أجد من يساعدنى فى الاجابه عليها .
وبدايةً أحب أن أوضح أن ما تم حقن الاطفال به لم يكن دم ملوث بفيروس الايدز . وانما كان مصل تجريبى لعلاج الايدز . وعادةً ما يكون المصل هو نفس الفيرس المسبب للمرض ولكن فى حاله غير نشطه . ويتم حقن المريض به لاستثارة خلايا الجسم لتنشط وتتغلب على الفيرس ( الضعيف) . وتتكون مناعه داخليه للفيرس النشط أذا هاجم الجسم
و تفشل التجربه . ويفشل المصل التجريبى ( الفيرس الغير نشط ) . أذا نشط الفيرس ( المصل ) داخل الجسم (محل التجربه ) الذى حقن به . ويتغلب على مناعتة ويتمكن منه . ويبقى داخله
وهذا ما قيل أنه حدث فى ليبيا . حيث تم حقن 436 طفل بمصل تجريبى لعلاج الايدز ( الذى قيل عنه أنه دم ملوث بفيرس الايدز ) . وفشلت التجربه . وأصيب الاطفال بالمرض . وتمكن منهم الفيرس
و طبعاً فى كل دول العالم يتم تجربة الامصال الجديده على الحيوانات وليس على الانسان . واذا ما تم تجربة مصل على انسان . فطبيعى أن يكون المصل فى أطواره النهائيه . ومر باختبارت عديده ناجحه . وبالطبع فان الانسان محل التجربه يكون على علم بالتجربه . وتأخذ موافقته كتابةً
فما هى الحقيقه يا ترى ؟
هل كانت عملية نقل دم ملوث . أم كانت تجارب على أطفال ليبيا ؟
لو كانت عمليه نقل دم ملوث : . فلماذا احتاج كل هذا العدد من الاطفال عمليات نقل دم ؟
وما هى عللهم وأمراضهم ؟
وهل تعمد البلغار نقل دم ملوث لهم ؟
وما هى مصلحتهم فى ذالك ؟
هل دفعتهم جهه ما لنشر فيروس الايدز وغيره من الامراض فى الدول المسلمه ؟
وهل هناك الأن ممرضات من جنسيات أخرى . وفى دول اسلاميه أخرىعلى وشك القيام بمثل ما قامت به البلغاريات ؟
هل يمكن أن يكون أبنى أو أبنك ضحيه عملية غادره مثل هذه العمليه فى المستقبل ؟
وما المانع طالما أن المجرم عفى عنه ؟
ولو كانت تجارب : .. فمن كان ورائها هل هى جهات أوربيه . أم روسيه ؟
وهل كان ذالك بعلم السلطات الحكوميه الليبيه ؟
هل باعت الحكومه الليبيه أطفالها لأوربا ؟ وما هو الثمن ؟
ولماذا وقفت أوربا كلها وراء المتهمين البلغار- وخاصة فرنسا وهولندا - ؟
هذه الاسئله حيرتنى كثيراً . وأرجوا أن نتعاون معاً فى الوصول لاجابه عليها . وفى انتظار تعليقاتكم .
وبدايةً أحب أن أوضح أن ما تم حقن الاطفال به لم يكن دم ملوث بفيروس الايدز . وانما كان مصل تجريبى لعلاج الايدز . وعادةً ما يكون المصل هو نفس الفيرس المسبب للمرض ولكن فى حاله غير نشطه . ويتم حقن المريض به لاستثارة خلايا الجسم لتنشط وتتغلب على الفيرس ( الضعيف) . وتتكون مناعه داخليه للفيرس النشط أذا هاجم الجسم
و تفشل التجربه . ويفشل المصل التجريبى ( الفيرس الغير نشط ) . أذا نشط الفيرس ( المصل ) داخل الجسم (محل التجربه ) الذى حقن به . ويتغلب على مناعتة ويتمكن منه . ويبقى داخله
وهذا ما قيل أنه حدث فى ليبيا . حيث تم حقن 436 طفل بمصل تجريبى لعلاج الايدز ( الذى قيل عنه أنه دم ملوث بفيرس الايدز ) . وفشلت التجربه . وأصيب الاطفال بالمرض . وتمكن منهم الفيرس
و طبعاً فى كل دول العالم يتم تجربة الامصال الجديده على الحيوانات وليس على الانسان . واذا ما تم تجربة مصل على انسان . فطبيعى أن يكون المصل فى أطواره النهائيه . ومر باختبارت عديده ناجحه . وبالطبع فان الانسان محل التجربه يكون على علم بالتجربه . وتأخذ موافقته كتابةً
فما هى الحقيقه يا ترى ؟
هل كانت عملية نقل دم ملوث . أم كانت تجارب على أطفال ليبيا ؟
لو كانت عمليه نقل دم ملوث : . فلماذا احتاج كل هذا العدد من الاطفال عمليات نقل دم ؟
وما هى عللهم وأمراضهم ؟
وهل تعمد البلغار نقل دم ملوث لهم ؟
وما هى مصلحتهم فى ذالك ؟
هل دفعتهم جهه ما لنشر فيروس الايدز وغيره من الامراض فى الدول المسلمه ؟
وهل هناك الأن ممرضات من جنسيات أخرى . وفى دول اسلاميه أخرىعلى وشك القيام بمثل ما قامت به البلغاريات ؟
هل يمكن أن يكون أبنى أو أبنك ضحيه عملية غادره مثل هذه العمليه فى المستقبل ؟
وما المانع طالما أن المجرم عفى عنه ؟
ولو كانت تجارب : .. فمن كان ورائها هل هى جهات أوربيه . أم روسيه ؟
وهل كان ذالك بعلم السلطات الحكوميه الليبيه ؟
هل باعت الحكومه الليبيه أطفالها لأوربا ؟ وما هو الثمن ؟
ولماذا وقفت أوربا كلها وراء المتهمين البلغار- وخاصة فرنسا وهولندا - ؟
هذه الاسئله حيرتنى كثيراً . وأرجوا أن نتعاون معاً فى الوصول لاجابه عليها . وفى انتظار تعليقاتكم .