حـيـاتــــي .. بـصـلاتـــــي

[هيلدا]

قال تعالى: [ إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا ]

قال تعالى: [ يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين ]

قال تعالى : [ إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغي ولذكر الله أكبر ]

قال عليه الصلاة والسلام: [ العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ]

كان صلى الله عليه وسلم إذا حز به امر فزع إلى الصلاة وكان يقول : أرحنا بها يابلال

وكان يقول : [ جعلت قرة عيني في الصلاة ]

الـــصـــــــلاة

هي تلك العبادة العظيمة التي يقف فيها المسلم بين يدي ربه خاشعًا متضرعًا مقبلا فيها على الله تاركًا الدنيا وراء ظهره فلا تنشغل نفسه بطيباتها وملذاتها فلذة الوقوف بين يدي الخالق أعظم من أية لذة، إنها لحظات يأنس فيها العبد بربه ويحظى فيها بإقبال الله عليه .
إنها لحظات يتحقق فيها إسلام المرء كله فهو يقف بين يدي الله شاهدًا له بالربوبية والوحدانية , معظمًا لصفاته وشاهدًا لنبيه , كما أنها لحظات يمتنع فيها الإنسان عن كل شيء في هذه الدنيا سوى الإقبال على الله، فيصوم الإنسان فيها عن الدنيا ويقبل على الآخرة، إنها لحظات من الحياة يزكى بها الإنسان عن وقته وحياته إنها حقاً العبادة التي جمعت الإسلام كله في أدائها .
وهي العبادة التي فرضها الله في أعظم رحلة في التاريخ، وقد أوصى بها رسول الله وهو على فراش الموت، وهي قرة عين رسول الله , وهي العبادة التي جمعت في حركاتها وسكناتها كل عبادات الملائكة لربها في السماء، فالصلاة عماد الدين، وأعظم فروض الإسلام بعد الشهادتين، ورأس الطاعات .

إن الله تبارك وتعالى جعل للصلاة منـزلة عالية في الدينِ فهي أفضل الأعمالِ بعد الإيمان بالله ورسوله , فينبغي المحافظة عليها حال الصحة والمرض وحال الضيقِ في العيشِ وحال السعة والرخاءِ وحال الأمن وحال الخوف .
نحن هنا لم ولن نتكلم عن الصلاة من أجل أن تؤدى فقط .. لا فنحن نعلم أنها من الأساسيات الواجبه على المسلم تأديتها ونعلم أن فيكم من الخير الكثير وأملنا في هذه الحمله وطموحنا هو الإنضباط بالصلاة وعشقها وغرس حبها في قلوب أبنائنا
وإخواننا ومن نحب وتأدية السنن المحببه

[ايفا مون]

الغلا \ هيلدا

رائعة تلك المعاني اللتي خطتها يداك


اسأل الله ان بجعلها لك في ميزان حسناتك


سلمت ويمناك على النقل الموفق

[سليمان الحلبي]

جزاك الله خيرا

[عابده لله]

بارك الله في يمينكِ أختي هيلدا

فالصلاة ركن من أركان الإسلام من أقامها فقد أقام الدين
و من تركها فقد هدم الدين و هي أول ما يحاسب عليه
المرء يوم القيامة فإن صلحت صلح سائر عمله و إن
فسدت فسد سائر عمله و ذلك مصداقاً لقول رسول
الله صلى الله عليه و سلم :

( أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة فإن
صلحت صلح سائر عمله و إن فسدت فسد سائر عمله )
رواه الطبراني

و لقد حض الله تبارك و تعالى على الصلاة في أكثر
من موضوع بالقرآن الكريم فيقول عز و جل :

"و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة و إركعوا مع الراكعين "

و يقول تبارك و تعالى :

" وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة و ما تقدموا لأنفسكم
من خير تجدوه عند الله إن الله بما تعملون بصير"


يقول جل علاه :

" حافظوا على الصلاة و الصلوات الوسطى وقوموا لله قانتين "

و يقول سبحانه و تعالى :

" إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "


وقال جل شأنه :

"و أقم الصلاة لذكري "


بارك الله فيكِ أختي هيلدا
وكثر من أمثالك وأعانكِ
على نشر الخير ..
وغفر لكِ ولوالديكِ

آمــيـــن

.
.

عابده

[ابن الاسلام]

بارك الله فيكي أخت هيلدا على موضوعك الرائع جدا
وجزاك الله كل خير وجعلها في ميزان حسناتك

[بنت الجود]

جزاك الله خير اختي (هيلدا)

[أبو الخنساء]

جزاك الله خيرا اختي في الله هيلدا على هذا التذكير

اسأل الله ان يكتب لك الاجر والمثوبة ويبارك في جهودك


نعم اختي في الله

نحتاج ان نقف مع انفسنا في حالنا مع الصلاة

كان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يقول ( ارحنا بها يابلال ) اما نحن في هذا الزمان فنقول ارحنا منها يا امام المسجد
لو تأخر الإمام دقائق لرماه الجميع بأبصارهم والبعض بألسنتهم

والنبي صلى الله عليه وسلم يقول ( هو في صلاة ما انتظر الصلاة ) او كما جاء الحديث

ماحالنا مع صلاة الجماعة

جاء في صحيح مسلم ينقل لنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه صورة حية لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحالهم مع صلاة الجماعة فيقول : ولقد رأيتنا وما يتخلف عن الصلاة إلا منافق معلوم النفاق ، ولقد رأيت الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف .
ماحلنا في التبكير للصلاة

( ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم أنه قال " لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله ".

قال النووي : يتأخرون أي عن الصفوف الأول حتى يؤخرهم الله تعالى عن رحمته أو عظيم فضله ورفع المنزلة وعن العلم ونحو ذلك .
• قال عدي بن حاتم : ما أقيمت الصلاة منذ أسلمت إلا وأنا على وضوء .
• وكان إبراهيم بن ميمون أحد المحدثين يعمل صائغاً يطرق الذهب والفضة . فكان إذا رفع المطرقة فسمع النداء وضعها ولم يردها .
• وقال سعيد : ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأن في المسجد .
• وقد جاء عند الترمذي وحسنه الألباني أنه صلى الله عليه وسلم قال " من صلى لله أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان : براءة من النار ، وبراءة من النفاق .
• روي عن الأعمش أنه كان قريباً من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى .
• ولهذا قال إبراهيم التيمي : إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه .
هكذا كان حرصهم وتبكيرهم إلى الصلوات فيا ليت شعري أين نحن من حالهم . ونحن نرى الجموع المتأخرة تقضي خلف الصفوف ناهيك عن الذين يقضون خلف الإمام ، ويعتذرون عن تأخرهم بأعذار هي أوهى من بيت العنكبوت . وهذا دليل قلة الفقه ، والله المستعان . ) منقول

اسأل الله ان يجعلنا جميعا ممن يقيم الصلاة بخشوع وحضور قلب كما اسأله ان يجعلنا ممن علقت قلوبهم بالمساجد

[ألنشمي]

000
00
0

جوزيتِ عنا خيرا



وكتب الله لكِ الاجر والثواب


ونفع الله بها






دمتِ بود

[هيلدا]

إيفا مون
سلمك الله من كل مكروه
شكرا لك على المرور
تحياتي

[ابن الاسلام]

بارك الله فيك أخي أبو الخنساء على هذه الكلمات الطيبة التي تنتعش لها القلوب

اسأل الله ان يجعلنا جميعا ممن يقيم الصلاة بخشوع وحضور قلب كما اسأله ان يجعلنا ممن علقت قلوبهم بالمساجد

آمين

وجزاكم الله كل خير

http://www.9ll9.com/up/uploads/69a04b0a40.jpg (http://www.9ll9.com/up)

[هيلدا]

سليمان الحلبي
وإياك أخي
تحياتي

[هيلدا]

بارك الله في يمينكِ أختي هيلدا

فالصلاة ركن من أركان الإسلام من أقامها فقد أقام الدين
و من تركها فقد هدم الدين و هي أول ما يحاسب عليه
المرء يوم القيامة فإن صلحت صلح سائر عمله و إن
فسدت فسد سائر عمله و ذلك مصداقاً لقول رسول
الله صلى الله عليه و سلم :

( أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة فإن
صلحت صلح سائر عمله و إن فسدت فسد سائر عمله )
رواه الطبراني

و لقد حض الله تبارك و تعالى على الصلاة في أكثر
من موضوع بالقرآن الكريم فيقول عز و جل :

"و أقيموا الصلاة و آتوا الزكاة و إركعوا مع الراكعين "

و يقول تبارك و تعالى :

" وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة و ما تقدموا لأنفسكم
من خير تجدوه عند الله إن الله بما تعملون بصير"


يقول جل علاه :

" حافظوا على الصلاة و الصلوات الوسطى وقوموا لله قانتين "

و يقول سبحانه و تعالى :

" إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا "


وقال جل شأنه :

"و أقم الصلاة لذكري "


بارك الله فيكِ أختي هيلدا
وكثر من أمثالك وأعانكِ
على نشر الخير ..
وغفر لكِ ولوالديكِ

آمــيـــن

.
.

عابده

صدقتي أختي عابدة
الصلاة عماد الدين
فلا دين لمن لا صلاة له ولا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة إن إقامة الصلاة إيمان وإن تركها كفر من حافظ عليها كانت له نورا في قلبه ونورا في صدره كانت له نورا في قلبه ونورا في وجهه ونورا في قبره ونورا في حشره وكانت له نجاة يوم القيامة وحشر مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين....


سلمت لنا أختنا الغالية عابدة على تواصلك الجميل

[هيلدا]

البرق
بارك الله فيك أخي الكريم على حسن الرد
تحياتي

[هيلدا]

وجزاك الله كل الخير أختي نجدية
لك مني أجمل التحايا

[ورد الدرر]

اسأل الله العظيم المنان الكريم
أن يجعلنا من المحافظين
على تكبيرات الاحرام
في كل زمان ومكان

[هيلدا]

جزاك الله خيرا اختي في الله هيلدا على هذا التذكير

اسأل الله ان يكتب لك الاجر والمثوبة ويبارك في جهودك


نعم اختي في الله

نحتاج ان نقف مع انفسنا في حالنا مع الصلاة

كان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يقول ( ارحنا بها يابلال ) اما نحن في هذا الزمان فنقول ارحنا منها يا امام المسجد
لو تأخر الإمام دقائق لرماه الجميع بأبصارهم والبعض بألسنتهم

والنبي صلى الله عليه وسلم يقول ( هو في صلاة ما انتظر الصلاة ) او كما جاء الحديث

ماحالنا مع صلاة الجماعة

جاء في صحيح مسلم ينقل لنا عبد الله بن مسعود رضي الله عنه صورة حية لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحالهم مع صلاة الجماعة فيقول : ولقد رأيتنا وما يتخلف عن الصلاة إلا منافق معلوم النفاق ، ولقد رأيت الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام في الصف .
ماحلنا في التبكير للصلاة

( ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في صحيح مسلم أنه قال " لا يزال قوم يتأخرون حتى يؤخرهم الله ".

قال النووي : يتأخرون أي عن الصفوف الأول حتى يؤخرهم الله تعالى عن رحمته أو عظيم فضله ورفع المنزلة وعن العلم ونحو ذلك .
• قال عدي بن حاتم : ما أقيمت الصلاة منذ أسلمت إلا وأنا على وضوء .
• وكان إبراهيم بن ميمون أحد المحدثين يعمل صائغاً يطرق الذهب والفضة . فكان إذا رفع المطرقة فسمع النداء وضعها ولم يردها .
• وقال سعيد : ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأن في المسجد .
• وقد جاء عند الترمذي وحسنه الألباني أنه صلى الله عليه وسلم قال " من صلى لله أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان : براءة من النار ، وبراءة من النفاق .
• روي عن الأعمش أنه كان قريباً من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى .
• ولهذا قال إبراهيم التيمي : إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه .
هكذا كان حرصهم وتبكيرهم إلى الصلوات فيا ليت شعري أين نحن من حالهم . ونحن نرى الجموع المتأخرة تقضي خلف الصفوف ناهيك عن الذين يقضون خلف الإمام ، ويعتذرون عن تأخرهم بأعذار هي أوهى من بيت العنكبوت . وهذا دليل قلة الفقه ، والله المستعان . ) منقول

اسأل الله ان يجعلنا جميعا ممن يقيم الصلاة بخشوع وحضور قلب كما اسأله ان يجعلنا ممن علقت قلوبهم بالمساجد

اللهم آمين
جزاك الله خير ابو الخنساء
وأنار دربك
رد في قمة الروعة

[هيلدا]

وجزاك الله كل الخير النشمي
تحياتي

[هيلدا]

اسأل الله العظيم المنان الكريم
أن يجعلنا من المحافظين
على تكبيرات الاحرام
في كل زمان ومكان

اللهم آمين
شكرا لمرورك
تحياتي

[وردة وردية]

جزاك الله خير

اللهم ثبت قلوبنا على طاعتك يارب العالمين

[هيلدا]

اللهم آمين
ويجزاك بالخير اختي وردة وردية
شكرا لكِ