صرخة عربي
19-07-2007, 12:28 AM
align=center]
د.زياد د الصالح..ونقد الدور السعودي في العراق
إخواني وأحبائي أعضاء المنتدى أحببت اليوم المشاركة بموضوع من نوع خاص وصلني على البريد..قرأت الموضوع بالكامل ولأول مرة اشعر انني أفهم مايجري على الساحة العراقية من مؤامرات وفتن وادوار..حتى انني وضعت لكم رابط الموضوع في الجريدة اللي نشرته..لاتفوتكم قراءتة لأنه يزيل كل الغشاوة والتساؤلات..لاتحرموني من دعائكم ..والله الموفق والهادي لسواء السبيل.
د.زياد الصالح يكشف عن
حقائق وأسرار من داخل العراق[/align]
http://ziadalsaleh.com/gallary/102.jpg
[frame="7 80"][frame="4 80"][align=center]
[size=3]
كشف رئيس تحرير صحيفة الحقائق اللندنية الكاتب والإعلامي الكبير د.زيــــــــــــــــــــــــاد الصــــــــــــــــالح في مقالين متتاليين عن بعض أوراق الصفقة العراقية - الأمريكية التي كان من احد نتائجها إعدام "صدام حسين"..كما طالب الكاتب الحكومة السعودية بالتدخل في الشأن العراقي ولكن بحذر ووعي ودون انجرار وراء المذهبية..و(د. الصالح) الذي أجرت معه إذاعة "مونتوكارلو" مقابلة إذاعية ليلة إعدام الرئيس صدام ذكر ان هناك أعمال قذرة تقوم بها مليشيات متعددة كـ"فيلق بدر" التابع "للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية" والذي يترأسه (عبد العزيز الحكيم الطبطبائي) و(حزب الدعوة) بالتنسيق مع الجانب الأمريكي لعزل الزعيم الشيعي "مقتدى الصدر" خوفا من قيام تحالف أو حتى علاقة بينة وبين المقاومة الإسلامية السنية لطرد المحتل وأيضا لقطع الطريق على التقارب الذي حدث في الآونة الأخيرة بينه وبين النظام الإيراني خوفا من ان يكون على حساب تلك الأحزاب التي لها علاقات تاريخية مع إيران البراغماتية والتي تتخوف من متانة العلاقات والتنسيق بين الاحزاب الشيعية وامريكا المحتلة..لذا تابعنا حالات عدة من عمليات اغتيالات مكثفة كان تلصق باسم فرق الموت
التابعة لمليشيا الصدر ،مع عمليات اختطاف كان منها خطف لطالبات من جامعة المستنصرية لتتوجه سيارة الخاطفين لمدينة الصدر حسب شهود..وغيرها لتأكيد التهمة بقيام هذه المليشيا بالاعمال القذرة ضد (السنة) تم ربطها بمقتدى الصدر..وان كان د.الصالح لاينفي ان هذه المليشيات لعبت دورا قذرا بعد التفجيرات الاولى للمرقدين الى ان اليد الطولى كانت للمليشيا الأخرى وخصوصا فيلق بدر والمخابرات الإيرانية..(د.زياد) يلفت انتباهنا إلى أن هناك أحداث تم التعتيم عليها إعلاميا عدا عن تسريبات فرضت نفسها كان من الأهمية الوقوف عند تفاصيلها مراعاتها والتركيز عليها وهي اكتشاف عمليات اعتقالات وسجن وتعذيب داخل سجون تديرها وترعاها الحكومة إذا يؤكد(د. الصالح ) ان مايجري على يد الحكومة العراقية وبعلمها..كما يؤكد(د.الصالح) على ان هناك خلاف عميق بين الحكومة والمجلس الأعلى للثورة الوقائع والتي منها تفجير مركز ديني للصدر على يد الجيش البريطاني، ثم مقتل (نصار العامري) الذراع العسكري له ،ورفض الصدر لاجتماع المالكي مع بوش والذي على إثره سحب مقتدى الصدر من يمثلون كتلته من البرلمان العراقي دليل مادي على هذا الخلاف..وان ماجرى لحظة إعدام الرئيس (صدام) من إشارة لاسم "مقتدى الصدر" و"محمد باقر الصدر" على يد رجال أمن تابعين لوزارة حكومية رسمية وهي (الداخلية) كان مُرتب لها ومتعمدة لترسيخ العداء والكرة بين السنة والصدر والصدريين.. فمنفذوا الإعدام يتبعون لوزارة ووزير عٌين من قبل (عبد العزيز الحكيم)..كما ان رئيس وزراء العراق يُعين أيضا وبالتوافق مع حزب الدعوة لأنهما (المجلس الأعلى ،وحزب الدعوة) يقودان الائتلاف الشيعي المهيمن على البرلمان و الحكومة..فلماذا لم يذكر المنفذين أسماء شخصيات مرتبطة بهذين الحزبين (المجلس الأعلى) أو (الدعوة) اذا علمنا ان حزب الدعوة قام قبل حزب البعث العراقي ولة تاريخ يحمل أسماء كثيرة وكبيرة ؟! إذا ماجرى على مسرح الإعدام كان مُخطط له بعناية فائقة ومُرتب له لتحقيق أهداف هامة خاصة بـ(الحكيم) وهي زرع الحقد والكرة بين "السنة" و"الشيعة العرب" الذين يمثلهم ويقودهم (مقتدى الصدر) والذي يعتبر العدو اللدود (للحكيم)و(الجعفري) الأمر الذي يجب ان يتم التخلص منه لكن تحت ذريعة ومبرر لاتمنحه فرصة الانضمام واللجوء في حالة استخدام منطق القوة العسكرية ضده الى "فصائل المقاومة السنية" وإمكانية تشكيل تحالف ايا كان معها..ان ماجرى على المسرح لتوريطه بإعدام والوقيعة بة لإضعافه دون القضاء علية ..ودون ان يضطر (الحكيم) و(الجعفري) الى استخدام القوة على الأرض ضد ملشياتة وذلك حقنا للدماء الشيعية.. لا ينكر هذا الدكتور /زياد الصالح..ان مليشيات "مقتدى الصدر" متورطه بأعمال قذرة ضد السنة ،ولكن في الآونة الأخيرة بعد اجتماع رئيس الوزراء (المالكي) بالرئيس الأمريكي في العاصمة الأردنية (عمان)،ثم تلاه مباشرة اجتماع حدث بين (عبد العزيز الحكيم الطبطبائي) مع الرئيس (بوش) في "واشنطن" زادت الأعمال القذرة من اغتيالات وتقتيل وجميعها بأسم الصدريين..وذلك لخلق رأي عام عراقي وعربي يسمح للأمريكيين ان يوجهوا له ضربه تأديبية على مشاغباته وتجاوزاته لتكون الساحة مفتوحة لربيب وابن إيران "الحكيم" الذي أول مطلب له حين جاء لمجلس الحكم الذاتي تعويض إيران مليار دولار عن جرائم صدام ولم يأبه بالعراق والعراقيين..من سياق المقالات يتضح ان (د.الصالح) لدية الكثير من المعلومات السرية..التي حسب قوله فرض توقيت إعدام الرئيس(صدام حسين) صبيحة يوم العيد علية أن يكشف عن جزء منها على حلقات وعن الدور الذي يجب أن تلعبه السعودية..و للاطلاع على الموضوع تجدونها في جريدة الحقائق الدولية على الرابط التالي.
رابط الجريدة:
http://www.alhaqaeq.net
الموقع الشخصي للكاتب والإعلامي الكبير]http://www.ziadalsaleh.com
د.زياد د الصالح..ونقد الدور السعودي في العراق
إخواني وأحبائي أعضاء المنتدى أحببت اليوم المشاركة بموضوع من نوع خاص وصلني على البريد..قرأت الموضوع بالكامل ولأول مرة اشعر انني أفهم مايجري على الساحة العراقية من مؤامرات وفتن وادوار..حتى انني وضعت لكم رابط الموضوع في الجريدة اللي نشرته..لاتفوتكم قراءتة لأنه يزيل كل الغشاوة والتساؤلات..لاتحرموني من دعائكم ..والله الموفق والهادي لسواء السبيل.
د.زياد الصالح يكشف عن
حقائق وأسرار من داخل العراق[/align]
http://ziadalsaleh.com/gallary/102.jpg
[frame="7 80"][frame="4 80"][align=center]
[size=3]
كشف رئيس تحرير صحيفة الحقائق اللندنية الكاتب والإعلامي الكبير د.زيــــــــــــــــــــــــاد الصــــــــــــــــالح في مقالين متتاليين عن بعض أوراق الصفقة العراقية - الأمريكية التي كان من احد نتائجها إعدام "صدام حسين"..كما طالب الكاتب الحكومة السعودية بالتدخل في الشأن العراقي ولكن بحذر ووعي ودون انجرار وراء المذهبية..و(د. الصالح) الذي أجرت معه إذاعة "مونتوكارلو" مقابلة إذاعية ليلة إعدام الرئيس صدام ذكر ان هناك أعمال قذرة تقوم بها مليشيات متعددة كـ"فيلق بدر" التابع "للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية" والذي يترأسه (عبد العزيز الحكيم الطبطبائي) و(حزب الدعوة) بالتنسيق مع الجانب الأمريكي لعزل الزعيم الشيعي "مقتدى الصدر" خوفا من قيام تحالف أو حتى علاقة بينة وبين المقاومة الإسلامية السنية لطرد المحتل وأيضا لقطع الطريق على التقارب الذي حدث في الآونة الأخيرة بينه وبين النظام الإيراني خوفا من ان يكون على حساب تلك الأحزاب التي لها علاقات تاريخية مع إيران البراغماتية والتي تتخوف من متانة العلاقات والتنسيق بين الاحزاب الشيعية وامريكا المحتلة..لذا تابعنا حالات عدة من عمليات اغتيالات مكثفة كان تلصق باسم فرق الموت
التابعة لمليشيا الصدر ،مع عمليات اختطاف كان منها خطف لطالبات من جامعة المستنصرية لتتوجه سيارة الخاطفين لمدينة الصدر حسب شهود..وغيرها لتأكيد التهمة بقيام هذه المليشيا بالاعمال القذرة ضد (السنة) تم ربطها بمقتدى الصدر..وان كان د.الصالح لاينفي ان هذه المليشيات لعبت دورا قذرا بعد التفجيرات الاولى للمرقدين الى ان اليد الطولى كانت للمليشيا الأخرى وخصوصا فيلق بدر والمخابرات الإيرانية..(د.زياد) يلفت انتباهنا إلى أن هناك أحداث تم التعتيم عليها إعلاميا عدا عن تسريبات فرضت نفسها كان من الأهمية الوقوف عند تفاصيلها مراعاتها والتركيز عليها وهي اكتشاف عمليات اعتقالات وسجن وتعذيب داخل سجون تديرها وترعاها الحكومة إذا يؤكد(د. الصالح ) ان مايجري على يد الحكومة العراقية وبعلمها..كما يؤكد(د.الصالح) على ان هناك خلاف عميق بين الحكومة والمجلس الأعلى للثورة الوقائع والتي منها تفجير مركز ديني للصدر على يد الجيش البريطاني، ثم مقتل (نصار العامري) الذراع العسكري له ،ورفض الصدر لاجتماع المالكي مع بوش والذي على إثره سحب مقتدى الصدر من يمثلون كتلته من البرلمان العراقي دليل مادي على هذا الخلاف..وان ماجرى لحظة إعدام الرئيس (صدام) من إشارة لاسم "مقتدى الصدر" و"محمد باقر الصدر" على يد رجال أمن تابعين لوزارة حكومية رسمية وهي (الداخلية) كان مُرتب لها ومتعمدة لترسيخ العداء والكرة بين السنة والصدر والصدريين.. فمنفذوا الإعدام يتبعون لوزارة ووزير عٌين من قبل (عبد العزيز الحكيم)..كما ان رئيس وزراء العراق يُعين أيضا وبالتوافق مع حزب الدعوة لأنهما (المجلس الأعلى ،وحزب الدعوة) يقودان الائتلاف الشيعي المهيمن على البرلمان و الحكومة..فلماذا لم يذكر المنفذين أسماء شخصيات مرتبطة بهذين الحزبين (المجلس الأعلى) أو (الدعوة) اذا علمنا ان حزب الدعوة قام قبل حزب البعث العراقي ولة تاريخ يحمل أسماء كثيرة وكبيرة ؟! إذا ماجرى على مسرح الإعدام كان مُخطط له بعناية فائقة ومُرتب له لتحقيق أهداف هامة خاصة بـ(الحكيم) وهي زرع الحقد والكرة بين "السنة" و"الشيعة العرب" الذين يمثلهم ويقودهم (مقتدى الصدر) والذي يعتبر العدو اللدود (للحكيم)و(الجعفري) الأمر الذي يجب ان يتم التخلص منه لكن تحت ذريعة ومبرر لاتمنحه فرصة الانضمام واللجوء في حالة استخدام منطق القوة العسكرية ضده الى "فصائل المقاومة السنية" وإمكانية تشكيل تحالف ايا كان معها..ان ماجرى على المسرح لتوريطه بإعدام والوقيعة بة لإضعافه دون القضاء علية ..ودون ان يضطر (الحكيم) و(الجعفري) الى استخدام القوة على الأرض ضد ملشياتة وذلك حقنا للدماء الشيعية.. لا ينكر هذا الدكتور /زياد الصالح..ان مليشيات "مقتدى الصدر" متورطه بأعمال قذرة ضد السنة ،ولكن في الآونة الأخيرة بعد اجتماع رئيس الوزراء (المالكي) بالرئيس الأمريكي في العاصمة الأردنية (عمان)،ثم تلاه مباشرة اجتماع حدث بين (عبد العزيز الحكيم الطبطبائي) مع الرئيس (بوش) في "واشنطن" زادت الأعمال القذرة من اغتيالات وتقتيل وجميعها بأسم الصدريين..وذلك لخلق رأي عام عراقي وعربي يسمح للأمريكيين ان يوجهوا له ضربه تأديبية على مشاغباته وتجاوزاته لتكون الساحة مفتوحة لربيب وابن إيران "الحكيم" الذي أول مطلب له حين جاء لمجلس الحكم الذاتي تعويض إيران مليار دولار عن جرائم صدام ولم يأبه بالعراق والعراقيين..من سياق المقالات يتضح ان (د.الصالح) لدية الكثير من المعلومات السرية..التي حسب قوله فرض توقيت إعدام الرئيس(صدام حسين) صبيحة يوم العيد علية أن يكشف عن جزء منها على حلقات وعن الدور الذي يجب أن تلعبه السعودية..و للاطلاع على الموضوع تجدونها في جريدة الحقائق الدولية على الرابط التالي.
رابط الجريدة:
http://www.alhaqaeq.net
الموقع الشخصي للكاتب والإعلامي الكبير]http://www.ziadalsaleh.com