LONELY
29-08-2002, 08:05 AM
فى العزيزية بنت ترقم ولد
نقلت هذا الموضوع لشدة ألمي وانا اري ما كتب وسطر هنا لقد شعرت بالصدمة ......هل وصل الاستهتار الى هذه الدرجة
----------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من مدينة جدة --- وجدة غير هذا العام ---- مثل كل الأعوام
اليكم هذه القصة وكانت قد حصلت قبل كمن يوم
حفظ الله جميع الأمهات
فلقد طلبت مني الوالدة فى صباح أحد الأيام بعض طلبات المنزل ... فقلت لنفسي : ياولد روح
سوبر ماركت العزيزية بنده وخذ طلباتك مرة وحدة وريح نفسك وخلص سريع سريع
المهم توكلت على الله ورحت ووصلت بالسلامة
وأسحب ذيك العربية ...... وأمر قسم الخضار والفواكه ... وأخذ لي ذيك الحبحبة ( الجحة )
أو ( البطيخة ) الطيبة واللى يحبها قلبك ، وأخذلي كرتون بطاطيس ( بطاطس ) ,وحزمتين
جرجير ( ؟؟؟؟؟؟ )
وأحول يم قسم المعلبات , وأخذ كرز صلصة طماطم السعودية , وعلبة شاهي ليبتون , وكيس
سكر خشن
المهم ياأخوان وأنا أتبضع أنا وعربيتي , ألا وتمر ذيك الأدمية وتاخذ علبة كستر وتناظرنى
ومن ثم تمشى فى حال سبيلها
بصراحة ....... أنا ماعلي منها ....... أصلا وجهي مو وجه هالسوالف
تابعت طريقي
واخذلى علبة مرقة ماجى وعلبة ملح
ألا بعد أنها تقابلنى ... وهم تناظرني
تكلمت مع نفسي بصراحة وقلت : وش هالحالة ياولد , وبعدين يعني , والنهاية أيششش ؟
وفجأة !!!!
وأنا أكلم نفسي
ألا وتيجي هالأدمية وتقرب من العربانة وترمى فيها ورقة .... وبعدين تروح
ناظرت يمين يسار ...... ماحد يمي مرة
كل فى فلك يسبحون
وأخذ الورقة ياأخوان وأناظر ويش فيها
ألا مكتوب فيها رقم تلفون جوال
جلست أفكر فى الموضوع بيني وبين نفسي
وناظرت نفسي
بصراحة ...... لقيت نفسي ماتأهل فى هالوقت بالذات
يعنى الثوب مهوب مكوى , والأزارير مفتوحة , والأكمام مرفوعة , والشعر أصلا منكوش
والدقن مترين , والشنب متر ونص
قلت ياولد لا يكون مشبهة ولا شى
ناظرت فى نفسي ... ولقيت نفسي ماتشبه لآى أحد فى العالم
قلت : أجل زين انها راحت وكفتنى شرها
اتجهت أنا والعربية نواحى قسم المنظفات وأخذ لى كرتون اريال وقارورة دوا غسيل
وعلبة لينورواحطها فى العربية ..... ألا وأحصلها تراقبنى من بعيد
وش الدبرة ياولد ؟؟؟؟
وأطيح من عين نفسي
قلبى زادت السرعة فيه وكسر العداد
وعقلي قفل وعزل من بدرى
يالله المستعان , ويش الحل يارب ؟
وأروح قرب ثلاجات الحليب واللبن , أبغى لبن جمجوم , وأوقف العربية على جنب
وهنا قررت أحط رجلي
ناظرت يمين يسار , والله ماحد يمى
وأمشي بشويش , أمثل أنى أدور على شى ماني لا قيه ولانى عارفه أصلا وش هو
حتى بعدت عن العربيةولا حد منتبه
وأجيك خارج وأوصل الباب وأخرج للشارع وأشق الورقة وأرميها
وبخطوات سريعة رشيقة , أأصل السيارة , وأركبها , وبحركة سريعة المفتاح شغل السيارة
وأدعس بنزين بقوة , وأعلق أم البورى
وقامت المكينة تتنافض , وقامت الركب تتنافض
وأأجى حد التقاطع خلف السوق , وأناظر يسار , مافى أحد , وأقطع الطريق
ألا ويجيك ذاك اللوح اللى مطير , ويصفقني ذيك الصفقة فى الأبواب
اليمين
وراسي يضرب فى القزاز وأتعور
وأفز من السرير , وأنا أصيح بصوت عالى
ياويلى من أخوى الكبير
:hap: :D :hap:
تحيـــــاتي ;)
نقلت هذا الموضوع لشدة ألمي وانا اري ما كتب وسطر هنا لقد شعرت بالصدمة ......هل وصل الاستهتار الى هذه الدرجة
----------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من مدينة جدة --- وجدة غير هذا العام ---- مثل كل الأعوام
اليكم هذه القصة وكانت قد حصلت قبل كمن يوم
حفظ الله جميع الأمهات
فلقد طلبت مني الوالدة فى صباح أحد الأيام بعض طلبات المنزل ... فقلت لنفسي : ياولد روح
سوبر ماركت العزيزية بنده وخذ طلباتك مرة وحدة وريح نفسك وخلص سريع سريع
المهم توكلت على الله ورحت ووصلت بالسلامة
وأسحب ذيك العربية ...... وأمر قسم الخضار والفواكه ... وأخذ لي ذيك الحبحبة ( الجحة )
أو ( البطيخة ) الطيبة واللى يحبها قلبك ، وأخذلي كرتون بطاطيس ( بطاطس ) ,وحزمتين
جرجير ( ؟؟؟؟؟؟ )
وأحول يم قسم المعلبات , وأخذ كرز صلصة طماطم السعودية , وعلبة شاهي ليبتون , وكيس
سكر خشن
المهم ياأخوان وأنا أتبضع أنا وعربيتي , ألا وتمر ذيك الأدمية وتاخذ علبة كستر وتناظرنى
ومن ثم تمشى فى حال سبيلها
بصراحة ....... أنا ماعلي منها ....... أصلا وجهي مو وجه هالسوالف
تابعت طريقي
واخذلى علبة مرقة ماجى وعلبة ملح
ألا بعد أنها تقابلنى ... وهم تناظرني
تكلمت مع نفسي بصراحة وقلت : وش هالحالة ياولد , وبعدين يعني , والنهاية أيششش ؟
وفجأة !!!!
وأنا أكلم نفسي
ألا وتيجي هالأدمية وتقرب من العربانة وترمى فيها ورقة .... وبعدين تروح
ناظرت يمين يسار ...... ماحد يمي مرة
كل فى فلك يسبحون
وأخذ الورقة ياأخوان وأناظر ويش فيها
ألا مكتوب فيها رقم تلفون جوال
جلست أفكر فى الموضوع بيني وبين نفسي
وناظرت نفسي
بصراحة ...... لقيت نفسي ماتأهل فى هالوقت بالذات
يعنى الثوب مهوب مكوى , والأزارير مفتوحة , والأكمام مرفوعة , والشعر أصلا منكوش
والدقن مترين , والشنب متر ونص
قلت ياولد لا يكون مشبهة ولا شى
ناظرت فى نفسي ... ولقيت نفسي ماتشبه لآى أحد فى العالم
قلت : أجل زين انها راحت وكفتنى شرها
اتجهت أنا والعربية نواحى قسم المنظفات وأخذ لى كرتون اريال وقارورة دوا غسيل
وعلبة لينورواحطها فى العربية ..... ألا وأحصلها تراقبنى من بعيد
وش الدبرة ياولد ؟؟؟؟
وأطيح من عين نفسي
قلبى زادت السرعة فيه وكسر العداد
وعقلي قفل وعزل من بدرى
يالله المستعان , ويش الحل يارب ؟
وأروح قرب ثلاجات الحليب واللبن , أبغى لبن جمجوم , وأوقف العربية على جنب
وهنا قررت أحط رجلي
ناظرت يمين يسار , والله ماحد يمى
وأمشي بشويش , أمثل أنى أدور على شى ماني لا قيه ولانى عارفه أصلا وش هو
حتى بعدت عن العربيةولا حد منتبه
وأجيك خارج وأوصل الباب وأخرج للشارع وأشق الورقة وأرميها
وبخطوات سريعة رشيقة , أأصل السيارة , وأركبها , وبحركة سريعة المفتاح شغل السيارة
وأدعس بنزين بقوة , وأعلق أم البورى
وقامت المكينة تتنافض , وقامت الركب تتنافض
وأأجى حد التقاطع خلف السوق , وأناظر يسار , مافى أحد , وأقطع الطريق
ألا ويجيك ذاك اللوح اللى مطير , ويصفقني ذيك الصفقة فى الأبواب
اليمين
وراسي يضرب فى القزاز وأتعور
وأفز من السرير , وأنا أصيح بصوت عالى
ياويلى من أخوى الكبير
:hap: :D :hap:
تحيـــــاتي ;)