هذه الصور المدسوسة على مواقع المقاومة !! [الأرشيف]

المحال

07-04-2007, 10:36 AM

http://www.iraqpatrol.com/places/OPFOR_Soldiers.jpg
هذه الصور المدسوسة على مواقع المقاومة !!

http://images.abolkhaseb.net/articles/mission_planning_2.jpg

نشرت في أحد مواقع المقاومة بعنوان "صور لفرقة العمليات القذرة الأمريكية المتخصصة فى تشويه سمعة المقاومة" . ولكن إذا تمعنا في الصور نجد شيئا غريبا .

اللاعبون الامريكيون يرتدون ازياء عربية مختلفة فهناك الزي المغربي وهناك غطاء رأس (نسائي) على رأس رجل، وهكذا ، لايمكن ان تكون هذه فرقة حقيقية تحاول فعلا الظهور في الشارع العراقي للقيام بأعمال تشويه المقاومة . ونحن لا نقول انه ليس هناك فرق موت تلعب هذا الدور القذر ولكنها في مثل تلك الحالة تلبس لباسا عراقيا حقيقيا وتتنكر تنكرا جيدا يصلح للخداع او تستخدم عربا مرتزقة او عراقيين عملاء لجرائم القتل العشوائي في التجمعات السكانية من اجل تشويه صورة المقاومة.

كان النص المرفق مع الصورة والصور التالية يقول:

هذه صور لفرقة العمليات القذرة الامريكية المتخصصة في تشويه سمعة المجاهدين في بلاد الرافدين ومن بين اعمال الفرقة الامريكية للعمليات القذرة : تفجير السيارات المفخخة في اسواق المسلمين. اقتحام بيوت الامنين وقتلهم، وغيرها من الاعمال القذرة لإبعاد الناس عن مناصرة المجاهدين، لأن من اسباب نجاح حرب العصابات هو تكاثف السكان مع المجاهدين ومساعدتهم وتقديم المأوى والملجأ لهم، وهذا ما يسعى الصليبيون لتحطيمه اي شق صف المسلمين مع المجاهدين.

ولكن لماذا يبدو عليهم واضحا كأنهم يلعبون دورا تمثيليا في مكان مغلق . و في الواقع هذا ما يفعلونه . انظر الصور اولا :

نشرت في أحد مواقع المقاومة بعنوان "صور لفرقة العمليات القذرة الأمريكية المتخصصة فى تشويه سمعة المقاومة" . ولكن إذا تمعنا في الصور نجد شيئا غريبا .

اللاعبون الامريكيون يرتدون ازياء عربية مختلفة فهناك الزي المغربي وهناك غطاء رأس (نسائي) على رأس رجل، وهكذا ، لايمكن ان تكون هذه فرقة حقيقية تحاول فعلا الظهور في الشارع العراقي للقيام بأعمال تشويه المقاومة . ونحن لا نقول انه ليس هناك فرق موت تلعب هذا الدور القذر ولكنها في مثل تلك الحالة تلبس لباسا عراقيا حقيقيا وتتنكر تنكرا جيدا يصلح للخداع او تستخدم عربا مرتزقة او عراقيين عملاء لجرائم القتل العشوائي في التجمعات السكانية من اجل تشويه صورة المقاومة.

كان النص المرفق مع الصورة والصور التالية يقول:

هذه صور لفرقة العمليات القذرة الامريكية المتخصصة في تشويه سمعة المجاهدين في بلاد الرافدين ومن بين اعمال الفرقة الامريكية للعمليات القذرة : تفجير السيارات المفخخة في اسواق المسلمين. اقتحام بيوت الامنين وقتلهم، وغيرها من الاعمال القذرة لإبعاد الناس عن مناصرة المجاهدين، لأن من اسباب نجاح حرب العصابات هو تكاثف السكان مع المجاهدين ومساعدتهم وتقديم المأوى والملجأ لهم، وهذا ما يسعى الصليبيون لتحطيمه اي شق صف المسلمين مع المجاهدين.

ولكن لماذا يبدو عليهم واضحا كأنهم يلعبون دورا تمثيليا في مكان مغلق . و في الواقع هذا ما يفعلونه . انظر الصور اولا :

http://images.abolkhaseb.net/articles/mission_planning_1.jpg

http://http://images.abolkhaseb.net/articles/opfor_group_shot.jpg

http://http://images.abolkhaseb.net/articles/between_attacks.jpg

يتبع

المحال

07-04-2007, 10:57 AM

http://www.iraqpatrol.com/places/opfor_advance.jpg

http://www.iraqpatrol.com/iraq/mockfamily.jpg

امرأة عراقية تتحدث مع مترجم العلوج الذين داهموا المنزل في احدى القرى العراقية. هذا مايجري كل يوم في بلادنا ، ولكن في هذه الحالة بالذات ، بيت هذه المرأة يبعد 10 آلاف ميل عن العراق! اسمعوا القصة .. ينبغي ان نوضح اولا ان هذا التحقيق الذي نشرته نيويورك تايمز هذا اليوم هو كما يبدو لنا ردّ رامسفيلد على منتقديه من القادة العسكريين الامريكان. انه يقول فيه ان الجيش الامريكي يغير خططه وتدريباته العسكرية من اجل احراز النصر . لهذا علينا ان نفهم ان هذا التحقيق هو من ضمن (حربهم النفسية) الموجهة للشعب الامريكي وعلى هذا الاساس يجب ان تكون قراءتنا له . ولكن يفيدنا ان نعرف ماذا يفعلون وكيف يخططون ويفيدنا ان نعلم ايضا ان 350 عراقي عميل يشترك في هذا الجهد: جهد تعليم العلوج كيف ينجحون في قتل اهل بلدك . فورت اروين – كاليفورنيا بعد ثلاث سنوات من الحرب في العراق، يقوم الامريكان في اعداد القوات لحرب العصابات وذلك من خلال انشاء نماذج لقرى عراقية في صحراء موجاف وتبعد حوالي 10 الاف ميل من الواقع الذي ينتظر الجنود في بغداد والموصل والفلوجة. هنا على بعد 150 ميل شمال شرق لوس انجيليس ، تقوم وحدات من قسم الجبل العاشر من فورت درام في نيويورك وهم من بين آخر القوات المتوقع نشرها في العراق، في التدرب لثلاثة اسابيع من اجل التعرف على الواقع القاسي التي يميز التجربة الامريكية في العراق. في منطقة مساحتها 1000 ميل مربع على حافة وادي الموت ، يقوم امريكان عرب معظمهم من مجتمع العراقيين في الخارج (سان دييغو) بالسكن في نماذج قرى تشابه الاصلية في العراق. والجنود الامريكان في القواعد المجاورة يواجهون ثورات المقاومين والتفجيرات الفدائية وحتى قطع الرؤوس في الانفاق التحتية. ومؤخرا واجه هؤلاء الجنود مثل نظرائهم في العراق صراعات سنية شيعية . في احدى القرى هناك جماعات مقاومة تستعد لعمل في السر. وبمشاركة ممثلين ورجال خدع سينمائية (stunt ) من هوليوود ، قام الجنرالات الامريكان باعادة ترتيب ميدان التدريب في فورت اروين بشكل مؤثر ليشابه الاوضاع في العراق وافغانستان في خلال الاشهر العشرين الماضية حتى ان الجنود كانوا يغادرون الى ارض المعركة الحقيقية بنفس ملابسهم كما الغيت اوامرالتحاق آخرين . وقد انهي عمل احد الجنود لـ (قتله ) مدنيين بدون ضرورة . ومايجري هنا هو قلب التغيير الكبير الذي حدث في ستراتيجية القتال في الجيش الامريكية . وهو جهد يكلف البلايين من الدولارات لاعادة تشكيل الجيش الذي يعاد تعليم جنوده هنا كيف يقاتلون حيث جرى التغيير من المعارك الكبيرة بين جيش وجيش الى حرب العصابات. وهذا التغيير يحدث على اكبر نطاق منذ الحرب العالمية الثانية وكل هذا يجري بسرعة فائقة . ويقول القادة الامريكان بشكل علني انهم مازالوا يعتقدون انهم يستطيعون كسب الحرب خاصة الان بعد تغيير ستراتيجية القتال وتدريب الجنود عليها. وكان غياب مثل هذا التخطيط ورفض الاعتراف بوجود المقاومة في بداية الغزو هو جوهر النقد الذي اهيل مؤخرا على دونالد رامسفيلد من قبل ستة جنرالات سابقين. ويقول بعض الضباط الامريكان انهم يعتقدون ان الدعم الشعبي للحرب سوف يتلاشى قبل ان تحدث التغييرات الجديدة اي فرق . ويتوقع هؤلاء ان يتم سحب اعداد كبيرة من الجنود من العراق قبل القضاء على التمرد . انشئت فورت اروين خلال الحرب العالمية الثانية كميدان للتدريب على اطلاق النار. وقد خدمت القاعدة نصف قرن كمسرح لمناورات حربية تشبه اخطر السيناريوهات للحرب الباردة. فقد كان الكراسنوفيون وهم قوى غازية عملاقة تشبه الجيش السوفيتي يتقدمون على ارض الوادي ويشنون عدوانا من خلال ممر فولدا في وسط اوربا. وهم يركبون دبابات صنعها الامريكان لتشابه تي 72 ويستولون على اراض ومناطق وتقوم حرب دابابات يسمع اهتزاز الارض بسببها على بعد اميال. اليوم في الصحراء وفي منطقة بحجم رود ايلاند هناك 12 قرية عراقية تشابه القرى العراقية بشكل يبعث على الخوف . هذه هي الفكرة : ان يجد الجنود الامريكان البيئة واقعية الى درجة انهم سوف يرتكبون اخطاءهم الاولى هنا بدلا من العراق. احد القرى اسمها مدينة الجبل وهي اكواخ خشبية وطرق حجرية في القاعدة التي تبعد 35 ميل عن وادي الموت. وهي نتاج تزاوج بين التقنية العسكرية والصناعة الهوليوودية . وهناك 350 امريكي عراقي يتحدثون العربية ويعيشون طوال السنة هنا مع حراس من الحرس الوطني لنيفادا وهم يرتدون ملابس عادية من اجل توفير المتدربين بما يصفه احد الضباط (عالم من الفوضى) . و(المتمردون) يأخذون دروسا في التمثيل يقوم بها كارل ويذرس وهو معروف من افلام روكي . في مساء منفرد في مدينة الجبل يصور كل الفوضى والارتباك والغموض في القتال بالعراق . ولايسمح لأي ساكن في مدينة الجبل ان يتحدث بالانجليزية وكل المواجهات تتم بواسطة مترجم. و(المتمردون) يختبئون في المدينة ولكن كما في العراق هم غير مرئيين . ولديهم شبكة انفاق تحت الارض ويهربون الاسلحة ويتآمرون للقيام بهجمات مستمرة على القوات الامريكية . واقرب قاعدة امريكية حيث ينام فيها معظم المتدربين تبعد عدة مئات الياردات و(المتمردون) يمطرونها بالهاون كل ليلة ، كما يحدث في مكان مثل الرمادي. وهم يزرعون عبوات ناسفة وافخاخ في جثث كلاب ويختطفون الجنود الذين ينفصلون عن دورياتهم ، وكذلك يقودون سيارات مفخخة لتفجيرها في السيطرات الامريكية . والتمثيل واقعي الى درجة ابهار الذين عاشوا المشاهد الحقيقية في الواقع. يقول السارجنت ماثيو بون من اندرسون في انديانا "هذا تدريب جيد للذين لم يذهبوا الى هناك بعد ولم ادرب على مثل هذا قبل ذهابي الى افغانستان ." بعد توقف المعركة يقرر المدربون الذين يقومون بالتحكيم في نفس الوقت من سوف يسجل من هو الجريح (فيبقى في الجيش ) ومن المقتول (فيخرج) . وحين يفقد جندي امريكي اعصابه ويقتل مدنيين عراقيين ، يظهر نموذج طاقم تلفزيوني من (الجزيرة) يصور صرخات ونحيب العراقيين الحزانى ويظل يذاع الشريط على قنوات التلفزيون في القرى مرة بعد اخرى كما يحدث في العراق. في مدينة الجبل لاشيء واضح . وهذه هي النقطة . السيد حكيم المميت اشد القتلة قسوة هو المدرب الامريكي منصور حكيم الاسم العراقي للسارجنت تيموثي ولسون (42 سنة) ويرتدي الدشداشة العربية والكوفية ويلعب دور بائع (الهوت دوج) Hot dogs السجق، من كشك اسمه (مقهى كلاب كامل) ولدهشة المدربين الامريكان وجد السارجنت ولسون ان كل وحدة امريكية تقريبا تدخل التدريب تسقط في فخاخه التي تقود عادة الى نتائج كارثية. ويقول انه (قتل) مئات من الجنود الامريكان خلال هذه الدورة . والفخ هو هكذا : حين يدخل الجنود الامريكان لاول مرة مدينة الجبل عادة يذهبون مباشرة الى كشك (كلاب كامل) لتناول الطعام . وهو يبدأ في الحديث معهم فيسألهم اذا كان من الممكن ان يسمح له الامريكان ببيع وجباته داخل القاعدة الامريكية من اجل الحصول على نقود لعائلته . وعادة الجنود يوافقون وقبل وقت طويل يبدأ السيد حكيم في نقل كميات كبيرة من السجق والفحم داخل القاعدة الامريكية . في الايام الاولى من المغامرة يمر كل شيء بسلام . والجنود الامريكان ن لشكهم بالسيد حكيم يفتشون شاحنته بدقة . ولكن بعد اربعة او خمسة ايام ، بعد ان يقررون انه واحد من (العراقيين الطيبين) يبدأ الجنود في السماح له ولشاحنته بالمرور داخل سيطراتهم . وهنا يضرب ضربته. في احد الايام يستبدل الفحم بمتفجرات هوليوودية ويقود شاحنته داخل القاعدة ويفجرها . وقد قام بمقلبه 7 مرات ويقول عن نفسه (انا شرير وابحث عن أي نقطة ضعف لاستغلالها) . في مناسبات اخرى يقوم الامريكان بدورية في مدينة الجبل وبعد فترة طويلة يقوم احدهم بالانفصال عن الدورية ليذهب الى كشك حكيم ليشرب مشروبا او يطلب سندويتشا وعندما يحدث ذلك يأتي المحليون ويخطفون الجندي ويسحبونه الى احد انفاقهم ويصورون استجوابه للعرض على قناة الجزيرة واحيانا يقتلونه. والعبرة هنا : لاتثق بالعراقيين مهما ابدوا من لطف معك . وهو درس من لم يتعلمه يقتل واذا اصر أي جندي على ذلك ويصرون أنهم فتشوا كل جزء من شاحنة السيد حكيم فمن السهل التأكد من ذلك . هناك كاميرات فيديو في كل القرية ويمكن للمدربين الامريكان مراجعة كل هجمة وكل تعامل بين امريكي واحد السكان لرؤية مايحدث حقا. ورغم صناعة المكان المعقدة فإن الواقع احيانا يتدخل . معظم الامريكان العراقيين المشاركين لديهم عائلاتهم في العراق ويخشون ان تعلن هوياتهم ويقتل (المتمردون) اهاليهم في العراق ولهذا لم يوافق احدهم على الحوار معه (ولهذا ترى الصورة اعلاه لنساء من هؤلاء الخونة مغطيات الرؤوس) . واهم ناحية مثيرة للقلق في العاب الحرب هذه ان (المتمردين) يوقعون القتل بالامريكان بشكل كبير . وكما في العراق وافغانستان يعرف المتمردون في فورت اروين المنطقة افضل ويقول فؤاد باهي الجبوري واسمه الحقيقي انطوني مانزارانيس (46 سنة) وهو من مواطني سان فرانسيسكو ومن القوات الخاصة ويمثل شخصية مجاهد في القرى هنا (انها مذبحة . لأننا نعرف المنطقة . انها وطننا) وفي ارض التدريب حتى وهي خيالية قد تكون النتائج حقفيقية ومستديمة. احد القادة وهو ليفتنانت كولونيل تعرضت وحدته لهجوم من المجاهدين في مدينة الجبل استدعى القوة الجوية وقصف المبنى الذي يهاجم منه المجاهدون . وتشبه القصف بالقاء قنبلة زنتها 500 رطل قتلت اكثر من 20 مدنيا كما قرر المدربون. وصورت الجزيرة المشهد واذاعته عدة مرات في المحطة المحلية . وقد تعلم الآمر الامريكي درسه هنا واعتبر فيما بعد افضل المتخرجين من الدورة. ولكن ليس كذلك بالنسبة لجندي اشترك مؤخرا في التدريب . بينما كان في دوريته في احدى القرى العراقية انفصل عنها ليتجول بعيدا وفجأة وجد نفسه محاطا بالعراقيين المدنيين . اصابه الفزع وفتح النار فقتل العديد من اهل القرية. تم تقييم الجندي نفسيا وطرد من الجيش . وقال الجنرال روبرت كون الذي يدير القاعدة (اذا لايمكن الوثوق بجندي هنا فلايمكن الوثوق به في العراق).

احدى القرى المصنوعة .

http://www.iraqpatrol.com/iraq/mock.jpg

اهالي القرية نساء ورجال بالملابس المحلية

http://www.iraqpatrol.com/iraq/mock6.jpg

منضر عام للقاعده

http://www.iraqpatrol.com/iraq/mock2.jpg

يتبع