المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : .... فن الاعتذار ...



مياسة العـود
24-03-2007, 12:50 PM
••• (فن الاعتذار) •••



بسم الله الرحمن الرحيم

•.•´¯`•.•• (فن الاعتذار) ••.•´¯`•.••


فن الأعتذار ... تعرفوا عليه


كان لقاءً قصيراً

ولكنه حمل معه جرحا مؤلما .. وخطأً فادحا

وكلمة اعتذار لم تُهديها الشفاه .

ألهذه الدرجة يكون الغرور والتعالي ؟

جميلٌ منا أن نشعر بفداحة أخطائنا بحق الآخرين

ولكن الأجمل أن يترجَم هذا الشعور لواقعٍ ملموس

اعترافٌ بالخطأ ومن ثم اعتذار

من منا حقا يتقن هذا الفن ؟؟؟

•.•´¯`•.•• (فن الاعتذار) ••.•´¯`•.••


الاعتذار الصادق المعبّر فعلا عن الإحساس الحقيقي بالخطأ والندم عليه

الاعتذار الذي هو جواز المرور لمشاعر أفضل بين القلوب المتحابة .

** إن أثمن مافي الحياة هو القدرة على ملامسة قلوب من نحب

ولكن يبقى الأسوأ هو جرح هذه القلوب دونما **

•.•´¯`•.•• (فن الاعتذار) ••.•´¯`•.••


من علّمنا أن الاعتذار ضعفٌ وإهانةٌ ومنقصة ؟؟

من علّمنا أن نقتل بداخلنا هذه الصفة النبيلة ؟؟

من علّمنا أن في الاعتذار جرحٌ للكرامة والكبرياء ؟؟

حقا الاعتذار من أنبل الصفات الانسانية .

هو دليل نقاء القلب وصفاء النفس .

وحلاوة الروح .

وليتنا نكن متسامحين مع أنفسنا ابتداءً

ومع الآخرين انتهاءً .

عندها لن نجد في عالمنا هذا ذرةٌ من خلاف

** فاصلة **

قد أخطئ أنا أو تخطئ أنت

وقد نتقاسم الأخطاء

ولكن خيرنا من يبدأ بالسلام

وختاما

من أكرمك .. فأكرمه

ومن استخفّ بك .. فأكرم نفسك عنه
*********
موضوع اعجبني ونقلته

تحيااتي

عابده لله
24-03-2007, 02:17 PM
مساكِ الله بالخير أختي الحبيبة ميوتي ..

:)

أحسنتِ الاختيار عزيزتي فـ الاعتذار
بالفعل مُجدي لمن يريد حقاً الاعتذار ..
وله نتائج فعالة ..

من اعماقي اشكركِ يا الغالية ..
بارك الله فيكِ وسلم يمينكِ ..

:252:

.
.

عابده

مياسة العـود
24-03-2007, 02:21 PM
اهلين باختي عابده .....

مراقبتنا في موضوعي .. لالا ما اصدق ...

تسلمين يالغالية عالمرووووور الرائع ...

تحيااتي

نفسي عزيزه
24-03-2007, 03:08 PM
الغالية : myoOoty

ما أجملها من كلمات رائعة !!!!!

و ما أروعها من تعابير جميلة !!!!!

لكن هل يلزمنا الإعتذار في كل خطأ ؟؟؟

كبيرا كان أو صغيرا ؟

مشكووورة أختي عالموضوع الروووعة

تسلمين يا الغاوية .....

تحياتي لج في كل كلمة و تعبير

ابو ياسر
24-03-2007, 03:15 PM
الأخت الكريمة / ميوتي
تحية طيبة ،
وشكرا جزيلا لك على هذا الموضوع القيم والمفيد ،،،
وقد سبق أن رأيت في الواحة ( الدرر الأدارية ) !!!:drr05_11:
.
موضوع أجده مناسب للمشاركة في موضوعك،،
.
.

الاعتذار.. الخلق الذي نفتقده
.
.

الاعتذار ثقافة يجب ترويجها ،،،
.
.

الاعتذار.. الخلق الذي نفتقدهوالانتماء إليه، وكراهية الشر والنفور منه؛ فمع الخير يأتي التوافق النفسي ويكون الرضا، ومع الشر يأتي احتقار الذات ويكون الحرج.والإنسان -أي إنسان- يَنزِع إلى الشر مرةً بعد مرة؛ فالله تعالى لم يصف المتقين بأنهم معصومون، إنما وصفهم بأنهم أقوامٌ يرتكبون الأخطاء، لكنهم يعترفون بها، ثم يدرءون أو يدفعون هذه الأخطاء بالأفعال الصالحة، قال تعالى يَصفُهم: {وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ} (القصص: 54).إنهم يخطئون، لكنهم يعترفون ويتوبون، إنه الاستعلاء على كِبر النفس ورغبتها في البراءة ولو بالمراوغة، الاستعلاء على ثقافة التبرير وحب الجدال بالباطل.إذن، وظيفة العاقل هي الاعتراف بالذنب إن هو أخطأ، والرجوع إلى الحق إن سقط وارتكب ما لا يليق.الاعتذار فطرة الأنبياء والصالحينلقد قص الله علينا قصة الأبوين في الجنة، لنتعلم منهما فقه الاعتذار ومراغمة الشيطان؛ فلما أخطأ أبونا آدم وأخطأت أمنا حواء، لم يتبجحا ولم يستكبرا، إنما تعلما من الله معنى التوبة، وطريق الاعتذار، نعم لقد تلقيا من الله كلمات ميسورة الألفاظ، لكنها عميقة النتائج: {فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (البقرة: 37).يقول الرازي: لقد اختلفوا في تلك الكلمات ما هي؟ والأَولى هي قوله: {قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (الأعراف: 23).فإذا كان القدَر قد سبق بالمغفرة لآدم، فلِمَ طلب الله منه الاعتذار؟ إنه أدبٌ وتعليم وتدريبٌ، أدب الحياء من الله والتواضع عند الخطأ، وتعليم لفقه الاعتذار، وتدريبٌ على الاعتراف بالذنب والتوبة.لقد كان الاعتراف بالذنب صريحا واضحا، بل لقد سمَّى آدمُ نفسَه ظالما، فحين شعر بنيران الذنب بين جنبيه، انبعثت إرادته للنهوض وتدارك رحمة الله؛ فاعترف بالذنب وندِم عليه وطلب الصفح من الله، فكان الفرق بين أبينا آدم النبيل المتواضع، وإبليس المراوغ الصفيق المتكبر!.وهكذا مضت قافلة البشر، وهكذا تعلم الأنبياء والصالحون؛ فموسى عليه السلام لمَّا وكز الرجل وقتله، لم يتغنَّ ببطولته، ولم يُبرّر عملَه، بل اعترف بظلمه لنفسه وقال في ضراعة: {هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ . قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (القصص: 15، 16).حتى بلقيس التي نشأت في بيئة وثنية، اعترفت بذنبها فقالت: {رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} (النمل: 44).(ظلمت نفسي) قالتها امرأة حين استحيت من أعمالها السالفة، لكنَّ كثيرا من أكابر الرجال لا يقدرون عليها الآن. يبدو أن البيئة الوثنية كانت أفضل حالا من بيئات اليوم، إنها بيئات وثقافات آسنة، تجعل المرء يَلف ويدور، بل ويكذب ويبرر الخطأ دون تفكير في حجم هذا العناد وأثره على الفرد والمجتمع.دماغنا ودماغهم!ورغم أن القرآن مليء بهذه المعاني، غير أن الخريطة الدماغية عندنا تبدو مستعصية على التغيير، وغير قابلةٍ للعلاج، فنحن نختم القرآن باستمرار، ونحن أساتذة تراويح وحَج وعُمرة، لكنها قراءات عابرة، وعبادات لا توقظ عقلا، ولا تزكي نفسا، ولا ترفع خُلقا!!.إذا أخطأ الرجل أو المسئول في الغرب استحْيا وربما اعتذر، وربما استقال من منصبه، وربما يصل الندم به إلى الانتحار، أما رجل الشرق فهو الذي يمكث 20 عاما، يقول فلا يخطئ، ويعمل فلا يَزلّ، فلم نرَ شرقيا احمرّ وجهُه واعترف بذنبه، أو مسئولا استقال من منصبه وقال: لقد قصّرت، أنا لا أصلح لهذا العمل، هيهات هيهات!.إن الاعتراف بالخطأ دليل على نُبلٍ في النفس، ونُضج في العقل، وسماحة في الخُلق، بَيد أنّ خليقة الشر قد تتبدّى مُجسَّمة في بعض الناس، خليقة تبدأ بالعصيان، وتمشي مع الاستكبار والاستغلاق عن الفهم، حتى تنتهي بصاحبها إلى ذلك الفريق الذي تأخذه العزة بالإثم، فلا يفكر في اعتراف ولا اعتذار ولا متاب.حيل الدفاع النفسيوتفسير ذلك من وجهة نظر الصحة النفسية، أن الفرد يحب احترام ذاته، وحين يخطئ يظن -خطأ- أن اعترافه بالذنب إهانة للذات، فيجادل بالباطل لإبعاد النقص عن نفسه! وتسمى هذه العمليات بحيل الدفاع النفسي.نعم إن العمل السيئ يذهب بمكانة الرجل ومحامده، لكن الاعتراف بالخطأ والخجل منه، يزيد في مكانة الرجل ومكارمه.لقد أثبتت الدراسات أنه قد يَصدُر عن الإنسان ثلاثمائة وخمسة عشر شكلاً من أشكال الحيل الدفاعية. والحيل النفسية ليست شرا محضا، بل هناك حيل إيجابية وأخرى سلبية، ولعل أكثر الحيل السلبية شيوعا هي التبرير، والتبرير حيلة لا أخلاقية، تعني أن الفرد يحاول إثبات أن لسلوكه ما يبرره، مثل الطالب الذي يبرر رسوبه بعدم نزاهة التصحيح، وليس نتيجة تقاعسه عن المذاكرة، والقائد الذي يبرر فشله بعدم فهم الناس له، وربما نظر -مع تضخم ذاته- إلى الناصحين له نظرةَ الفيلسوف إلى صبيان يعبثون في الطريق ويرمونه بالأحجار!. يخطئ أحدهم، فيخلط عمله مرة بالحيف، ومرة بالتزوير وبهتان الناس، وأخرى بالتسرع وقلة الإحاطة، ثم يطلب لنفسه علو الشأن عند العامة، أما الخواص فيطلب منهم التسليم بتلك الأشياء الملفّقة!.أيظن أن الناس يستهينون بعقولهم التي بها يفكّرون؟ أم يظن أن تلك الخطايا لا تمثل شيئا عند الناس؟.ما أحوج كل امرئ منا إلى عِظة المعرّي إذ يقول:وكيف يؤمّل الإنسانُ رُشدًا **** وما ينفكّ متبعا هـواهُيظن بنفسه شرفًا وقـدْرًا**** كأنَّ الله لم يَخْلق سواهُ!وهنا يأتي مرض آخر، إنه مرض "البارانويا" الذي يعني تضخم الذات وإضفاء هالة التقديس عليها، ومن ثم يعني جنون العظمة؛ فهو جبل شامخ والناس في سَفحِه رمال، نَعم مجرد رمال!.مخاطر الفقه التبريريالإنسان الذي لا يحاسب نفسه، ولا يعتذر عن خطئه، يمثل خطرا فادحا، وبلاء مستطيرا، خاصة إذا فشا هذا الصنف وانتشرت عاداته في شُعب الحياة.فالوالد الذي لا يعتذر لأولاده عن خطئه، يعلّمهم الدروس الأولى في الكِبر وعدم الاعتراف بالخطأ، ولو اعتذر الوالد لأولاده -عن عدم وفائه بوعده لهم مثلا- لتعلّموا منه ذلك الفقه الجميل، فقه الاعتذار.وهنا أول المخاطر، إنها آلية التوالد لأجيال لا تُحسن صنع شيء، وتَدّعي الإحسان في كل شيء، ومع هذه التربية المشوهة يُفقد الحياء ويتبخر الإيمان؛ فإن الحياء جزءٌ من الإيمان وأثرٌ له.ثمة مصيبةٌ أخرى، ألا وهي تشويه التاريخ وترك الأخطاء بلا ذِكر ولا تفسير، ومن ثَم ترك التاريخ بلا درس ولا عِبرة، فبعض الناس إذا قام يسجل ماضيه، وبعض المجتمعات البشرية إذا نهضت تكتب أعمالها وتسجل تاريخها، فإنها لا تكتب إلا صفحات من الإنجاز والبطولة التي لا تَبلى، إنها صفحات بيضاء كصفحات الملائكة، لا مكان فيها لنقص أو خطأ، أو حتى سهوٍ أو نسيان!.إن مخاطر الفقه التبريري لا تُحصر عَدًّا؛ فمعه الأخطاء تتراكم، والتعاليم تتهاوى، والهزائم تتوالى!.والتبرير والجدال قد يكون محدود الخطر إذا صدر عن واحد من عوام الناس، أما أن يصدر التبرير عن إنسان معروف، أو قائد مرموق، أو مُصلح مشهور، فهنا تكون الكارثة؛ لأن الناس هنا تتعلم المراوغة، ثم مع كرّ الأيام ترتفع الثقة، حتى من الإصلاح والمصلحين! فكثيرًا ما يرتكب كبار الآدميين السلوك الخطأ غير مكترثين بما يُوجَّه إليهم من نقد، لأنهم معلِّمون أو مفكرون لا يجوز القدح في علمهم أو مسلكهم!!.فضائل المحاسبةإن أولى مراحل العلاج هي معرفة الخطأ، وتلك المعرفة لا تأتي إلا بعد تأمل الذات، وفحص السلوك، واستخراج طبائع النفس، وهذا ما يسمى بالمحاسبة.وأول معنى من معاني تأمل الذات، ألا يَحطِب المرءُ في هوى نفسه، فإن الغرور بالذات يُعمي عن الحق.نريد أن نقول مرةً بعد مرة، إذا كان التواضع نُبلَ نفس، ونُضجَ عقل، وسماحةَ خُلق، فإن المكابرة تعني رعونةَ نفس، وسوء طبع، وفساد فطرة وأخلاق؛ فاللهم إنا نعوذ بك من الاستكبار، ومن ذنبٍ بلا استغفار.وختاما، نريد التأكيد على أهمية نشر أخلاق التواضع والاعتراف بالأخطاء والاعتذار منها، نريد تدريب النشء على فقه الاعتذار ليكون لهم خُلقا وعادة إن هُم أخطئوا، فالخُلق يرادف معنى العادة.نريد لثقافة الاستحياء أن تعود؛ لأن الحياء أساس الخُلق القوي الكريم؛ فالحياء من الأخلاق، كالأعصاب من الجسم، هي أدق ما فيه، ولكنها مع ذلك هي الحياة والنماء والقوة.فلو تجسّم الحياء لكان رمز الصلاح والإصلاح والمصلحين، ولو تجسّمت الصفاقة لكانت رمز الفساد والإفساد والمفسدين.فليعلم من يُحب أن يعلم، أن العمل والتكليف جِدٌّ لا هزْل فيه، وأن أمة تسلك طريق الهزْل والفوضى والتبرير والخَطَل، أمةٌ قد قضى الله عليها أن تكون هلاكا مُجسَّدا، وبلاءً مصبوبا، على ماضيها وحاضرها ومستقبلها.
.
هذا وصلى الله على سيدنا محمد ،،
ودمتم بحفظ الله ورعايته .
.
أخوك : أبو ياســــــــــــــــــــــــــر
:252:

مياسة العـود
24-03-2007, 04:26 PM
لكن هل يلزمنا الإعتذار في كل خطأ ؟؟؟

كبيرا كان أو صغيرا ؟


اختي الغالية العنووود ...

برايي يلزمنا الاعتذاء في كل خطأ ...

فخيرهم من سارع بالاعتذار ...

تسلمين يالغالية عالمرووور الرائع ...

تحيااتي

مياسة العـود
24-03-2007, 04:29 PM
الغالي ابو ياسر ....

تسلم عالموضوووع الي حطيته لنا ...

مشاركته تكمل موضوووعي ...

اشكرك مرة ثاانية عالمرووور الغاوي ...

تحيااتي

.: أبو مصعب :.
24-03-2007, 05:20 PM
والله موضوع أكثر من راااائع ..

إسلام
24-03-2007, 08:51 PM
(فن الاعتذار) من أروع الفنون

سلمت يمينك أختي الغالية عالموضوع الرائع

دمت بخير

ألنشمي
24-03-2007, 09:34 PM
000
00
0

الاعتذار


سمة راقية للتعامل



مشكورة يالغالية





سلمت يمينك






دمتِ بخير

نسناس الهوى
25-03-2007, 03:11 PM
مشكوره يا ميوتي
موضوعك قمه في الجمال
رائعه رائعه رائعه


نسناس الهوى

بلوتوث
26-03-2007, 12:44 AM
مو عيب انت تخطي ......
.
.
ولا عيب ... أني أخطي ....
.
.
وياحلاااااااااااااااااة .... كلمة آسف .. لو خطينا
.
.
هلا وغلا يأختنا الغالية
.
.
][®][^][®][ميوووووتي ][®][^][®][
.
.
كما عودتنا ... تبهرينا بأنتقائك لأفضل المواضيع وأرقاها
.
.
أحسدكِ على هالحس الرائع والذوووق الرفيع
.
.
تقبلي تحياتي

مياسة العـود
26-03-2007, 09:32 PM
ابو مصعب مشكووور عالمرووور الراااائع

مياسة العـود
26-03-2007, 09:32 PM
اسلااااااام ..
.
..
سلم على مروووووووووووووووووووووووووووو وك

.
.
تحياااتي

مياسة العـود
26-03-2007, 09:33 PM
ألنشمي لك شكر

خاص لمتابعتك لمواااضيعي ...
.
.
تسلم عالمروووور الغاوي

تحياااتي

مياسة العـود
26-03-2007, 09:34 PM
مشكووور يا نسنااااس وانت الاجمل دايما ...
.
.
. تحياااتي

مياسة العـود
26-03-2007, 09:35 PM
هلا ..هلا والله بلوتوث ...
..
.
احسد احسد.... لا تخاااف تراني احسدك على مفاجئاتك لنا ...
.
.
تسلم يا الغالي عالمرووور الرائع

.
. تحيااااااااااااتي