المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ۝ شـَيءٌ مَـا فـِـي صَدري ۝



Oscar
24-03-2007, 12:27 AM
http://www.dorarr.ws/forum/uploaded/4335/Library_of_Memories-_tn.jpg



- تمامـًا كتلكَ القهوةِ العربية التي لمْ أستسغ مذاقها يومـًا ، وَ كانَ العِشقُ مِنـْها يُدمنها كـُلَّ صباح ..
فأدمنتها بدوري !
علمتنـِي (( أمِّي )) كيفَ أدْمـِنُ الورق ..
كيفَ أصافِحُ الكلمات ، وَ أصنع منها أهازيجــًا تـُطربني ..
..
فُرجة الانصراف اعتادت ملازمة الظهيرة ..
آهـٍ من ذاكَ القيظ ، وَ من خمار ٍ أسود اعتاد خيانتي بحرارة ٍ فوق موائد الشمس !
وقتها كنتُ أصارع السابعة ..
يقولون لأمي : كان هذا وَليدُ الأمس ، يُراقص ميلادَ فتاتك ..
فأسرُّ لها : هه.. يَظنون أنني " طفلة " ، عجبي !!
هُم ْ لا يعلمون أنني أجـِيدُ القراءة ، وَ أرتدي العباءة ..
قالتْ لي : أنتِ كبيرة .. كبيرةٌ جدًا وَ هذا " سِرنا "
..
" ماما " كيف تـُمسكون بهذا الشيء ..
صفحاتٌ شريرة .. تتدافعُ أرضـًا بعيدًا عني ..

- ابْسُطيها أرضــًا .. نعم تمامـًا هكذا ..
وَ اقلبيها واحدةً واحدة ..

- أنتِ لا تفعلين هذا ..
لما تـَقِفُ بينَ يديكِ وَ تأبى ذلكَ معي ..
لا أحبُّ هذه الأوراق ..

- اسمها " جريدة " ..
كانَ الجوابُ وقتها أيـًا كان ..
فصاحبة السابعة تلك لم تعلم أنها سَتـُدمن الجرائد !
لتصبح كبيرة السابعة ..
وَ
التاسعة ..
وَ ما بعدها بعشر ساورنيَّ الشك !
..
بين الفينة وَ الأخرى تـُأكدُّ لي الجَرائِد أنَّ وجودها بينَ يديَّ هوَ بعضٌ
من إدمان ٍ أورثتنيه أمي !

وريقاتٌ هزيلة مُـترعة ٌ بالصور ..
وَ
بفلان ٍ الذي ذهب وَ الآخر الذي جاء !!

كثيرًا ما تمنيت أن يلتقيا في مُنتصف الطريق !!
ظنــًا منــِّي أنَّ لهذا أن يُـزيل عن كاهلهم عناءَ لقاء ٍ ثالث
على شرف المجيء وَ ولائم الصُحف ..
..
اليوم مَنحنا ثـُقبُ الأوزون مزيدًا مـِن الضوء ،،
كثيرًا من الخوف وَ الارتعاش من
احتباس الحرارة ، الموت ، الانقراض ، وَ أشياءَ أخرى كثيرة ..
إلا أنــَّه كان نبيلاً جدًا لدرجة ٍاستجابَ فيها لِطلب ِ " غوته " المُحتضِر مانحـًا الوجود
(( مزيدًا من الضوء ))
..
" هه " .. مرَّ بي ذاتَ يومٍ – وَ قليلاً ما يَمرُّ- مشهدٌ واسع الحيلة ..
لا أعلم ليومي هذا أأفرط في السخرية ؟!
أم أنَّ السخرية اعتزلت ساحاتي عُقبه وَ تحجَبتـْ !!
وَ ظنــِّي هو أنها من بعدهـ قد أفلست " المَهزأة " كما أفلس آخرون فنيـًا " الفن " أو أفلسهم ، فاحتجبوا
وَ تحجبنْ !
إلا أنني أعيدُ الظنَّ أدراجه ؛ لأقول " إنَّ بعضَ الظنِّ إثم ْ "

أعودُ لمشهدي ذاك ، فمازال يَمتطي ركاب القهقهة كلما مرَّ بي ..
- تأتي الدُمى العزيزة -وقد كانت أبطال المشهد- ؛ لِتستقرَّ على المقاعد ..
يستهـِلُّ المذيعُ بحرارة : لقاؤنا اليوم مـِـن أرشيف الذاكرة العربية !!
وَ ضيفُنا الكريم .. سعادة ُ الرئيس الراحل " أنور السادات " !

تَختلج ُ الإضاءة ، وَ تـُدار الموسيقى الوطنية ..
لتقف على حدود تمازج ٍ غريب مع أعزُوفة ٍ لِـبتهوفن " طططا طططا "

عندها يظهرُ الوجه وَ أمامه شاشةٌ "ملونة" تزفُّ إليه أخبار الحاضر
السوداء ..
يئِـنُّ الراحل لثوان ٍ ، وَ بعد لحظات يسأله المُذيع ما لا تـُسعفني به الذاكرة إلا أنَّ له علاقة ببني العمومة
دون شك وَ بما رُميَّ به وقتها جريرةً لسياسته معهم ؛ ليرقص
وَ يتمايل وَ يردد الكثير من ضمنه ما يضحكني حد النواح !!
يقول : " وَ سأرقص في قبري فرحــًا "

وَ لما لا أرقص يا عم ، وَ ليرحمكَ المولى ..
..
دعواتُـ اللعن المسائية الصباحية المقامة على ضريح " شرخ الأوزون " ذاك
تـُحيي بداخلي ذات المشهد ..

أتراها هيَ الأخرى تتراقص بفرح ٍ فوقـِيٍّ وَ هيَ ملعونة ُ الأعلى وَ طـُلاَّب
الحقِّ مسكوبة كراماتهم دُونها ، وَ الناهبون على حق !
أتراها تقول : بــِنبلٍ مَنحتكم وصية " غوته " ،
وَ النبلُ يمحي ما قد سَلف !
أتراها ؟!
..
أوزوني العزيزة ،،
(( مزيدًا من الضوء ))
حملتي ..
لي ، للجرائد وَ الجميع ..
فالضوء نور ..
وَ
النور حقيقة

وَ جرائد اليوم تـَسنُ سيوف النور علــَّها تدفعُ الحقيقة يومـًا بالحقيقة !
..
- امتنانــًا لكلِّ أولئك الذين أدمنتهم ، وَ أدمنتُ حقائقهم
وَ رغم كلِّ شيء لا يزال إدمانهم محببـًا إلى نفسي " كانَ هذا " وَ سيكون البياض ..
لهم هنا مُـتـَسعٌ ، فاحذروا العدوى !

**
مسكُ الكلام :
وَ كبرتُ يا " ماما " كبرت جدًا ، فما باتَ السرُّ سرًا بعد ..
وَ أمسى السرُّ " صغيرتي " !!



- شرفوني بمقال ٍ أعجبكم

عابده لله
24-03-2007, 01:01 AM
http://www.dorarr.ws/forum/uploaded/286/closed.jpg

تتفتح أزهار الربيع في لحظة نُيقن
فيها لوقتٍ طويل بأن الشتاء قارص
وباقٍ لا محالة ..!


المبدعة اوسكار ..
تتمة أحرف باقية في حنجرتي ..
لربما هي متحجرة قليلاً ؛
ولكنها قريبة المخاض ..

انتظريني لحين عودة ..
فالعدوى قائمة يا الغلا ..

:)

.
.

عابده

Oscar
24-03-2007, 01:30 AM
جعفر عباس أو (( أبو الجعافر )) ..
كمّـا يعرِّف عن نفسه في أحلك الأوقات فرحـًا ، صخبـًا وَ تناحة !
..
رفيقُ الأيام الجميلة ..
أذكرها جيدًا تلكَ الأيام التي اكتشفت فيها أنني أعشق ذاكَ الشيء "الورق" ..
كانت نهاية "* فواصل " ربيعـًا فمعها أنضجُ كثيرًا دونَ بكاء !
لا تقرأ لـ "مسيو" عباس دون أن يستعمرك الضحك أو ابتسامة في
أحلك العيش حزنــًا ..
..
مع مطلع العام أهدتني "عكاظ" ما أعجزني عن الشكر ..
عامودٌ اختزل بين أحرفه طفولتي وَ نضجي وَ أشياء أخرى
لم أصل إليها بعد !
..
لكم وَ لي ..

الكياسة قد تكون " تياسة " لكاتبها جعفر عباس

**

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070320/Con2007032096576.htm

*مجلة ثقافية - فنية تعنى بالشعر النبطي

هيلدا
24-03-2007, 01:43 AM
انتيمي الغالية
لا أعلم هل اضيفك لقائمة اصدقائي
تلك القائمة التي تعرفيها تضم اروع الاصدقاء
لي عودة أنا ايضا

Oscar
24-03-2007, 02:22 AM
http://www.dorarr.ws/forum/uploaded/4335/Save_Us____by_le_tn.jpg

سيدة ُ الجوري :228:
للربيع ِ أن يحلَّ أينما حللتـِ ،
فبكِ ازدانَ المكان ، وَغدتْ أرضُ القلبِ جنائن ..
ممتنة لهذا ..


ــــــــــــــــــــــــ الإنتظار جار ٍ

Oscar
24-03-2007, 02:36 AM
مرحبــًا " هيل "
العلم لصاحبِ العلم !!
الأهم ألا ألقى مصير البيانو :)
..
شكرًا لأنكِ هنا ..
وَ
دُمتـِ أنتيمي الأجمل

بلوتوث
24-03-2007, 08:36 AM
صباح الخير أختي العزيزة
.
.
][®][^][®][Oscar][®][^][®][,.
.
كما عودتنا .. تغيبي ... ويطول غيابك
.
.
ثم تأتي وتسطري أجمل الكلمات واعذبها
.
.
فلكِ مني كل الشكر والتقدير

نفرتيتي
24-03-2007, 03:46 PM
عادة اذا لم يكن لدي من الكلمات ما اعتبره رداً ....فأنا اتحاشى تشوية الصفحة بكلمات هزيلة...
لكن لم استطع منع اصابعي عن التحية ...
سلام اوسكار..والى الأمام دائماً..
دمتي بود..نفرتيتي:)

إسلام
24-03-2007, 07:20 PM
الغالية Oscar

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جميل ماخطة أناملك

سلمت يمينك

أمتعتني كلماتك الرائعة

دمت في حفظ الرحمان

هيلدا
25-03-2007, 02:11 AM
ومقال للدكتور أنمار


http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070121/Con2007012180512.htm

Oscar
27-03-2007, 07:47 PM
طابت أيامك بالخيرات وَ المسرات ..
" بلوتوث "
بائسٌ هوَ الغياب لكن ما باليد ِ حيلة ،
وَ تلكَ الكلمات جميلة بكم ليس إلا ..
- إن راقك عامودٌ ما ، قدهـ إلى هنا
وَ شكرًا لحضورك :)

Oscar
27-03-2007, 08:05 PM
ولكِ سلامٌ طيب كـ طيب ثرى ما تسكـُنين ..
..
" نفرتيتي "
يسعدني كثيرًا أنكِ هنا ،
فبعضُ التواجدِ يُضيف إلى قلوبنا يا جميلة ..
/
دُمتِ بخير
:)

Oscar
27-03-2007, 09:04 PM
وَ عليكم السلام وَ رحمة الله وَ بركاته

أهلاً إسلام
سعيدة كون المتعة قد لاحت لأحدهم ،
وَ ممتنة لحضورك
/
سلــَّمك الله من كلِّ شر

Oscar
27-03-2007, 10:14 PM
وَ إليكم هاهنا بذاتِ القلم ..

من المتآمر؟..

**



يوم الأحد الماضي كان راديو السيارة يلقلق كالعادة وبحكم العادة دون أن تلتقط أذنيّ جملة مفيدة، وفجأة سمعت شخصا يتكلم عن مؤامرة تتعرض لها اللغة العربية، وفهمت أن المتحدث عضو مجمع اللغة العربية في القاهرة، فوضعت حواسي في حالة تأهب قصوى، لأعرف نوع المؤامرة وتحديد الطرف المتآمر حتى أشارك في عملية التصدي له، فإذا به يقول كلاما معمما: أعداء اللغة العربية يريدون القضاء عليها.. ضربت الراديو بباطن الكف حتى صار من ذوي الاحتياجات الخاصة، أي عاجزا عن الكلام.. وفكرت: من يكون أعداء لغتنا يا ترى؟ الأمريكان أم الشيشان أم طالبان أم جماعة 14 آذار في لبنان؟ ثم ما مصلحة أي جهة في القضاء على اللغة العربية؟.. قضيت أكثر من ربع قرن وصنعتي هي «الأخبار والأحوال الدولية» ولم أسمع طوال تلك الفترة جهة ما تزعم أن اللغة العربية ملغومة أو مفخخة أو أنها تشكل خطرا على السلام الإقليمي أو الدولي! طيب، من أين أتت جماعة المجمع اللغوي بهذا اللغو عن تعرض لساننا لمؤامرة وعدوان؟ طبعا كلما ألمت بنا مصيبة من صنع أيدينا جعلنا من أمريكا وإسرائيل حائطا قصيرا، ونحملهما مسؤولية المصيبة.. تتداخل أنابيب المجاري مع أنابيب المياه ويشرب الناس نتاج مثاناتهم وكل هذا من تحت رأس اسرائيل، «فلولا أن حكوماتكم تعد العدة للقضاء على العدو الصهيوني وتحرير كامل التراب الفلسطيني لتوفرت لديها الموارد لحل مشكلة مياه الشرب والصرف الصحي».. كل شيء مؤجل إلى حين القضاء على إسرائيل: التنمية والحريات والبطيخ الأزرق، و«عيش يا حمار على بال ما الجماعة يعثروا على البيف باف المناسب!»
هل ارغمتنا واشنطن أو تل أبيب على ان نحيي ونودع بعضنا البعض بـ«باي وهاي»؟
نخرب بيوتنا بأيدينا ثم نسعى لـ«تلبيس» التهمة لعدو مزعوم نشتمه جهرا ونبوس رجليه سرا.. وإسرائيل اللي فيها يكفيها فكاهلها مثقل بجرائم ارتكبتها بعرق جبينها، وليس من الإنصاف أن نحملها تبعات قصورنا وقعودنا وخيبتنا، وأجد نفسي مضطرا إلى تبرئتها من شبهة تدهور مستوى التعليم عندنا، وتسابقنا على التباهي بحصيلتنا من اللغات الأجنبية.. والله العظيم قرأت في مكتبة لافتة تقول: هؤلاء الكتب عليها خصومات.. دعك من «هؤلاء» وقل لي بربك من هم الذين
تخاصموا على الكتب! وهناك عبارة تناولتها في مقالاتي أكثر من عشرين مرة عن محل في مدينة الخرطوم اسمه «ثلاجة البشرية»، وعلى صندوق ضخم كتبت عبارة «هوناء يباع الثلج البارد».. ثلاجة البشرية توحي بأن المحل «مشرحة» والعبارة التي على الصندوق توحي بأن هناك ثلجا ساخنا.. والمتآمر على العربية هو صاحب المحل!


..
وَ لأن المؤامرات لا تكتفي بفصلٍ واحد كان وَ لابد من ..

طبقصلة ..


**



نبقى مع ما قاله عضو مجمع اللغة العربية عن الأعداء الخارجيين الذين يعدون مؤامرة تهدف للقضاء على اللغة العربية، ولم يقل لنا لماذا عجز المجمع عن حماية اللغة، .. حال المجمع مثل حال الجامعة العربية، التي ظلت تفشل في كل مجال لأن أعضاءها يريدون لها أن تفشل، وقد أتى على مجمع اللغة حين من الدهر خرج فيه على الناس بتعريبات وتخريجات عجيبة فأطلق على التلفون «المسرة» وعلى الفونغراف وهو جهاز تشغيل الاسطوانات «الحاكي» وعلى السينما «دار الخيالة».. أما أسخف محاولات التعريب فقد اضطلع بها الاتحاد العربي للاتصالات الذي جعل الفاكس «طبقصلة» وهي كلمة ولدت خديجا قيصريا من عبارة «طبق الأصل!»
دعك من كل هذا وتفضل لأحدثك عن كيف قضيت يومي على كوب كابوتشينو أو موكاتشينو: خرجت بسيارتي الفور ويل، وعند أول ستوب، فوجئت بسيكس ويل تدخل علي من الحارة اليمنى، فضربت البريك فأفلت الإستيرنق من يدي.. سيارتي تكنسلت.. والحين ما عندي بيزات تكفي لشراء سيكل.. حتى الكريديت كارد ضاعت خلال الحادث.. وكأن اللي فيني ما يكفيني جاتني اتنين مس كول من أصحابي، فاتصلت بأحدهما وطلبت منه أن يقابلني في محل الفيش آند تشيبس.. وجاء صاحبي وخفف من مصابي بقوله: هاردلك.. وأوصلني إلى الشركة فتوجهت على الفور إلى الكافتيريا وتناولت هوت دوق وبيرغر بالمشروم.. ثم تذكرت أنني لا أحمل كاش فناديت كومار المشرف على الكافتيريا وشرحت له ظروفي: آيام واجد سوري.. أنا سوي أكسيدنت.. وكلش فلوس مال أنا روح.. منشان محفظة يحصل سيم سيم.. إن شاء الله تومورو أنا يجيب فلوس مال سندويتشات.. وأثبت كومار أنه جنتلمان حيث قال لي: نو بروبليم بابا.. ولأن حالتي النفسية كانت زفت فقد ذهبت إلى البوليكلينيك وطلبت من الدكتور أن يعطيني سِك ريبورت، يسمح لي بالتغيب عن العمل حتى الويك إند.. وتمنَّع الدكتور بحجة أن صحتي أوكي، فطلبت منه أن يبحث لي عن فيروس محترم يبرر إصابتي بالانفلونزا أو لوفتهانزا.. وخلال جلوسي أمام الدكتور جاءت النيرس ووضعت الثيرمومتر في فمي.. ولحسن حظي اتضح أن حرارة جسمي 39 درجة سنتيغريد، فأعطاني الدكتور سك ليف.. وقضيت ثلاثة أيام ممددا على الكنبة وفي يدي الريموت كونترول وشبعت من القنوات العربية الرصينة متنقلا من روتانا إلى ستار أكاديمي إلى تشانيل ون التي تتبع شبكة أم بي سي.
الكلام أعلاه الذي لا يمت إلى العربية بصلة، مفهوم لدى كل قارئ، ولو كان هناك من يملك الدليل على أن إسرائيل وأمريكا أرغمتانا على التحدث بتلك الطريقة فليوافيني به و«ثانك يو» مقدما!



- وَ رغمـًا عن كل هذا تآمرت الجريدة على همزات " النص " !!
ولذا كان -الإقتباس- نقلاً عن جريدة عكاظ

Oscar
27-03-2007, 11:30 PM
عفوًا " هيلدا " ،،
بغرابة ٍ فقدتكِ سهوًا ، فاعذريني ..
..
ممتنة لعودتك ،
وَ معكِ أبدأ راجية ً ألا أقف "هنا "!

" هِـيل "
لن أتحدث عن مدى مقتي لذاك المدعو الجوال ، وَ سأنتقل مباشر لـ د. أنمار ..
مع أنني مع معظم ما ذكر "هنا " وَ هذه الـ "هنا " مهمة كما تعلمين << :)
إلا أنني أرى أننا كمجتمع بتنا مُثقلين بالإملآت وَ القيود التي قد نجترها هنا وَ ما إن شبرنا
الحدود بفرسخ تنصلنا منها !!
وَ هذا الأمر يلقي بي في مثلث الدين - التقاليد - العادة وَ هوَ شبيه بسيء السمعة برمودا !
شخصيــًا قد أضيف نقطتين :
- استشعار رقابة الله
- وَ احترام النفس
خصوصـًا لمن يعتقد أن كل ما على الأرض مباحٌ التقاطه أو كتاتبته ،عرضه ، فنشره !
..
" هيل "
أظننا لم نتعلم آداب استعمال " الهاتف الثابت " بادئ الأمر حتى فاجأنا العالم بتوأم ٍ متنقل !
إلا أنَّ ما وراء الجدران يبقى وراءها ، فجدراننا خلافـًا لمثلنا الشهير ،
" بلا أذآن " في أمور :drr05_26:
..
جميل جدًا " هيلدا "
/
شكرًا

Oscar
30-03-2007, 02:59 AM
د.سهير فرحات ..
صاحبة المقال الوحيد الذي دفعني إلى التعليق يومـًا !
رفيقة ُ الاحتفال بـ " غرامين " ،
وَ الأعياد الجميلة ..
ذات يومٍ أهدتني ما كنت أتمنى قرآءته بالضبط ..
هيَ أسمتها بطاقة منكسرة ، وَ أغلب ظنِّي هوَ أن بعض الكسور
توقظنا وجعـًا ، وَ بعضها يدفعنا لأن " نكون " وَ نقرر الجبر ..

ــــــــــــــــــمن المداد ،

8 مارس.. بطاقة تهنئة منكسرة..

**

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070318/Con2007031895976.htm



وَ
ما وجه الشبه بين العقل والمظلة ؟..

**

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070204/Con2007020484501.htm

السـ ـأهـ ـره
31-03-2007, 01:40 AM
سـ أعود..
حتمــا..فهنا الكثير يحتــاج قراءه..
استعــاب..
فـ قد تمالك داخلنــا الإستهواء..

اوسكــار..
احتاج فنجان قهوه..
ويومــا هادئ لـ الرياح العكره..
حتى اعود..لـ صومعــة فكرك الراقيــه..
جدااا..


كوني بخيــر..
آحترامي

Oscar
04-04-2007, 10:34 PM
آهـٍ من الكافيين ..
يُغرينا بفتاتـِ سكون ٍ ، وَ زمجرة ٍ تطردُ الزوابع
- لا تنسني مـِن كوب ، علـَّه يوفي !
..
السآهرهـ ،،
حضورٌ جميل ، أنار المكان ..
ممتنة :)


ــــــــــــــــــــفي انتظاركـ

Oscar
04-04-2007, 11:05 PM
فكري قاسم ،،
صاحبُ مدادٍ يأسرني بعروبته العبقة ..
رجلٌ يصرخ في كل عامود :
مادمتـَ عربيـًا فالهمُّ واحد ..
الفسادُ واحد ..
وَ المـِـرآءُ واحد ، حتى قلة العقل (( واحدة )) !
..
قلة ٌ هم أولئك الذين يُهدوننا ما يجولُ في الخاطر ِتمامـًا..
ذاتـَ يوم ٍ تجاوزتـُ حقي في الرد ، تجازوتـُ مبدءًا لأحافظ َ على مبادئ !
وقتها لمْ يُعدني للأنا سوى كلماتُ هذا الرجل ، أو هدرته " كما يُسميها "

له الكثير وَ للبياض ِ منه ..
**
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070320/Con2007032096690.htm

..

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070321/Con2007032196990.htm

..

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070404/Con20070404100781.htm

Oscar
12-04-2007, 11:58 PM
عبدالله الجفري ،،
رجلٌ يحرثـُ عامودهـ اليساريُّ ذاك دونَ كلل ..
له حرفٌ عذب لا أحتسيه عُقبَ نـَصب ٍ دون أن أهذيَّ
بـ سكر ، له مذاقُ السكر !
..
جنائنه تجذبُ الأدبارَ حدَّ القد ،
تغمرُ الأرواحَ جمالاً هوَ لها دونَ الغير ..
..
ذاتَ نهار ٍ خط :

إنَّ الأشياءَ التي نتركها أو تتركنا: لا تتغيرُ ولا تتبدل في ذاتها، حتى « الإنسان » نفسه!
إننا نعود إليهم - الإنسان والأشياء- فنجدُ: أنَّ المكان لمْ يتحرك وَ إنما نفُوسنا هي التي تحركت، وظروفنا هي التي أبعدت وغيرت ..
، وركضنا هو الذي يـُنسينا غالبـًـا مسافة الدربــِ بين النقطة التي وصلنا إليها، والنقطة التي تركناها، أو الإنسان الذي تركنا!!.
،، فسكنني ..

ـــــــــــــــــمن المداد

**

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070101/Con2007010175831.htm

..

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20061227/Con2006122774816.htm

Oscar
14-04-2007, 01:46 AM
أتسآءل كثيرًا لما أبدأ قراءة الصحف (( بالمقلوب )) ..
لما أعشقُ الصفحة الأخيرة ، وَ أرمقُ الأولى بـ (( ... )) !
..
تأتي الجمعة لتقصَّ عليَّ جوابـَ الـ ( لما ) تلك ..
تهمسُ في أذني :
تنفسيها أولا ً !
، وَ في كلِّ مرة أفعل ..
لتتركني بغموض ٍ مريب ٍ عقبها !!
..
اليوم أخبرتني ،،
- (( بالمقلوب )) أتنفسُ السخرية أخيرًا حيثُ البدء ..
، وَ يتسعُ فضائي حد احتواء صدى الضحك !

**

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070413/Con20070413103074.htm

..

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20070413/Con20070413103075.htm