قراءة في زوربا لنيكوس كزانتكي

[MoStWaNtEd]

أرجو أن يكون اسم الكاتب صحيحا :)

رواية رائعة أبدع فيها بحق الكاتب...

تبدأ المغامرة الفعلية حينما يقابل الراوي بزوربا من أجل العمل..

حينها ينطق زوربا (كما يقول المترجم) ذاك الشخص الذي لم يكمل تعليمه الحكم أروع مما يقولها الحكماء.. ويخبرنا الراوي بأنه شخص يرى كل شيء لأول مرة..

وقبل أن أنهي أردت إضافة هذه الكلمات على لسان زوربا بعد ما صبغ شعره للأسود

"هذا يبدو مضحكا, أيها الرئيس؟ ومع ذلك, انظر إلى حقيقتنا, لقد أصبحت منذ ذلك اليوم رجلا آخر إن من يراني يعتقد, وأنا أعتقد ذلك أيضا, أن شعري أسود حقا ـــ إننا ننسى بسهولة كما ترى ما لا يلائمنا"

مع أطيب الأماني
MoStWaNtEd

[ألنشمي]

000
00
0


إننا ننسى بسهولة كما ترى ما لا يلائمنا




الذي لا ئلائمنا 000 نتحاشاه وننساه


او نتناساه





اخي الغالي MoStWaNtEd



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ربي يسعدك دنيا واخره



كلمات جميلة معبرة





دمت بخير

[رغــد]

.
.

زوربا .. رواية من الوزن الثقيل لازالت تتصدر رفوف مكتبتي
وجميل من انتقيته منها هنا ..
لاعدمنا قلمك أبداً ..
شكرا لك
.
.

[الوجيه]

لم أستطع الذهاب بلا كتابه...



معجب جدا بهذا الاديب الكبير



نيكولاس كازانتزاكي - هكذا اسمه _ كم استمتع بالرواية وبصاحب السانتوري


كانت اول مرة اعرف اسمها الاصلي هذه الاداة الرمز في الرواية



اشجاني وافرحني احزنني فكررت قراءة الرواية التي تجعلك تطل للفهم الاصلي


للحياة من اتجاه مختلف !!



من الكلمات التي حفظتها من الرواية قوله على لسان زوربا ( ان السعادة تكمن


في مقدرا ماتنجزه في الحياة مماهو مطلوب منك وكلما كان المطلوب والمنجز


كبيرا كلما كانت السعادة أكبر ) ...ياله من فهم راق ...يقول انه قول من الحكمة


اليونانية حيث الرواية كلها في بقايا الارث الفلسفي اليوناني...



وعبارة اخرى استوقفتني كثيرا ( ان الحرية شيء ليس اعلى منا وليس ادون منا


بل الحرية بمقدار قاماتنا ) يا لجمال روعة الفلسفة...



الى هنا يكفي ...



ملاحظه :- افضل ترجمة للرواية هي ترجمة جورج طرابيشي



تم اخراجها ك فيلم قام بدور زوربا ...الممثل ذي القامة الفارعة ( انطوني كوين )


والفيلم يستحق المشاهدة باستحقاق...





شكرا سيد MoStWaNtEd ذكرتنا بالمتعة الادبية والانسانية في افضل صورها








ارق تحية










الوجيه

[رشا محمود]

أخى الكريم / MoStWaNtEd

شكرا لك على تعريفنا بالرواية الجميلة

والشهيرة جدا "زوربا"

أتمنى قراءتها يوما ما

تحياتى

[إسلام]

أول مرة أسمع بهذه الرواية "زوربا"

شكرا لك على تعريفنا بالرواية الجميلة

أتمن قرائتها

[MoStWaNtEd]

ألنشمي
صحيح, أشكر لك مرورك هنا :)
----------

رغــد
فعلا رواية رائعة, أسعدني مرورك
----------

الوجيه
كما قلت كم أمتعنا صاحب السانتوري, بكلماته ومداعباته وسخريته
وكم أجاد الكاتب في حبكها.
أشكر لك إضافتك
----------

رشا محمود
إذا لا تفوت متعة قراءتها, نحن لم نذكر إلا القليل.
----------

إسلام
شكرا لمرورك الطيب :)

[السـ ـأهـ ـره]

مازلت افكر بمشروع قراءتهـــا
لكن..
ايقنت الآن حاجتي لذلك

:)
آحتــرامي لك اخي الطــيب

[MoStWaNtEd]

السـ ـأهـ ـره

وانا انتظر رايك بعد قراتها :)

شكرا على مرورك

[Petals]

"..عندما أموت أنا، فكل شيء يموت إن كل العالم الزوربي سينهار دفعة واحدة!"


فكرتني بجملة تشبهها في المعنى كتبتها و بليجند حين قلت مرة بأني أشعر أني سفسطائية أحيانا فأكد دون أن يدري بأني أعني كونهم وجهوا الإهتمام ناحية الإنسان بحعله مركز كل شيء!

هي ذاتها ترجمة جورج طرابيشي كانت معي لحظة كتابته للموضوع P:

ذلك الإنسان البدائي الذي وصل لتفاهم بسيط مع كل ما مر به، يكره الموت، يعيش اللحظة باللحظة فالمستقبل بدون تفكير والماضي بدون ندم، وبدون تعقيدات أو (فكر) كما يتهم الراوي نفسه بها كونه مفكر أفسدته الكتب وعرف بفضل زوربا طبعا أنها مجرد أفكار / تجارب غيره، إذن لاقيمة لها!


"مادامت هناك أوطان،فإن الإنسان سيبقى حيوانا،حيوانا مفترسا" ...وأتمنى لو أتخلص أنا أيضا مثله (من الوطن)!

مع أني مازلت حانقة لأنه حولني بإصراره عن "الأبله" والتي بين يدي الآن أقرأها بشوق!
لكن الرواية رائعة فلم تفسد أيامي كلية



مودتي ياصديقي :)