المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العدل بين الابناء!



أميرة العرب
17-01-2007, 09:18 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هل يشعر أبناؤنا بالعدل؟

من مجموعه من الحلقات التربويه
بعنوان

(من أجل ابنائنا )

للأستاذ
..هاني العبد القادر..
\
/
\
يكون الحديث حول ثلاثة أركان رئيسية، هي:

1- المساواة.
2- عدم المقارنة.
3- سن القوانين والأعراف الأسرية.

أولاً:

المساواة:

ويقصد بها المساواة الدقيقة، وبالذات على وجبة الطعام لأنها مكان الاجتماع، مساواة فيما يخص الطعام، ومساواة في توزيع الكلام، مساواة في توزيع الانتباه والاهتمام، مساواة في توزيع النظرات والضحك والمداعبات كل هذا بقدر الإمكان، يحرص الأب أن ينمي عدالة في هذا الجانب، كذلك المساواة في الهدايا والأعطيات والمساواة باتخاذ القرارات، لذا يجب استشارة الجميع بدون استثناء وأخذ القرارات بالأغلبية فيما يخصهم، وهناك جانب مهم جداً وهو المساواة في الإصغاء والاستماع: تعرفون الأبناء يتفاوتون في الجرأة والخجل وليس كل واحد منهم يبادر بالحديث ويستأثر بأذن والديه واهتمامه ومنهم من تزيد متعة الاستماع إليه ومنهم من تقل، لضبط هذا الجانب الصعب ولتلبية حاجة الأبناء إلى الاستماع إليهم والاهتمام بهم والتعبير عن أفكارهم، لتلبية كل ذلك بمساواة بين الأبناء يحسن تخصيص وقت للأحاديث الخاصة لكل ابن ربع ساعة أقل أو أكثر ما بين فترة وأخرى كل ثلاثة أيام أو كل نهاية أسبوع مثلاً.


كلما زادت المدة، مدة هذا اللقاء، لقاء الأحاديث الخاصة وتقاربت أيامها كلما كان ذلك أفضل ويمكن أن تحتوي هذه الربع ساعة على أية أحاديث عادية أو أسرار من الطرفين أو لعبة أو مشكلة عند أحدهما ولا يستثنى من هذه الطريقة الصغار.



هذه الطريقة في الاستماع على جانب كبير من الأهمية، من الضروري أن يشعر الأبناء بأن هناك وقتاً مخصصاً لكل منهم تحترم خصوصيته ترفض فيها أي تدخلات ويعتذر عن أي مقاطعات، بعض الناس حتى الهاتف ما يرد عليه عندما تبدأ – أيها الأب – وتبدئين – أيتها الأم – بتنفيذ هذه الفكرة وتحرصين عليها ستجدون الثمار واضحة على نفسية أبنائكم بإذن الله وعلى علاقتكم بهم وفهمكم لهم وستقل الخلافات والمشاجرات التي تستجدي اهتمامكم حتى ثرثرة الأبناء وكثرة كلامهم للفت النظر وجلب الاهتمام ستقل أيضاً.

وإضافة إلى كل هذا ستستمتعون بالنظر إلى ثقة أبنائكم بأنفسكم تنمو وتقوى وهناك المساواة بالمشاركة باللعب والمساواة في كلمات المحبة (يا حبيبي – يا عمري) المساواة في حركات المحبة كالضم والتقبيل والتربيت على الكتف ملاعبة الشعر.


ثانياً:

عدم المقارنة:

يقول الدكتور قتيبة الجلبي: "المقارنة هي بؤرة وخلاصة المشكلة التي يدور حولها التنافس الأخوي فالإخوة فيما بينهم في حالة مقارنة مستمرة كلما يملك أحدهم من صفات عقلية أو عضلية أو شكلية كلها تقارن بنفس المقادير منها عند أخيه أو أخته وهنا يبدأ دور الوالدين، أهم ما يمكن عمله هو الحرص التام على عدم وضع أيّة مقارنة بين الأبناء"

إذاً أهم ثلاث مناطق يجب عدم الاقتراب منها وهي:

1- المقارنة في الذكاء والقدرات العقلية ومن صورها: انظروا إلى أخيكم فلان دائماً يحصل على (ممتاز) تتبرمج فوراً على النحو التالي أمي تظن أن أخانا فلاناً ذكي ونحن أي كلام!

2- المقارنة بالقوة العضلية والمهارة الحركية بين الأولاد مثل لا تتشاجرون مع فلان هو أقوى منكم، أو محادثة السمين والبدين بالنصيحة التالية: لماذا لا تلعب رياضة وتخف وزنك حتى تصبح مثل أخيك فلان.


3- المقارنة في الجمال بين البنات، ومن صورها مجرد الثناء على جمال فتاة بحضور أخت لها وما يدور في ذهن أختها كالتالي: بما أنهم مدحوا شكل أختي إذاً شكلي .........


*الجوانب الثلاثة كلها تمس شعوره بقبول الآخرين له ولعيوبه وبالتالي قبوله لنفسه مع التنبيه إلى أن مشكلة المقارنة لن تنتهي حتى بعد ما تعملوا هذا كله لأن الأبناء أنفسهم يقارنون حالهم بإخوانهم كما أن مقارنات الأقارب والمعارف وملاحظاتهم العبقرية حول الأبناء مستمرة!

لكن المشكلة ستخف كثيراً إذ إن الابن يمكن أن يتقبل نفسه بنقائصه إذا تقبله الآخرون وأهمهم والداه، وهذا ما نشعره به بهذه الإجراءات، إذاً لإشاعة جو العدالة نشعر أبناءنا بالمساواة العملية وعدم المقارنة.


وأيضاً وهو الركن الثالث:

سن القوانين والأعراف المنزلية:

يسن الوالدان في البيت مجموعة من القوانين والأعراف ثم يتم عرضها على الأولاد لأخذ آرائهم ومناقشتها في جو عائلي مرح والاتفاق معهم على العقوبات المقررة على المخالفات الكبيرة ولا مانع من تعليقها في لوحة أخبار البيت كما سيأتي بيان هذه اللوحة تعليقها للتذكير فلا يخالف الأبناء الاتفاق ولا يتجاوز الآباء حد العقاب عند المخالفة.

من الأعراف التي يجب إعلانها بوضوح:

1- لكل ابن حدودٌ تعتبر ملكه الطبيعي ولا يحمد لإخوته أن يتعدوا على هذه المنطقة بدون رضاه فغرفة الطفل مثلاً تعتبر حدوده الشخصية ويُعَلَّم الجميع الآداب الشرعية للاستئذان للتقيد بها عند دخول غرف الآخرين وإن كانوا أكثر من طفل في غرفة واحدة توضع خطوط وهمية فيما بينهم لتكون لكل واحد منهم منطقته الخاصة.


2- يتولى الأبناء حل خلافاتهم بأنفسهم ويمنع إزعاج الوالدين بها مهما كانت الأسباب.

3- يلتزم الجميع بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم "لا يحل لرجل أن يهجر أخاه فوق ثلاث".


4- لا يجوز قطع السلام بين الإخوة المتخاصمين مهما كان خلافهما.

5- يحق للوالدين مكافأة أسبق الأبناء إلى حل خصوماته مع إخوانه.


6- لا يحق لأي فرد من أفراد الأسرة سواء من الآباء أو الأبناء التخلف عن وجبة الغداء بدون عذر تقبله الأغلبية.

هذه أمثلة لما يمكن أن يسن من الأعراف والقوانين المنزلية، كل هذا كان لإشاعة جو العدالة من خلال المساواة وعدم المقارنة وسن القوانين.

اتمنى لكم الفائدة

الدره العالية
17-01-2007, 11:30 AM
اشكرك اختى الحبيبه اميره العرب

على طرحك الموضوع المهم الذى تغافل عنه الاباء

من الامور التي قد لايتنبه إليها الوالدان إغداق الحب والحنان علي أحد الأبناء دون إخوته، وكثيرا ما نسمع ونري ذلك، فالصغير دائما له الحظوة والقرب لدي قلب والديه،أو يكون التدليل والحنان للابن دون البنت، غير منتبهين إلي أن ذلك يوغر صدور الأبناء تجاه المحبوب منهم، فينشأ باقي الأبناء وفي قلوبهم شيء من الضغينة والكره تجاه أخيهم، وبذلك يكون الآباء قد زرعوا بذرة الشقاق والخلاف بين أبنائهم والتي تظل معهم بعد ان يشبوا ويصبحوا في أعمار متقدمة بل ويظل الشعور بالاضطهاد تجاه آبائهم ملازما لهم بسبب ما كان من الآباء في الصغر.

لذلك علي من يود تربية سوية لأبنائه أن يساوي بينهم في الحنان والعطف والرعاية كما يساوي في العطاء، فإذا ما قبّل الابن فليقبل البنت وإذا ما قبل الصغير فلا ينسي من هو أكبر منه لأنه متطلع لعطف وحنان والديه كالصغير تماما،ولنا في قصة يوسف عليه السلام العظة والعبرة، فقد ظهرت علامات النبوة علي يوسف والتي لمسها الأب في صغيره بفراسته ولذلك أغدق الحب والحنان عليه الأمر الذي رفض من قبل اخوته فكبرت الأحقاد في قلوبهم وتضخمت حتي بيتوا النية للخلاص منه من أجل أن يحظوا بحنان الأب وعطفه إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى ابينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفي ضلال مبين اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين .

فيا أيها الآباء والأمهات: إذا كان هذا حدث في بيت نبوة في بيت يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم ،فلماذا لانأخذ منه العظة فنساوي في الحنان والعطف والرحمة بين ابنائنا حتي يشبوا أبناء صالحين يحب بعضهم بعضا؟

وقد يحدث ان يميز بعض الآباء في العطية بين أبنائهم فيكون ذلك سببا في زرع الضغينة بين الأبناء ولنا في رواية النعمان بن بشير وموقف الرسول صلي الله عليه وسلم من وجوب العدل بين الأبناء العظة والعبرة يقول النعمان: تصدق علي أبي ببعض ماله ،فقالت أمي عَمْرةُ بنت رواحة لا أرضي حتي تُشهد رسول الله صلي الله عليه وسلم فانطلق أبي إلي النبي صلى الله عليه وسلم ليشهدهُ على صدقتي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم :أفعلت هذا بولدك كلهم؟ قال: لا، قال: اتقوا الله واعدلوا في أولادكم ..فرجع أبي فرد تلك الصدقة .

وعلي ذلك فان علي الآباء ان يعدلوا بين أبنائهم في كل شيء بدءا من بالعطف والحنان وانتهاء بالميراث الشرعي فلا يوصي الأب بتمييز أحدهم علي الآخر ماداموا جميعا قد تلقوا نفس الرعاية والعناية، وليضعوا نصب أعينهم قول الرسول صلي الله عليه وسلم لمن فاضل بين أولاده في العطاء أليس يسرك أن يكونوا إليك في البر سواء وليستحضروا دائما أمر الله تعالى بالعدل اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله .

العدل بين الابناء حق واجب علينا اتجاههم

تعالوْا بنا عباد الله نتأملْ هذه الصورةَ من العدل والحنان والإيثار لتلك المرأةِ المسلمةِ التي تُحَدِّثُنا عنها أُمُّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها فتقول: ((جَاءَتْنِى مِسْكِينَةٌ تَحْمِلُ ابْنَتَيْنِ لَهَا فَأَطْعَمْتُهَا ثَلاَثَ تَمَرَاتٍ، فَأَعْطَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا تَمْرَةً، وَرَفَعَتْ إِلَى فِيهَا تَمْرَةً لِتَأْكُلَهَا فَاسْتَطْعَمَتْهَا ابْنَتَاهَا، فَشَقَّتِ التَّمْرَةَ الَّتِى كَانَتْ تُرِيدُ أَنْ تَأْكُلَهَا بَيْنَهُمَا، فَأَعْجَبَنِى شَأْنُهَا فَذَكَرْتُ الَّذِى صَنَعَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: ((إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَوْجَبَ لَهَا بِهَا الْجَنَّةَ أَوْ أَعْتَقَهَا بِهَا مِنَ النَّارِ)).
أَلاَ ماأروعَ وأعظم هذه الصورةَ من العدلِ والحنانِ والعطفِ والإيثارِ، وماأروعَ وأعظم الثوابَ الذي أعدَّه اللهُ لتلك المرأة المسلمة، وكل من سار على نهجها في العدل والعطف والحنان والإيثار(وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ (
عباد الله: إنَّ المسلمَ الحقَّ الحريصَ على مرضاة الله وثوابه لا يفرِّق في حبه وعطفه وعطائه بين أبنائه، ولا يؤثرُ ببرِّهِ أحداً على أحدٍ، وبصفةٍ خاصةٍ لا يُؤْثِرُ الذَّكَرَ على الأُنْثَى، عملاً بقولِ رسول الله (: ((مَنْ كَانَتْ لَهُ أُنْثَى فَلَمْ يَئِدْهَا وَلَمْ يُهِنْهَا وَلَمْ يُؤْثِرْ وَلَدَهُ عَلَيْهَا - يَعْنِى الذُّكُورَ - أَدْخَلَهُ اللَّهُ الْجَنَّةَ))
إنَّ هذا العدلَ بين الأبناء يترك أحسنَ الأثر في نفوسهم: يُطَهِّرُ قلوبهم، ويُصَفِّي الحبَّ والمودةَ بينهم، ويَنْزِعُ من صُدُورِهم الغِلَّ والحِقْدَ والحسدَ.

أميرة العرب
19-01-2007, 01:55 PM
لذلك علي من يود تربية سوية لأبنائه أن يساوي بينهم في الحنان والعطف والرعاية كما يساوي في العطاء، فإذا ما قبّل الابن فليقبل البنت وإذا ما قبل الصغير فلا ينسي من هو أكبر منه لأنه متطلع لعطف وحنان والديه كالصغير تماما،ولنا في قصة يوسف عليه السلام العظة والعبرة، فقد ظهرت علامات النبوة علي يوسف والتي لمسها الأب في صغيره بفراسته ولذلك أغدق الحب والحنان عليه الأمر الذي رفض من قبل اخوته فكبرت الأحقاد في قلوبهم وتضخمت حتي بيتوا النية للخلاص منه من أجل أن يحظوا بحنان الأب وعطفه إذ قالوا ليوسف وأخوه أحب إلى ابينا منا ونحن عصبة إن أبانا لفي ضلال مبين اقتلوا يوسف أو اطرحوه أرضا يخل لكم وجه أبيكم وتكونوا من بعده قوما صالحين .




فيا أيها الآباء والأمهات: إذا كان هذا حدث في بيت نبوة في بيت يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم ،فلماذا لانأخذ منه العظة فنساوي في الحنان والعطف والرحمة بين ابنائنا حتي يشبوا أبناء صالحين يحب بعضهم بعضا؟






تعالوْا بنا عباد الله نتأملْ هذه الصورةَ من العدل والحنان والإيثار لتلك المرأةِ المسلمةِ التي تُحَدِّثُنا عنها أُمُّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها فتقول: ((جَاءَتْنِى مِسْكِينَةٌ تَحْمِلُ ابْنَتَيْنِ لَهَا فَأَطْعَمْتُهَا ثَلاَثَ تَمَرَاتٍ، فَأَعْطَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا تَمْرَةً، وَرَفَعَتْ إِلَى فِيهَا تَمْرَةً لِتَأْكُلَهَا فَاسْتَطْعَمَتْهَا ابْنَتَاهَا، فَشَقَّتِ التَّمْرَةَ الَّتِى كَانَتْ تُرِيدُ أَنْ تَأْكُلَهَا بَيْنَهُمَا، فَأَعْجَبَنِى شَأْنُهَا فَذَكَرْتُ الَّذِى صَنَعَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: ((إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَوْجَبَ لَهَا بِهَا الْجَنَّةَ أَوْ أَعْتَقَهَا بِهَا مِنَ النَّارِ)).
أَلاَ ماأروعَ وأعظم هذه الصورةَ من العدلِ والحنانِ والعطفِ والإيثارِ، وماأروعَ وأعظم الثوابَ الذي أعدَّه اللهُ لتلك المرأة المسلمة، وكل من سار على نهجها في العدل والعطف والحنان والإيثار(وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ (

سلمت يمناك غاليتي الدرة العالية
على هذه الاضافة القيمة والمفيدة

ما اروع هذه الصورة التي تحدثت عنها ام المؤمنين
ونتمنى فعلا ان يسير على نهجها الوالدين

فالعدل هو ان يطبق بتوزيع الحب والحنان والاهتمام والطعام
بالتساوي على جميع الابناء ,,دون تفرقة ولا تمييز كما امرنا الله ورسوله الكريم


**
دمت لنا بكل الخير
اختك المحبة

اختكم الكبيره
20-01-2007, 03:47 PM
الله يعطيك الف عافيه
على المجهود الرائع
مشكوووره

أميرة العرب
22-01-2007, 05:13 PM
الله يعطيك الف عافيه
على المجهود الرائع
مشكوووره


السلام عليكم

مساكِ خير

اختنا الكبيرة

**
الشكر موصول لك اخية
ممتنة لمرورك وردك
ولدعواتك الصادقة,,
**
دمتِ لنا بكل الخير والود

النسر الابيض
25-01-2007, 03:21 PM
الف شكر لك يااميرة على الموضوع الهادف

تحياتي

أميرة العرب
29-01-2007, 06:16 PM
الف شكر لك يااميرة على الموضوع الهادف

تحياتي

السلام عليكم
مساك خير اخي الكريم

"النسر الابيض"

الشكر موصول
لمرورك وردك

دمت لنا بكل الخير والود

هيلدا
30-01-2007, 02:09 AM
موضوع كثير مهم
لأن كثير من الأمهات يقعن
بدون قصد في التفريق في المعاملة
والتمييز بين الابناء وهذا ممكن يسبب بغضاء

شكرا لكِ أختي

أميرة العرب
31-01-2007, 02:09 PM
موضوع كثير مهم
لأن كثير من الأمهات يقعن
بدون قصد في التفريق في المعاملة
والتمييز بين الابناء وهذا ممكن يسبب بغضاء

شكرا لكِ أختي

السلام عليكم

مساكِ خير

اختي الكريمة "هيلدا"

**
صدقتِ اخية
بأن اغلبية الامهات والاباء
للاسف الشديد يقعون في هذا الغلط دون قصد
مما يؤدي الى زرع شعور الكراهية والغيرة
في نفوس الابناء تجاه بعضهم,,
فكم نجد في حياتنا اليومية قصص واقعية حيّة
عن منازعات مخزية بين الاخوة والاخوات..!

سببها الاساسي التفرقة وعدم المساواة بينهم في الصغر,,

الله يجعلنا من الامهات المتوازنات

مع اطفالنا بالقول والعمل(اللهم امين)
**
ممتنة لوجودك
ولتشريفك متصفحي

دمتِ لنا بكل الخير والود

عابده لله
04-02-2007, 08:55 AM
صباحك خير ورضا وسرور اميرتنا ..

:)

موضع قمة كالعادة ودوماً ما تتحفينا
بكل ماهو قيم وجميــل ..

والعدل بين الأبناء واجـب فرضه الله
عز وجل على كل والد ووالدة

والمساواة امــر الهــي ونهج سُني ....

أعجبني جداً الطرح ورد الفاضلة العالية
ربما تكون لي عودة ..
لحينها ..

كوني بالف خير يا غالية ..

:252:

.

.

عابده

أميرة العرب
13-02-2007, 11:42 AM
صباحك خير ورضا وسرور اميرتنا ..

:)

موضع قمة كالعادة ودوماً ما تتحفينا
بكل ماهو قيم وجميــل ..

والعدل بين الأبناء واجـب فرضه الله
عز وجل على كل والد ووالدة

والمساواة امــر الهــي ونهج سُني ....

أعجبني جداً الطرح ورد الفاضلة العالية
ربما تكون لي عودة ..
لحينها ..

كوني بالف خير يا غالية ..

:252:

.

.

عابده


السلام عليكم

صبحك الله بالخير والبركات

اختنا الغالية "عابده"

صدقتِ اخية بأن المساواة

امــر الهــي ونهج سُني
**
ممتنة لمرورك
ولدعمك الدائم

لا حرمنا الله وجودك وطيب كلماتك
**
دمتِ لنا بكل الخير والود
اختك المحبة