المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مفاجأة : مشهد إعدام صدام .أحرق حسن نصر وقلب الطاولة ضد....... والدليل؟



ابوالخير
12-01-2007, 02:48 PM
http://www.almeshkat.net/vb/images/bism.gif


http://www.homaidanalturki.com/myfiles/homydan.gif (http://www.homaidanalturki.com/)







http://www.iraqirabita.org/upload/6835.jpgألا شاهت هذه الوجوه








مشهد إعدام صدام حسين فجر الحقائق وكشف جرائم الصفويين واختصر علينا الآلاف من الخطب والمحاضرات والكتب والمقالات في كشف حقيقة الرافضة ، كذلك ... كشف القناع عن نوايا لطالما تم غض الطرف عنها الكثير من المثقفين وأنصاف المتعلمين عفواً هذا عدا الساسة ، وهي مقاصد التكلف الشيعي الرافضي في الهلال الشيعي في المنطقة ( وإن شئت سمه بدراً !!! ) ، والآن وإن غابت حقيقة مذهب الشيعة وديانتهم الغريبة عن الفطرة والنهج الإسلامي .. بحجب كتبهم عن كثير من المسلمين ( خلف شعار التقية ) ، فلن تغيب سياساتهم التطاولية والتوسعية في المنطقة عن رجل الشارع عفواً عن السياسي المحنك !! ، مع شكرنا لأمريكا – ليس لها من الشكر إلا أحرف خالية من المعاني - التي سهلت كشف القناع عن هؤلاء الصفويين ، فوالله لو أرادت دولة سنية أن تكشف لنا معشار المكشوف الآن لما كفاها تآزر دول بأكملها باستخباراتها وخبرائها ... وشاهدوا واستمعوا إلى نبض الشارع وأصداء ما يقولونه في العالم الإسلامي عن طريق وسائل الإعلام كيف تحولت مشاعرهم إلى كره لهؤلاء الصفويين والذين انكشفت أقنعتهم الزائفة أمام مرأى العالم كله ..

هؤلاء الخونة الذي أثبت التاريخ القديم والمعاصر أنهم من أكبر المساندين لأعداء الإسلام ، والذين يملكون روح الكراهية والانتقام العظيم لدى عامة أهل السنة والجماعة ( وخصوصاً العرب ) ، والذين أباحوا التحالف مع أعداء الإسلام بدءاً من التتار قبل تسعة قرون، وحتى تحالفهم مع الغرب الكافر الذي جاء بالخميني والحكم الصفوي المتطرف في إيران.

نعم لقد شاهد العالم كله ما حصل لإخواننا أهل السنة في العراق على يد الرافضة من هتك الأعراض والحرق بالنار والحفر بالدريل إلى أنواع تعجز الكتب عن سردها والعقول عن إدراكها ، لكي يعلم الجميع أن القضية هي للقضاء على إخواننا أهل السنة .

وهذه بعض الأدلة . حيث جاء في هذا التقرير :

مذكرة نيابية تطالب بإغلاق سفارة إيران في عمان

الأردن: إعدام صدام حرق انتصار نصر الله

كتب - جمال اشتيوي:

فجر إعدام الرئيس العراقي الراحل في أول يوم من أيام عيد الأضحى المبارك استياء الأوساط الشعبية والسياسية في الأردن، وأدى إلى انقلاب خطير تجاه "التيار الشيعي" وانقلبت المفاهيم السياسية رأساً على عقب. وبات الولاء للطائفة الدينية بعيداً عن أي مفاهيم أخرى.

وطالبت مذكرة نيابية (الأحد) بإغلاق سفارة إيران في عمان وطالبوا حماس بالتحول عن التحالف مع إيران والبقاء مع شعبهم الفلسطيني شريطة أن تكسر الدول العربية الحصار الدولي المضروب على الحركة.

الأوساط السياسية ومؤسسات المجتمع الأردني كانت منحازة إلى إيران ومشروعها النووي، ووجهت في السابق انتقادات شديدة للحكومة الأردنية وطالبتها بقبول واقع المشروع الإيراني وتشجيعه في مقابل الوجود النووي الاسرائيلي.

بيد أن هذه المؤسسات طالبت بعد إعدام "صدام" بإغلاق السفارة الإيرانية وطرد السفير الإيراني، واللافت أن المطالبين كانوا من أشد المنحازين إلى إيران مثل النقابات وأحزاب المعارضة، فقد وصف نقيب المحامين الأردنيين صالح العرموطي: "إيران بالدولة المتآمرة ذات المشروع الصفوي" وقال إن: "على الدولة الأردنية إغلاق سفارة الدولة الفارسية في عمان".

إعدام "صدام" فجر حالة غضب غير مسبوقة في الأردن ضد شيعة إيران والعراق ولبنان، وباتت الأوساط الشعبية "تصفهم بالرافضة والكفرة الذين يحاربون السنة تاريخيا، حتى أن التيار السلفي أصدر فتوى فحواها أن: "من شك في كفرهم فقد كفر، وهم زنادقة". واعتبروا أن: "صدام شهيد أكرمه الله بحسن الخاتمة على يد قتلته من قوات الاحتلال الأمريكي وأتباع إيران من حكومة نوري المالكي الذي وصفوه بالطائفي الحاقد".

الدولة الأردنية من جهتها لم تحاول التدخل في المسيرات الغاضبة المنددة بإيران وحكومة المالكي والاحتلال الأمريكي، فسمحت للعديد من المسيرات والتظاهرات بالتغني بمناقب صدام إلى جانب ارتفاع موجة الهجوم على "الدولة الصفوية وحكومة المالكي" في الصحف الأردنية طالما أنها كانت ممن حذروا من "الهلال الشيعي".

وقبل إعدام "صدام" كان المجتمع الأردني بكافة أطيافه الشعبية منحازاً إلى "حزب الله" بسبب مواجهته لإسرائيل في حرب تموز الأخيرة، وقد هزأ الشعب الأردني في مجالسه بالحكومات والجيوش العربية وقد نظمت الأحزاب مسيرات مؤيدة للزعيم الشيعي حسن نصر الله تغنت به وبانتصاره على العدو الإسرائيلي إلا أن كافة هذا الدعم تحول اليوم إلى نقمة ضد ما تسميه الأحزاب الأردنية والتيارات الدينية بالمشروع الفارسي "أو الهلال الشيعي".

واللافت أن حرب تموز بين لبنان وإسرائيل، قد دفع عدداً لا بأس به من شباب الأردن إلى التشيع مما أثار استياء السلطات التي كظمت غيظها، وبات الشارع يعيش النقائض في مجالسه العامة حيث الخلاف مستفحل بين بعض الشباب السنة وآخرين تشيعوا، إلا أن هؤلاء "المتشيعين" تراجعوا عن اعتناقهم المبادئ الشيعية لحظة مشاهدتهم إعدام صدام فهم في النهاية ينتمون لشعب يحب صدام بسبب قصفه لإسرائيل، وقال أمجد العشش - وهو أحد الشباب الذين اعتنقوا المبدأ الشيعي - إنني: "اعتنقت المبدأ الشيعي لأن نصر الله حطم الإرادة الإسرائيلية وأثبت لنا أنها دولة من ورق، لكني عدت الى المبدأ السني فور إعدام صدام".

الأردنيون كسائر الشعوب العربية تبحث عن زعيم يحطم إسرائيل، لكنهم الآن خائفون مما يسمونه "بالمد الفارسي أو المشروع الصفوي" بعدما رأوا ما حدث لزعيم عربي نشرت الصحف الأردنية مئات المقالات التي تغنت بقوميته وحمايته للعرب في حرب الخليج الأولى ودعمه لأهل فلسطين والأردن حتى أن بعض الصحف أفردت أعداداً كاملة تغنت في صدام.

الأردنيون الذين لا يزالون تحت وطأة صدمة الإعدام، أمضوا أيام العيد الأولى في حزن شديد وقد ألغى معظمهم مراسم العيد وأقاموا بيوت التعزية وقدموا أضحياتهم عن صدام بدلاً من أنفسهم، وقد كان الأردنيون من أصل فلسطيني أكثر الناس حزناً على صدام حتى أن بعضهم رفع الرايات السود فوق منازلهم ووجهوا انتقادات شديدة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بسبب تحالفها مع طهران وطالبوا بتراجعها عنه.

نخب سياسية أردنية رفضت ما تداولته وسائل الإعلام من أن حكومة المالكي رفضت تأجيل الإعدام، وقال امين عام حزب الوحدة الشعبية الدكتور سعيد ذياب إن: "المالكي لا يستطيع تحريك حجر في العراق دون مشورة سادته الأمريكان" وأضاف إن: "التوقيت مخطط له من قبل الطرفين فقد توافقت الأهواء والأهداف السياسية لديهما إذ لا يمكن أن يكون التوقيت عبثياً وعكس رغبة الأمريكان".

وقال الخبير السياسي عطا الله فرج إن: "الولايات المتحدة اختارت هذه التوقيت بالضبط لكسب عدة معارك فهي ألفت بذلك جبهة سنية شعبية ستقبل بأي إجراء ضد إيران أو الشيعة عموما" وأشار إلى أن: "أمريكا قادت حرباً سياسية واقتصادية وها هي الآن تقود حرباً طائفية في البلاد العربية والتي سيجد السنة أنهم مجبرون على الدخول في هذا الصراع ومواجهة الدولة الصفوية".

غير أن الصحفي ماجد الأمير قال إن: "إعدام صدام يأتي في سياق مقدمات لتفاهمات بين أمريكا وإيران على مستقبل العراق وهي مقدمة لخلق تحالفات جديدة في الشرق الأوسط الجديد".

وقال الخبير السياسي فيصل الملكاوي إن: "إعدام صدام هي القشة التي كشفت الوجه الحقيقي للعداء الفارسي للأمة العربية مما حول الرأي العام العربي من التعاطف مع إيران وأدواتها إلى مساواتهم ووضعهم في مصاف الدولة العبرية وقوات الاحتلال الأمريكي في العراق".

ويرى الخبير السياسي حاتم العبادي إن: "الولايات المتحدة الآن تتبع سياسة الاحتواء المزدوج بحيث تقود حرباً طائفية بين السنة والشيعة وهو ما نراه فعلاً في العراق وبعض بوادره في لبنان وفلسطين".

ونبه إلى أن: "إعدام صدام قد أحرق انتصار نصر الله وبخره في الهواء وتراجع التأييد العربي السني له وللمشروع الإيراني" ولفت إلى أن: "التصعيد الأمريكي الطائفي في المنطقة قد يكون مبرراً لتسويغ قبول الشعوب العربية لإسرائيل ضمن حلف عربي في مواجه إيران أو لتسويغ أي ضربة عسكرية مستقبلية لإيران".

غير أنه تساءل: "أين المشروع العربي في مواجهة المشروع الأمريكي والفارسي أم أن العرب سيدفعون مرة أخرى فاتورة الحرب الأمريكية في العراق والعراك الطائفي فيه؟!".

مصدر التقرير :

http://www.alriyadh.com/2007/01/09/article215139.html (http://www.alriyadh.com/2007/01/09/article215139.html)
منقول من السا حات السياسية

berba79
13-01-2007, 03:39 PM
بارك الله فيك أخي الكريم على هذا الموضوع الأكثر من قيم ..... و كما عُرض في بعض المقالات فأن ما نخشاه أن يكون هذا الأمر هو بداية تحالف امريكي فارسي صفوي ضد المشروع العربي والقومية العربية و ضد أبناء الاسلام من السنة ...
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن هل يظل العرب كما حالهم دائماً في انتظار مصيرهم والذي ترسمه لهم كما في كل مرة الولايات المتحدة ؟؟ أم إنه يجب أن نتحرك ونفعل شيئاً في وجه المد الإسرائيلي الأمريكي الفارسي الصفوي و الذي يسعى لطمس معالم وجودنا ؟؟؟
نسأل الله أن يرد كيد أعدائنا في نحورهم و أن يشغلهم في أمرهم وأن يجعل الدوائر عليهم تدور إنه على كل شيء قدير ...

{البحر}
15-01-2007, 01:25 PM
ايا عمر الفاروق هل لك عودةٌ
حسبي الله ونعم الوكيل

shadow hearts
27-01-2007, 03:41 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي ابو الخير

لك نصيب كبير من أسمك

أعدام صدام حسين رحمه الله "مات على الشهاده ويعامل معاملت المسلم مهما صدر منه قبلها"

جات كما تصورت بختلاف شي صغير توقعت ان الامريكان هم من سينفذ حكم الاعدام وليس

جيش الدجال

والروافض لعنة الله عليهم توقعوا انهم من الممكن لهم الضحك على كل الناس كل الوقت

رحم الله الشيخ أبو مصعب وأسكنه فسيح جناته عندم حذر من مكر الرافضة

ونعته بعض الغوغاء بالتشدد والوهابيه

أين من بح صوته من الهتاف لارافضي الخبيث حسن نصر وحزبه المشؤوم

تأمل في حال لبنان وماوصلت أليه بسببهم والعراق وأفغانستان من قبل

أرجوا أنهم أستوعبوا درس الايام

أن كل رجاء في غير الله منقطع حتى لو هتف البسطاء باسم أي شخص أين كان

جمال عبد الناصر الاشتراكي أو صدام البعثي أو حسن نصر الرافضي

أسف جدا على الاطاله

ولاكن نرجوا من الله أن يمكننا من رقاب الصليبين والرافضة من قبلهم كما مكن صلاح الدين منهم

جزاك الله خير

في أمان الله