جياد
12-08-2002, 11:24 PM
يعيش العالم المعاصر ثورة هائلة من الأفكار
المتناقضة والمتضادة ..
ويبقى تغير الأحوال والصراعات العالمية سببا
لتعديل ـ أو قل تحريف ـ الوثائق الدولية سعيا
وراء المصلحة اليهودية ..!!
فكل صراع ميداني ماهو إلا ثمرة وحصيلة لفكر سابق لها ..
ولو تتبعنا نشأة هذه الأفكار لوجدنا أنها ـ بدون شك ـ
من صناعة يهودية ...
فعن طريق الصراعات الفكرية يجني اليهود ثمرات مخططاتهم
بأقل التكاليف واقصر الطرق ..
ويصلون إلى هدفهم في السيطرة على العالم
ولو طال عمر طريقهم إليه ..
فـ((الأمـميون)) // وهو كل من ليس يهودي // ـ كما
يقول اليهود ـ " ماهم إلا دواب الحمل التي خلقها الله
تعالى ليركبهم شعب الله المختار ، وكلما نفق حمارا ركبنا حمارا آخر "
شعب تسري النزعة العدوانية في عروقه ..
فما خرج يوما من أوحال الغدر والخيانة إلا
وهو ملطخا بدماء الأنبياء ..
خانوا العهد ونقضوا المواثيق ... واستحلوا حرمات الله تعالى ..
فقد جاء في ( التلمود ) مانصه :
ـ " اقتل الصالح من غير الاسرائيلين ..
ومحرم على اليهودي أن ينجي أحدا من باقي الأمم
من هلاك ! لأنه بذلك أنقذ حياة أحد الوثنيين "..
ـ " تجارة البغاء بالأجنبي والأجنبية / غير اليهودي /
ليست إثماً .. لأن الشريعة براء منهما "...
فهذه التعليمات المقدسة في حياتهم وغيرها كثير مما حملته كتبهم المحرفة !!
لا يرون لغيرهم الحق في قيادة العالم ..
لأنهم شعب الله المختار ـ كما يزعمون ـ!!!!
وظلوا قرونا طويلة يحلمون بتحقيق هدفهم ..
فتوجهوا باديء ذي بدء إلى قارة أوربا المسيحية ..
لينفثوا سمومهم فيها ...
لكنهم اصطدموا بحائط الكنيسة !.. والعقائد الدينية ..
فهي وإن كان فيها بعض التحريف في ذلك الوقت ظلت حجر
عثرة في طريق اليهود .. الذين عجزوا عن اختراق المجتمع
الأوربي أثناء وجود تلك العقيدة ...
فكان لابد من تهيئة المناخ الملائم والتربة الخصبة
لاستنبات البذور الفاسدة في العقول ..
ولن يكون ذلك إلا بالقضاء على الدين وافكاره ..
وإقصائه من الساحة العامة والخاصة ..
وهكذا كانت الحرب الغير مباشرة .. والسهام المسمومة
على الدين المسيحي في أوربا .. بقيادة اليهودي
<< الحواري !! : (بولس ) ....
من هو ( بولس ) ،؟؟
وماذا كان دوره في مساعدة اليهود
للوصول إلى هدف السيطرة على العالم ..؟؟؟؟
هذا ماسنتعرف عليه ..
إن كتب الله لنا بقاء :)
*** قال تعالى : { لتجدن اشد الناس
عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا }..***
*جيـــــــاد *
المتناقضة والمتضادة ..
ويبقى تغير الأحوال والصراعات العالمية سببا
لتعديل ـ أو قل تحريف ـ الوثائق الدولية سعيا
وراء المصلحة اليهودية ..!!
فكل صراع ميداني ماهو إلا ثمرة وحصيلة لفكر سابق لها ..
ولو تتبعنا نشأة هذه الأفكار لوجدنا أنها ـ بدون شك ـ
من صناعة يهودية ...
فعن طريق الصراعات الفكرية يجني اليهود ثمرات مخططاتهم
بأقل التكاليف واقصر الطرق ..
ويصلون إلى هدفهم في السيطرة على العالم
ولو طال عمر طريقهم إليه ..
فـ((الأمـميون)) // وهو كل من ليس يهودي // ـ كما
يقول اليهود ـ " ماهم إلا دواب الحمل التي خلقها الله
تعالى ليركبهم شعب الله المختار ، وكلما نفق حمارا ركبنا حمارا آخر "
شعب تسري النزعة العدوانية في عروقه ..
فما خرج يوما من أوحال الغدر والخيانة إلا
وهو ملطخا بدماء الأنبياء ..
خانوا العهد ونقضوا المواثيق ... واستحلوا حرمات الله تعالى ..
فقد جاء في ( التلمود ) مانصه :
ـ " اقتل الصالح من غير الاسرائيلين ..
ومحرم على اليهودي أن ينجي أحدا من باقي الأمم
من هلاك ! لأنه بذلك أنقذ حياة أحد الوثنيين "..
ـ " تجارة البغاء بالأجنبي والأجنبية / غير اليهودي /
ليست إثماً .. لأن الشريعة براء منهما "...
فهذه التعليمات المقدسة في حياتهم وغيرها كثير مما حملته كتبهم المحرفة !!
لا يرون لغيرهم الحق في قيادة العالم ..
لأنهم شعب الله المختار ـ كما يزعمون ـ!!!!
وظلوا قرونا طويلة يحلمون بتحقيق هدفهم ..
فتوجهوا باديء ذي بدء إلى قارة أوربا المسيحية ..
لينفثوا سمومهم فيها ...
لكنهم اصطدموا بحائط الكنيسة !.. والعقائد الدينية ..
فهي وإن كان فيها بعض التحريف في ذلك الوقت ظلت حجر
عثرة في طريق اليهود .. الذين عجزوا عن اختراق المجتمع
الأوربي أثناء وجود تلك العقيدة ...
فكان لابد من تهيئة المناخ الملائم والتربة الخصبة
لاستنبات البذور الفاسدة في العقول ..
ولن يكون ذلك إلا بالقضاء على الدين وافكاره ..
وإقصائه من الساحة العامة والخاصة ..
وهكذا كانت الحرب الغير مباشرة .. والسهام المسمومة
على الدين المسيحي في أوربا .. بقيادة اليهودي
<< الحواري !! : (بولس ) ....
من هو ( بولس ) ،؟؟
وماذا كان دوره في مساعدة اليهود
للوصول إلى هدف السيطرة على العالم ..؟؟؟؟
هذا ماسنتعرف عليه ..
إن كتب الله لنا بقاء :)
*** قال تعالى : { لتجدن اشد الناس
عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا }..***
*جيـــــــاد *