أبو سمر
04-01-2007, 03:22 PM
الإسعافات الأولية لآلام البطن
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام البطن
- تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.
- هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟
- هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟
- هل توجد أية تغيرات في وظيفة الأمعاء مثل حدوث الإمساك أو وجود دم بالبراز؟
- هل توجد أية أعراض لضيق في التنفس إفراز العرق أو وجود آلام بالرقبة أو الذراع أو الكتف؟
- إذا كان المريض سيدة لابد من تحديد وجود حمل من عدمه.
* التقـــييم:
- قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.
- فحص البطن لاكتشاف ما إذا كانت توجد آلام - ورم - التأكد من وجود انتفاخ.
* تحــــذيرات:
- لا تستخدم حقن شرجية أو ملينات لأنه من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.
* بروتوكول الإسعافات لآلام البطن:
- يطلب من المريض الراحة.
- عدم إعطائه أي شيء عن طريق الفم حتى يتم معرفة سبب الآلام.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب علي الفور عند:
- اكتشاف ضيق في التنفس - آلام بالصدر - إفراز العرق - آلام تمتد إلى الرقبة أو الذراع أو الكتف.
- عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة).
- وجود كتلة محسوسة.
- وجود آلام شديدة في منطقة البطن والتي تتميز بـ :
1- تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.
2- وجود غثيان وقئ أو إسهال.
3- تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (يشير الي وجود نزيف داخلي).
4- وجود درجة حرارة مرتفعة.
الإسعافات الأولية لإصابات البطن
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لإصابات البطن:
- تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.
- هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟
- هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟
- هل تعرض لمشاجرة أو حادث أدت إلى هذه الإصابات الجسدية؟
* تقـــييم إصابات البطن:
- قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.
- تحديد مكان الألم وحدته.
- تحديد ما إذا كانت توجد أية كدمات في منطقة البطن.
- التأكد من وجود إنتفاخ.
- فحص البطن لاكتشاف أية آلام - ورم.
- فحص الجلد لرؤية ما إذا كان شاحباً.
- وجود ضعف عام.
- الإحساس بالعطش.
- بروز أعضاء خارج منطقة البطن.
* تحذيرات:
- لا تستخدم حقن شرجية - ملينات -أو التعرض لدرجة حرارة عالية لأنة من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.
- لا تضغط على الجروح بشكل مباشر.
- لا تحاول إعاده الأعضاء إلى مكانها.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات البطن:
- عدم إعطاء المريض أي شي عن طريق الفم.
- خلع الملابس التي تحيط بالجروح.
- وضع ضمادة معقمة ونظيفة حول الجرح ومن الممكن استخدام الماء الدافئ من الصنبور.
- يمكن تغطية الجرح بضمادات نظيفة لتدفئته ثم يلف ببلاستيك، كما يمكن استخدام يستخدم ماسك أكسجين 8 - 12 لتر/ ساعة إذا تطلب الأمر.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:
- عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة ).
- وجود جروح عديدة وعميقة في منطقة البطن.
- وجود كتلة محسوسة.
- وجود آلام حادة في منطقة البطن والتي تتميز بـــ :
1- تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.
2- وجود غثيان وقيء أو إسهال.
3- تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (مما يشير إلى نزيف داخلي).
الإسعافات الأولية لأزمات الربو
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لأزمة الربو:
- هل يعانى المريض من أزمات ربو أو انسداد مزمن في الجهاز التنفسي؟
- هل تم إصابته بنوبات مماثلة من هذه الأزمة من قبل أو يشكو من أمراض القلب؟
- هل الأزمات السابقة لها نفس الأعراض؟
- هل توجد آلام بالصدر؟
* تقييم أزمة الربو:
- فحص الحالة العامة للمريض.
- تقييم العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).
- ملاحظة ما إذا كان يوجد أزيز عند التنفس - ضيق في الصدر أو صعوبة في التنفس
- سماع صوت الرئة عند التنفس إن أمكن.
* تحذيرات:
- لابد من التفريق بين المشاكل التي تتصل بالتنفس وتلك التي تتصل بالقلب.
- تشتمل أعراض ضيق التنفس على التعثر في الكلام و إفراز العرق وعدم النوم إلا في وضع الجلوس.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لأزمة الربو:
- تهدئة المريض.
- مساعدته بالدواء عند الاحتياج لذلك.
- قياس العلامات الحيوية.
- إعطائه سوائل على الدوام .
- إعطائه أكسجين.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:
- أزمات الربو الحادة.
- حدوث ضيق في التنفس أو أزيز في الصدر عند المصاب الذي لا يعانى من أزمات الربو.
- ضيق في التنفس مع آلام في الصدر.
- عدم إستقرار حالة المريض.
- إذا تم إستخدام الأكسجين.
- أي شخص يعاني من أزمات الربو ولم يستجب للعلاج.
الإسعافات الأولية لآلام الظهر
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- هل يعاني في الماضي من مشاكل في الظهر؟
- تحديد سبب الآلام: هل هو القيام بحركة خاطئة أو عند رفع حمل ثقيل أم فجائيا؟
- متي وأين وكيف حدث الألم وعلاقته عند القيام بنشاط ما أو عند أخذ وضع معين أو عند الاسترخاء؟
- تغير في لون البول وكميتة وتكرار حدوثه.
- وجود تنميل أو ضعف أو إرتخاء في الأرجل.
- هل يمتد الألم من الظهر للأرجل أو إلى منطقة البطن السفلي أو الفخذ؟
* التقييم:
- ملاحظة حركة الشخص المصاب عند الوقوف والجلوس.
- تقييم توازنه وسهولة الحركة أو صعوبتها.
- هل يوجد ورم في الظهر.
- ملاحظة الضعف أو عدم الإحساس بالأطراف.
- فحص منطقة البطن عما إذا كانت توجد أية كتل محسوسة أو ألم.
* تحذيرات:
- تسبب الذبحة الصدرية ألم يمتد من الظهر إلى عظم الكتف.
- كما أن أمراض الأوعية الدموية تؤدي إلى الشعور بهذه الآلام.
- لكن حصوات الكلى تسبب آلاما تمتد من الظهر إلى عظمة الفخذ.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- المريض الذي يعاني من آلام يستطيع تحملها ينبغي عليه أن يأخذ قسطاً من الراحة بين كل فترة وأخرى مع تجنب رفع الأشياء الثقيلة، يمكنه تناول بعض المسكنات للتخفيف من الألم.
- أما المريض الذي يعاني من الآلام الحادة ينبغي عليه:
أ - الراحة على سطح صلب مسطح مع ثني الركبتين واستخدام كمادات دافئة أو باردة على مكان الألم.
ب - تناول بعض المسكنات.
ج - عدم الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب عند:
- ظهور أعراض للألم الحاد والتي تتمثل في: ارتفاع متزايد في درجة الحرارة - قئ - ضيق في التنفس - رجفة - إفراز العرق - أو عند وجود ألم أو كتلة محسوسة في منطقة البطن.
- إذا استمر الألم في حدته.
- إذا كانت هناك صعوبة في المشي.
- وجود دم في البول أو آية أعراض أخرى تتصل بالجهاز البولي.
الإسعافات الأولية للنزيف الخارجى
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:
- لابد من وجود تحديد أولاً كيف حدثت الإصابة وتاريخ آخر جرعة تطعيم تناولها المصاب ضد التيتانوس.
* تقييم النزيف الخارجى:
- لبس قفازات.
- لبس (جاون) وهي عباءة خاصة فوق ملابس المسعف لتحميه من التلوث وواقي للعين والوجه (ماسك).
- تحديد نوع الجرح وعمق القطع به.
- تحديد ما إذا كان الجرح ملوثاً.
- تحديد ما إذا كان النزيف شرياني (يكون لونه أحمر فاتح وغزير) أو وريدي (لونه أحمر داكن وأقل غزارة).
- تقييم العلامات الحيوية (تنفس - ضغط - نبض - درجة الحرارة).
* تحذيرات
- يؤدي النزيف الحاد إلى الموت والحد الأقصى للكبار حوالي2,2 لتر وللأطفال من 5-7 لتر حسب الوزن.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف الدموي) بنسب بسيطة وعلى نحو محدد لأن ضررها أكثر من نفعها.
- تغسل الأيدي بعد تقديم الرعاية للمريض أو المصاب حتي في حالة ارتداء القفازات.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:
- يغطي الجرح بضمادة ثم يضغط عليه باليد لمدة خمس دقائق علي الأقل.
- إذا لم يتوقف النزيف في خلال خمس دقائق، استمر في الضغط ثم يتم التوجه إلي أقرب مستشفي أو عيادة طبية.
- يرفع الجزء أو العضو المجروح إلى أعلى (فوق مستوى القلب) في حالة عدم وجود كسور مع ربطه بإحكام.
- لتقليل تدفق الدم عليك بالضغط علي الشريان في مكان الضغط الملائم.
- لا تنزع الضمادة عند توقف الدم وبداية تجلطه علي أن يدعم بضمادات أخرى إذا تطلب الأمر.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف) فقط إذا فشلت كل الطرق لوقف النزيف.
- متابعة التنفس والعلامات الحيوية.
- ملاحظة الجروح البسيطة بعد توقف النزيف في خلال خمس دقائق لحاجتها إلي الخياطة أو وضع مرهم مضاد حيوي عليها.
- يستخدم أكسجين في حالة النزيف الحاد.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب:
- إذا لم تتم السيطرة علي النزيف و بدء تعرض المصاب للصدمة.
* الجرعات المنشطة من التيتانوس:
- تؤخذ جرعة منشطة من التيتانوس في حالة الجروح البسيطة غير الملوثة ( إذا لم يتم أخذها منذ عشر سنوات).
- وأيضاً جرعة منشطة في حالة الجروح الكبيرة الملوثة (إذا لم تؤخذ منذ خمس سنوات).
- أما في حالة عدم التطعيم به نهائياً منذ الصغر لابد من اللجوء إلى الطبيب علي الفور.
- كافة الجروح التي تتطلب خياطة لابد من إعطائها حقن ضد التيتانوس.
الإسعافات الأولية للنزيف الداخلي
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الداخلي:
يمثل النزيف الداخلي صعوبة أكثر في تحديده عن النزيف الخارجي ولكن يمكن التوصل إليه بمعرفة نوع الحادث ومدي الإصابات التي لحقت بالشخص، ومن خلال:
- تغير لون الجلد (وجود كدمات في المنطقة المصابة).
- وجود أنسجة ليفية مثل التي توجد في منطقة البطن ويكون بها ألم وتورم.
- قلق وتوتر وشعور بعدم الراحة.
- نبض سريع وضعيف.
- تنفس سريع.
- شحوب الجلد، واكتسابه اللون الشبيه بالأزرق، مع بروده.
- غثيان وقيء.
- عطش متزايد.
- قلة الوعي تدريجياً.
- تقييم عن وجود علامات للصدمة.
* تحذيرات:
- يؤدى النزيف الداخلي الحاد إلى تدهور في حالة المصاب ومن ثم إلي موته لأنه يؤدي إلي حدوث صدمة وفشل تام في الرئة والقلب.
بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الداخلى:
- قياس العلامات الحيوية: النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة.
- مساعدة المصاب في اتخاذ الوضع الأكثر ملائمة وراحة له.
- جنب المصاب التعرض للحرارة أو البرودة العالية.
- تهدئة المصاب.
- العناية بأية إصابات أخرى.
- يستخدم ماسك - أكسجين 8 - 12 لتر/الساعة.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب في كل حالات النزيف الداخلي لخطورته البالغة
الإسعافات الأولية
لحروق الشمس
الحــــــــــــروق
الإجراءات الأولية:
لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقــــــــــــييم:
(1 )تحديد نوع الحــــــرق
حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.
حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.
حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .
(2) تحديد مدي خطورتها:
هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .
(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
الكــــــــــــــــبار:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%
الاطفـــــــــــــــال:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات
يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه
بروتوكول الاسعاف
إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب
يتم اللجوء إلي الطبيب في
كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .
حروق الشمس
بالنسبة لحروق الشمس يتم الابتعاد علي الفور عن ضوء الشمس وأشعتها مع استخدام بعض مسكنات الألم مثل "الايبروفين" أو "أستيا مينوفين".
الإسعافات الأولية
لمرض السكر
* تتضمن الإسعافات الأولية لمرض السكر على الخطوات التالية:
* الإجراءات الأولية
- هل يوجد تاريخ مرضي للشخص مع تحديد نوع المرض هل هو ارتفاع في نسبة السكر أم إنخفاض، مع تحديد نوع الدواء ووقت آخر جرعة تم تناولها.
- ميعاد آخر وجبة ومحتوياتها، وهل يوجد تغيير في عادات الأكل؟
- هل يعاني المريض من إصابة حديثة - عدوي - تعرض للجراحة أو ضغط نفسي؟
- هل توجد أعراض مثل: العطش المتزايد - كثرة التبول - غثيان أو قئ؟
التقـــييم
- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم مستوي الوعي.
تحــذيرات
- يعاني الشخص عند ارتفاع نسبة السكر في الدم من الأعراض التالية : العطش المتزايد - تكرار التبول مما يؤدي الي حدوث الجفاف ويصبح الفم جافاً.
- تغير في مستوي الوعي ومن ثم يؤدي إلي الصدمة ويكتسب النفس رائحة الفاكهة.
- أما نقص السكر يؤدي الي غياب الوعي لبضعة دقائق وخاصة عند مرضي السكر المعتمدين - علي الأنسولين - وتبدأ أعراض فقد الوعي بـ: الجوع ، ثم الإرتجاف وإفراز العرق، وفي النهاية الإحساس بالاضطراب والغياب عن الوعي في خلال دقائق.
- علي مريض السكر أخذ الحذر عند تناول الوجبات الغذائية أو ممارسة نشاط رياضي. وينبغي علي المرضي الذين يعتمدون علي الأنسولين تنظيم جرعاته وأخذها بانتظام.
- عند صعوبة التفريق بين نقص السكر أو ارتفاعه يتم العلاج علي أنه نقص في السكر.
بروتوكول الاسعاف
- إذا كان المريض واعياً
- يعطي المريض سكريات مثل حلوي - عصير فاكهة - أو سكر. وعندما تبدأ الأعراض في الاختفاء لابد من تناول وجبة غذائية كاملة وإلا ستعود الأعراض مرة أخري. وإذا لم يحس المريض بتحسن في خلال 5 دقائق بعد تناوله للسكريات لا بد من الإستعانة بالطبيب علي الفور.
- إذا كان المريض فاقداً للوعي كلية
أ - لا يعطي له أي شيء عن طريق الفم.
ب- مع الحفاظ علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
جـ - ملاحظة التنفس، والدورة الدموية.
الإسعافات الأولية
للحروق الكهربائية
الحــــــــــــروق
الإجراءات الأولية
لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقــــــــــــييم
(1 )تحديد نوع الحــــــرق
حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.
حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.
حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي
(2) تحديد مدي خطورتها
هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .
(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
الكــــــــــــــــبار:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%
الاطفـــــــــــــــال:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات:
يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .
بروتوكول الاسعاف:
إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب
يتم اللجوء إلي الطبيب في:
كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .
الحروق الكهربائية
البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق .
تحديد عمق الحرق .
تغطي الجروح بضمادة جافة معقمة .
لا تهدأ الجروح باستخدام الماء .
مراقبة ما إذا كانت توجد علامات تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضربات القلب أو مشاكل التنفس .
الإسعافات الأولية
للإغماء
* الإسعافات الأولية للإغماء:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإغماء
- هل تعرض المريض لأية إصابات عند سقوطه وقت الإغماء؟
- هل تناول قدراً وافراً من الراحة والغذاء والشراب؟
- ماذا كان يفعل المريض قبل تعرضه للإغماءة؟
- تحديد السن، وتحديد ما إذا كان يوجد حمل في حالة السيدات؟
- هل يعاني المريض من جرح حديث في الرأس؟
- هل كان يشعر بالغثيان والدوار قبل الإغماء؟
- هل له تاريخ قديم سابق بأمراض القلب؟
* تقـــييم الإغماء
- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم ما إذا كانت توجد علامات وأعراض للصدمة.
- التأكد من عدم تعرض المريض لأية إصابات أثناء سقوطه.
* تحــذيرات
- إذا أحس المريض بضعف أو دوار لابد أن يستلقي مسترخياً مع رفع الأرجل لأعلي.
- توجد عوامل عديدة تسبب الإغماءة منها: الصدمات النفسية - الألم - أمراض القلب - الجفاف - مجهود زائد عن الحد - تغير مفاجئ في وضع الجسم (مثل ترك الفراش فجأة عند الاستيقاظ) - الحمل.
* برووتوكول الإسعافات الأولية للإغماء
- ينام المريض مسترخياً مع التحرر من الملابس الضيقة.
- رفع القدم لأعلي من 25 - 70 سم إن أمكن.
- في حالة القيء، ينبغي أن ينام المريض علي جانبيه.
- لا يعطي أي شيء سواء للأكل أو الشرب.
* اللجــوء إلــي الطبيب:
- عند تعرض المريض للإصابات أثناء سقوطه في الاغماءة.
- إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.
- عدم انتظام العلامات الحيوية.
الإسعافات الأولية
للإصابات المتعلقة
بالتعرض لدرجات الحرارة العالية
* الإسعافات الأولية للإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجة الحرارة العالية
- المدة التي تعرض فيها المريض لدرجة حرارة عالية.
- نوع النشاط الجسماني الذي كان يقوم به المريض ومدة استمراره.
- كمية السوائل التي تناولها ونوعها.
- هل يعاني من أمراض صحية مزمنة؟
- هل فقد المريض الوعي أو حدثت بعض التغيرات في سلوكه مثل الاضطراب؟
- هل توجد أعراض للغثيان - دوار - صداع - تعب - إرهاق؟
- هل يوجد شد عضلي؟
- نوع ومكان العمل إذا كان المصاب يعمل في الوظائف المتعلقة بالكوارث.
* تقـييم إصابات درجات الحرارة العالية:
- قياس العلامات الحيوية.
- ملاحظة لون الجلد ومدي ليونته.
* تحـذيرات
- هل تعرض الجسم لنقص كبير في السوائل؟
- يتميز الشد العضلي الذي ينتج عن التعرض لدرجات الحرارة العالية آلام وانقباضات في العضلات وخاصة تلك التي توجد في الأرجل ومنطقة البطن. وغالبا ما يحتفظ الجسم بدرجة حرارته العادية ويظل الجلد رطباً. ويعتبر الشد العضلي هو أول مراحل الحالات الخطرة المتعلقة بإصابة درجات الحرارة العالية.
- ومن الإصابات الأخرى المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هو الإرهاق وفيه يشعر المريض بالتعب وإحساس بالجفاف وتظل درجة حرارة الجسم عند معدلها الطبيعي أو تنخفض قليلاً. يصبح جلد المريض شاحب، بارد ورطب، كما يشكو المريض من الصداع والغثيان والإحساس بالدوار.
- وثالث الإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هي الصدمات التي تشتمل علي
أ- ارتفاع في درجة حرارة الجسم (وغالباً ما تصل إلي 106 درجة).
ب- يصبح الجلد جافاً مع اكتسابه اللون الأحمر، مع الاحساس بالسخونة العالية.
ج- فقد الوعي تدريجياً.
د- نبض سريع وضعيف.
هـ- تنفس سريع وسطحي.
ويمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى موت المريض إذا لم ينل العناية الكاملة.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات درجات الحرارة العالية:
- إبعاد المريض عن مصدر الحرارة وإن أمكن وضعه في غرفة مكيفة.
- إزالة الملابس أو خلعها إذا كان ذلك ضرورياً.
- لابد من استرخاء المريض علي نحو ملائم.
- مراقبة الأعراض الحيوية.
- يستخدم الأكسجين 15 لتر/ دقيقة.
- يتم علاج الثلاث إصابات التي تم ذكرها (الشد العضلي - الإرهاق - الصدمة) علي النحو التالي:
* أولاً الشـد العضلي:
- لابد ان يتناول المصاب ماء بارد أو أي مشروب آخر.
- تدلك المنطقة المصابة بالشد العضلي.
- لا يوصي باستخدام الملح أو الماء الملحي.
- يستطيع المريض مزاولة أي نشاط يقوم به بعد زوال الشد العضلي إذا لم توجد أية أعراض مرضية أخري.
* ثانياً الإرهاق:
- خفض درجة حرارة جسم المصاب .
- معالجة الجفاف الذي تعرض له المصاب بتناول حوالي 496 - 995 جراماً من الماء في الساعة.
- مراقبة المصاب في حالة حدوث إغماءة لأنه حينذاك لابد من اللجوء إلي الطبيب لإعطائه سوائل عن طريق الوريد.
- لا يسمح للمصاب بمزاولة نشاطاته في نفس اليوم ولكن عليه بالراحة والاسترخاء قليلاً.
* ثالثاً الصدمة:
- خلع الملابس الضيقة أو الثقيلة.
- تستخدم الكمادات الباردة علي نحو مستمر حتي تنخفض درجة حرارة الجسم علي النحو الملائم مع استخدام المراوح أو المكيفات.
- لايتم استخدام أية منبهات.
- يوصي باستخدام السوائل الباردة إذا كان المصاب في وعيه.
* يتم اللجوء إلي الطبيب:
- في كل حالات الصدمة الناتجة عن التعرض لدرجات الحرارة العالية.
- عند فقد المصاب لوعيه وحدوث تغير في السلوك.
- عدم ثبات العلامات الحيوية، أو إذا كانت درجة حرارة الجسم أكثر من 103 درجة.
الإسعافات الأولية للكسور والكدمات
وإصابات العضلات والهيكل العظمي
* الإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابة العضلات والهيكل العظمى:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات العضلات والهيكل العظمى:
- الحصول علي معلومات حول كيفية حدوث الإصابة.
- التأكد من وجود أية إصابات أخرى.
* تقـــييم الكسور والكدمات وإصابة العضلات والهيكل العظمى:
- التأكد من العلامات الحيوية.
- فحص منطقة البطن الإصابة عما إذا كان يوجد ورم أو تغير في لون الجلد.
- تقييم مدي مقدرة الشخص في لستخدام العضو المصاب علي نحو طبيعي.
- الضغط برفق علي المكان المصاب لتقييم الآلام.
- وفي حالة وجود جروح مصاحبة للكسور لابد من فحص الجرح وتحديد ما إذا كان يوجد نزيف مستمر.
- ملاحظة الحالة العامة للمريض.
* تحـــذيرات
- من الصعب التمييز بين الكسر والتواء المفاصل، ولا يتم التشخيص الدقيق إلا من خلال أشعة إكس (الأشعة السينية).
- يتم التعامل مع الاصابات المشكوك فيها علي أنها كسور كأنه كسر فعلي.
- وبالنسبة لكسور العظام الكبيرة مثل "الفيمر" (عظمة الفخذ Femur) يمكن أن تؤدي إلي الصدمة وموت الإنسان، لأن العظام والأنسجة اللينة نزيفها حاد.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات الهيكل العظمى
- لابد من استرخاء المصاب وأن يتخذ الوضع الملائم.
- لا يعطي للمصاب أي شيء عن طريق الفم في حالة وجود الكسور التي تتطلب إجراء جراحة.
- لابد من السيطرة علي نزيف الجروح المصاحبة للكسر لا ينصح بغسلها أو فحصها ولكن تغطي بضمادة معقمة.
- لا يحرك المصاب بإصابات العمود الفقري وإذا لزم الأمر يتم ذلك بمساعدة ثلاثة أو أربعة أشخاص.
- في حالة إصابات المفاصل لا يتم وضع العضو في خط مستقيم.
- لا تحاول إعادة العظم المكسور إلي وضعه الطبيعي.
- يستخدم الثلج للحد من النزيف الداخلي والورم والآلام، يوضع لمدة 20 دقيقة أخري إذا تطلب الأمر وهكذا.
- لتدعيم الكسر تستخدم وسادة أو جبيرة.
- يربط الجزء الملتوي برباط ضاغط مع عدم تحريكه أو استخدامه في أي شيء حتي لا يسبب الألم.
- عدم إحكام الجبيرة علي الجزء المصاب والتأكد من عدم ضغطها علي تدفق الدم.
- تستخدم كمادات باردة للكدمات.
- إن أمكن يتم رفع الجزء المصاب قليلاً ولكن مع الحرص علي عدم تحريكه.
- مراقبة العلامات الحيوية.
- تعطي مسكنات للألم مثل إيبوبروفين وإسينامينوفين.
* اللجوء إلى الطبيب:
- عندما تتطلب الكسور عناية خاصة.
- إذا كان هناك نزيف حاد.
- إذا كانت الإصابة متعلقة بالرأس أو الرقبة أو الظهر.
- إذا لم يتحسن الألم في خلال 24 - 36 ساعة بالرغم من استخدام المسكنات
الإسعافات الأولية
لنزيف الأنف
* تشتمل خطوات الإسعافات الأولية لنزيف الأنف على الخطوات التالية:
* الإجراءات الأولية لنزيف الأنف:
- هل يعاني المريض من ضغط دم عالي؟
- هل توجد إصابة ما؟
- هل يتناول المصاب أية أدوية لا تساعد علي التجلط مثل الأسبرين؟
* التقــــييم
- قياس العلامات الحيوية.
- فحص ما إذا كانت توجد كسور.
تحـــذيرات
- يعد النزيف من الأشياء الخطيرة وخاصة إذا طالت مدته أو إذا ارتبط بضغط الدم العالي أو تناول أية أدوية تمنع تجلط الدم.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لنزيف الأنف:
- يتخذ المصاب وضع الجلوس مع إمالة الرأس قليلاً إلي الأمام، مع سد الأنف لمدة خمس دقائق علي الأقل وإذا لم يتوقف النزيف فليكن 10 دقائق.
- يستخدم فازلين أو مرهم مضاد حيوي عند فتحة الآنف.
* يتم اللجوء الي الطبيب:
- إذا كان النزيف حاداً.
- إذا كان ضغط الدم مرتفعاً، أو هناك استخدام لبعض الأدوية تمنع تجلط الدم.
- إذا لم يتوقف النزيف، أوعند توقفة ثم رجوعه.
مدلك القلب
* استخدام مدلك القلب :
لا تستخدم مطهرات كحولية لتنظيف الصدر قبل استخدام المدلك .
لابد من إبعاد جميع الأشخاص عن المريض حتى لا يتعرضوا لشحنات كهربائية عالية .
لابد وأن يكون المصاب في وضع ثابت .
ألا يكون المصاب ملامساً للماء .
لا يتم استخدامه إذا كان المصاب فوق سطح معدني لأن الشحنات الكهربائية سيتم نقلها إلي الأشخاص المحيطين به .
لا يتم استخدامه مع الأطفال الصغار لمن هم دون سن الثانية عشرة ، أو من يقل وزنهم عن 34 كيلوجراماً .
إذا كان المصاب يضع لاصقاً علي صدره من النيتروجلسرين يتم إزالته وتنظيف الصدر جيداً قبل استخدام المدلك .
طريقة الاستخدام
- قياس نبض المصاب ، وملاحظة التنفس لديه .
- التأكد من غياب الضغط الذي يثبت الإصابة بتوقف القلب .
- عليك بتوصيل الكابل إلي جهاز التدليك .
- ينزع غطاء وسادتي المدلك (Pads) .
- توضع الوسادة علي الصدر ما بين حلمة الثدي وعظمة الترقوة التي تليها .
- توضع الوسادة المتصلة باللون الأحمر في الناحية اليسرى من الصدر تحت حلمة الثدي .
- لا تلمس المصاب أثناء عمل التدليك له .
يتم اتباع أية تعليمات أو توجيهات شفهية يقوم بها المسعف لمن حوله .
هل تتفق معي الآن إن إجراءات الإسعافات الأولية هامة للغاية فهي غالباً ما تكون أشبه بالبروتوكولات الرسمية التي ينبغي اتباعها في أحداث وظروف معينة ، والتي تنقذ حياة الكثير ممن تحبهم.
الإسعافات الأولية
للحمل
* الإسعافات الأولية للحمل:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للحمل:
- تاريخ انقطاع الدورة الشهرية.
- هل يوجد مشاكل في هذا الحمل أو في مرات سابقة؟
- نوع الأدوية التي تأخذها السيدة الحامل وجرعاتها وأوقاتها.
* تقييم الإسعافات الأولية للحمل:
- عليك بتحديد ما إذا كان هناك:
- آلام بالبطن.
- نزيف مهبلي.
- حدوث تقلصات مع حساب مدة استمرارها وفترات حدوثها.
- قياس العلامات الحيوية.
* تحذيرات:
وجود نزيف مهبلي أثناء الحمل هو أحد العلامات الخطيرة التي تستدعي العناية الطبية وخاصة إذا صاحبه آلام في البطن أو انخفاض في ضغط الدم أو سرعة في خفقان القلب.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للحمل:
- قياس الأعراض الحيوية.
- قياس الضغط علي نحو منتظم.
- الاتصال بالطبيب لتحديد الأدوية المسموح بها.
* اللجوء إلي الطبيب:
- في حالة وجود نزيف مهبلي، أو خروج إفرازات أخرى.
- في حالة وجود آلام بالبطن.
- في حالة وجود تقلصات.
- إذا كان هناك تورم في الأيدي أو كاحل القدم أو الوجه.
- استمرار الدوار والصداع.
-قيء مستمر.
- وجود تشنجات
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام البطن
- تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.
- هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟
- هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟
- هل توجد أية تغيرات في وظيفة الأمعاء مثل حدوث الإمساك أو وجود دم بالبراز؟
- هل توجد أية أعراض لضيق في التنفس إفراز العرق أو وجود آلام بالرقبة أو الذراع أو الكتف؟
- إذا كان المريض سيدة لابد من تحديد وجود حمل من عدمه.
* التقـــييم:
- قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.
- فحص البطن لاكتشاف ما إذا كانت توجد آلام - ورم - التأكد من وجود انتفاخ.
* تحــــذيرات:
- لا تستخدم حقن شرجية أو ملينات لأنه من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.
* بروتوكول الإسعافات لآلام البطن:
- يطلب من المريض الراحة.
- عدم إعطائه أي شيء عن طريق الفم حتى يتم معرفة سبب الآلام.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب علي الفور عند:
- اكتشاف ضيق في التنفس - آلام بالصدر - إفراز العرق - آلام تمتد إلى الرقبة أو الذراع أو الكتف.
- عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة).
- وجود كتلة محسوسة.
- وجود آلام شديدة في منطقة البطن والتي تتميز بـ :
1- تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.
2- وجود غثيان وقئ أو إسهال.
3- تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (يشير الي وجود نزيف داخلي).
4- وجود درجة حرارة مرتفعة.
الإسعافات الأولية لإصابات البطن
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لإصابات البطن:
- تحديد مكان - طبيعة - مدة استمرار الألم وأوقات حدوثه.
- هل يعاني المريض من قئ - غثيان - إسهال - حمي - إفراز عرق - رجفة؟
- هل يوجد تغير في عادات الطعام أو فقدان للشهية؟
- هل تعرض لمشاجرة أو حادث أدت إلى هذه الإصابات الجسدية؟
* تقـــييم إصابات البطن:
- قياس النبض - الضغط - درجة الحرارة - التنفس.
- تحديد مكان الألم وحدته.
- تحديد ما إذا كانت توجد أية كدمات في منطقة البطن.
- التأكد من وجود إنتفاخ.
- فحص البطن لاكتشاف أية آلام - ورم.
- فحص الجلد لرؤية ما إذا كان شاحباً.
- وجود ضعف عام.
- الإحساس بالعطش.
- بروز أعضاء خارج منطقة البطن.
* تحذيرات:
- لا تستخدم حقن شرجية - ملينات -أو التعرض لدرجة حرارة عالية لأنة من الممكن أن تكون هذه الأعراض متصلة بالقلب - بالجهاز التنفسي - أمراض النساء - أمراض الأوعية الدموية - الجهاز البولي.
- لا تضغط على الجروح بشكل مباشر.
- لا تحاول إعاده الأعضاء إلى مكانها.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات البطن:
- عدم إعطاء المريض أي شي عن طريق الفم.
- خلع الملابس التي تحيط بالجروح.
- وضع ضمادة معقمة ونظيفة حول الجرح ومن الممكن استخدام الماء الدافئ من الصنبور.
- يمكن تغطية الجرح بضمادات نظيفة لتدفئته ثم يلف ببلاستيك، كما يمكن استخدام يستخدم ماسك أكسجين 8 - 12 لتر/ ساعة إذا تطلب الأمر.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:
- عدم استقرار العلامات الحيوية (النبض - التنفس - الضغط - درجة الحرارة ).
- وجود جروح عديدة وعميقة في منطقة البطن.
- وجود كتلة محسوسة.
- وجود آلام حادة في منطقة البطن والتي تتميز بـــ :
1- تمركزها في منطقة معينة مع الزيادة في حدتها واستمرارها من 4 - 6 ساعات.
2- وجود غثيان وقيء أو إسهال.
3- تغير في لون البراز بحيث يصبح لونه داكناً أسود أو بني مع وجود دم (مما يشير إلى نزيف داخلي).
الإسعافات الأولية لأزمات الربو
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لأزمة الربو:
- هل يعانى المريض من أزمات ربو أو انسداد مزمن في الجهاز التنفسي؟
- هل تم إصابته بنوبات مماثلة من هذه الأزمة من قبل أو يشكو من أمراض القلب؟
- هل الأزمات السابقة لها نفس الأعراض؟
- هل توجد آلام بالصدر؟
* تقييم أزمة الربو:
- فحص الحالة العامة للمريض.
- تقييم العلامات الحيوية (النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة).
- ملاحظة ما إذا كان يوجد أزيز عند التنفس - ضيق في الصدر أو صعوبة في التنفس
- سماع صوت الرئة عند التنفس إن أمكن.
* تحذيرات:
- لابد من التفريق بين المشاكل التي تتصل بالتنفس وتلك التي تتصل بالقلب.
- تشتمل أعراض ضيق التنفس على التعثر في الكلام و إفراز العرق وعدم النوم إلا في وضع الجلوس.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لأزمة الربو:
- تهدئة المريض.
- مساعدته بالدواء عند الاحتياج لذلك.
- قياس العلامات الحيوية.
- إعطائه سوائل على الدوام .
- إعطائه أكسجين.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب على الفور عند:
- أزمات الربو الحادة.
- حدوث ضيق في التنفس أو أزيز في الصدر عند المصاب الذي لا يعانى من أزمات الربو.
- ضيق في التنفس مع آلام في الصدر.
- عدم إستقرار حالة المريض.
- إذا تم إستخدام الأكسجين.
- أي شخص يعاني من أزمات الربو ولم يستجب للعلاج.
الإسعافات الأولية لآلام الظهر
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- هل يعاني في الماضي من مشاكل في الظهر؟
- تحديد سبب الآلام: هل هو القيام بحركة خاطئة أو عند رفع حمل ثقيل أم فجائيا؟
- متي وأين وكيف حدث الألم وعلاقته عند القيام بنشاط ما أو عند أخذ وضع معين أو عند الاسترخاء؟
- تغير في لون البول وكميتة وتكرار حدوثه.
- وجود تنميل أو ضعف أو إرتخاء في الأرجل.
- هل يمتد الألم من الظهر للأرجل أو إلى منطقة البطن السفلي أو الفخذ؟
* التقييم:
- ملاحظة حركة الشخص المصاب عند الوقوف والجلوس.
- تقييم توازنه وسهولة الحركة أو صعوبتها.
- هل يوجد ورم في الظهر.
- ملاحظة الضعف أو عدم الإحساس بالأطراف.
- فحص منطقة البطن عما إذا كانت توجد أية كتل محسوسة أو ألم.
* تحذيرات:
- تسبب الذبحة الصدرية ألم يمتد من الظهر إلى عظم الكتف.
- كما أن أمراض الأوعية الدموية تؤدي إلى الشعور بهذه الآلام.
- لكن حصوات الكلى تسبب آلاما تمتد من الظهر إلى عظمة الفخذ.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لآلام الظهر:
- المريض الذي يعاني من آلام يستطيع تحملها ينبغي عليه أن يأخذ قسطاً من الراحة بين كل فترة وأخرى مع تجنب رفع الأشياء الثقيلة، يمكنه تناول بعض المسكنات للتخفيف من الألم.
- أما المريض الذي يعاني من الآلام الحادة ينبغي عليه:
أ - الراحة على سطح صلب مسطح مع ثني الركبتين واستخدام كمادات دافئة أو باردة على مكان الألم.
ب - تناول بعض المسكنات.
ج - عدم الوقوف أو الجلوس لفترات طويلة.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلي الطبيب عند:
- ظهور أعراض للألم الحاد والتي تتمثل في: ارتفاع متزايد في درجة الحرارة - قئ - ضيق في التنفس - رجفة - إفراز العرق - أو عند وجود ألم أو كتلة محسوسة في منطقة البطن.
- إذا استمر الألم في حدته.
- إذا كانت هناك صعوبة في المشي.
- وجود دم في البول أو آية أعراض أخرى تتصل بالجهاز البولي.
الإسعافات الأولية للنزيف الخارجى
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:
- لابد من وجود تحديد أولاً كيف حدثت الإصابة وتاريخ آخر جرعة تطعيم تناولها المصاب ضد التيتانوس.
* تقييم النزيف الخارجى:
- لبس قفازات.
- لبس (جاون) وهي عباءة خاصة فوق ملابس المسعف لتحميه من التلوث وواقي للعين والوجه (ماسك).
- تحديد نوع الجرح وعمق القطع به.
- تحديد ما إذا كان الجرح ملوثاً.
- تحديد ما إذا كان النزيف شرياني (يكون لونه أحمر فاتح وغزير) أو وريدي (لونه أحمر داكن وأقل غزارة).
- تقييم العلامات الحيوية (تنفس - ضغط - نبض - درجة الحرارة).
* تحذيرات
- يؤدي النزيف الحاد إلى الموت والحد الأقصى للكبار حوالي2,2 لتر وللأطفال من 5-7 لتر حسب الوزن.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف الدموي) بنسب بسيطة وعلى نحو محدد لأن ضررها أكثر من نفعها.
- تغسل الأيدي بعد تقديم الرعاية للمريض أو المصاب حتي في حالة ارتداء القفازات.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الخارجى:
- يغطي الجرح بضمادة ثم يضغط عليه باليد لمدة خمس دقائق علي الأقل.
- إذا لم يتوقف النزيف في خلال خمس دقائق، استمر في الضغط ثم يتم التوجه إلي أقرب مستشفي أو عيادة طبية.
- يرفع الجزء أو العضو المجروح إلى أعلى (فوق مستوى القلب) في حالة عدم وجود كسور مع ربطه بإحكام.
- لتقليل تدفق الدم عليك بالضغط علي الشريان في مكان الضغط الملائم.
- لا تنزع الضمادة عند توقف الدم وبداية تجلطه علي أن يدعم بضمادات أخرى إذا تطلب الأمر.
- تستخدم المرقأة (ضاغط لوقف النزيف) فقط إذا فشلت كل الطرق لوقف النزيف.
- متابعة التنفس والعلامات الحيوية.
- ملاحظة الجروح البسيطة بعد توقف النزيف في خلال خمس دقائق لحاجتها إلي الخياطة أو وضع مرهم مضاد حيوي عليها.
- يستخدم أكسجين في حالة النزيف الحاد.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب:
- إذا لم تتم السيطرة علي النزيف و بدء تعرض المصاب للصدمة.
* الجرعات المنشطة من التيتانوس:
- تؤخذ جرعة منشطة من التيتانوس في حالة الجروح البسيطة غير الملوثة ( إذا لم يتم أخذها منذ عشر سنوات).
- وأيضاً جرعة منشطة في حالة الجروح الكبيرة الملوثة (إذا لم تؤخذ منذ خمس سنوات).
- أما في حالة عدم التطعيم به نهائياً منذ الصغر لابد من اللجوء إلى الطبيب علي الفور.
- كافة الجروح التي تتطلب خياطة لابد من إعطائها حقن ضد التيتانوس.
الإسعافات الأولية للنزيف الداخلي
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للنزيف الداخلي:
يمثل النزيف الداخلي صعوبة أكثر في تحديده عن النزيف الخارجي ولكن يمكن التوصل إليه بمعرفة نوع الحادث ومدي الإصابات التي لحقت بالشخص، ومن خلال:
- تغير لون الجلد (وجود كدمات في المنطقة المصابة).
- وجود أنسجة ليفية مثل التي توجد في منطقة البطن ويكون بها ألم وتورم.
- قلق وتوتر وشعور بعدم الراحة.
- نبض سريع وضعيف.
- تنفس سريع.
- شحوب الجلد، واكتسابه اللون الشبيه بالأزرق، مع بروده.
- غثيان وقيء.
- عطش متزايد.
- قلة الوعي تدريجياً.
- تقييم عن وجود علامات للصدمة.
* تحذيرات:
- يؤدى النزيف الداخلي الحاد إلى تدهور في حالة المصاب ومن ثم إلي موته لأنه يؤدي إلي حدوث صدمة وفشل تام في الرئة والقلب.
بروتوكول الإسعافات الأولية للنزيف الداخلى:
- قياس العلامات الحيوية: النبض - الضغط - التنفس - درجة الحرارة.
- مساعدة المصاب في اتخاذ الوضع الأكثر ملائمة وراحة له.
- جنب المصاب التعرض للحرارة أو البرودة العالية.
- تهدئة المصاب.
- العناية بأية إصابات أخرى.
- يستخدم ماسك - أكسجين 8 - 12 لتر/الساعة.
* اللجوء إلى الطبيب:
- يتم اللجوء إلى الطبيب في كل حالات النزيف الداخلي لخطورته البالغة
الإسعافات الأولية
لحروق الشمس
الحــــــــــــروق
الإجراءات الأولية:
لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقــــــــــــييم:
(1 )تحديد نوع الحــــــرق
حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.
حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.
حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي .
(2) تحديد مدي خطورتها:
هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .
(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
الكــــــــــــــــبار:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%
الاطفـــــــــــــــال:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات
يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه
بروتوكول الاسعاف
إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب
يتم اللجوء إلي الطبيب في
كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .
حروق الشمس
بالنسبة لحروق الشمس يتم الابتعاد علي الفور عن ضوء الشمس وأشعتها مع استخدام بعض مسكنات الألم مثل "الايبروفين" أو "أستيا مينوفين".
الإسعافات الأولية
لمرض السكر
* تتضمن الإسعافات الأولية لمرض السكر على الخطوات التالية:
* الإجراءات الأولية
- هل يوجد تاريخ مرضي للشخص مع تحديد نوع المرض هل هو ارتفاع في نسبة السكر أم إنخفاض، مع تحديد نوع الدواء ووقت آخر جرعة تم تناولها.
- ميعاد آخر وجبة ومحتوياتها، وهل يوجد تغيير في عادات الأكل؟
- هل يعاني المريض من إصابة حديثة - عدوي - تعرض للجراحة أو ضغط نفسي؟
- هل توجد أعراض مثل: العطش المتزايد - كثرة التبول - غثيان أو قئ؟
التقـــييم
- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم مستوي الوعي.
تحــذيرات
- يعاني الشخص عند ارتفاع نسبة السكر في الدم من الأعراض التالية : العطش المتزايد - تكرار التبول مما يؤدي الي حدوث الجفاف ويصبح الفم جافاً.
- تغير في مستوي الوعي ومن ثم يؤدي إلي الصدمة ويكتسب النفس رائحة الفاكهة.
- أما نقص السكر يؤدي الي غياب الوعي لبضعة دقائق وخاصة عند مرضي السكر المعتمدين - علي الأنسولين - وتبدأ أعراض فقد الوعي بـ: الجوع ، ثم الإرتجاف وإفراز العرق، وفي النهاية الإحساس بالاضطراب والغياب عن الوعي في خلال دقائق.
- علي مريض السكر أخذ الحذر عند تناول الوجبات الغذائية أو ممارسة نشاط رياضي. وينبغي علي المرضي الذين يعتمدون علي الأنسولين تنظيم جرعاته وأخذها بانتظام.
- عند صعوبة التفريق بين نقص السكر أو ارتفاعه يتم العلاج علي أنه نقص في السكر.
بروتوكول الاسعاف
- إذا كان المريض واعياً
- يعطي المريض سكريات مثل حلوي - عصير فاكهة - أو سكر. وعندما تبدأ الأعراض في الاختفاء لابد من تناول وجبة غذائية كاملة وإلا ستعود الأعراض مرة أخري. وإذا لم يحس المريض بتحسن في خلال 5 دقائق بعد تناوله للسكريات لا بد من الإستعانة بالطبيب علي الفور.
- إذا كان المريض فاقداً للوعي كلية
أ - لا يعطي له أي شيء عن طريق الفم.
ب- مع الحفاظ علي درجة حرارة الجسم الطبيعية.
جـ - ملاحظة التنفس، والدورة الدموية.
الإسعافات الأولية
للحروق الكهربائية
الحــــــــــــروق
الإجراءات الأولية
لابد من تحديد نوع الحرق ومصدره: حراري - كيميائي - كهربائي - إشعاعي - حروق الشمس .
التقــــــــــــييم
(1 )تحديد نوع الحــــــرق
حروق من الدرجة الاولي (سطحية): وتتأثر فيها الطبقة السطحية فقط من الجلد، ويكتسب الجلد فيها اللون الاحمر ويصبح جافا، ويصاحبه ظهور انتفاخ وتورم، وغالبا ما يكون الحرق مؤلما.
حروق من الدرجة الثانية (جزئية): وتتأثر فيها الطبقة الداخلية والخارجية من الجلد، ويكون لونه احمر وتنتشر البثرات علي السطح مملؤة بالسوائل بحيث يظهر الجلد وكأنه مبلل دائما عند انفجار هذه البثرات. وهذه الحروق مؤلمة وتحدث التورم وتترك آثارا علي الجلد.
حروق من الدرجة الثالثة (كلية): تدمر كل طبقات الجلد بما فيها الخلايا التحتانية، والدهون، والعضلات، والعظام، والأعصاب، ويظهر مكان الحرق باللون البني أو الأسود أما الأنسجة الداخلية فتأخذ اللون الأبيض وتكون هذه الجروح مؤلمة للغاية أو لا يشعر بها الانسان علي الاطلاق في حالة تدميرها لنهايات الأعصاب التي توجد علي سطح الجلد . غالبا ما يصاحبها ( حولها ) حروق مؤلمة من حروق الدرجة الثانية تهدد حيا ة الانسان وتتعرض للعدوي
(2) تحديد مدي خطورتها
هل تسبب مشاكل في التنفس في حالة وجود حروق حول الأنف أو الفم .
منتشرة في أكثر من جزء في الجسم .
مدي تأثر مناطق الجسم المختلفة به : الرقبة - الرأس - الأيدي - القدم - الأعضاء التناسلية .
هل المصاب بالحرق طفل أم شخص بالغ مع تحديد نوع الحرق .
تحديد مصدر الحرق : كيميائي - كهربائي - نووي - نتيجة إنفجار - تعرض للشمس .
(3) تحديد نسب الإصابة لكل عضو من أعضاء الجسم لمعرفة درجة الحرق:
الكــــــــــــــــبار:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الأعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية = 18%
الرجل اليسري = 18%
الذراع اليمني = 9%
الرجل اليمني = 18%
الاطفـــــــــــــــال:
الرأس = 9%
الذراع اليمني = 9%
منطقة الجذع الأمامية = 18%
منطقة الاعضاء التناسلية = 1%
منطقة الجذع الخلفية 8%
الرجل اليسري = 13,5 %
الذراع اليسري = 9%
الرجل اليمني = 13,5 %
تحذيــــــــــــــرات:
يعتمد العلاج علي نوع الحرق .
تسبب الحروق الكهربائية جروح تظهر علي أنها سطحية في حين أن الأنسجة الداخلية تكون قد تدمرت تماما بالداخل.
يتأثر الاطفال تحت سن 5 سنوات ، والكبار فوق سن 50 سنة بالحروق بدرجة أكبر لأن طبقة الجلد الخارجية لديهم رقيقة .
يعاني الاشخاص الذين لهم مشاكل صحية من حروق شديدة الخطورة وخاصة إذا كان هناك نقص في التغذية - مشاكل متصلة بالقلب أو الكلي أو ممن تعرضون لمصدر الحرق فترة طويلة لعدم إمكانية الهرب بسهولة منه .
بروتوكول الاسعاف:
إبعاد الشخص عن مصدر الحريق علي الفور .
يتم وضع ماء بارد علي الحروق الحرارية وبكمية كبيرة ويشرط ألا تكون مثلجة.
إذا كان ناتجا عن القار يستخدم الماء البارد مع عدم إزالة القار .
مراقبة التنفس لأن الحروق تسبب انسداد في ممرات الهواء لما تحدثه من تورم (عند حدوث حروق في منطقة ممرات الهواء أو الرئة) .
لا يستخدم الثلج أو الماء المثلج إلا في حالة الحروق السطحية الصغيرة .
بعد هدوء الحرق ووضع الماء البارد عليه، يتم خلع الملابس أو أية أنسجة ملامسة له، أما في حالة التصاقها لا ينصح علي البته إزالتها.
يغطي الحرق بضمادة جافة معقمة لإبعاد الهواء عنه.
لا تحتاج الحروق البسيطة إلي عناية طبية متخصصة حتي التي توجد بها بعض البثرات ويتم التعامل معها علي أنها جروح مفتوحة تغسل بالصابون والماء، ثم يتم وضع مرهم مضاد حيوي عليها تغطي بضمادة.
أما بالنسبة لجروح الدرجة الثالثة أي الجروح الخطيرة فهي تحتاج عناية طبية فائقة ، وفيها لابد من إسترخاء المريض ويتم رفع الجزء المحروق فوق مستوي القلب إن أمكن.
الحفاظ علي درجة حرارة الجسم، لأن الشخص المحروق غالبا ما يتعرض إلي الإحساس بالبرودة .
إستخدام الأكسجين وخاصة في حروق الوجه والفم .
اللجوء إلي الطبيب
يتم اللجوء إلي الطبيب في:
كل حالات حروق الدرجة الثالثة .
الحروق التي توجد حول الانف والفم .
كافة الحروق الخطيرة التي تهدد حياة الانسان .
حروق الدرجة الثانية والتي تكون الأماكن المتأثرة في الجسم تفوق نسبة 5% .
الحروق التي تعرض المصاب للعدوي .
الحروق الكهربائية
البعد عن المصدر الكهربائي الذي سبب الحرق .
تحديد عمق الحرق .
تغطي الجروح بضمادة جافة معقمة .
لا تهدأ الجروح باستخدام الماء .
مراقبة ما إذا كانت توجد علامات تهدد حياة المصاب مثل: عدم انتظام ضربات القلب أو مشاكل التنفس .
الإسعافات الأولية
للإغماء
* الإسعافات الأولية للإغماء:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإغماء
- هل تعرض المريض لأية إصابات عند سقوطه وقت الإغماء؟
- هل تناول قدراً وافراً من الراحة والغذاء والشراب؟
- ماذا كان يفعل المريض قبل تعرضه للإغماءة؟
- تحديد السن، وتحديد ما إذا كان يوجد حمل في حالة السيدات؟
- هل يعاني المريض من جرح حديث في الرأس؟
- هل كان يشعر بالغثيان والدوار قبل الإغماء؟
- هل له تاريخ قديم سابق بأمراض القلب؟
* تقـــييم الإغماء
- قياس العلامات الحيوية.
- تقييم ما إذا كانت توجد علامات وأعراض للصدمة.
- التأكد من عدم تعرض المريض لأية إصابات أثناء سقوطه.
* تحــذيرات
- إذا أحس المريض بضعف أو دوار لابد أن يستلقي مسترخياً مع رفع الأرجل لأعلي.
- توجد عوامل عديدة تسبب الإغماءة منها: الصدمات النفسية - الألم - أمراض القلب - الجفاف - مجهود زائد عن الحد - تغير مفاجئ في وضع الجسم (مثل ترك الفراش فجأة عند الاستيقاظ) - الحمل.
* برووتوكول الإسعافات الأولية للإغماء
- ينام المريض مسترخياً مع التحرر من الملابس الضيقة.
- رفع القدم لأعلي من 25 - 70 سم إن أمكن.
- في حالة القيء، ينبغي أن ينام المريض علي جانبيه.
- لا يعطي أي شيء سواء للأكل أو الشرب.
* اللجــوء إلــي الطبيب:
- عند تعرض المريض للإصابات أثناء سقوطه في الاغماءة.
- إذا كان المريض فوق سن الأربعين ويعاني من عدم انتظام في ضربات القلب.
- عدم انتظام العلامات الحيوية.
الإسعافات الأولية
للإصابات المتعلقة
بالتعرض لدرجات الحرارة العالية
* الإسعافات الأولية للإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجة الحرارة العالية
- المدة التي تعرض فيها المريض لدرجة حرارة عالية.
- نوع النشاط الجسماني الذي كان يقوم به المريض ومدة استمراره.
- كمية السوائل التي تناولها ونوعها.
- هل يعاني من أمراض صحية مزمنة؟
- هل فقد المريض الوعي أو حدثت بعض التغيرات في سلوكه مثل الاضطراب؟
- هل توجد أعراض للغثيان - دوار - صداع - تعب - إرهاق؟
- هل يوجد شد عضلي؟
- نوع ومكان العمل إذا كان المصاب يعمل في الوظائف المتعلقة بالكوارث.
* تقـييم إصابات درجات الحرارة العالية:
- قياس العلامات الحيوية.
- ملاحظة لون الجلد ومدي ليونته.
* تحـذيرات
- هل تعرض الجسم لنقص كبير في السوائل؟
- يتميز الشد العضلي الذي ينتج عن التعرض لدرجات الحرارة العالية آلام وانقباضات في العضلات وخاصة تلك التي توجد في الأرجل ومنطقة البطن. وغالبا ما يحتفظ الجسم بدرجة حرارته العادية ويظل الجلد رطباً. ويعتبر الشد العضلي هو أول مراحل الحالات الخطرة المتعلقة بإصابة درجات الحرارة العالية.
- ومن الإصابات الأخرى المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هو الإرهاق وفيه يشعر المريض بالتعب وإحساس بالجفاف وتظل درجة حرارة الجسم عند معدلها الطبيعي أو تنخفض قليلاً. يصبح جلد المريض شاحب، بارد ورطب، كما يشكو المريض من الصداع والغثيان والإحساس بالدوار.
- وثالث الإصابات المتعلقة بالتعرض لدرجات الحرارة العالية هي الصدمات التي تشتمل علي
أ- ارتفاع في درجة حرارة الجسم (وغالباً ما تصل إلي 106 درجة).
ب- يصبح الجلد جافاً مع اكتسابه اللون الأحمر، مع الاحساس بالسخونة العالية.
ج- فقد الوعي تدريجياً.
د- نبض سريع وضعيف.
هـ- تنفس سريع وسطحي.
ويمكن أن تؤدي هذه الأعراض إلى موت المريض إذا لم ينل العناية الكاملة.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لإصابات درجات الحرارة العالية:
- إبعاد المريض عن مصدر الحرارة وإن أمكن وضعه في غرفة مكيفة.
- إزالة الملابس أو خلعها إذا كان ذلك ضرورياً.
- لابد من استرخاء المريض علي نحو ملائم.
- مراقبة الأعراض الحيوية.
- يستخدم الأكسجين 15 لتر/ دقيقة.
- يتم علاج الثلاث إصابات التي تم ذكرها (الشد العضلي - الإرهاق - الصدمة) علي النحو التالي:
* أولاً الشـد العضلي:
- لابد ان يتناول المصاب ماء بارد أو أي مشروب آخر.
- تدلك المنطقة المصابة بالشد العضلي.
- لا يوصي باستخدام الملح أو الماء الملحي.
- يستطيع المريض مزاولة أي نشاط يقوم به بعد زوال الشد العضلي إذا لم توجد أية أعراض مرضية أخري.
* ثانياً الإرهاق:
- خفض درجة حرارة جسم المصاب .
- معالجة الجفاف الذي تعرض له المصاب بتناول حوالي 496 - 995 جراماً من الماء في الساعة.
- مراقبة المصاب في حالة حدوث إغماءة لأنه حينذاك لابد من اللجوء إلي الطبيب لإعطائه سوائل عن طريق الوريد.
- لا يسمح للمصاب بمزاولة نشاطاته في نفس اليوم ولكن عليه بالراحة والاسترخاء قليلاً.
* ثالثاً الصدمة:
- خلع الملابس الضيقة أو الثقيلة.
- تستخدم الكمادات الباردة علي نحو مستمر حتي تنخفض درجة حرارة الجسم علي النحو الملائم مع استخدام المراوح أو المكيفات.
- لايتم استخدام أية منبهات.
- يوصي باستخدام السوائل الباردة إذا كان المصاب في وعيه.
* يتم اللجوء إلي الطبيب:
- في كل حالات الصدمة الناتجة عن التعرض لدرجات الحرارة العالية.
- عند فقد المصاب لوعيه وحدوث تغير في السلوك.
- عدم ثبات العلامات الحيوية، أو إذا كانت درجة حرارة الجسم أكثر من 103 درجة.
الإسعافات الأولية للكسور والكدمات
وإصابات العضلات والهيكل العظمي
* الإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابة العضلات والهيكل العظمى:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات العضلات والهيكل العظمى:
- الحصول علي معلومات حول كيفية حدوث الإصابة.
- التأكد من وجود أية إصابات أخرى.
* تقـــييم الكسور والكدمات وإصابة العضلات والهيكل العظمى:
- التأكد من العلامات الحيوية.
- فحص منطقة البطن الإصابة عما إذا كان يوجد ورم أو تغير في لون الجلد.
- تقييم مدي مقدرة الشخص في لستخدام العضو المصاب علي نحو طبيعي.
- الضغط برفق علي المكان المصاب لتقييم الآلام.
- وفي حالة وجود جروح مصاحبة للكسور لابد من فحص الجرح وتحديد ما إذا كان يوجد نزيف مستمر.
- ملاحظة الحالة العامة للمريض.
* تحـــذيرات
- من الصعب التمييز بين الكسر والتواء المفاصل، ولا يتم التشخيص الدقيق إلا من خلال أشعة إكس (الأشعة السينية).
- يتم التعامل مع الاصابات المشكوك فيها علي أنها كسور كأنه كسر فعلي.
- وبالنسبة لكسور العظام الكبيرة مثل "الفيمر" (عظمة الفخذ Femur) يمكن أن تؤدي إلي الصدمة وموت الإنسان، لأن العظام والأنسجة اللينة نزيفها حاد.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات الهيكل العظمى
- لابد من استرخاء المصاب وأن يتخذ الوضع الملائم.
- لا يعطي للمصاب أي شيء عن طريق الفم في حالة وجود الكسور التي تتطلب إجراء جراحة.
- لابد من السيطرة علي نزيف الجروح المصاحبة للكسر لا ينصح بغسلها أو فحصها ولكن تغطي بضمادة معقمة.
- لا يحرك المصاب بإصابات العمود الفقري وإذا لزم الأمر يتم ذلك بمساعدة ثلاثة أو أربعة أشخاص.
- في حالة إصابات المفاصل لا يتم وضع العضو في خط مستقيم.
- لا تحاول إعادة العظم المكسور إلي وضعه الطبيعي.
- يستخدم الثلج للحد من النزيف الداخلي والورم والآلام، يوضع لمدة 20 دقيقة أخري إذا تطلب الأمر وهكذا.
- لتدعيم الكسر تستخدم وسادة أو جبيرة.
- يربط الجزء الملتوي برباط ضاغط مع عدم تحريكه أو استخدامه في أي شيء حتي لا يسبب الألم.
- عدم إحكام الجبيرة علي الجزء المصاب والتأكد من عدم ضغطها علي تدفق الدم.
- تستخدم كمادات باردة للكدمات.
- إن أمكن يتم رفع الجزء المصاب قليلاً ولكن مع الحرص علي عدم تحريكه.
- مراقبة العلامات الحيوية.
- تعطي مسكنات للألم مثل إيبوبروفين وإسينامينوفين.
* اللجوء إلى الطبيب:
- عندما تتطلب الكسور عناية خاصة.
- إذا كان هناك نزيف حاد.
- إذا كانت الإصابة متعلقة بالرأس أو الرقبة أو الظهر.
- إذا لم يتحسن الألم في خلال 24 - 36 ساعة بالرغم من استخدام المسكنات
الإسعافات الأولية
لنزيف الأنف
* تشتمل خطوات الإسعافات الأولية لنزيف الأنف على الخطوات التالية:
* الإجراءات الأولية لنزيف الأنف:
- هل يعاني المريض من ضغط دم عالي؟
- هل توجد إصابة ما؟
- هل يتناول المصاب أية أدوية لا تساعد علي التجلط مثل الأسبرين؟
* التقــــييم
- قياس العلامات الحيوية.
- فحص ما إذا كانت توجد كسور.
تحـــذيرات
- يعد النزيف من الأشياء الخطيرة وخاصة إذا طالت مدته أو إذا ارتبط بضغط الدم العالي أو تناول أية أدوية تمنع تجلط الدم.
* بروتوكول الإسعافات الأولية لنزيف الأنف:
- يتخذ المصاب وضع الجلوس مع إمالة الرأس قليلاً إلي الأمام، مع سد الأنف لمدة خمس دقائق علي الأقل وإذا لم يتوقف النزيف فليكن 10 دقائق.
- يستخدم فازلين أو مرهم مضاد حيوي عند فتحة الآنف.
* يتم اللجوء الي الطبيب:
- إذا كان النزيف حاداً.
- إذا كان ضغط الدم مرتفعاً، أو هناك استخدام لبعض الأدوية تمنع تجلط الدم.
- إذا لم يتوقف النزيف، أوعند توقفة ثم رجوعه.
مدلك القلب
* استخدام مدلك القلب :
لا تستخدم مطهرات كحولية لتنظيف الصدر قبل استخدام المدلك .
لابد من إبعاد جميع الأشخاص عن المريض حتى لا يتعرضوا لشحنات كهربائية عالية .
لابد وأن يكون المصاب في وضع ثابت .
ألا يكون المصاب ملامساً للماء .
لا يتم استخدامه إذا كان المصاب فوق سطح معدني لأن الشحنات الكهربائية سيتم نقلها إلي الأشخاص المحيطين به .
لا يتم استخدامه مع الأطفال الصغار لمن هم دون سن الثانية عشرة ، أو من يقل وزنهم عن 34 كيلوجراماً .
إذا كان المصاب يضع لاصقاً علي صدره من النيتروجلسرين يتم إزالته وتنظيف الصدر جيداً قبل استخدام المدلك .
طريقة الاستخدام
- قياس نبض المصاب ، وملاحظة التنفس لديه .
- التأكد من غياب الضغط الذي يثبت الإصابة بتوقف القلب .
- عليك بتوصيل الكابل إلي جهاز التدليك .
- ينزع غطاء وسادتي المدلك (Pads) .
- توضع الوسادة علي الصدر ما بين حلمة الثدي وعظمة الترقوة التي تليها .
- توضع الوسادة المتصلة باللون الأحمر في الناحية اليسرى من الصدر تحت حلمة الثدي .
- لا تلمس المصاب أثناء عمل التدليك له .
يتم اتباع أية تعليمات أو توجيهات شفهية يقوم بها المسعف لمن حوله .
هل تتفق معي الآن إن إجراءات الإسعافات الأولية هامة للغاية فهي غالباً ما تكون أشبه بالبروتوكولات الرسمية التي ينبغي اتباعها في أحداث وظروف معينة ، والتي تنقذ حياة الكثير ممن تحبهم.
الإسعافات الأولية
للحمل
* الإسعافات الأولية للحمل:
* الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للحمل:
- تاريخ انقطاع الدورة الشهرية.
- هل يوجد مشاكل في هذا الحمل أو في مرات سابقة؟
- نوع الأدوية التي تأخذها السيدة الحامل وجرعاتها وأوقاتها.
* تقييم الإسعافات الأولية للحمل:
- عليك بتحديد ما إذا كان هناك:
- آلام بالبطن.
- نزيف مهبلي.
- حدوث تقلصات مع حساب مدة استمرارها وفترات حدوثها.
- قياس العلامات الحيوية.
* تحذيرات:
وجود نزيف مهبلي أثناء الحمل هو أحد العلامات الخطيرة التي تستدعي العناية الطبية وخاصة إذا صاحبه آلام في البطن أو انخفاض في ضغط الدم أو سرعة في خفقان القلب.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للحمل:
- قياس الأعراض الحيوية.
- قياس الضغط علي نحو منتظم.
- الاتصال بالطبيب لتحديد الأدوية المسموح بها.
* اللجوء إلي الطبيب:
- في حالة وجود نزيف مهبلي، أو خروج إفرازات أخرى.
- في حالة وجود آلام بالبطن.
- في حالة وجود تقلصات.
- إذا كان هناك تورم في الأيدي أو كاحل القدم أو الوجه.
- استمرار الدوار والصداع.
-قيء مستمر.
- وجود تشنجات