المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اتقي اللــــــه



أبو سمر
30-12-2006, 04:24 PM
يا لجمال حجابك !!؟؟

حين أنظر إلى المحجبات اليوم في الشوارع ، يرفرف قلبي طربا و إعجابا بالحجاب و الأخت المحجبة ، و بكل من تلبسه أو تضعه على رأسها ، و لا أستطيع أن أرفع عيني عن هذا الجمال .

نعم و الله ...فإذا وقعت العين على كل هذا الجمال المتحرك ، و الذي يتشكل في أحدث الموضات ، و أكثر الألوان إثارة للعين فإن الصدر ينشرح لمثل هذا ، حيث أنه عفة عن النظر إلى الحرام .

فإن المرء حين ينزل للشارع ليشتري أغراضه أو ليحضر متطلباته أو لأي سبب ، فإن صدره يضيق و تصيبه الحسرة ، مما يرى في الشارع من المتبرجات اللاتي لا يقمن بتغطية شعورهن ، و لا يعنين بوضع أي قماشة على رؤوسهن ، و لا يرتدين الحجاب و لا يعبأن به .

أما الأخت المحجبة التي تهتم بشكلها و و زينتها و عطرها و حجابها و أناقته و رونقه فإنها تعطي انطباعا جميلا عن الحجاب و عن الإسلام بشكله الجميل ، و تكون سببا لدعوة غير المسلمين إلى الإسلام و تكون معينة للملتزمين على غض الأبصار عن الحرام .

و ذلك أن الرجل إذا خرج في الشارع و كان نظره و بصره في جهة معينة و ظهرت في محل بصره امرأة متبرجة – لا قدر الله – فإنه مباشرة لو أشاح بوجهه إلى جهة أخرى لوقعت عيناه على أجمل منها لكنها محجبة ، فالمتبرجة يحرم النظر إليها أما المحجبة فإنه لا يحرم لأنها غير متبرجة لأنها وضعت على رأسها قطعة القماش التي هي الحجاب و مع ذلك فهي تكون أجمل و فيها ما يعوضك عن النظر إلى الحرام .

فمثلا لو وقعت عيناك على امرأة متبرجة لا تغطي شعرها و تلبس الجلباب الضيق أو القصير الذي يظهر ساقيها فلو نظرت إلى الجهة الأخرى إلى المحجبة فستجد أيضا الجلباب المخصر و السيقان الجميلة الظاهرة و الأكمام الواسعة التي تكشف عن الذراعين لكنها ليست محرمة لأنها محجبة .

و لو لا قدر الله سقط نظرك على المتبرجة الشريرة التي لا تغطي شعرها و تضع كل أنواع المكياج و تصبغ شعرها و تجعل من و جهها نموذجا لكل ما يمكنه أن يفتن الرجل ، فعليك مباشرة بأن تلقي بصرك إلى جهة أخرى فستجد فيها ما يسليك و يعفك عن الحرام ، حيث ستجد من المحجبات اللاتي يغطين شعر رأسهن من تضع من المكياج ما هو أجمل و أكثر إتقانا و جاذبية و رقة ، و أيضا سترى خصلات من الشعر المصبوغ الجميل التي تمتع ناظريك و لكن في الحلال حيث أنها ليست متبرجة و قد تكون أفضل من المتبرجة فترى منها الأذنين و العنق أيضا .

و لو حدث بغير قصد منك أن وقعت عيناك على متبرجة من اللاتي لا يضعن شيئا على رؤوسهن و يلبسن الضيق و الذي يجسد أو يكشف الذراعين و الصدر أو الساقين و الفخذين ، فقم مباشرة بلف و جهك إلى جهة أخرى فسترى محجبة طيبة تقية تلبس ما هو أضيق على ذراعيها و صدرها حتى ليبين أدق تفاصيل لحمها و جسمها ، لكن الفرق أن الأولى الشريرة متبرجة لا تتقي الله أما المحجبة الطيبة فإنها تلبس الثوب الطويل الذي لا يظهر لون الجلد لكن يظهر اللحم من شدة ضيقه و قد تلبسه قصير الأكمام فهو ليس حراما ما دامت محجبة .

لهذا يا أيتا المحجبة التقية التي تعف نظر الناس عن الحرام بلفت أنظارهم إليها أقول لك كلمة تعبر عن حبي لك و رغبتي لك في الخير :










اتقي اللــــــه

ستقولين : ماذا تعني ؟ و هل أنا أعصي الله ؟

فأرد عليك بأن التبرج هو كشف المرأة أو الأنثى عن مفاتنها أو محاولة لفت الأنظار إليها سواء بلبس الملابس الضيقة أو الشفافة أو القصيرة أو الملفتة للنظر أو ذات الألوان الملفتة أو المعطرة أو المزينة .

أي أن التبرج لا يعني خلع الحجاب أو كشف شعر الرأس أو الخروج بغير ثياب ؛ وإنما هو عدم استيفاء شروط الله في حجاب المسلمة .

و أسألك سؤالا فيه الإجابة الشافية و أقول : ما معنى الحجاب وما الهدف منه ؟

فستقولين : إن الحجاب هو تغطية المرأة لجميع جسدها مع الخلاف في تغطية الوجه و الكفين ، ليتحقق الهدف منه و هو طاعة الله و تحصيل الستر والعفاف و غض أبصار الناس عن الحرام و تجنيبهم الفتن التي تعرضهم المرأة لها و ستر جسد المرأة بحيث لا تلفت لها الأنظار و لا تعرض الناس للفتن .

فلو سألتك : و ما هي مواصفاته أو شروطه حتى يكون حجابا ؟

فستجيبين : له ثمان أو تسع شروط ...

أولها : أن يكون ساتراً لجميع البدن : أي أن الثوب يغطي جميع البدن .

فأقول لك : التي تكشف ذراعيها أو عنقها أو أذنيها أو ساقيها أو حتى قدمها أو أجزاء منهم أو تلبس الثياب المشققة - التي تنفرج عن اللحم – فهل هي محجبة ؟

فستقولين : بالطبع لا . و الشرط الثاني : أن لا يكون الحجاب في نفسه زينة .

فأقول لك : التي ترتدي الثياب المنقوشة و المزينة بالورود أو الرسوم أو الألوان الزاهية الباهية الجذابة و الخلابة أو ذات الأزرار الظاهرة و المضيئة هل هي محجبة ؟

فستقولين : بالطبع لا . و الشرط الثالث : أن يكون واسعاً فضفاضا غير ضيق .

فأقول لك : التي ترتدي الثياب الضيقة التي تصف ذراعها أو عنقها أو خصرها أو فخذها أو تكاد تتمزق عليها – و هي كاسية عارية – أو البنطال الذي يلتصق بساقها عند الحركة – فضلا عن الضيق أصلا - فيجسدها هل هي محجبة ؟

فستقولين : بالطبع لا . و الشرط الرابع : أن يكون صفيقاً لا يشف .

فأقول لك : التي ترتدي الثياب الواسعة الطويلة لكنها خفيفة تشف عما تحتها أو تجسمه لو التصقت به و لا تستر عورتها أو تصف لون بشرتها أو قدمها ، هل هي محجبة ؟

فستقولين : بالطبع لا . و الشرط الخامس : أن لا يكون مبخراً ولا مطيباً أو معطرا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية " .

فأقول لك : التي ترتدي الثياب الموافقة لشروط الحجاب من حيث الستر لكن تتنافس مع زميلاتها في وضع العطر قبل الخروج أو تتعطر و هي خارجة من بيتها فهل هي محجبة ؟

فستقولين : بالطبع لا . و الشرط السادس : أن لا يشبه لباس الرجال .

فأقول لك : التي ترتدي البنطال مثل الرجال و لا تلبس فوقه الجلباب الطويل ، و التي ترتدي البذلة المشابهة للرجال أو القميص و البنطال أو غيره مما هو لبس الرجال حتى لو في بيتها أو تحت حجابها هل هي محجبة ؟

فستقولين : بل لم تستوف شروط الحجاب وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل " و للأسف فإن بعض النساء يلبسن مثل هذا في بيوتهن أو تحت ملابس خروجهن . و الشرط السابع : أن لا يشبه لباس الكافرات .

فأقول لك : التي ترتدي الثياب على الموضة أو على أحدث الموديلات المشابهة للكافرات - أو من يقلدونهن – أو تضع على رأسها مثل غطاء الراهبات فهل هذه تريد الحجاب ؟

فستقولين : لا ، و الشرط الثامن : أن لا يكون لباس شهرة .

فأقول لك : التي ترتدي الثوب لإلفات وجوه الناس إليها و الاشتهار بين الناس ، سواء كان هذا الثوب رفيعا أو وضيعا ، هل هي محجبة ؟

فستقولين : لا .

فأقول لك إن الكثير من مسلمات اليوم تظن أن الحجاب هو قطعة قماش توضع على الرأس أو جزء منه و فقط .

و أقول لهن : مع من تردن أن تكن يوم القيامة ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : " المرء مع من أحب " ، و قوله : صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم " .

و أقول لهن : التي تهتم بشراء الملابس الجميلة و المزينة للخروج ، أو التي تجلس أمام المرآة للتزين قبل خروجها أو التي تريد أن تظهر بمظهر جذاب أو جميل عند خروجها ، هل هذه تريد وجه الله و تريد الحجاب ؟

لماذ ا تلبسين هذه الثياب ؟ إن كنت تريدين بها الحجاب فالحجاب من دين الله و الله الذي حدده لنا بلباس المؤمنات أيام الرسول صلى الله عليه و سلم ، و غير ذلك فليس بحجاب .

أما إن كنت تلبسين للأناقة و الزينة و الجمال و الجاذبية فأنت متبرجة و لا ثواب لك عند الله و لا تخدعي نفسك بالحجاب و تقنعي نفسك أنك محجبة أو تريدين الحجاب .

فهل حاسبت نفسك قبل خروجك من بيتك و سألت نفسك هذا السؤال : ماذا تريدين بلباسك و هل هو حجاب أم لا ؟

هل سألت نفسك عن عقوبة التبرج في الآخرة لما يسببه من فساد في دين المسلمين و دنياهم و تسببه في نشر الفاحشة و فساد البيوت و انحراف الرجال و الشباب و نظرهم إلى الحرام و تسببه في السعار الجنسي الذي ابتليت به بعض بلاد المسلمين و تسببه في نكسة المسلمين و انشغالهم بالنساء و الشهوات و تسلط الكافرين على المسلمين و خدمة التبرج لأعداء الدين ضد الإسلام و المسلمين ؟

فهل استشعرت خطر ما تلبسين و ما تعملين على المسلمين ؟ أم أن الأمر لا يعنيك في شيء و تفضلين اتباع الهوى و الشيطان ثم الحشر مع من تتشبهين بهم و من تطيعينهم ؟

أختي المسلمة : إني لك ناصح أمين و عليك بمحاسبة نفسك قبل لبس أي ثوب أو الخروج من المنزل لو كنت تخشين الله .

أما إن كنت من أصحاب القلوب الميتة و لا تهتمين فستجدين ما يوقظ قلبك و يشيب له رأسك و يبكيك دما بدل الدموع لكن وقتها لا ينفع الندم ، و ستحاسبين على كل من نظر إليك و رأى منك ما سر ناظره و أفسد قلبه و أبعده عن ربه .

أختي المسلمة : يا صاحبة الحجاب الفاتن ، يا صاحبة الحجاب العاري اتقي الله في نفسك و في أهلك و ذريتك و المسلمين .

أخي المسلم : كلكم راع و مسئول عن رعيته ، " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ " التحريم6

فعليك أخي المسلم بمحاسبة أهلك و ذريتك و متابعتهم و توجيههم و تقويمهم و إلا فالنار و بئس المصير .

أسأل الله أن يحيي قلوبنا و يوفقنا لمعرفة الحق و يشرح صدورنا لاتباعه و أن يهدي المسلمين و ينصرهم في كل مكان .

أميرة العرب
01-01-2007, 01:36 PM
السلام عليكم

صباحك خير اخي الكريم ابو سمر
سلمت يمناك وجعلها في ميزان حسناتك على هذا

الطرح القيم والمفيد الذي يتضمن الكثير من الموعظة والتذكير

**
(فتقبلوا هذه الاضافة المنقولة الخاصة بهذا الموضوع)

فقد لقيت المرأة المسلمة من التشريع الإسلامي

عناية فائقة كفيلة بأن تصون عفتها ، وتجعلها عزيزة الجانب

سامية المكان ، وإن الشروط التي فرضت عليها

في ملبسها وزينتها لم تكن إلا لسد ذريعة الفساد الذي

ينتج عن التبرج بالزينة ، وهذا ليس تقييداً لحريتها بل هو

وقاية لها أن تسقط في درك المهانة ، ووحل الابتذال

أو تكون مسرحاً لأعين الناظرين.


فالحجاب طاعة لله عز وجل وطاعة للرسول

صلى الله عليه وسلم....

وأوجب الله طاعته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم فقال:

{ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا

أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ

وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا } [الأحزاب : 36]

وقد أمر الله سبحانه النساء بالحجاب فقال تعالى:

{ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ

فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا }

[النور : 31]


وقال سبحانه: { وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ

تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُْولَى } [الأحزاب :33]

وقال تعالى: { وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن

وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ }

[ الأحزاب : 53]

وقال تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء

الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ } [الأحزاب : 59]

وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : " المرأة عورة" بمعني يجب سترها.



فقد جعل الله تعالى التزام الحجاب عنوان العفة ،

فقال تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء

الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى

أَن يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ } [الأحزاب : 59]

لتسترهن بأنهن عفائف مصونات { فَلَا يُؤْذَيْنَ }

فلا يتعرض لهن الفساق بالأذى، وفي قوله سبحانه

{ فَلَا يُؤْذَيْنَ } إشارة إلى أن معرفة محاسن

المرأة إيذاء لها ولذويها بالفتنة والشر.

**والله سبحانه وتعالى لم يخاطب بالحجاب إلا

المؤمنات فقد قال سبحانه وتعالى: { وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ }

وقال الله عز وجل { وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ} ولما دخل

نسوة من بني تميم على أم المؤمنين – عائشة رضي الله عنها –

عليهن ثياب رقاق قالت : "إن كنتن مؤمنات فليس

هذا بلباس المؤمنات ، وإن كنتن غير مؤمنات فتمتعن به "

**
فقد صدق الله العظيم وصدق رسول الله
الله يهدينا ويهدي جميع بنات المسلمين
ويجعل حجابنا فخر لنا وتاج على رؤوسنا

**
مشكور اخي ابو سمر
ننتظر منك المزيد

دمت بخير وبكل الود

عبد الحكيم احمد صباح
23-01-2007, 11:52 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


احبتي في الله اريد اتحدث عن مواصفات حواء حتى يقدر للانسان اي الذكر اين يعيش الحياة الكريمه ممن يسعون الى هذه الحياة الكريمه مع الاسف الشديد كونه نقيس حواء على جمالها او على صلاتها او على نسبها لكن اتضحه لي بعد دراسه طويله مع حواء ان مايقيس الذكرلياجل الحياة الكريمه مع حواء هو مخافة الله فكثير من نصفنا الثاني ما يصلي اريد اكد على هذه النقطه وهي الصلاه لان بيها يخدع الذكر هذه الايام لان اكثر لللاسف الشديد من عزيزتنا حواء لايفهمون معنى الصلاة لايدركون محاسنها في اعتقادهم هي هذه الركعات او هي عاده يؤديه الانسان وخلاص لالالالالالالالالالالالا يجب علينا ان ندرك ان الصلاة هي الرابط المتين بيننا بين الله سبحانه وهي التي تقربنا الى الله عزه وجل وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم عندما سئل عن امره تقيم اليل وتصوم النهار لكن كانت تؤذي جاره قال هي في النار او كما قال اريد اصل في هذا يجب على حواء ان تخاف الله في حقوق الذكر وان تخاف الله في سعادة نصفها الثاني مو معنا هذا ان حواء ليس لها حقوق على الذكر لالالالالالالالالا لها حقوق كثيره ولكن يا للاسف ان اكثر المشاكل هذه الايام من عزيزتنا حوا من كثر مطالبها وتثقيل العيشه على ادم من واجب ادم ان يتحرى عن حواء اول نقطه يعرف مدى خوفها من الله سبحانه لان اذا وجده مخافه عنده لايضلم بعدها ويعيش عيشه سعيده وهذا قول المصطفى صلى الله وعليه وسلم اضفر بذات الدين تربة يداك او كما قال والله اعلم


تعذرني حواء ولكن هذا من اجلها واجل ادم


تحياتي للجميع بالتوفيق
:drr05_97:

malakrohi_1
05-02-2007, 03:25 PM
السلام عليكم

اهلا بك اخي الكريم ابو سمر
سلمت يمناك وجعلها الله في ميزان حسناتك
فالكثير من المتحجبات اصبحن يتخدن الحجاب موضة