بحـّـار
09-08-2002, 01:19 AM
أهلا ً ..
قد أكون ـ بهذا الشيء ـ خلطت الأوراق فمزجت الفصيح بالنبطي أعترف بهذا..
لكنني متأكد أن هذا النص سوف يجد له صدى عند من يعشق التلقائية وتستهويه الكلمات التي تكتب بناتئ الأضلاع ومداد الوجع ...
فلهؤلاء وحدهم ،، أهدي إطلالتي الأولى على الدرر
تـِتـْركيني .. !
ردي قلبي وردي نبضي
وداوي بالهمس الحنونْ
آلام حبي ..
وباقي أوجاع اللي فيني
---
كلما أدنو
تقولين وداعا ً
وتزيدين أنيني
---
تـِتـْركيني .. !
لو تقولين لماذا غمزت عينك ِ
أو ..
ماذا عنى رمشك ِ ؛ لما رفّ أمس ِِ
فعلى نغمته رفت شجوني
وعلى شفرته قد مات همسي
وأنا مازلت هيمانا ً
أداري دمعة العشق
ونوبات جنوني
---
تـِتـْركيني .. !
ليلة واحدة ً عودي كما أنت ِ
كما كنت تروحينَ :
ـ وداعا ياحبيبي
وكما كنت تطلينَ ،
بوجهٍ مشرق ٍ
كالياسمين ِ
---------
تـِتـْركيني .. !
تتركينَ الوجع المشبوب في عينيك ِ،
والآهة في صدرك ِ؟ ..
.. ها إني أراها
وعلى ضلعك مرسوم أنا :
ـ (وجع أنتَ حبيبي)
وعلى نبرة ترتيلك ِ ،
صوتي وحنيني
وهما مَـن أشعلاها !
أنا من أوقدت آهاتك ِ
هيا أطفئيني
---------
تـِتـْركيني .. !
كيفما قلت ِ وألفت ِ الصدودا
سوف أبقى
صنما في صدرك النابض ِ
أزداد وجودا
كيفما قلت ِ
فلن أبرح َ مصلوبا ً على بابك ِ
حتى ترحميني
ـ ـ ـ ـ ـ ـ
بحـّـار
قد أكون ـ بهذا الشيء ـ خلطت الأوراق فمزجت الفصيح بالنبطي أعترف بهذا..
لكنني متأكد أن هذا النص سوف يجد له صدى عند من يعشق التلقائية وتستهويه الكلمات التي تكتب بناتئ الأضلاع ومداد الوجع ...
فلهؤلاء وحدهم ،، أهدي إطلالتي الأولى على الدرر
تـِتـْركيني .. !
ردي قلبي وردي نبضي
وداوي بالهمس الحنونْ
آلام حبي ..
وباقي أوجاع اللي فيني
---
كلما أدنو
تقولين وداعا ً
وتزيدين أنيني
---
تـِتـْركيني .. !
لو تقولين لماذا غمزت عينك ِ
أو ..
ماذا عنى رمشك ِ ؛ لما رفّ أمس ِِ
فعلى نغمته رفت شجوني
وعلى شفرته قد مات همسي
وأنا مازلت هيمانا ً
أداري دمعة العشق
ونوبات جنوني
---
تـِتـْركيني .. !
ليلة واحدة ً عودي كما أنت ِ
كما كنت تروحينَ :
ـ وداعا ياحبيبي
وكما كنت تطلينَ ،
بوجهٍ مشرق ٍ
كالياسمين ِ
---------
تـِتـْركيني .. !
تتركينَ الوجع المشبوب في عينيك ِ،
والآهة في صدرك ِ؟ ..
.. ها إني أراها
وعلى ضلعك مرسوم أنا :
ـ (وجع أنتَ حبيبي)
وعلى نبرة ترتيلك ِ ،
صوتي وحنيني
وهما مَـن أشعلاها !
أنا من أوقدت آهاتك ِ
هيا أطفئيني
---------
تـِتـْركيني .. !
كيفما قلت ِ وألفت ِ الصدودا
سوف أبقى
صنما في صدرك النابض ِ
أزداد وجودا
كيفما قلت ِ
فلن أبرح َ مصلوبا ً على بابك ِ
حتى ترحميني
ـ ـ ـ ـ ـ ـ
بحـّـار