المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قل موتوا بغيضكم إن الله عليم بذات الصدور



shadow hearts
28-11-2006, 03:13 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته



اقرأو معى هذا الخبر والذى ورد جزء منه فى جريده الاهرام اليوم الجمعه 3/11/2006

توفي في المستشفى متأثرا بجراحه رجل دين مسيحي ألماني يحرق نفسه احتجاجا على انتشار الإسلام بأوروبا

دبي-العربية.نت

فشل الأطباء في مشفى ألماني الخميس 2-11-2006 في إنقاذ حياة رجل دين مسيحي أضرم النيران في نفسه احتجاجا على الانتشار الواسع الذي يحرزه الإسلام في العواصم والمدن الأوروبية.

وكان رجل الدين المتقاعد رولاند فيسلبيرغ (73) صب النفط على ثيابه وأضرم فيها النار في ساحة دير مدينة إيرفورت وسط ألمانيا الأربعاء 1-11-2006 وذلك في اليوم الذي يصادف احتفال بعض مسيحيي ألمانيا بالإصلاحات التي أدخلتها الكنيسة البروتستانتية على المسيحية بترجمة الإنجيل من اللاتينية إلى الألمانية في القرن السادس عشر.

وقالت عدة صحف أوروبية اليوم إن الدير الذي أحرق الرجل نفسه أمامه هو ذاته الذي درس فيه المصلح الديني مارتن لوثر اللاهوت عام 1505 وأشارت إلى أنه نقل إلى المستشفى إثر إضرام نفسه بالنار لكنه توفي متأثرا بجروحه الشديدة.

وقال أوليفر فورالد، المتحدث باسم جمعية الكنيسة الإنجليكانية، إن أرملة فيسلبيرغ أخبرت أسقف إيرفورت أن زوجها ترك رسالة قبيل انتحاره أعرب فيها عن قلقه تجاه انتشار الإسلام في ألمانيا وتراخي موقف الكنيسة تجاه هذا الأمر.

وقال رجل الدين المسيحي في رسالته الوداعية أنه أضرم في نفسه النيران ليحذر من "خطر أسلمة أوروبا". وكان فيسلبيرغ عبر خلال السنوات الأربع الأخيرة عن مخاوفه من انتشار الإسلام طالبا من الكنيسة اللوثرية اتخاذ موقف جدي حيال هذا الأمر.

وعندما بدأت النيران تلتهم جسده، كان فيسلبيرغ يصرخ: السيد المسيح وأوسكار، في إشارة إلى أوسكار بروزويتش (47)، وهو رجل دين مسيحي أضرم أيضا النيران في نفسه في ساحة المدينة قبل 30 عاما في 18 أغسطس/آب 1976 احتجاجا على النظام الشيوعي في ألمانيا الشرقية.

من جهته، عبر أكسيل نواك، أسقف الكنيسة اللوثرية، عن صدمته بـ"الحادث المروع في إيرفورت"، وشدد على أن الدافع وراء عملية "الانتحار تزيد الأمور تعقيدا". وقال نواك إنه يرجو أن لا يتسبب هذا الحادث في توتر بين المسلمين والمسيحيين، وأكد أن المسيحيين يرفضون "الحروب الثقافية".

----------------------------------------------

وصدق الله جل وعلى إذ يقول في كتابه الكريم (( قل موتوا بغيضكم إن الله عليم بذات الصدور )) .

عقبال البابا ان شاء الله تعالى .

سبحان الله رغم كل محاولات تشويه الإسلام والطعن فيه ووصمه بالإرهاب والتطرف والفاشية ومنع الحجاب في فرنسا ورغم مسخ والتغرير ببعض مثقفي العرب لتحطيم هوية الأمة إلا أن الإسلام أصبح ينتشر بقوه وبصورة كبيرة جدا جدا والإحصائيات تؤكد ذلك بما لايمكن أن ينكره إلا مجنون .

حقد دفين من الكافرين على الاسلام والمسلمين .. والله المستعان.



منقول من أيميلي



عن مجموعة نبض الوفاء



المصد



Sultan Meshi Al Otaibi



في أمان الله

أم إياس
28-11-2006, 04:40 PM
سبحانك اللهم

فعلا انتشار الدين الاسلامي خطر عليهم

فليضرم النار في جسده نار الدنيا والاخرة

وليضرم جميع النصارى واليهود النار في اجسادهم شاؤا ام أبو فإن الاسلام لن يوقفه شئ لأنه الحق ولا يتبع الحق الا من كان ذو عقل وأصابته رحمة الله

اللهم اعز الاسلام والمسلمين وذل اعداء الدين

جزاك الله خير أخي الكريم على هذا الخبر المفرح

الجبل
28-11-2006, 08:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية إيمانية لك أخي الغالي
الإسلام نور ونور لايستطيع أحد حجبه ، النور لو وجد منفذا صغيرا سيدخل منه ويطرد الظلام
الإسلام حق دين الله ارتضاه لعباده فنسأل الله أن يثبتنا عليه
وليس بعد الحق إلا الضلال
سيدخل الإسلام بيوتهم سيؤرقهم .. أكبر نصر للإسلام أن يدخل في الإسلام أبناؤه العقلاء طواعية مختارين لم يجبرهم أحد ، بل يتحولون إلى دعاة إلى الإسلام
فالله أكبر
والله ناصر دينه ولو كره الكافرون
=
الجبل

DANiA
29-11-2006, 01:53 PM
أخي الفاضل
مشكور على نقلك
وعقبال الباقيين كلهم
^ ^
*_*

كتير من المسيحين أسلمو والحمدلله وعارفين إنهم كانو على ضلالة
وإن شالله ربنا يشرح صدورهم للإسلام

:)
جوزيت خيراً

DANiA
29-11-2006, 02:41 PM
أسم جديد ظهر في العالم الإسلامي

البداية..

في مكان ما في فرنسا قبل ما يقارب الخمسين عاماً كان هناك شيخ - ‏بمعنى كبير السن - ‏تركي عمره خمسون عاماً اسمه إبراهيم ويعمل في محل لبيع الأغذية ..

‏هذا المحل يقع في عمارة تسكن في أحد شققها عائلة يهودية، ولهذه العائلة اليهودية إبن اسمه (جاد)، له من العمر سبعة أعوام ..


اليهودي جاد ..
اعتاد الطفل جاد ‏أن يأتي لمحل العم إبراهيم يومياً لشراء احتياجات المنزل، وكان في كل مرة وعند خروجه يستغفل العم إبراهيم ويسرق قطعة شوكولاته ..

‏في يوم ما، نسي جاد ‏أن يسرق قطعة شوكولاتة عند خروجه فنادى عليه العم إبراهيم وأخبره بأنه نسي أن يأخذ قطعة الشوكولاتة التي يأخذها يومياً !

‏أصيب جاد ‏بالرعب لأنه كان يظن بأن العم إبراهيم لا يعلم عن سرقته شيئاً وأخذ يناشد العم بأن يسامحه وأخذ يعده بأن لا يسرق قطعة شوكولاته مرة أخرى ..

‏فقال له العم إبراهيم :" ‏لا ، تعدني بأن لا تسرق أي شيء في حياتك ، وكل يوم وعند خروجك خذ قطعة الشوكولاتة فهي لك " .

‏فوافق جاد ‏بفرح ..

‏مرت السنوات وأصبح العم إبراهيم بمثابة الأب والصديق والأم لـجاد، ذلك الولد اليهودي ..

كان جاد ‏إذا تضايق من أمر أو واجه مشكلة يأتي للعم إبراهيم ويعرض له المشكة وعندما ينتهي يُخرج العم إبراهيم كتاب من درج في المحل ويعطيه جاد ‏ويطلب منه أن يفتح صفحة عشوائية من هذا الكتاب وبعد أن يفتح جاد ‏الصفحة يقوم العم إبراهيم بقراءة الصفحتين التي تظهر وبعد ذلك يُغلق الكتاب ويحل المشكلة ويخرج جاد ‏وقد انزاح همه وهدأ باله وحُلّت مشكلته ..

‏مرت السنوات وهذا هو حال جاد ‏مع العم إبراهيم، التركي المسلم كبير السن غير المتعلم !


‏وبعد سبعة عشر عاماً أصبح جاد ‏شاباً في الرابعة والعشرين من عمره وأصبح العم إبراهيم في السابعة والستين من عمره ..

‏توفي العم إبراهيم وقبل وفاته ترك صندوقاً لأبنائه ووضع بداخله الكتاب الذي كان جاد ‏يراه كلما زاره في المحل ووصى أبناءه بأن يعطوه جاد ‏بعد وفاته كهدية منه لـ جاد ‏، الشاب اليهودي !


‏علم جاد ‏بوفاة العم إبراهيم عندما قام أبناء العم إبراهيم بإيصال الصندوق له وحزن حزناً شديداً وهام على وجهه حيث كان العم إبراهيم هو الأنيس له والمجير له من لهيب المشاكل .. !


ومرت الأيام ..

في يوم ما حصلت مشكلة لـ جاد ‏فتذكر العم إبراهيم ومعه تذكر الصندوق الذي تركه له، فعاد للصندوق وفتحه وإذا به يجد الكتاب الذي كان يفتحه في كل مرة يزور العم في محله !


‏فتح جاد ‏صفحة في الكتاب ولكن الكتاب مكتوب باللغة العربية وهو لا يعرفها ، فذهب لزميل تونسي له وطلب منه أن يقرأ صفحتين من هذا الكتاب ، فقرأها !


‏وبعد أن شرح جاد ‏مشكلته لزميله التونسي أوجد هذا التونسي الحل لـ جاد !


‏ذُهل جاد ‏وسأله : ‏ما هذا الكتاب ؟


فقال له التونسي : ‏هذا هو القرآن الكريم ، كتاب المسلمين !

‏فرد جاد ‏وكيف أصبح مسلماً ؟

فقال التونسي : ‏أن تنطق الشهادة وتتبع الشريعة
فقال ‏جاد : ‏أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله


المسلم جاد الله ..

أسلم جاد واختار له اسماً هو " ‏جاد الله القرآني " ‏وقد اختاره تعظيماً لهذا الكتاب المبهر وقرر أن يسخر ما بقي له في هذه الحياة في خدمة هذا الكتاب الكريم ..

‏تعلم ‏جاد الله ‏القرآن وفهمه وبدأ يدعو إلى الله في أوروبا حتى أسلم على يده خلق كثير وصلوا لستة آلاف يهودي ونصراني ..


‏في يوم ما وبينما هو يقلب في أوراقه القديمة فتح القرآن الذي أهداه له العم إبراهيم وإذا هو يجد بداخله في البداية خريطة العالم وعلى قارة أفريقيا توقيع العم إبراهيم وفي الأسفل قد كُتبت الآية : " ‏أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة " !


‏فتنبه ‏جاد الله ‏وأيقن بأن هذه وصية من العم إبراهيم له وقرر تنفيذها ..


‏ترك أوروبا وذهب يدعوا لله في كينيا وجنوب السودان وأوغندا والدول المجاورة لها ، وأسلم على يده من قبائل الزولو وحدها أكثر من ستة ملايين إنسان .. !

وفاته ..

( ‏جاد الله القرآني ‏، هذا المسلم الحق، الداعية الملهم، قضى في الإسلام 30 ‏سنة سخرها جميعها في الدعوة لله في مجاهل أفريقيا وأسلم على يده الملايين من البشر ..


‏توفي ‏جاد الله القرآني ‏في عام 2003 ‏م بسبب الأمراض التي أصابته في أفريقيا في سبيل الدعوة لله ..

‏كان وقتها يبلغ من العمر أربعة وخمسين عاماً قضاها في رحاب الدعوة ..


الحكاية لم تنته بعد .. !

أمه ، اليهودية المتعصبة والمعلمة الجامعية والتربوية ، أسلمت في العام الماضي فقط ، أسلمت عام 2005 ‏م بعد سنتين من وفاة إبنها الداعية ..



‏أسلمت وعمرها سبعون عاماً ، وتقول أنها أمضت الثلاثين سنة التي كان فيها إبنها مسلماً تحارب من أجل إعادته للديانة اليهودية ، وأنها بخبرتها وتعليمها وقدرتها على الإقناع لم تستطع أن تقنع ابنها بالعودة بينما استطاع العم إبراهيم، ذلك المسلم الغير متعلم كبير السنأن يعلق قلب ابنها بالإسلام ! ‏وإن هذا لهو الدين الصحيح ..

‏أسأل الله أن يحفظها ويثبتها على الخير ..


ولكن، لماذا أسلم ؟

يقول جاد الله القرآني ، أن العم إبراهيم ولمدة سبعة عشر عاماً لم يقل " ‏يا كافر " ‏أو " ‏يا يهودي " ‏، ولم يقل له حتى "‏أسلِم " . !

‏تخيل خلال سبعة عشر عاما لم يحدثه عن الدين أبداً ولا عن الإسلام ولا عن اليهودية !


‏شيخ كبير غير متعلم عرف كيف يجعل قلب هذا الطفل يتعلق بالقرآن !


سأله الشيخ عندما التقاه في أحد اللقاءات عن شعوره وقد أسلم على يده ملايين البشر فرد بأنه لا يشعر بفضل أو فخر لأنه بحسب قوله رحمه الله يرد جزءاً من جميل العم إبراهيم !


يقول الدكتور صفوت حجازي بأنه وخلال مؤتمر في لندن يبحث في موضوع دارفور وكيفية دعم المسلمين المحتاجين هناك من خطر التنصير والحرب، قابل أحد شيوخ قبيلة الزولو والذي يسكن في منطقة دارفور وخلال الحديث سأله الدكتور حجازي : ‏هل تعرف الدكتور جادالله القرآني ؟ . ‏وعندها وقف شيخ القبيلة وسأل الدكتور حجازي : ‏وهل تعرفه أنت ؟ . ‏فأجاب الدكتور حجازي : ‏نعم وقابلته في سويسرا عندما كان يتعالج هناك ..


‏فهم شيخ القبيلة على يد الدكتور حجازي يقبلها بحرارة، فقال له الدكتور حجازي : ‏ماذا تفعل ؟ لم أعمل شيئاً يستحق هذا !

‏فرد شيخ القبيلة : ‏أنا لا أقبل يدك، بل أقبل يداً صافحت الدكتور جاد الله القرآني !


‏فسأله الدكتور حجازي : ‏هل أسلمت على يد الدكتور جاد الله ؟ . ‏فرد شيخ القبيلة : ‏لا ، بل أسلمت على يد رجل أسلم على يد الدكتور جاد الله القرآني رحمه الله !!


سبحان الله، كم يا ترى سيسلم على يد من أسلموا على يد جاد الله القرآني ؟ !


‏والأجر له ومن تسبب بعد الله في إسلامه، العم إبراهيم المتوفى منذ أكثر من 30 ‏سنة

عابده لله
29-11-2006, 08:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى:

( هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ
بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ
عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ
بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ}

وبالفعل أخي هؤلاء حقدة على الاسلام
والمسلمين وتغلي في قلوبهم النار
عندما يرون الاسلام ينتشر في شتى
بقاع الأرض غصباً عن ارادتهم ورغباتهم ..

( وَدُّواْ لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُواْ فَتَكُونُونَ سَوَاء )

وقال تعالى :

( وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ )

إن هذا الدين ونبيه الكريم
منصوران إلى يوم الدين...

فـ الى نار الخُلد رولاند فيسلبيرغ ..
ومن تبعه الى يوم الدين ..


اللهــم آمــيـــن ...


جزاك الله خير الجزاء أخي مصعب
وبوركت لـ نقلك الخبر ولـ غيرتك الجلية
على دينك واسلامك ..

.
.

عابده

ألنشمي
29-11-2006, 11:00 PM
000
00
0



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قال الله تعالى :
( "لتجدن اشد الناس عداوة للذين امنوا اليهود والذين اشركوا ولتجدن اقربهم مودة للذين امنوا الذين قالوا انا نصارى ذلك بان منهم قسيسين ورهبانا وانهم لا يستكبرون" ) (المائدة85)


كل يوم نسمع اخبارهم وخاصة القسسين منهم


واسلامهم مصداقا للآية الكريمة


فهم اقرب مودة

الله اسأل ان يثبتنا ويثبت من امن على الاسلام



بورك لك اخي


دمت بخير