حُــرُوفٌ تَنْـــزفُ ..

[النـاصر]

بسم الله الرحمن الرحيم

،،،


نَحْنُ نَكْتُبُ لِنَشْقَى وَ رُبَّمَا لِنَسْعَدَ

هَا هُنَا ..

سَنَنْثُرُ مَشَاعِرَنَا حُرُوفًا

نُثَرْثِرُ ..

نُبَعْثِرُ كُلَيمَاتٍ تَضِيقُ بِهَا ذَوَاتُنَا

نَهَبُ الْمَشَاعِرَ خَالِصَةً لِقُـلُوبٍ،

ثُمَّ خَلْفَهَا نَتَبَعْثَرُ

سَنُتَرْتِرُ

و نُفَضْفِضُ

وَ نُهَمْهِمُ

وَ نُرْسِلُ

وَ نُتَمْتِمُ ..،

وَ نَرمِي خَلْفَ ظُهُورِنَا كُلَّ مُوَلْوِلٍ،

بَوْحَنَا بِالإِثْمِ يُسَرْبِلُ

سَنَكْتُبُ ..

خَلاَصًا لِلنَّفْسِ مِنْ كُلِّ ثِقْلٍ مُكَبِّلٍ

سَنُفَتِّقُ جِرَاحًا

وَ نُحْيِي مَوَاتًا..

لَنْ نَسْأَمَ أوْ نَمَلَّ،

و لَنْ نَتَرَدَّدَ أو نَكِلَّ

سَتَشْقَى النَّفْسُ لِتَزْكُو

لِتَرْقَى الرُّوحُ وَ تَزْهُو

وَ يَنْقَى القَلْبُ وَ يَصْفُو

سَنَجْعَلُ مَشَاعِرَنَا

إمَّا تَمُوتُ

وَ إمَّا تَرْبُو .

.
.
وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[رشا محمود]

أخى الكريم / |عَـلَـمـ|

شكرا لك على الموضوع

مساحة بيضاء للبوح

بانتظار تفاعل الأعضاء لبث مشاعرهم هاهنا

شكرا لك يا أخى

ولى ع ـــودة إن شاء الله

تحياتى

[النـاصر]

أخى الكريم / |عَـلَـمـ|

شكرا لك على الموضوع

مساحة بيضاء للبوح

بانتظار تفاعل الأعضاء لبث مشاعرهم هاهنا

شكرا لك يا أخى

ولى ع ـــودة إن شاء الله

تحياتى





جزاكمُ الله خيرا و بارك الله فيكم أختنا الفاضلة على تعقيبكم الكريم



وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[النـاصر]

بك ، عنك، لك..،
سأكتبُ ..
و سأظل أكتبُ أبدا ما حييتُ ..
ليت لي قلما يسكبُ على أوراقي الميتةِ دماءً ..
تسْري في قلبي بدمُوع تسيحُ من مآقٍ مُقَرَّحَة ..
لا تجدُ يداً حانية تُلَمْلِمُها ..
أحيى بين بحور التعاسة المحضةِ تارةً ..
و بين بحارِ قليلِ ألمٍ تارةً أخرَى ..
معك فقط ..
عرفتُ أن لي كينونة و أني موجودٌ و حيّ أرزق ..
معك فقط ..
تعلمتُ كيف أكونُ دوماً بخير ، بعيونٍ مزدانة بدموعٍ تخنِق ..
و أنا لستُ كذلكَ و لنْ أكونَ ..
بعدما عشتُ أستعذبُ وحدتي و خلوتي بين أحضان كهفِي ..
و بيتٍ هنالكَ أحفظه لك من كل دخيل ..
معك عرفتُ ذاتي و كُنهَهَا ..
عرفتُ أن لي قلباً ينبُضُ ..
و روحاً تتوقُ لسكنٍ و توأمٍ ..
كسرت قيود قلبي ..
نعم ..،
علمتني كيف أحبّ ..
كيف أحيَى ..
رغم الموتِ و الدمارِ الذي غزا كل ذرة من كياني ..
لم أكنْ قبلك ..
و لم أكُ شيْئاً مذكورا ..
فكنْتُ ..
ثم علمتني كيف أكونُ ..
كنتُ أحتاجُ من يعلمني معنى الحياة ..
معنى أن أكونَ في قلبٍ ملكاً و على روحٍ سيّداً ..
و أن أتنفسَ الحب ..
و أحيَى بالحب

[رشا محمود]

أخى الكريم / |عَـلَـمـ|

لحروفك بهاء وحضور

ألجم كلماتى عن الرد

فلن تماثلها جمالا

ولن تكفيها حقها

شكرا لهذه الروعة

بانتظار المزيد

تحية وتقدير

[النـاصر]

أخى الكريم / |عَـلَـمـ|

لحروفك بهاء وحضور

ألجم كلماتى عن الرد

فلن تماثلها جمالا

ولن تكفيها حقها

شكرا لهذه الروعة

بانتظار المزيد

تحية وتقدير





جزاكم الله خير الجزاء و أوفاه أختنا الكريمة على مروركم الطيب ،

و أتمنى أن تشاركوني فيه .. و تثروه بما يدر قلمكم الكريم ،


وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[النـاصر]

عِيدِي مَرَّ كَأَيِّ عِيدٍ آخَرَ، رَغْمَ كُلِّ النَّاسِ وَ الْأَحَادِيثِ، فَلاَ نَاسَ وَ لاَ شَيْءَ يُشْعِرُنِي بِالْمُتْعَةِ، أَوْ حَتَّى يَطْرُقُ بَابَ قَلْبِي بِذَرَّةِ فَرَحٍ كَهَدِيَّةِ عِيدٍ..

ضَجِيجٌ وَ صَخَبٌ وَ ضَحِكٌ وَ سَعَادَةٌ يَحْيَوْنَهَا، وَ لاَ شَيْءَ يَحْلُو لِي مُطْلَقاً.. كُلُّ شَيْءٍ مُرٌّ كَمَا كَانَ دَوْمًا مُرًّا..

أَتَجَرَّعُ الْأَلَمَ وَ أُمَرِّرُ غُصَّتَهُ بِابْتِسَامَةٍ تُخْفِي مَعَالِمَ الشَّقَاءِ الَّذِي اجْتَاحَ كُلَّ ذَرَّاتِي..

أَهْرُبُ إِلَى رَبِّي فِي كُلِّ مَرَّةٍ.. هَذَا مَا أَفْعَلُ فَقَط.. تَعَوَّدْتُ أَن يَهَبَنِي حُبُّ رَبِّي كُلَّ مَا أُرِيدُ.. عَلَّمَنِي كَيْفَ أَحْيَا سَعِيدًا بِدُونِ الْبَشَرِ كُلِّهِمْ..

لَطَالَمَا حَلُمْتُ بِعِيدٍ أَقْضِيهِ مَعَ قَلْبِي وَ رُوحِي .. غَيْرَ هَاذَيْنِ اللَّذَيْنِ أَرْهَقَهُمَا التَّعَبُ وَ النَّصَبُ وَ كَثْرَةُ الْهُمُومِ.. وَ لاَزَالاَ سَجِينَيْ جَسَدٍ كَأَنَّهُ يَأْبَى الرَّحِيلَ لِرَبِّهِ..

فَقَط أَحْبَبْتُ أَنْ أَقُولَ : لَرُبَّمَا لَمْ يُخْلَقْ بَعْدُ مَنْ يَسْتَحِقُّ أَنْ أَسْعَدَ بِهِ وَ أُسْعِدَهُ فِي عِيدٍ..

بِاخْتِصَارٍ..، مَرَّ هَذَا الْيَوْمُ كَأَيِّ يَوْمٍ مِنْ أَيَّامِ حَيَاتِي قَبْلَك.. أَتُوقُ فِيهِ لِمُفَارَقَةِ دَارِ الْكَآبَةِ هَذِهِ..

[النـاصر]

تدمرتُ يومَ عيدي .. هذا كل ما حصل

فيهِ تلقيتُ أعظمَ طعنةٍ ممن كان أقرب البشر لي أيامَ حُلمي الطويل، و سذاجتي اللامتناهية..

لم تكن عادية في وخزها، بل كانت قاصمة للظهر.. قاتلة لكل ذرةِ شعورٍ نبيلٍ قد يحتويه هذا القلبُ المقرحُ بصديد الدنيا، الذي بت أتجرعه كل ثانية..

كان أبعدَ من البُعد ..نَعم .. و كل شيءٍ سواهُ أقربَ لِي من القرب..

حتى وجوهاً تعودتُ منها الزيفَ في كل شيء.. في الفرح و التبسمِ و صُنعِ السعادةِ من لا شيء.. يختلقون الابتسامة كما يصنعونَ الحلوى..

عشتُ معهُ عيدي أُشركهُ لحظاتي و أحكِي له و أُجملُ له الكلامَ.. و لا يغادرُ فكري.. بل أبكِي في عيدي.. أولَ مرة أبكي في عيد ..،

آهٍ.. ليس عيبا أن تهبَ كلّك لمن لا يستحقكَ.. العيبُ أن تستمرَّ في ذلك و تستمرئَه و ترضَى بالدون و فتاتِ دَهرهم و فضلِ وقتِهم و الضئيلِ من اهتمامِهم.. و يُبقونَكَ على أبوابِ قلوبهم تنتظر صدقة.. و يزعمُون أنك داخلها ضيفا عزيزا كريما..

لدي الكثير لأقوله.. لكني سأبقى صامتاً.. سأعشقُ الصمتَ كما كنت دوما أعشقه.. سأجعل كلامي ذهبا و كنوزا و ماساً.. فعلتُ ذلك بقلبي حينا من الدهر لكنه ذلّ و خَـزِي ..

سألعبُ لعبة الصمتِ..

[رشا محمود]

سألعبُ لعبة الصمتِ..

وما أقساها من لعبة !!

الروعة تتمثل فى حروفك أخى الكريم |عَـلَـمـ|

شكرا لما أفضت به علينا

مازلنا بالانتظار

تحية وتقدير لحرفك الراقى

[ألنشمي]

000
00
0



اخي الغالي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


صباحك ورد طائفي



على اي منها ارد


فساحتك الحزينه

المتتالية


لم اتمكن من الرد على كل منها


فقد نزف قلمك حبرة بغزارة



اخي الغالي0000 ليس لنا الا كلمات تنبع من قلوبنا

لتدون مشاعرنا واحاسيسنا هنا


سلمت يمناك


دمت بخير

[النـاصر]

سألعبُ لعبة الصمتِ..

وما أقساها من لعبة !!

الروعة تتمثل فى حروفك أخى الكريم |عَـلَـمـ|

شكرا لما أفضت به علينا

مازلنا بالانتظار

تحية وتقدير لحرفك الراقى





جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم على متابعتكم الكريمة أختنا الفاضلة ..

و مازال لنزف قلمي بقية بإذن الله تعالى ..

شكرا لكم ،

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[النـاصر]

000
00
0



اخي الغالي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


صباحك ورد طائفي



على اي منها ارد


فساحتك الحزينه

المتتالية


لم اتمكن من الرد على كل منها


فقد نزف قلمك حبرة بغزارة



اخي الغالي0000 ليس لنا الا كلمات تنبع من قلوبنا

لتدون مشاعرنا واحاسيسنا هنا


سلمت يمناك


دمت بخير





و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم أخانا الطيب على مروركم الكريم ،

و صدقتم فيما تفضلتم به ..

و لكم أن تتفضلوا بما تجود به أقلامكم ها هنا ..

دمتم على نور و طاعة ..

شكرا لكم ،

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[النـاصر]

يلتفونَ حولكَ ..،
كالنحلِ على الأزهار وقتَ الربيع ..
فيصنعونَ منْ كيانكَ عسلا و شهدا لهمْ ..
و ما تلبثُ أنْ تأتي رياحُ الصيف الساخنة ..
لتحرقَ أشواقكَ عليهمْ ..
و ينضبُ الماءُ من حولكَ ..
فتبدأ بالتيَبسِ حزنا عليهمْ ..
فتتبعهَا رياحُ الخريفِ ..
تقتلكَ شوقاً عليهمْ ..
ليتركوكَ ..
بلْ ..،
ينكرونكَ ..
و يجحدُون عطاياكَ لهمْ ..
و كل تضحياتكَ لأجلهمْ،
و تجفّ أوراقكَ ..
و تموتُ جذوركَ ..
و لا تجدُ منهمْ من يَبكيكَ بعدما كان يُــبكيكَ ..
ثم نغدو أسَارَى تلكَ اللحظات
و هذا حالُ كل سجين للذكريات ..
لو عاشَ حاضرَه و فكر فيما هو آت ..
لحلق بروحه و كـفّ عن الآهات ..
و التأوهات ..
و لكنْ ..،
هيهات هيهات !

[النـاصر]

آخــرُ العــلاج و أنجعُـهُ ، لخلــة كاذبـة تبحر فــي بحار الزيـف و لا تبغي حِولا عنه ، تأبَى إلا أن ترسوَ على ضفافِ الخــداعِ ، و لا تلتئـمُ لحظة واحدة على بعضهـا :
الرحيـــل .. الوداع .. الفراق ،، و مرادفاتها ..

هناكَ من ينتظرُ منكَ الرحيلَ و يأملُه في كل يوم ألفَ مرّة ، فقد اتخذَ قرارَهُ و أعدّ عُدتَـه و اختارَ البديـلَ عنكَ .. و لكننا نحاولُ و نحاولُ و ندعي عدمَ اليأس .. و معَ كل محاولة نـَـذِل .. و نفشــلُ طبعا .. لأننا طرفٌ واحـدٌ نمدّ حبلَ الوصلِ .. و الحبلُ لا يستقيــمُ إلا بيدينِ منْ طرفينِ ..

فلندْعُ لهمْ عنْ بعدٍ .. بأن ينصرهم الله على هواهــم و الشيطان .. و لا ندعو عليهم مطلقا ، فبئس الخلة تلك التي يكون أحد طرفيها مجبــرا منقادًا كأنما يُسَاقُ إلى الموتِ مُبْصراً .. فلربما يخافون من دعائكَ عليهم بالشرّ ، فيفضلون الصبر على أذى وصَالكَ .. صبراً لمصلحة تافهةٍ بل غبيّة .. و ليسَ طبْعا حبا في الوصالِ و الخلة :

فمنتهَى أذاهُم خلتُــكَ .. حتى لو رأيتَ العكــسَ ،، أنتَ قدْ لا تؤذيهم مطلقاً .. بل تهبُهُم قلبك و تحفهم بروحِك و تسكنُهم عقلَــك .. و لكن لهمْ رأياً غيرَ ذلك ..

يؤمنون بمبدأ : هناكَ دوْماً الأفضل و الأحسن .. فيعيشونَ رحلةَ البحثِ عن البديل ..

[النـاصر]

غرست في قلبي الحب بشوك و الشقاء بشوق
لكن ..،
لا تحدثني عن الحب ..
و لا تكلمني عن الغارقين في بحره ..
المتنعمين بين أحضانه ..
اكتف بالصمت ..
اكتف بالوقوف على شطآنه ..
لعلك يوما تدرك ذرة من كنهه ..
أو حتى بعضا من تعاريفه السطحية ..
لا أدعوك للغوص في أعماقه أكثر ..
فبعض الغرق قاتل ..
اترك الحب لأهل الحب ..
فأهل الشقاء قدرهم أن يحبوا من يحب سواهم ..
و من لا يعبرهم حتى بمجرد اعتراف بوجودهم كبشر ..

[الدره العالية]

ليس عندى كلمات اصف فيه ما ابدعته يديك0000

وسطرته لنا0000


غير ليس كل من كتب مبدع 000ولكن كل من وصل القلب مبدع



جزاك الله خيرا (احلى ما فى كتابتك انها مشكله لا تتعب القارى فى الفهم)

[النـاصر]

ليس عندى كلمات اصف فيه ما ابدعته يديك0000

وسطرته لنا0000


غير ليس كل من كتب مبدع 000ولكن كل من وصل القلب مبدع



جزاك الله خيرا (احلى ما فى كتابتك انها مشكله لا تتعب القارى فى الفهم)




جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم أختنا الفاضلة على مروركم الكريم

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[النـاصر]

وَ

كَأَنّي كُنْتُ هُنَا ،

بِقَلَمِي يَحْتَضِرُ ،

بِحُرُوفٍ يَنْزِفُ ..

.

سُبْحَنَكَ اللّهُمَّ وَ بِحَمْدِكَ

أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ

أَسْتَغْفِرُكَ وَ أَتُوبُ إِلَيْكَ

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[أحمد النجار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كَأَنّي كُنْتُ هُنَا ،

بِقَلَمِي يَحْتَضِرُ ،

بِحُرُوفٍ يَنْزِفُ



لاأدري عن شكك هذا !!!

ولكني متيقنٌ أنني كنتُ هنا

ودونما شك..

أغرقُ في بحور دهشةِ قلمٍ يحتضر

وحروفٍ تنزف ..

منذ البداية جلستُ هنا أرقبُ الحرفَ تلو الحرف

مستمتعٌ ؟

أكثر من ذلك بكثير

احتضار قلمك يُحي أقلام

ونزفُ حرفك يروي حروف

كن هنا لاترحل أرجوك

فمثلك يستحق أن نقرأ له


(( عندي عيبٌ خطير استمتع بالقراءة للكثير ولاأرد !!! فخشيت أن ترحل فرددت ))فهل ستبقى ؟

من كل قلبي اتمنى ذلك

أخوك

أحمد النجار

[مياسة العـود]

مبروووووك يا اخوي على كلامك
الحلووووووووو
وان شاء الله تقدم الأفضل والمفيد
وحبيت اقول لكم ادخلووووووو
موضوعي احلى الأشعار

[شادن]

,


سلامٌ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ

نبضٌ رائِق .., إحساسٌ شجيٌّ ..
وكليماتٌ نسجتها بـ خيوطٍ من ألقٍ !


..

مرّيخيُّ الإبداع |عَلمـ|

مَسَاءُ الـهُدوءِ والْحُ ـزنِ
وتضاريسِ القلبِ السَّاخِنَة !


سأسامرُ مُتصفحكَ هَذا ..
أحتسِي بِهِ ومعهُ قهْوةَ الشَّوقِ ..
وأسْردُ عَلى مسامِعهِ حَكايَا قلبٍ تلفح دفئاً في اغترابْ ..,


..


دعني أثرثر قليلاً قبل أن أبدأ .. /)

أتعلم يا |علمـ|
الصَّمتُ جنـّةٌ لَا مَوْتْ .. !
ومثلِي ..
لا تستحقّ الجنة !
وفي ذاتِ الوقتِ حَريٌّ بها أن تصمتَ لـ الْأبد ؛ فليسَ ثمة ما يستحقّ [ الحياة ]*
غير أنّي ارتأيتُ ألا أمارسَ لعبةَ الصمتِ [ مثلك ] !
,
بـ جنونٍ لا مثيلَ له
أتيتُ إلى هُنا صباحاً .. مُهرولةً ..
وكتبتُ كثيراً .. بـ قلمٍ يحتضِر وحروفٍ تنزف !
أردتُ أن أشاركك البُكاء ,
وأفهم منك معنى الحياة والحب و [ النقاء ] ..
أشكلَ عليّ فهمُ كل شيءٍ عدا " أنّ قلبي عبارة عن شيءٍ فارغ .. ! "
و " كان الشيء الوحيد الذي يريحني هو .. فكرتي بأن حياة الإنسان قصيرة جداً "
لمْ أكنْ حزينةً جداً .. , لذلك بدتْ كلماتِي جوفاء متهافتة المعنى والمبنى !
غير أنّي حزينةٌ الآن .. , وكلماتِي هاربةٌ منّي .. )/
أرأيتَ أشقى منّي قلباً وأسوأ منقلباً ؟!

لستُ أرجوكَ بقاءً ـ فأنا مثلكَ تماماً " سَيَقِلُّ لَبْثِي فِي بَحْرِ الْعَفَنِ الْقَاهِـرِ إِلَى دَرَجَةِ الْعَدَمِ .. فَأَنَا أَحْوَجُ لِلْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ آخَرَ ، وَ أَكْثَرَ مِنْ أَيِّ وَقْتٍ مَضَى .." ـ
غيرَ أنّي أعتذر بـ عميقِ خجلٍ إن زاحمتك المكانَ ..,

* قلتَ :
نَحْنُ نَكْتُبُ
لِنَشْقَى
وَ رُبَّمَا لِنَسْعَدَ ,
وكذلك نحيا .. لنشقى وربما نسعد ..
إذن .. وبـ فلسفةٍ غبيةٍ عقيمة :
الكتابة = الحياة ..

,


قد [ أقول قدْ ] أعـود إن أحيانِي الله ..
من الآن وحتى حين عودتِي ..

تحيةٌ منّي تحملها لكَ يـمامةٌ بيضاء /)


,

[نسمات المحبه بالله]

إنما هي حروف تنزف ... دماء تقطر من جروح عاشق ... حروفه طوع بنانه ... وتملأه آلامه..

ليكن في كلماتي بعض من تكفيف الدموع ...

ليس الحب إلا عطاء بغير مقابل ... و أحلام نعيشها .. دون أن نرى ما يحلم الناس بنا

أنما نعشق لننير قلوبنا بوميض دفء ... يجعلنا نرى ما حولنا بعين الحب..

نرى الألون اجمل... و الألحان نسمعها بعذوبه لم نعهدها ... نجد عذاب ورود حبنا مع ذبولها بلذه لانها ربما تترك على الطريق شيئا يذكرنا

شيئا يعطي لحبنا معنى داخل قلوبنا و بآلامنا و آمالنا به ...



لك كل التقدير .... و ووروداً حمراء تلون سماء حبك العذب ...

[النـاصر]

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

ردكم الكريم علينا، استشفّ منه قلبٌ بينكم، حرصاً منكم شديداً على تشجيعنا، بل و بقائنا في صرحكم هذا ..

فجزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم أخانا الفاضل أحمد النجار ..


و تقبل من أخٍ لك في الله، هذا العطاءَ البسيطَ بقبولٍ حسنٍ ، لعله يُنبت نباتاً حسناً :

احتضار قلمك يُحيي أقلاماً
ونزفُ حرفك يروي حروفاً
عندي عيبٌ خطير أستمتع ..
من كل قلبي أتمنى ذلك ..

و شكرا لكم ..

اعذروني ، لكنني أحب النقاء في اللغة، و مثلُكم لا يغيبُ عنه هذا الأمر، و أخالكم خيرا مني و الله حسيبكم .


وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[النـاصر]

مبروووووك يا اخوي على كلامك
الحلووووووووو
وان شاء الله تقدم الأفضل والمفيد
وحبيت اقول لكم ادخلووووووو
موضوعي احلى الأشعار




جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم أختنا الفاضلة على مروركم الطيب ..

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[النـاصر]

إنما هي حروف تنزف ... دماء تقطر من جروح عاشق ... حروفه طوع بنانه ... وتملأه آلامه..

ليكن في كلماتي بعض من تكفيف الدموع ...

ليس الحب إلا عطاء بغير مقابل ... و أحلام نعيشها .. دون أن نرى ما يحلم الناس بنا

أنما نعشق لننير قلوبنا بوميض دفء ... يجعلنا نرى ما حولنا بعين الحب..

نرى الألون اجمل... و الألحان نسمعها بعذوبه لم نعهدها ... نجد عذاب ورود حبنا مع ذبولها بلذه لانها ربما تترك على الطريق شيئا يذكرنا

شيئا يعطي لحبنا معنى داخل قلوبنا و بآلامنا و آمالنا به ...



لك كل التقدير .... و ووروداً حمراء تلون سماء حبك العذب ...





جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم أختنا الفاضلة ..

حروفك اللطيفة لامست القلب و حامتْ حول شغافِه ،

و ضمّدت بعض جراحاته ..

ممتن لكِ و لورودك الحمراء الطيبة،

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[أحمد النجار]

السلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاته

أخي الكريمُ الطيبُ المباركُ

الناصر

لكم يروقُ لي أن يهبني اللهُ من يضعُ يدي على بعضِ هفواتي


كما أحمدهُ سبحانهُ وتعالى أن جعلها معدودةً ظاهرةً واضحةً لكلِ ذي عينينِ وأحمدهُ تاراتٍ وتاراتٍ أن جعلها في الشكلِ فقط لافي المضمونِ ..

فكم من مُنمقٍ لحديثهِ يُلبسهُ جاهداً أجملَ الأثوابِ وهي في الداخلِ إنما هي عينُ السوءِ حوتْ مافي الأرضِ من فراغٍ !!!!

أعترفُ تخونني العجلةُ مراتٍ ومراتٍ ومراتٍ ...


وإلا فعدمُ وضعِ الهمزةِ على فعلٍ مضارعٍ ابتدأ بالهمزةِ خطأ لايُغتفرُ كما حدثَ معي في (( أستمتعُ وأتمنى ))

أما التسكينُ وإن كنتُ لستُ من أنصارهِ فهو حمارُ النحويين وملجأ من أرادَ السلامةَ لقولهم:

(( سكنْ تسلمْ ))

ولكنني أستخدمهُ عندما أريدُ أن يقرأ القارئ ماكتبتهُ كما كتبتهُ

فأنا أردتهُ ساكناً وإلا لكنتُ ضبطتهُ بالشكلِ كما استدركتَ أنتَ يحفظك اللهُ


وليسَ هذا من بابِ طلبِ السلامةِ.....


أما الفعلُ المضارعُ المعتلُ الآخرِ يُحيي..



فهذا إنما هو ضربةٌ من ضرباتِ العجلةِ الموجعةِ


أخي الطيبُ المباركُ قلمكَ الأحمرُ المباركُ ليتكَ تعلمُ أيُّ جميلٍ قدمهُ لي !!!!

فلقد نبهتني على الخطأ بالطريقةِ الصعبةِ التي لاتُنسى مهما طالَ عليها الزمنُ

ممتنٌ أنا لحسنِ حديثكَ ولحرصكَ الواضحِ على نقاءِ اللغةِ العربيةِ وبالذاتِ معي فهذا شرفٌ عظيمٌ وفخرٌ كبيرٌ لي وشهادةٌ منكَ لشخصي المتواضعِ بالجودةِ ...

كن هنا أيها الطيبُ وأرجوكَ ألا تغمدَ قلمكَ الأحمرَ فبهِ نكونُ أفضلَ وأكملَ وبالتأكيدِ أنقى ...


كنْ بخيرٍ لاحُرمتَ أحبابكَ ..

أخوكَ

أحمد النجار

[النـاصر]

السلامُ عليكم ورحمةُ الله وبركاته

أخي الكريمُ الطيبُ المباركُ

الناصر

لكم يروقُ لي أن يهبني اللهُ من يضعُ يدي على بعضِ هفواتي


كما أحمدهُ سبحانهُ وتعالى أن جعلها معدودةً ظاهرةً واضحةً لكلِ ذي عينينِ وأحمدهُ تاراتٍ وتاراتٍ أن جعلها في الشكلِ فقط لافي المضمونِ ..

فكم من مُنمقٍ لحديثهِ يُلبسهُ جاهداً أجملَ الأثوابِ وهي في الداخلِ إنما هي عينُ السوءِ حوتْ مافي الأرضِ من فراغٍ !!!!

أعترفُ تخونني العجلةُ مراتٍ ومراتٍ ومراتٍ ...


وإلا فعدمُ وضعِ الهمزةِ على فعلٍ مضارعٍ ابتدأ بالهمزةِ خطأ لايُغتفرُ كما حدثَ معي في (( أستمتعُ وأتمنى ))

أما التسكينُ وإن كنتُ لستُ من أنصارهِ فهو حمارُ النحويين وملجأ من أرادَ السلامةَ لقولهم:

(( سكنْ تسلمْ ))

ولكنني أستخدمهُ عندما أريدُ أن يقرأ القارئ ماكتبتهُ كما كتبتهُ

فأنا أردتهُ ساكناً وإلا لكنتُ ضبطتهُ بالشكلِ كما استدركتَ أنتَ يحفظك اللهُ


وليسَ هذا من بابِ طلبِ السلامةِ.....


أما الفعلُ المضارعُ المعتلُ الآخرِ الذي انقصتُ ألفهُ المقصورةُ منهُ وأصلهُ

يُحيى

فهذا إنما هو ضربةٌ من ضرباتِ العجلةِ الموجعةِ والتي لاأخالكَ حتى أنتَ سلمتَ منها عندما وضعتَ بدلاً عن الألفِ المقصورةِ ياءً في تصحيحكَ لردي !!

فقد كتبتَ يُحيي وهي يُحيى بالألفِ المقصورةِ..


أخي الطيبُ المباركُ قلمكَ الأحمرُ المباركُ ليتكَ تعلمُ أيُّ جميلٍ قدمهُ لي !!!!

فلقد نبهتني على الخطأ بالطريقةِ الصعبةِ التي لاتُنسى مهما طالَ عليها الزمنُ

ممتنٌ أنا لحسنِ حديثكَ ولحرصكَ الواضحِ على نقاءِ اللغةِ العربيةِ وبالذاتِ معي فهذا شرفٌ عظيمٌ وفخرٌ كبيرٌ لي وشهادةٌ منكَ لشخصي المتواضعِ بالجودةِ ...

كن هنا أيها الطيبُ وأرجوكَ ألا تغمدَ قلمكَ الأحمرَ فبهِ نكونُ أفضلَ وأكملَ وبالتأكيدِ أنقى ...


كنْ بخيرٍ لاحُرمتَ أحبابكَ ..

أخوكَ

أحمد النجار






و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

أخـونا الفاضل و المحترم أحمد النجار ، حفظكمُ الله و رعاكم .. و سددكم و هداكم إلى طريق الحق ،

سرني جدا ردكم اللطيف، على ما نثرهُ العبدُ الضعيف ، هنا بينَ يديكم من نصحٍ و تقويم .. و ما أفعله إلا مع كل قريب أو حبيبٍ أو مَنْ أخاله في اللغة ضليع ..

شكرا جزيلا لكم على سعة الصدر و وُسع الأفق ..

لكنني حتى في ردكم الطيب هذا .. وجدتُ بعض ما يحتاج منا التقويم ( بخجـلٍ )

و لا تظننّ أن الزللَ ينتقصُ من الشخص، بل يزيدُ من فحولتهِ اللغوية .. بإذن الله الواحد الأحد .. و كلنا خطاؤون، نزل و نهفو .. و ننسى و نعفو !

قلتم بأدبٍ جم :

أما الفعلُ المضارعُ المعتلُ الآخرِ الذي انقصتُ ألفهُ المقصورةُ منهُ وأصلهُ

يُحيى

فهذا إنما هو ضربةٌ من ضرباتِ العجلةِ الموجعةِ والتي لاأخالكَ حتى أنتَ سلمتَ منها عندما وضعتَ بدلاً عن الألفِ المقصورةِ ياءً في تصحيحكَ لردي !!

فقد كتبتَ يُحيي وهي يُحيى بالألفِ المقصورةِ..

هناك صحيحان في المقتبسِ ككل :

أما الصحيح الأول فهو :

( الذي أنقصتُ ألفَه المقصورةَ منهُ )

و أما الصحيحُ الثاني .. فهو أن فعل (يحيي) ، يكتب كما تفضلتُ ، و ليس كما تفضلتُم .. و ربما أثر عليكم النحو في كتاب الله تعالى الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه ، لكنه يبقى خاصا بكتاب ربنا تعالى جدهُ .. و ذلك من باب : حسن الظن مقدم في تعاملنا مع كل مسلم كيفما كان ..

سأتوقف عند هذا الحد بإذن ربي .. و آسف إن كنتُ أزعجتكم ،

و شاكر لكم حسن متابعتكم .. و رأفةً زينتُم بها ردكم عليّ ..

دمتُم هنا حاضرين ..

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[أحمد النجار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وأيضاً بارك الله فيك ورعاك وجزاك الخير على عودتك الثانية للتصحيح ..

و شكر الله لك حسن ردك وعظيم أدبك


أخوك

أحمد النجار

[النـاصر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وأيضاً بارك الله فيك ورعاك وجزاك الخير على عودتك الثانية للتصحيح ..

و شكر الله لك حسن ردك وعظيم أدبك


أخوك

أحمد النجار




و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

و إياكم أخانا الفاضل ..

و أعتذر منكم إن لم أنتبه لتحريركم لتعقيبكم الذي قمتُ بالرد عليه مقتبَساً، و حذفكم لجزئية ( يحيي ) ..

بارك الله فيكم

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..

[النـاصر]

,


سلامٌ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ

نبضٌ رائِق .., إحساسٌ شجيٌّ ..
وكليماتٌ نسجتها بـ خيوطٍ من ألقٍ !


..

مرّيخيُّ الإبداع |عَلمـ|

مَسَاءُ الـهُدوءِ والْحُ ـزنِ
وتضاريسِ القلبِ السَّاخِنَة !


سأسامرُ مُتصفحكَ هَذا ..
أحتسِي بِهِ ومعهُ قهْوةَ الشَّوقِ ..
وأسْردُ عَلى مسامِعهِ حَكايَا قلبٍ تلفح دفئاً في اغترابْ ..,


..


دعني أثرثر قليلاً قبل أن أبدأ .. /)

أتعلم يا |علمـ|
الصَّمتُ جنـّةٌ لَا مَوْتْ .. !
ومثلِي ..
لا تستحقّ الجنة !
وفي ذاتِ الوقتِ حَريٌّ بها أن تصمتَ لـ الْأبد ؛ فليسَ ثمة ما يستحقّ [ الحياة ]*
غير أنّي ارتأيتُ ألا أمارسَ لعبةَ الصمتِ [ مثلك ] !
,
بـ جنونٍ لا مثيلَ له
أتيتُ إلى هُنا صباحاً .. مُهرولةً ..
وكتبتُ كثيراً .. بـ قلمٍ يحتضِر وحروفٍ تنزف !
أردتُ أن أشاركك البُكاء ,
وأفهم منك معنى الحياة والحب و [ النقاء ] ..
أشكلَ عليّ فهمُ كل شيءٍ عدا " أنّ قلبي عبارة عن شيءٍ فارغ .. ! "
و " كان الشيء الوحيد الذي يريحني هو .. فكرتي بأن حياة الإنسان قصيرة جداً "
لمْ أكنْ حزينةً جداً .. , لذلك بدتْ كلماتِي جوفاء متهافتة المعنى والمبنى !
غير أنّي حزينةٌ الآن .. , وكلماتِي هاربةٌ منّي .. )/
أرأيتَ أشقى منّي قلباً وأسوأ منقلباً ؟!

لستُ أرجوكَ بقاءً ـ فأنا مثلكَ تماماً " سَيَقِلُّ لَبْثِي فِي بَحْرِ الْعَفَنِ الْقَاهِـرِ إِلَى دَرَجَةِ الْعَدَمِ .. فَأَنَا أَحْوَجُ لِلْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ آخَرَ ، وَ أَكْثَرَ مِنْ أَيِّ وَقْتٍ مَضَى .." ـ
غيرَ أنّي أعتذر بـ عميقِ خجلٍ إن زاحمتك المكانَ ..,

* قلتَ :
نَحْنُ نَكْتُبُ
لِنَشْقَى
وَ رُبَّمَا لِنَسْعَدَ ,
وكذلك نحيا .. لنشقى وربما نسعد ..
إذن .. وبـ فلسفةٍ غبيةٍ عقيمة :
الكتابة = الحياة ..

,


قد [ أقول قدْ ] أعـود إن أحيانِي الله ..
من الآن وحتى حين عودتِي ..

تحيةٌ منّي تحملها لكَ يـمامةٌ بيضاء /)


,






و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

جزاكم الله خيرا و بارك الله فيكم أختنا الفاضلة على مروركم الطيب ..

شكرا لكم ..

وَفقكُمُ اللهُ تَعَالَى وَ سَدّدَ خُطَاكُمْ ..