*نجـ سهيل ـم*
23-09-2006, 04:23 AM
أسعد الله أوقات الجميع .. وكل عام وأنتم بخير
من فترة وأنا غائب عن هذا المنتدى الأكثر من رائع ...
ولكن لظروف عملي كان هذا الغياب ..
وأحببت أن أتحدث في هذا الموضوع عن أمر مهم يجب عبينا إعطاءه حقه من الإهتمام ..
فشخصياتنا تُصنع من هذا الأمر ..
تمر إحياناً علينا لحظات نحدث فيها أنفسنا ... قد لا نركز على هذا الحديث كونه وكما نراه أمر بسيط
هنا .. سأقف معك أخي القارئ والذي يطمح في أن يطور نفسه معنا هنا في هذا المنتدى ..
يقول الله تعالى في حديثه القدسي ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي ما يشاء )
تمر علينا عبارات نحدث فيها أنفسنا ,, كأن نقول .. ( أنا لا أستطيع ) ( أنا ما أفهم ) ( أنا لن أستطيع أن أكون ثروة ) ( أنا لن أكون مثل فلان ) ( أنا بدأت كذا وسأظل طول عمري كذا )
يصل بنا الحال إخواني وأخواتي إلى مرحلة نصدق فيها ما نقول ..
وطبعاً صاحبنا العقل اللاواعي من خصائصة أنه لا يفرق بين الحقيقة والخيال ويبدأ في برمجتك على هذا الأساس ..
لماذا لا أكون إيجابياً حتى بالفعل أتبرمج على أنأكون إيجابياً ..
مثل أن أقول أنا أستطيع و أنا أفهم جيداً وأستطيع أن أكون ثروة ..... الخ
الحـوارالإيجابي مع النفس
لــــذا
لابد أن تكون كلماتك ايجابية ،، واحرصوا على أن ترديدها يومياً..
فالتكرار أساس المهارات ..
حينها ستخزن عقولكم الباطنيةهذهالكلمات الإيجابية
وبالتالي سينعكس هذا على سلوككم تلقائيــــاً ..
الآن اسأل نفسي إلى أي مدى سيكون هذا الموضوع له تأثير على حياتنا ..
وللعلم قد نصادف أناس يوجهون لنا عبارات وكلمات سلبية ...
هنا نقول لهم حتى ولو لم نسمعهم ونرد عليهم بالإيجابية
مثال ... كأن يقول لك أحدهم أنت ما تفهم ... أرد وأقول لا أنا أفهم
بأي حال من الأحوال لا نسمح للعبارات السلبية بأن تتوغل إلى العقل اللاواعي ..
زأن نردد دائماً العبارات الإيجابية
طابت ليلتكم بعبارات إيجابية
أخوكم ... مطيع
من فترة وأنا غائب عن هذا المنتدى الأكثر من رائع ...
ولكن لظروف عملي كان هذا الغياب ..
وأحببت أن أتحدث في هذا الموضوع عن أمر مهم يجب عبينا إعطاءه حقه من الإهتمام ..
فشخصياتنا تُصنع من هذا الأمر ..
تمر إحياناً علينا لحظات نحدث فيها أنفسنا ... قد لا نركز على هذا الحديث كونه وكما نراه أمر بسيط
هنا .. سأقف معك أخي القارئ والذي يطمح في أن يطور نفسه معنا هنا في هذا المنتدى ..
يقول الله تعالى في حديثه القدسي ( أنا عند ظن عبدي بي فليظن عبدي ما يشاء )
تمر علينا عبارات نحدث فيها أنفسنا ,, كأن نقول .. ( أنا لا أستطيع ) ( أنا ما أفهم ) ( أنا لن أستطيع أن أكون ثروة ) ( أنا لن أكون مثل فلان ) ( أنا بدأت كذا وسأظل طول عمري كذا )
يصل بنا الحال إخواني وأخواتي إلى مرحلة نصدق فيها ما نقول ..
وطبعاً صاحبنا العقل اللاواعي من خصائصة أنه لا يفرق بين الحقيقة والخيال ويبدأ في برمجتك على هذا الأساس ..
لماذا لا أكون إيجابياً حتى بالفعل أتبرمج على أنأكون إيجابياً ..
مثل أن أقول أنا أستطيع و أنا أفهم جيداً وأستطيع أن أكون ثروة ..... الخ
الحـوارالإيجابي مع النفس
لــــذا
لابد أن تكون كلماتك ايجابية ،، واحرصوا على أن ترديدها يومياً..
فالتكرار أساس المهارات ..
حينها ستخزن عقولكم الباطنيةهذهالكلمات الإيجابية
وبالتالي سينعكس هذا على سلوككم تلقائيــــاً ..
الآن اسأل نفسي إلى أي مدى سيكون هذا الموضوع له تأثير على حياتنا ..
وللعلم قد نصادف أناس يوجهون لنا عبارات وكلمات سلبية ...
هنا نقول لهم حتى ولو لم نسمعهم ونرد عليهم بالإيجابية
مثال ... كأن يقول لك أحدهم أنت ما تفهم ... أرد وأقول لا أنا أفهم
بأي حال من الأحوال لا نسمح للعبارات السلبية بأن تتوغل إلى العقل اللاواعي ..
زأن نردد دائماً العبارات الإيجابية
طابت ليلتكم بعبارات إيجابية
أخوكم ... مطيع