المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : البنات يغتصبن البنـات...صبا الحرز تكتب عن فضائح بنات القطيف



احضار الميت
31-08-2006, 01:37 PM
دبي- حيان نيوف

بعد رواية "بنات الرياض" التي أثارت اهتمام النقاد والأدباء في السعودية ودول عربية أخرى ، تطل علينا رواية أخرى وهي «الآخرون» للكاتبة السعودية الشابة "صبا الحرز". في هذه الرواية يبرز السرد الفضائحي يستشكف الخفي والمجهول. وصبا الحرز اسم مستعار وقناع لروائية في العشرين من عمرها، كما أفادت دار الساقي، ناشرة الرواية.

وفي عرض مقتضب في صحيفة "الحياة" اللندنية أن البطلة والتي يمكن وصفها بـ «الراوية» أو «الساردة» تتحكم بالأحداث والوقائع والشخصيات، وتنطلق من تجربتها الذاتية، هي المصابة بمرض «الصرع» أو «النقطة»، والتي تعرضت لـ «إغتصاب» مثلي على يد صديقتها ضيّ. لكن «الفريسة» أو الضحية تعجز عن التكيّف مع واقعها الجديد على رغم مضيها في اللعبة واستسلامها لها. فهي تظل في حال من الاضطراب والخوف والقلق، تبكي وتندم وتصف نفسها بالمسخ: «كنت بنتاً فصرت مسخاً». وتشعر أحياناً بقذارتها التي لا يغسلها الماء والصابون، كما تعبّر.

تنطلق وقائع الرواية من احدى بيئات القطيف في السعودية وتتوزّع بين كلية البنات و"الحسينية" والمنازل والمزرعة. الشخصيات الرئيسة فتيات بل طالبات في مقتبل العشرين وأكثر قليلاً، حياتهن في غرفهن المنزلية تختلف عن حياتهن المعلنة أو العائلية والجامعية.

وتقول "الحياة" إن هذه الرواية مأسوية، لا تعرف السخرية إلا قليلاً، وترسم معالم حياة سوداء تقوم على هامش الحياة نفسها. وإن بدا حضور الرجل طفيفاً فيها ومقتصراً على اسمين فإن حسن، شقيق الراوية، يحضر بشدة عبر غيابه، فطيفه لا يغادر مخيلة الشقيقة المريضة ولا ذاكرتها، على رغم مضيّ سنوات على موته.


http://www.alarabiya.net/Articles/2006/07/14/25711.htm

احضار الميت
31-08-2006, 04:28 PM

".[color=sienna]‎اتهمت بالغباء، ‏و ارتُكبت ضدي حماقات عدة، جراء إعلان موقفي من الشيعة. و في المرة ‏التي اعترفت بأني ‏أسكن القطيف و أحبها، و أني لي فيها علاقات جيدة، و مثمرة بالإخاء ‏و الرفقة الصالحة، ‏قِيل أني كافر، و استدعى لذلك فتاوى عدة لإعادتي للجادة الصواب و ‏تطهير قلبي من حب ‏المدينة الخبيثة و من حب أهلها الخبثاء، الذين ابتكروا "التّقية" و ‏جعلوها علم يدرس، و طبع ‏يطبعون أبناؤهم عليه.‏

ثلاث أعوام من الإقامة هنُاك، و لم أجد ما يسيئني أو يسيء إلى ديني، فهم مثلي إلههم الله، ‏‏وصلواتهم خمس، و يصومون شهرٌ، ويقضون أيامه إذا افطروها بعذر. و لا أنفي أن رأيت ‏بعض ‏مما يخالف المنطق في بعض تصرفاتهم، لكن لم أهتم بهذا كثيراً، فأني في نظري لست ‏وسيطاً ‏بينهم وبين الله، "لهم دينهم إن خالفوا شرع الله، و لي دعوات سجودي بأن يهدني ‏الله إلى ‏الهدى"، و غير ذلك، يمكن تصنيفه ضمن إطر العلاقات الإنسانية، رفقتهم لا تخرج ‏عن ذلك. ‏أصحبهم دون نقاشٍ طوباوي حول ما يؤمنون به، و دون أن يدفعني الفضول ‏لمعرفة تبريراتهم ‏حول مخالفاتهم العقائدية.‏

ما يخيفني استغلال مثل هذه الرواية لإشاعة ما يروجّ له الكثير من قياديّ المنطقة الوسطى ‏بأن ‏المجتمع الشيعي مجتمع فاسد أخلاقياً، في محاولة منهم لإضفاء صورة ملائكية لمجتمع أهل ‏‏السنّة.‏
سنّيٌ من الرياض، و كأي شاب أعرف العوالم المظلمة للرياض، بالسماع أو بالمشاهدة، ‏نلمس ‏الفساد و نراه في مدن عدة من المملكة، لكن نواجه من يحاول نفي هذا الأمر و ‏إسباغ صورة ‏حسنة و مبالغ فيها لمجتمعنا، ولا أعلم لِمَ، و أظن هذه الرواية ستثبت ‏تناقضات مجتمعنا ‏السعودي: "الاستشهاد بها فقط ضد المجتمع الشيعي فقط" من قِبل ‏السنّة، و محاربتها من قِبل ‏العناصر الدينية المتشددة من الشيعة.‏
‎..".‎
‎ ‎

ألنشمي
31-08-2006, 04:46 PM
000
00
0


الشيئ بالشيئ يذكر


مازالت ضجة ( بنات الرياض ) تدوي بمسامعنا
ولا زالت بانفسنا تتداولها الالسن بين حينة واخرى
ولازال الحوار لم ينتهي 000 في كل مجلس من المجالس النسائيه 000 تدور وتلاك بها الالسن ( حسب ما اسمع)

بمعنى ان الموضوع بين مؤيد ومعارض000 وهناك من ينكره من اصله
فقد لجأت الكاتبه لتركب فرس رهان لتصل الى مسامعهن باسلوب اثارة

ولعلي من كثر اطلاعي على كثير من الي تناولت اقلامهن بالمشاركة بالردود 000 شعرت ان مجتمعنا مازال بخير

الا ان الرواية اخذت اكثر من حظها وحقها في الصدى 000 ولعل الكاتبة عنت ذلك وما ارادته وصل 000


اليوم تطالعنا هالرواية الجديدة

اعتقد بل اجزم ان خلف هالكتابات عن الفتيات بالسعوديه 000 احقاد وقلوب مريضة 000 جميع المجتمعات بها اكثر واكثر من ذلك 000 ولكن هل سمعنا عن هالضجيج

لعل اولئك المتشدقين ان يدركوا جميعا ان في كل بلد به الخير والشر 000 والطيب والضار

ولكن لماذا عن قصة اوقصتين تصبح لدينا ملعلعة وكأننا معصومين لايوجد بمجتمعنا اخطاء واغلاط من الشباب 000 شأنهم في ذلك شأن اي مجتمع

000 ولكن من يقف ورأها ويشعللها ( مثل مايقولون)

لماذا لاتصبح شي عادي في مجتمع مترامي الاطراف ومتنوع الفئات والثقافات

اندرك فعلا من هم خلف هالضجيج

لسنا ملائكة 000 حتى نقول نحن من نكون

نحن بشر مثلنا مثل اي مجتمع فيه متنوع الثقافات والعقليات ناهيك عن الخير والشر


دمت اخي بحفظ الرحمن

BackShadow
01-09-2006, 12:51 AM
المثل يقول " خالف تُعرف "


والربع يحبون الفضايح

يعني مثلاً اكتب موضوع في اي منتدى وقول " فضيحة فلان آدمي "

بتلاقي ان عدد القراء بيوصل لرقم خيالي مقارنه بمواضيع قوية


اللي ابي اقوله .... ان للاسف سواء الرواية الاولى او الثانية

وسيليها العديد من الروايات الفاضحة التي تحمل شعار الأدب بينما هي " قلة أدب "

هي روايات الغرض منها هو تدنيس المجتمع ... فقط


وستلاحظ ايضا ان اغلب كتّاب هذه الروايات هن فتيات صغار السن :)



مع تحياتي

chance
01-09-2006, 02:58 AM
صباح الخير


المشكلة الحين موبشيعة وسنة

المشكلة تشوية لمجتمعنا بالكامل


لي عوده بعد قرأت الرواية


تحياتي