crazy
05-08-2006, 04:50 PM
استدرج تاجر سيارات ودفنه في حوش منزله .. شـاب يتحـول إلى أنثـى ويصطـاد زبائنه من الإنترنت لممارسة الشذوذ بحجة أنه بكـر!
http://www.algomhuryah.net/mimages/wew1-(4).gif
هذه القضية لم تجر في هوليود ولم تدر احداثها في احد الافلام السينمائية المصرية أو الهندية بل هي قصة حقيقية وقعت قبل أيام في حي من احياء مدينة تعز اليمن وأبطالها جسد انثوي في الثالث والعشرين من العمر يدعى «وردة» ومجموعة من الشباب الذين انسلوا خلف حبل الشيطان الذي قادهم في كثير من الاحيان إلى مالايحمد عقباه ، استخدموا التكنولوجيا شر استخدام تعودت وردة على الذهاب إلى مقاهي الانترنت كانت تقضي فيها الساعات الطوال في الشاشة «الدردشة» واصطياد الشباب و دائماً ما تفضل اسم «شقراء اليمن» واعتادت على اختيار مقاهي الانترنت الخاصة بالنساء ليسهل عليها الكشف عن وجهها لكاميرات الدردشة لتغري كل من تقوم بمحادثته ويسهل عليها اصطيادهم..
ولأنها كونت علاقات جنسية مع معظمهم ولأنها تتظاهر بأنها فتاة صماء كي لايميز صوتها احد في محادثات «الشات» بالصوت والصورة فقد كانت «عز الطلب» عند الشباب الذين يخافون على سمعتهم فإذا كان الكلام من فضه.. فالسكوت من ذهب.
استأجرت بيتاً في سوق ا لجملة باسم شاب في الثالث والعشرين من العمر في سوق الجملة بتعز ليظهر ان الشاب «م، ن» ووردة يتناوبان على المنزل فلا يظهران ولا يترافقان معاً اطلاقاً ، الامر الذي حير بعض الجيران .. هذا الشاب يذهب إلى مقاهي الانترنت ليعّرف الآخرين بوردة ويخبرهم بجمالها وانها فتاة سهلة المنال وهي تأتي إلى مقاهي الانترنت وتدردش وتصطحب كل ليلة شاباً إلى بيتها الذي استأجراه معاً.
كان أكثر الشباب وبحكم الفراغ القاتل والاستخدام السيء للانترنت يصدقون هذا الكلام ويذهبون بصحبتها إذا جاءت .. كانت علاقة الفتاة والشاب غامضة لم يتعرفا على أحد من الجيران حتى وان بادر احدهما بالتعرف يرفضون ذلك بحجة انهم لايريدون التعرف على أحد كانت تعود دائماً متأخرة في الليل برفقة رجل وتخرج في ساعات الفجر الأولى .. ظن الجيران انهما زوجان .. تركوهما وشأنهما وردة كل يوم تصطاد شاباً و تذهب به إلى البيت أو إلى احد النوادي السياحية المشهورة ويمارسان الفاحشة بمقابل مادي كانت وردة شديدة الحرص على تدوين كل مايدور معها فكان لديها دفتر مذكرات وكان يساعدها كذلك لأنها كانت دائماً تخبرهم انها «صماء» ولكن احداً من زبائن هذه «الصماء» لم ينتبه إلى ان الصم لايستخدمون الهاتف المحمول !.
استطاعت ان تجمع مبلغاً مالياً كبيراً ومجوهرات ثمينة خلال ابتزاز كل من تقابلهم كان الجو مناسباً لوردة والأعين لاتراها.. ارادت ان تنهي هذا المشوار وتهاجر إلى احدى الدول المجاورة للعمل فهناك فارق الصرف والعمل متوفر.. خططت للعملية الأخيرة والهبرة الكبرى وبعدها ستسافر اختارت ضحيتها كان شاباً ثرياً لديه معرض سيارات في صنعاء لكن مسقط رأسه خارج المحافظة تولع بالشات والدردشة عبر الانترنت تواصلت معه وكانا يقضيان ساعات في الدردشة.. كانت دائما تدعوه للنزول إلى تعز خاصة بعدما علمت عن ثرائه و سيارته الفارهة.
وحرصت تجريع على سقاية زبائنها الكحوليات ليكونوا خارج «التغطية» ويسهل عليها اغواءهم بلا وعي وايضاً لتخفي اشياءها وصل ضحيتها الأخير من صنعاء استضافته في بيتها عدة أيام.. احضرت شخصاً بحجة أنه يريد شراء السيارة هي لاتريد شراء السيارة بل كل ذلك تمثيلية دبرتها لتأخذ السيارة وكل مابحوزته . ! اغوته بضعة أيام في ممارسة جنسية شاذة بحجة أنها «بكر» .. إلخ.
فوافقته اخيراً لممارسة الجنس كما بين الأزواج، لكن بشرط ان تحقنه بإبرة من المقويات الجنسية لكي يظل «رجال» إلى الصبح حسب الاعترافات.
وافق القبيلي، لكنه لم يصحو بعد ابداً.. كانت الحقنة منومة ربطت رجليه جيداً ووثقت يديه بسنتيان انتزعته من صدرها الذي لم ينكشف لأحد.. ومضت في خنقه ، فحاول المقاومة الفاترة، فاحضرت «سطل» ماء وغمست رأس الضيف فيه حتى فارق الحياة.
إلى هنا انتهى دور «وردة» لتبدأ دراما بقية الجريمة بيد الوجه الآخر للمنزل «المشبوه» وهو الشريك المتناوب على الظهور في المنزل الشاب «م. ن».
استفاد من مسلسل «ريه وسكينة» فانطلقت في الصباح الباكر إلى السوق لشراء الفحم والملح وقضيب النحاس ليحلل الجثة واقتاد معه عاملين أمرهما بحفر حفرة في حوش المنزل لدفن مااشتراه لحماية المنزل من الصواعق صدق العاملان الأمر وانهيا الحفر وذهبا إلى حال سبيلهم.
ثمة امرأة مجاورة للمنزل، في احد الادوار المعتلية لمنزل الحادث، سمعت ضوضاء الحفر واطلت من شرفة منزلها قائلة لزوجها بريبة وشك - هذه جارتنا الشابة التي لم ترد علي السلام في حوشها حفرة شبيهة بالقبر حل المساء بظلامه لتمضي عملية الدفن وردم التراب «بلا مراسم» وفي نفس الليلة اختفت وردة عن الانظار وانطلق رفيقها الشاب بسيارة الضحية القتيل وباع جنبيته المقدرة ب «100000» ريال فقط بمبلغ «70000» ريال.
وفي منتصف الليل من ذات اليوم انطلق بالسيارة «الفيتارا» صوب قريته الواقعة في مديرية المعافر ليصطدم بشخص في الخط السريع .. قام بإسعافه إلى مرفق صحي في الطريق وتركه باصابات ليست خطيرة مع شيئ من المال كتعويض للمصاب.
مع ظهور شمس صبيحة ذلك اليوم وصل «طقم» عسكري من مدينة تعز إلى قرية الشاب فلم يجدوها قالت امه ان الحادث سلامات، وقدر الله ولطف وان ولدها لم يصل إلى القرية بل عاد من مكان الحادث إلى مدينة تعز وان خبر الصدام وصل إلى الأم فقط بمكالمة هاتفية من الابن «الجاني» لم يأبه العسكر بشأن الحادث فوصولهم للقبض عليه قهراً كان بسبب بلاغ جماعي من جيران منزل الحدث الذي وصل إليه رجال الامن والجيران وفتحوا الحفرة وظهرت ملامح الجريمة البشعة.. وخيم الهلع والرعب على حي سوق الجملة في مدينة تعز
انتظر العسكر «الجاني» في الطريق المؤدية إلى قريته حتى وصل.
واستدعوه للعودة معهم إلى تعز حاول اقناعهم بأن المصاب بخير والأمور«عوافي» فتقمص أحد ضباط الطقم دور أب المصاب ،وأن حالة ابنه خطيرة.. استسلم الشاب لرجال الأمن للمثول أمام الادارة المختصة في مرور محافظة تعز.. وصل الجميع إلى بوابة ادارة البحث الجنائي بتعز فتغير لون الشاب وتساءل مستغرباً فلم يجبه أحد.
فتح محضر التحقيق في حادثة مقتل الضحية«فلان» أنكر الشاب أي صلة له بالحادث أوالقتيل لكنه أكد لرجال الأمن أن ثمة فتاة تصطاد شباب الانترنت ومراهقي الشوارع وتقتادهم إلى منزلها.. واستخرج لهم موقعها في شبكة الانترنت وصورتها الموضحة في هذه القصة وأنها صماء وتفعل كذا وكذا.. إلخ لكنه لايتواصل معها.
وبعد مراوغات وتضليل«يائس» انتبه أحد الضباط و بيده صورة وردة أن شبهاً كبيراً بينها وبين هذا الشاب.. وفوراً وجهت له أصابع الاتهام بأنه هو نفسه«وردة» وبطرق عدة لم يتكمن من الانكار .. انهار الشاب واعترف بكل شيء.
بأنه «مطعون» في رجولته ويتنكر بلباس فتاة بالبالطو والبرقع والحامورة والمكياج ومشية الدلال و حركات الاناث والتمثيل بأنه أصم حتى لاينكشف صوته الغليظ في أسماع عشاقه من شباب«النت» والهاتف السيار وأنه استأجر ذلك المنزل لممارسة اللواط باعتباره«فتاة بكر».. كل ليلة مع شاب بـ«3000» ريال فقط لكنه أنكر ارتكابه لأي جريمة قتل قبل هذه.
رجال الأمن توصلوا إلى هوية القتيل من أوراق سيارته ومن الجاني أيضاً وابلغوا عشيرته التي أقبلت مدججة بالسلاح لمدة اسبوع وأكثر مطالبين برأس الجاني ،لكن محكمة شرق تعز شكلت محاكمة عاجلة ـ درءاً للفتنة ـ وأصدرت حكماً بالقصاص لم يكتف ذوو القتيل بذلك بل طالبوا بالتعزير بعد الاعدام.. وهنا تنتهي القصة وربما تستجد احداث في الأيام القادمة.. من يدري؟!!!
منقول
http://www.algomhuryah.net/mimages/wew1-(4).gif
هذه القضية لم تجر في هوليود ولم تدر احداثها في احد الافلام السينمائية المصرية أو الهندية بل هي قصة حقيقية وقعت قبل أيام في حي من احياء مدينة تعز اليمن وأبطالها جسد انثوي في الثالث والعشرين من العمر يدعى «وردة» ومجموعة من الشباب الذين انسلوا خلف حبل الشيطان الذي قادهم في كثير من الاحيان إلى مالايحمد عقباه ، استخدموا التكنولوجيا شر استخدام تعودت وردة على الذهاب إلى مقاهي الانترنت كانت تقضي فيها الساعات الطوال في الشاشة «الدردشة» واصطياد الشباب و دائماً ما تفضل اسم «شقراء اليمن» واعتادت على اختيار مقاهي الانترنت الخاصة بالنساء ليسهل عليها الكشف عن وجهها لكاميرات الدردشة لتغري كل من تقوم بمحادثته ويسهل عليها اصطيادهم..
ولأنها كونت علاقات جنسية مع معظمهم ولأنها تتظاهر بأنها فتاة صماء كي لايميز صوتها احد في محادثات «الشات» بالصوت والصورة فقد كانت «عز الطلب» عند الشباب الذين يخافون على سمعتهم فإذا كان الكلام من فضه.. فالسكوت من ذهب.
استأجرت بيتاً في سوق ا لجملة باسم شاب في الثالث والعشرين من العمر في سوق الجملة بتعز ليظهر ان الشاب «م، ن» ووردة يتناوبان على المنزل فلا يظهران ولا يترافقان معاً اطلاقاً ، الامر الذي حير بعض الجيران .. هذا الشاب يذهب إلى مقاهي الانترنت ليعّرف الآخرين بوردة ويخبرهم بجمالها وانها فتاة سهلة المنال وهي تأتي إلى مقاهي الانترنت وتدردش وتصطحب كل ليلة شاباً إلى بيتها الذي استأجراه معاً.
كان أكثر الشباب وبحكم الفراغ القاتل والاستخدام السيء للانترنت يصدقون هذا الكلام ويذهبون بصحبتها إذا جاءت .. كانت علاقة الفتاة والشاب غامضة لم يتعرفا على أحد من الجيران حتى وان بادر احدهما بالتعرف يرفضون ذلك بحجة انهم لايريدون التعرف على أحد كانت تعود دائماً متأخرة في الليل برفقة رجل وتخرج في ساعات الفجر الأولى .. ظن الجيران انهما زوجان .. تركوهما وشأنهما وردة كل يوم تصطاد شاباً و تذهب به إلى البيت أو إلى احد النوادي السياحية المشهورة ويمارسان الفاحشة بمقابل مادي كانت وردة شديدة الحرص على تدوين كل مايدور معها فكان لديها دفتر مذكرات وكان يساعدها كذلك لأنها كانت دائماً تخبرهم انها «صماء» ولكن احداً من زبائن هذه «الصماء» لم ينتبه إلى ان الصم لايستخدمون الهاتف المحمول !.
استطاعت ان تجمع مبلغاً مالياً كبيراً ومجوهرات ثمينة خلال ابتزاز كل من تقابلهم كان الجو مناسباً لوردة والأعين لاتراها.. ارادت ان تنهي هذا المشوار وتهاجر إلى احدى الدول المجاورة للعمل فهناك فارق الصرف والعمل متوفر.. خططت للعملية الأخيرة والهبرة الكبرى وبعدها ستسافر اختارت ضحيتها كان شاباً ثرياً لديه معرض سيارات في صنعاء لكن مسقط رأسه خارج المحافظة تولع بالشات والدردشة عبر الانترنت تواصلت معه وكانا يقضيان ساعات في الدردشة.. كانت دائما تدعوه للنزول إلى تعز خاصة بعدما علمت عن ثرائه و سيارته الفارهة.
وحرصت تجريع على سقاية زبائنها الكحوليات ليكونوا خارج «التغطية» ويسهل عليها اغواءهم بلا وعي وايضاً لتخفي اشياءها وصل ضحيتها الأخير من صنعاء استضافته في بيتها عدة أيام.. احضرت شخصاً بحجة أنه يريد شراء السيارة هي لاتريد شراء السيارة بل كل ذلك تمثيلية دبرتها لتأخذ السيارة وكل مابحوزته . ! اغوته بضعة أيام في ممارسة جنسية شاذة بحجة أنها «بكر» .. إلخ.
فوافقته اخيراً لممارسة الجنس كما بين الأزواج، لكن بشرط ان تحقنه بإبرة من المقويات الجنسية لكي يظل «رجال» إلى الصبح حسب الاعترافات.
وافق القبيلي، لكنه لم يصحو بعد ابداً.. كانت الحقنة منومة ربطت رجليه جيداً ووثقت يديه بسنتيان انتزعته من صدرها الذي لم ينكشف لأحد.. ومضت في خنقه ، فحاول المقاومة الفاترة، فاحضرت «سطل» ماء وغمست رأس الضيف فيه حتى فارق الحياة.
إلى هنا انتهى دور «وردة» لتبدأ دراما بقية الجريمة بيد الوجه الآخر للمنزل «المشبوه» وهو الشريك المتناوب على الظهور في المنزل الشاب «م. ن».
استفاد من مسلسل «ريه وسكينة» فانطلقت في الصباح الباكر إلى السوق لشراء الفحم والملح وقضيب النحاس ليحلل الجثة واقتاد معه عاملين أمرهما بحفر حفرة في حوش المنزل لدفن مااشتراه لحماية المنزل من الصواعق صدق العاملان الأمر وانهيا الحفر وذهبا إلى حال سبيلهم.
ثمة امرأة مجاورة للمنزل، في احد الادوار المعتلية لمنزل الحادث، سمعت ضوضاء الحفر واطلت من شرفة منزلها قائلة لزوجها بريبة وشك - هذه جارتنا الشابة التي لم ترد علي السلام في حوشها حفرة شبيهة بالقبر حل المساء بظلامه لتمضي عملية الدفن وردم التراب «بلا مراسم» وفي نفس الليلة اختفت وردة عن الانظار وانطلق رفيقها الشاب بسيارة الضحية القتيل وباع جنبيته المقدرة ب «100000» ريال فقط بمبلغ «70000» ريال.
وفي منتصف الليل من ذات اليوم انطلق بالسيارة «الفيتارا» صوب قريته الواقعة في مديرية المعافر ليصطدم بشخص في الخط السريع .. قام بإسعافه إلى مرفق صحي في الطريق وتركه باصابات ليست خطيرة مع شيئ من المال كتعويض للمصاب.
مع ظهور شمس صبيحة ذلك اليوم وصل «طقم» عسكري من مدينة تعز إلى قرية الشاب فلم يجدوها قالت امه ان الحادث سلامات، وقدر الله ولطف وان ولدها لم يصل إلى القرية بل عاد من مكان الحادث إلى مدينة تعز وان خبر الصدام وصل إلى الأم فقط بمكالمة هاتفية من الابن «الجاني» لم يأبه العسكر بشأن الحادث فوصولهم للقبض عليه قهراً كان بسبب بلاغ جماعي من جيران منزل الحدث الذي وصل إليه رجال الامن والجيران وفتحوا الحفرة وظهرت ملامح الجريمة البشعة.. وخيم الهلع والرعب على حي سوق الجملة في مدينة تعز
انتظر العسكر «الجاني» في الطريق المؤدية إلى قريته حتى وصل.
واستدعوه للعودة معهم إلى تعز حاول اقناعهم بأن المصاب بخير والأمور«عوافي» فتقمص أحد ضباط الطقم دور أب المصاب ،وأن حالة ابنه خطيرة.. استسلم الشاب لرجال الأمن للمثول أمام الادارة المختصة في مرور محافظة تعز.. وصل الجميع إلى بوابة ادارة البحث الجنائي بتعز فتغير لون الشاب وتساءل مستغرباً فلم يجبه أحد.
فتح محضر التحقيق في حادثة مقتل الضحية«فلان» أنكر الشاب أي صلة له بالحادث أوالقتيل لكنه أكد لرجال الأمن أن ثمة فتاة تصطاد شباب الانترنت ومراهقي الشوارع وتقتادهم إلى منزلها.. واستخرج لهم موقعها في شبكة الانترنت وصورتها الموضحة في هذه القصة وأنها صماء وتفعل كذا وكذا.. إلخ لكنه لايتواصل معها.
وبعد مراوغات وتضليل«يائس» انتبه أحد الضباط و بيده صورة وردة أن شبهاً كبيراً بينها وبين هذا الشاب.. وفوراً وجهت له أصابع الاتهام بأنه هو نفسه«وردة» وبطرق عدة لم يتكمن من الانكار .. انهار الشاب واعترف بكل شيء.
بأنه «مطعون» في رجولته ويتنكر بلباس فتاة بالبالطو والبرقع والحامورة والمكياج ومشية الدلال و حركات الاناث والتمثيل بأنه أصم حتى لاينكشف صوته الغليظ في أسماع عشاقه من شباب«النت» والهاتف السيار وأنه استأجر ذلك المنزل لممارسة اللواط باعتباره«فتاة بكر».. كل ليلة مع شاب بـ«3000» ريال فقط لكنه أنكر ارتكابه لأي جريمة قتل قبل هذه.
رجال الأمن توصلوا إلى هوية القتيل من أوراق سيارته ومن الجاني أيضاً وابلغوا عشيرته التي أقبلت مدججة بالسلاح لمدة اسبوع وأكثر مطالبين برأس الجاني ،لكن محكمة شرق تعز شكلت محاكمة عاجلة ـ درءاً للفتنة ـ وأصدرت حكماً بالقصاص لم يكتف ذوو القتيل بذلك بل طالبوا بالتعزير بعد الاعدام.. وهنا تنتهي القصة وربما تستجد احداث في الأيام القادمة.. من يدري؟!!!
منقول