~*~للأسف .. إبنتي لم تكن شرعية ...! ~*~

[إشراقة أمل]

للتنويه القصة حقيقية :
عاشها انسان اسمه "محمد الرمضاني "
و انسانة غير عادية.. اسمها ( ن. ق).
..!
إبنة غير شرعية..!

http://www.rayig.com/ch/pic2/ch20.jpg



http://www.shathaaya.com/vb/images/bullet.gif للتنويه سأورد بعض المقاطع باللهجة المحلية..
.
.



تعلقت بي كثيرا ..كانت تحدثني عن حجرتها المليئة بالدببة تحدثني عن صديقاتها عن شعرها الطويل, كنت أطلب منها أن أقوم بتمشيطه بكلتا يداي..كانت تخبرني حتى عن أبسط جزئيات حياتها عن كل شيء حتى المصائد و المقالب التي تقوم بوضعها لـ " البشكارة" الخادمة, أضحك معها قليلا و أقوم بتأنيبها أحيانا ..لم أكن أقول لها " متى استعبدتم الناس و قد ولدتهم أمهاتهم أحرار" .. كنت آخذها برفق الأبوة أقوم بتمشيط شعرها و تقبيل جبينها .. كنا نعيش و نحيا كـ أب و طفلة.. بكل براءة و أيضا بكل شقاوة ..
ذات يوم جاءت لتخبرني عن خطبتها و عن خطيبها كانت تسهب في الحديث عنه..كنت أنصت إليها بكل تؤدة و بكل تركيز.. أبتسم لابتسامتها ..أحزن لحزنها كنت أسب خطيبها أحيانا..!! و أحيانا أخرى أثني عليه..! لا لشيء سوى لأزرع ابتسامة على شفتيها..كانت تحب السوق و التبضع و شراء كل ما تهفو إليه..تحدثني عن لباسها الجديد و عن "الستايل" الجديد..و عن الموضة..! كنت أنصت إليها نعم أنصت حتى لثرثرتها الجميلة حتى ( دفاشتها كانت جميلة )..كتبتني كإنسان و كتبتها كعنوان..علمتني معاني الشعور الإنساني اختزلت عمري لمسافات طوال ..علمتني أن أعيش أبوة لم أعشها حتى قبل أن أخدش حياء زوجتي التي أبحث عن ملامحها ...!


كانت من أسرة ارستقراطية شيوخية المنبت..أميرة من أميرات عصر ٍ و وطن ..كل ذلك لم يكن ليهمني ما كان يهمني هو إحساس أبوة ..نعم كنت والدها ..! عرفتها عن طريق همس الأنامل و حفيف القصائد ..لا تعرف عني شيئا .. أحبتني و أحببتها ..ذات رد كتبت لي ردا طويلا ..و في النهاية ذيلته بعبارة " أحبك كثيرا أبي" ... ياااااااااااااه "أبــي" ..!! صدقت ذلك فكم كنت أنتظرها أن تنطق تلك العبارة.. مارست دور الأبوة .. لم تكن تجربة عن قصد إنما كانت تجربة عفوية عابرة.. و صادقة وروحية أكثر..! بعيدا عن هذا العالم المادي..

أخبرتني عن وفاة والدها قبل سنتين و كيف آلت حياتها بعده إلى جحيم كانت في أمس الحاجة إلى حنان أب ٍ إلى حضن اب إلى ابتسامة أب و منبعا ترتوي منه إحساسا و شعورا ساميا نبيلا ..مع الأيام وجدت ضالتها في (...) ..صادقتها و صدقتها الإحساس و الشعور ..نعم عشت أبا لفترة شهـــــور..!!
بعد فترة شهور مرت ضحكا و حزنا و ابتسامات و شيء من الشعور الانساني الذي كان يطفو من حين الى اخر ..على قلبي جاءتني تصعقني بخبر..

بعد أسبوعين بالضبط سيعقد قرانها و مباشرة ستزف الى رجل آخر جاء و انتزعها مني دون اذني..! نعم دون إذني..بربه كيف يفعل ذلك ..!!؟ ألست والدها ألا تنكح المرأة بأمر ولي أمرها..! لماذا أنا لا..! ألم أكن أبا بارا..!؟ أكنت جاحدا دور الأبوة..! فكم كنت أرتب نصوصها و أشاركها الحلم..وكم كنت أراجع و اتابع كتاباتها.. وكنت أوجهها وأحاول تهدئتها عند الغضب أحثها على الأخلاق على الفضيلة وكم كنت أسمع همس اناملها وكم كنت أربت على كتفيها..! طيب.. الا يشفع لي كل ذلك؟ لماذا اذن..!؟ أيحرمونني من حضور زفافها وأنا والدها.. كيف بهؤلاء القوم ..! كيف ينتهكون حرمة الأبوة ..!

لم يبق على الزفاف سوى خمسة أيام تبعث لي برسالة عاجلة جاءت مودعة.. تشاء الأقدار أن أكون متواجدا على قناة التواصل (المسنجر) أقصد بيتنا العتيق هناك أين كنت أمارس حنين الأبوة و أقبل جبينها .. تدخل فتسلم ..وأنا في حوار ذاتي لينتقل الحوار و يصبح خطابا ثنائيا.. أخاطبها " ن " هل ستغضبين مني يوما ما.. هل ستكرهينني يوما ما ..! هل ستعودين الي يوما ما ..!! يااااه قاتل هذا البعد إنها ابنتي اقسم انني شعرت بذلك.. أقسمت لي أنها لن تنساني ما حيت وأنني أبوها الروحي ..! عبارة كانت جديدة علي و لكنني مضطر لابتلاعها..! خوفا من صفعة الحقيقة المرة..

قبل العرس بـ يوم .. تدخل تسلم قائلة " باباتي اشتقت لك.. تولهت عليك..بالأمس بكيت كثيرا ..لا أستطيع تقبل حقيقة فراقك " من جانبي يدب الصمت..تسألني .. تستفسر صمتي ..تلح .. ترجو .. تستفهم و ...
أجيبها : " ن " لا تناديني بــ أبي ..! فـ ترد بشقاوتها المعهودة.. "باباتي بليز لا توترني و لا بزعل و بخليك تشتري لي هدية عشان تراضيني..!! " أكرر : أنا لست أباك... و ....


,

,

,


ياااه كم كنت غبيا عندما صارحتها بالحقيقة المرة..


وأن الفرق بين عمري و عمرها..
سنتين فقط لا غير...!!



,,




,

نقلتها لكم,, على لسان من عاش القصة..
استوقفتني كثيرا..
أحببت أن تشاركوني..
ولي عودة للتعليق,, بعد أن تشرفوني بتعليقاتكم عليها كـ قصة.. وموقف..
:)
دمتم على خير وطاعة

[LavendeR]

أحس بوجعه يطرق أبواب النسيان



ماذا نفعل عندما تقف الالتزمات الشرعية في وجه العواطف النادرة ؟



ماذا نفعل كي نكون شرعيين في دنيا لا تعترف إلا بشرعية العلاقات حتى وإن



كانت بريئة لا تشوبها شائبة ؟



^

I

I

I



لم تكن كلماتي إلا ردة شعور لهذه القصة الموجعة



لي عودة أخرى أكثر عقلانية عندما أفوق من الوجع



:drr05_38:

[أميرة العرب]

مساكم الله بالخيرات والمسرات


**

لا اجد فعلا ما اضيفه هنا :drr05_16:
فهل من يفقد والده يفتش فعلا عن بديل اخر,,
حتى ولو كان غير مناسباً ...!

**

شكراً لك اشراقة امل
وانتظر تعليقات البقية

**

درتكم أميرة العرب

[محمد المصيلحي عـودة]

قصة الوهم الذي زرعه في نفسه .. وسـقاه بالكذب .. والمراءاة ..
وأجبر مشاعره العطشى بتصديقه ، وهو أول الواثقين من كذبه وخداعه ،
وغرر بها أيضا لتصديقه .. تحت ستار المشاعر الوهمية
لابد أن تكون نهايتها الألم والجراح

أية أبوة ؟؟؟؟ ..
وأية بنوة يدعيها ؟؟!!!
وهو يعلم منذ البداية أن الفارق بينهما سنتين فقط

فليحصد نتيجة كذبه ووهمه وخداعه .. وهو يراها بين أحضان غيره ..
وليجرع كأس آلامه التي ملأها بالخداع والوهم والكذب

[عـــــــــــــــذوب]

قوه

درس جميل وعظة ما عرضتيه علينا اختي اشراقة امل ,, ولعل به من الحكمة
لمن ارادها ,,, واتعظ بها ..
فبالله عليكِ اي ابوة يدعي هذا واي مشاعر أنبأته ذلك ؟
ماسنجر وتشات وأبوة ...! أبداً لا تتفق ( أقلها بناظري ) ,,

ولنفترض افتراضاً لا يصيب 50 % أنه اعتبرها ابنة له ,,
فالمفترض أن يفرح لها وتغمره السعادة لمجرد شعوره بأن ابنته
ستتزوج وتكن بكنف رجل يحميها ,, وسيطمئن عندئذٍ باله
وقلبه عليها ,, ( شعور طبيعي لأي أب )



لكني أعاود لرأيي الاول بأن أي علاقة غير شرعية فهي وهمية ولا اساس لها
من الصحة وما بني على باطل فهو باطل ,,,


شكراً جزيلاً اختي
:252:

[إشراقة أمل]

أحس بوجعه يطرق أبواب النسيان






ماذا نفعل عندما تقف الالتزمات الشرعية في وجه العواطف النادرة ؟


ماذا نفعل كي نكون شرعيين في دنيا لا تعترف إلا بشرعية العلاقات حتى وإن


كانت بريئة لا تشوبها شائبة ؟


^I

I

I


لم تكن كلماتي إلا ردة شعور لهذه القصة الموجعة


لي عودة أخرى أكثر عقلانية عندما أفوق من الوجع




:drr05_38:
ليست الدنيا التي لا تعترف بشرعية تلك العلاقات..
بل هو عقل.. ومبادئ تحكمنا..
حتى وإن كانت القصة المذكورة لا تشوبها شائبة.. سوى وجعٌ اكتسى نهايتها
فنهايات مثيلاتها,, مرارة وحسرة..

أبهجني حضورك..
وأنتظر عودتك بـ كل شوق :)

دمتِ على خير وطاعة

[إشراقة أمل]

مساكم الله بالخيرات والمسرات


**

لا اجد فعلا ما اضيفه هنا :drr05_16:
فهل من يفقد والده يفتش فعلا عن بديل اخر,,
حتى ولو كان غير مناسباً ...!

**

شكراً لك اشراقة امل
وانتظر تعليقات البقية

**

درتكم أميرة العرب
الوالد.. تاج على الرأس.. وسند ظهر..
لن يعوضه أي شخص آخر..
مهما بدا مناسبا

ممتنة لمرورك أميرتنا..

وأنا معك,, أنتظر البقية :)

دمتِ على خير وطاعة

[Petals]

مـــــن أجل هــذا


كرهت قصص ( المفروض ) واقعية :237: ، وهوايَ للأدب..





لفضـــاء أنقــى (!) :269:






محمد المصيلحي عـودة كفى ووفى



( العقــل زينة ) ولو كــــ( عقلي ) :212:

[EDrara]

اشراقات الآمال

من شاهد ليس كمن سمع
ومن عاش ليس كمن لمس وناظر وسهر وتعب

الابوة ليست خلف الشاشات
الابوة احساس ومشاعر وتربية ومعلومات ومسئولية

مهما يكن فلن يعي الابوة إلا من عاش التجربة وذاق حلاوتها ومرارتها ومسئولياتها

شعور اشبهه بحب المراهقة
شكرا لك

[MoStWaNtEd]

سنتين؟!..

طيب نجي للتفصيل الممل..

كيف يعني؟ هم اثنين ماهم عارفين بدا الفرق؟!..

طلع بعدين ان البنت ما هي عارفه بالفرق..

سألت: اش هي ما عندها عيون عشان تشوف زي الناس؟!!..

طلع ان الهرجه كلها في الانترنت :179:

طيب وانا أدافع عنه ليه..

يبغى يفهمني انه حس بأنه والدها بهذا العمر..

طيب صدقتك :179:

---- كويس بيتالز فهمتني والا كنت بجيب العيد :D ------

PEACE

[عابده لله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساكِ الله بالخيـــر شروقي ..

شوفي يا معوده الوضع كله هلس بهلس لاحدن يقولي أبوها
ولا امها بعـــد ..يعني يعني الرجال ضحى كثير عشان يكون
الأب الروحي ليها :223:

أتفق كثير مع استاذي المصيلحي ومع الغالية اميرة العرب
والغاليه عـــذوب فـ هو حط نفسه بوهم وعاشه هذا ان كان
هو صادق بمشاعره واشك في جي عشان الغريزة موجوده
من يوم الله خلقها بالمره والرجَال ..

وبعدين لو كل وحده اخذت وكلمت ماسنجر كل من قال لها انه
مشاعره لها مشاعر ابوَة واخوَة صادقة كان صارت الحكاية سلطه
وكان كل من هب ودب ادعى هالعلاقة المقدسة ونال من أي وحده
بهذه الحجة الوهمية .. ( ! )

ولا ننسى عاداتنا وتقاليدنا وعُرفنا هي الجزء الأكبر من حياتنا اللي
بنعيشها ولو ما مشينا عليها كان اختلط الحابل بالنابل والوضع اصبح
انفلات مب طبيعي ودخل الشيطان بكل شيء ...( ! )

ولو أفترضت كافتراض عــذوب انه صدق كان ( أبو روحي ) لها فـ المفروض
يفرح لفرحها ومب ضروري انه يمارس حنين الأبوة و يُقبل جبينها
ويربت على كتفهـــا تكفيه دعواته الصادقة لــها ...

أشكرك من الاعماق شروقي وربي يبارك فيكِ وفي عقليتك
ونصيحة اخيرة :

( الرجال كالذئاب أحترسن يا بنات منهم لا أبوكن ولا أمكن بعد :150: )

.
.


عابده

[EDrara]

عابدة خير
ايش فيك معصبة؟

[رحاب]

لابديل لأحــــد!

رغم أني أحترمت هذا الرجل كثيرا
يكفي إنه داس على قلبه وتعامل معها بأبوة ....أفضل من غيره بكثير من يتقن الخداع ويمارس الصيد بإحتراف

وفي الأخير فقد كل شئ قلبه وفتاته أو أبنته كما كان يحب تلوين الموضوع

هنا تعلمت أننا نعيش الوهم بحذافيره إذا أردنا ذلك ونمارس مالا حق لنا بحجج واهية وفي الأخير نؤذي قلوبنا ولا نحصد سوى الوجع والحزن!!

ولنتأكد بأنه الشئ الغير حقيقي....دوما نهايته سراب!

دمتِ بخير أملي|238|

[إشراقة أمل]

قصة الوهم الذي زرعه في نفسه .. وسـقاه بالكذب .. والمراءاة ..
وأجبر مشاعره العطشى بتصديقه ، وهو أول الواثقين من كذبه وخداعه ،
وغرر بها أيضا لتصديقه .. تحت ستار المشاعر الوهمية
لابد أن تكون نهايتها الألم والجراح

أية أبوة ؟؟؟؟ ..
وأية بنوة يدعيها ؟؟!!!
وهو يعلم منذ البداية أن الفارق بينهما سنتين فقط

فليحصد نتيجة كذبه ووهمه وخداعه .. وهو يراها بين أحضان غيره ..
وليجرع كأس آلامه التي ملأها بالخداع والوهم والكذب
صدقت.. العواقب مؤلمة له..
يستحقها
فـما بني على باطل,, خلّف باطلا..

ممتنة لوجودك الطيب أستاذي محمد

دمت على خير وطاعة

[إشراقة أمل]

قوه

درس جميل وعظة ما عرضتيه علينا اختي اشراقة امل ,, ولعل به من الحكمة
لمن ارادها ,,, واتعظ بها ..
فبالله عليكِ اي ابوة يدعي هذا واي مشاعر أنبأته ذلك ؟
ماسنجر وتشات وأبوة ...! أبداً لا تتفق ( أقلها بناظري ) ,,

ولنفترض افتراضاً لا يصيب 50 % أنه اعتبرها ابنة له ,,
فالمفترض أن يفرح لها وتغمره السعادة لمجرد شعوره بأن ابنته
ستتزوج وتكن بكنف رجل يحميها ,, وسيطمئن عندئذٍ باله
وقلبه عليها ,, ( شعور طبيعي لأي أب )



لكني أعاود لرأيي الاول بأن أي علاقة غير شرعية فهي وهمية ولا اساس لها
من الصحة وما بني على باطل فهو باطل ,,,


شكراً جزيلاً اختي
:252:
يا هلا وغلا بالغالية :)

صدقتِ.. هو درس وعبرة,, لمن أراد أن يعتبر
أما شعوره عند سماع خبر زواجها.. فـ شعور طبيعي لـ أي علاقة مشبوهة

ممتنة لمرورك العذب..

دمتِ على خير وطاعة

[إشراقة أمل]

مـــــن أجل هــذا


كرهت قصص ( المفروض ) واقعية :237: ، وهوايَ للأدب..





لفضـــاء أنقــى (!) :269:






محمد المصيلحي عـودة كفى ووفى



( العقــل زينة ) ولو كــــ( عقلي ) :212:
وأنا من أجل هذا.. كرهت قصصاً (جد) واقعية..

:)

بيتالز,, سعيدة بحضورك..

دمتِ على خير وطاعة

[إشراقة أمل]

اشراقات الآمال

من شاهد ليس كمن سمع
ومن عاش ليس كمن لمس وناظر وسهر وتعب

الابوة ليست خلف الشاشات
الابوة احساس ومشاعر وتربية ومعلومات ومسئولية

مهما يكن فلن يعي الابوة إلا من عاش التجربة وذاق حلاوتها ومرارتها ومسئولياتها

شعور اشبهه بحب المراهقة
شكرا لك
((مهما يكن فلن يعي الابوة إلا من عاش التجربة وذاق حلاوتها ومرارتها ومسئولياتها))

صدقت أخي الفاضل أبو عبد الملك..
كلمات واقعية..

فالأبوة لا يعيشها سوى من ذاق التجربة..
ومن لم يمتلك الأب.. لن يعوضه أي حنان آخر عن ذلك الأب..


جد ممتنة أنا لحضورك..

دمت على خير وطاعة

[إشراقة أمل]

سنتين؟!..

طيب نجي للتفصيل الممل..

كيف يعني؟ هم اثنين ماهم عارفين بدا الفرق؟!..

طلع بعدين ان البنت ما هي عارفه بالفرق..

سألت: اش هي ما عندها عيون عشان تشوف زي الناس؟!!..

طلع ان الهرجه كلها في الانترنت :179:

طيب وانا أدافع عنه ليه..

يبغى يفهمني انه حس بأنه والدها بهذا العمر..

طيب صدقتك :179:

---- كويس بيتالز فهمتني والا كنت بجيب العيد :D ------

PEACE
:drr05_19:

أضحك الله سنكم أخي MoStWaNtE ..
ممتنة لمرورٍ كهذا..

دمت على خير وطاعة

[إشراقة أمل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساكِ الله بالخيـــر شروقي ..

شوفي يا معوده الوضع كله هلس بهلس لاحدن يقولي أبوها
ولا امها بعـــد ..يعني يعني الرجال ضحى كثير عشان يكون
الأب الروحي ليها :223:

أتفق كثير مع استاذي المصيلحي ومع الغالية اميرة العرب
والغاليه عـــذوب فـ هو حط نفسه بوهم وعاشه هذا ان كان
هو صادق بمشاعره واشك في جي عشان الغريزة موجوده
من يوم الله خلقها بالمره والرجَال ..

وبعدين لو كل وحده اخذت وكلمت ماسنجر كل من قال لها انه
مشاعره لها مشاعر ابوَة واخوَة صادقة كان صارت الحكاية سلطه
وكان كل من هب ودب ادعى هالعلاقة المقدسة ونال من أي وحده
بهذه الحجة الوهمية .. ( ! )

ولا ننسى عاداتنا وتقاليدنا وعُرفنا هي الجزء الأكبر من حياتنا اللي
بنعيشها ولو ما مشينا عليها كان اختلط الحابل بالنابل والوضع اصبح
انفلات مب طبيعي ودخل الشيطان بكل شيء ...( ! )

ولو أفترضت كافتراض عــذوب انه صدق كان ( أبو روحي ) لها فـ المفروض
يفرح لفرحها ومب ضروري انه يمارس حنين الأبوة و يُقبل جبينها
ويربت على كتفهـــا تكفيه دعواته الصادقة لــها ...

أشكرك من الاعماق شروقي وربي يبارك فيكِ وفي عقليتك
ونصيحة اخيرة :

( الرجال كالذئاب أحترسن يا بنات منهم لا أبوكن ولا أمكن بعد :150: )

.
.


عابده
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هلا وغلا عبودة

شوية شوية.. لو أنا كاتب القصة.. كان اعتزلت النت من ردك هذا|297|

تدرين انك صادقة..
والأب أب.. محد بياخذ مكانه

وهو على قولتك.. لو كان يكن لها مشاعر أبوة كما زعم..
كان المفروض انه يفرح بـ فرحها..
لكن.. الشيطان شاطر.. قال أبوها قال :drr05_16:

وأنا أأكد على نصيحتك يلغالية

ممتنة لمرورك عبودة
:256:
دمتِ على خير وطاعة

[إشراقة أمل]

لابديل لأحــــد!

رغم أني أحترمت هذا الرجل كثيرا
يكفي إنه داس على قلبه وتعامل معها بأبوة ....أفضل من غيره بكثير من يتقن الخداع ويمارس الصيد بإحتراف

وفي الأخير فقد كل شئ قلبه وفتاته أو أبنته كما كان يحب تلوين الموضوع

هنا تعلمت أننا نعيش الوهم بحذافيره إذا أردنا ذلك ونمارس مالا حق لنا بحجج واهية وفي الأخير نؤذي قلوبنا ولا نحصد سوى الوجع والحزن!!

ولنتأكد بأنه الشئ الغير حقيقي....دوما نهايته سراب!

دمتِ بخير أملي|238|
لا بديل لأحـد..
خاصة إن كان هذا الأحد.. أب أو أم..

نعيش الوهم بحذافيره إذا أردنا ذلك..
معبرة عبارتك هذه.. وتحكي واقع كثير ممن يعيش هذه القصص..

ممتنة أنا لمرور عذبٍ كهذا..

...
على الهامش..
وحشتيني
...

دمتِ على خير وطاعة