ابوفهد
28-01-2006, 11:14 PM
عبدالله زقيل / الساحات
الحمدُ للهِ وبعدُ ؛
" عِشْ رَجَباً تَرَ عَجَباً " ... عبارةٌ مشهورةٌ في كتبِ الأمثالِ ، يشرحها أبو الفضلِ الميداني في " مجمعِ الأمثالِ " فيقولُ : " قَالوا من حديثه : إن الحارث بن عُبَاد بن قيس بن ثَعْلَبة - حكيمٌ جاهلي ، كان شجاعاً من الساداتِ ، شاعراً ، وعَمَّرَ طويلاً حتى مات سنة 50 قبل الهجرةِ - طلَّق بَعض نسائه من بعد ما أسنَّ وخَرِف ، فخَلَفَ عليها بعده رجل كانت تُظْهر له من الوَجْدِ به مالم تكن تظهر للحارث، فلقي زوجُها الحارثَ فأخبره بمنزلته منها، فَقَال الحارث : عِشْ رَجَباً تَرَ عَجَباً ، فأرسلها مَثَلاً .
قَال أبو الحسن الطوسي : يريد عِشْ رَجَباً بعد رجب ، فحذف ، وقيل : رجب كناية عن السَّنَة لأنه يحدث بحدوثها ، ومن نَظَر في سنةٍ واحدة ورأى تغير فصولها قاس الدهر كله عليها ، فكأنه قَال : عِشْ دهراً تَرَ عجائب ، وعيش الإنسان ليس إليه ، فيصح له الأمر به ، ولكنه محمول على معنى الشرط ، أي : إن تَعِشْ تَرَ ، والأمر يتضمن هذا المعنى في قولك : زُرْنِي أُكْرِمْكَ " .ا.هـ.
وهناك عبارةٌ مشابهةٌ وهي : " إنْ تَعِشْ تَرَ ما لَمْ تَرَه " قال عنها أبو الفضلِ الميداني أيضاً : " هذا مثلُ قولهم " عِشْ رَجَباً تَرَ عَجَباً " قال أبو عُيَيْنَةَ المهلبيّ :
قل لِمَنْ أبْصَرَ حالا مُنْكَرَهْ * * * * وَرَأَى مِنْ دَهْرِهِ ما حَيَّرَهْ
ليس بالمنكر ما أبصرته * * * * كل من عاش يَرَى ما لم يَرَهْ
ويروى رأى ما لم يره " .ا.هـ.
" هيئةُ الصحفيين السعوديين " هيئةٌ رسميةٌ أُسست في بلادِ الحرمين ، وقبل تأسيسها شهدت عمليةَ مخاضٍ صعبةٍ بسببِ أناسٍ أكل الدهرُ منهم وشرب ، وأرادوا فرض أنفسهم بقوةِ السلطانِ ونجحوا في ذلك ! ... لا أريدُ الخوض في عمليةِ المخاضِ التي مرت بها فقد سار بأخبارها الركبانُ ، وتقززت من أسماعها الآذانُ ، ولعلكم ترجعون إلى أخبارها عند ممارسي العملِ الصحفي وكما قال الشاعرُ :
تُسَائِلَ عن حُصَيْنٍ كُلَّ رَكْبٍ * * * وعنْدَ جُهَيْنَةَ الْخَبَرُ اليَقِنُ
نظرتُ في اختصصاتِ ومسؤولياتِ الهيئةِ فرأيتُ عجباً ، وكأنك تقرأُ في لائحةٍ في إحدى دولِ الغربِ ، لا ذكر للمنطلقاتِ التي ينطلق منها الصحفي المسلم ! ولا فيها ذكرٌ لاحترامِ دستورِ بلادِ الحرمين الذي قامت عليه وهما الكتابُ والسنةُ ! لذلك قلتُ : " سبحان الله ! أبناءُ بلادِ الحرمين والذين يعكسون صورةً عن الصحافةِ والصحفيين في بلادهم لا يوجد في الاختصصاتِ بندٌ واحدٌ عن احترامِ دستورِ البلادِ ! أو الدفاع عن ثوابتِ ورموزِ الأمةِ المسلمةِ ! وقد عرضتها كاملةً في آخر مقالي .
الشارعُ السعودي بخاصةٍ والعالمُ الإسلامي بعامةٍ يشهدُ غلياناً وغضباً في هذه الأيامِ بعد النيلِ من أفضلِ البشرِ نبينا محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلم في الصحفِ الدنماركيةِ والنرويجيةِ ، وقام مجلسُ الوزراءِ والشورى ومفتي عام المملكةِ مشكورين بالاستنكارِ والشجبِ على تلك الدويلةِ الصغيرةِ ، واتخذت حكومةُ المملكةِ خطواتٍ عمليةٍ ضد الحريةِ الفكريةِ المزعومةِ فسحبتِ السفيرَ السعودي في الدنمارك ، وقاطع التجارُ والناسُ في بلادِ الحرمين البضائعَ الدنماركية والنرويجية في خطوةٍ للضغط الاقتصادي على تلك الدويلةِ الصغيرةِ ...
عند هذا الغليانِ والغضبِ العامِ في بلادنا نجدُ أن " هيئةُ الصحفيين السعوديين " مازالت في سباتٍ عميقٍ لا أدري هل هو سباتٌ استخدمت فيه الحبوبُ المنومةُ أم أنه سباتٌ طبيعي ؟!
لم نسمع أو نقرأ بياناً انتصاراً للنبي صلى اللهُ عليه وسلم الذي خرجت دعوتهُ من أرض الجزيرةِ التي يعيشون فيها ، وينعمون برسالتهِ صلواتُ اللهُ وسلامهُ عليه .
وإن تعجب فعجبٌ أمرِ هذه الهيئةِ لقد أصدرت بياناتٍ كثيرةٍ لأمورٍ لا تساوي شيئاً في مقابلِ الطعنِ في رسولِ البشرية جمعاء ، خذ على سبيلِ المثال جمعتها من محرك البحث " قوقل " ، وأكتفي بالعناوين :
هيئة الصحفيين السعوديين تدين الاعتداء الآثم على الزميلة مي شدياق !!!
هيئة الصحفيين السعوديين تدين اغتيال سمير قصير !!!
هيئة الصحفيين السعوديين تدين انفجارات لندن !!!
بيان من هيئة الصحفيين السعوديين حول احتجاز صحفيين فرنسيين !!!
والأسئلةُ المطروحةُ
ياهيئةَ الصحفيين السعوديين ... هل من ذكروا في البياناتِ الآنفةِ أغلى عندكم من رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم ؟!
هل استخسرتم في سبيل نصرةِ إمامنا وقدوتنا صلى اللهُ عليه بياناً استنكارياً للصحفِ الدنماركية والنرويجية ؟!
أليس مَنْ قام بالسخريةِ من النبي صلى اللهُ عليه وسلم له علاقة مباشرة بالصحافةِ التي أنتم تمثلونها في بلادِ الحرمين ؟!
أسألُ اللهَ أن يوقظ هيئةَ الصحفيين السعوديين من سباتها العميق ، وأن يكونَ عندها الغيرةُ على رسولنا وحبيبنا وقدوتنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم مثل غيرتها على المذكورين في بياناتهم .
وكما قيل في المثلِ : " عِشْ رَجَباً تَرَ عَجَباً " ...
ج - تشمل اختصاصات ومسؤوليات الهيئة ما يلي :
1 - التأكيد على منسوبي الهيئة بضرورة الالتزام بالمصداقية واحترام المتلقي خلال ممارسة عملهم الصحفي.
2 - التأكيد على أهمية دعم قضايا التنمية في المملكة والعمل على تحقيق مبدأ تعاون المواطن مع المؤسسات الحكومية للمحافظة على تماسك واستقرار المجتمع السعودي.
3 - تنظيم وتنشيط وتطوير النشاط المهني للعاملين في الحقل الصحفي.
4 - العمل على الارتقاء بمستوى المهنة وتنمية قدرات العاملين بهذا الحقل.
5 - التأكيد على منسوبيها بأهمية ان تكون الصحافة أمينة في ايصال الافكار والحقائق والمشاعر والآراء على أساس حرية العمل الصحفي مقابل تحملهم المسؤولية.
6 - التأكيد على أهمية ان يكون التنافس الصحفي بين الوسائل الاعلامية بهدف تقديم خدمة أفضل مع احترام حقوق النشر للافراد والمؤسسات.
7 - العمل على صيانة كافة حقوق الصحفيين والدفاع عنها لدى مختلف الجهات.
8 - السعي لتوثيق العلاقة بين الهيئة وأصحاب المنشآت الصحفية والاعلامية بما يخدم مصالح الطرفين.
9 - توعية منسوبيها بالعمل على مراعاة الالتزام بتقاليد المهنة وآدابها ومبادئها.
10 - العمل على تسوية المنازعات بين أعضاء الهيئة أو بينهم وبين المنشآت التي يعملون بها.
11 - السعي لدى الجهات المعنية بهدف توفير الفرص التعليمية والتدريبية على المهارات الفنية والتقنية بما يسهم في رفع مستوى الكفاءة والقدرة لأعضاء الهيئة.
12 - توثيق العلاقات مع الهيئات والاتحادات الدولية المماثلة للاستفادة من خبراتها واسهاماتها بالرقي بمهنة الصحافة والصحفيين السعوديين.
13 - تحقيق التواصل وتوطيد العلاقة بين ممارسي الأنشطة الصحفية لخلق التعاون فيما بينهم.
14 - حث المؤسسات الإعلامية على اكتشاف ورعاية وتشجيع المبدعين في مجال العمل الصحفي وإتاحة الفرص أمام العناصر الشابة وتذليل العقبات التي تعترض سبيلهم.
15 - أية نشاطات ومزايا أخرى تساهم في دعم منسوبيها.
فعلا للاسف الشديد لم نقراء أي مقالات او تفاعل او تغطيات منهم للقضية
لكن من المؤسف أن تكون بياناتهم لإمور تافة مثله
جزاكم الله كل خير أخي عبدالله
الحمدُ للهِ وبعدُ ؛
" عِشْ رَجَباً تَرَ عَجَباً " ... عبارةٌ مشهورةٌ في كتبِ الأمثالِ ، يشرحها أبو الفضلِ الميداني في " مجمعِ الأمثالِ " فيقولُ : " قَالوا من حديثه : إن الحارث بن عُبَاد بن قيس بن ثَعْلَبة - حكيمٌ جاهلي ، كان شجاعاً من الساداتِ ، شاعراً ، وعَمَّرَ طويلاً حتى مات سنة 50 قبل الهجرةِ - طلَّق بَعض نسائه من بعد ما أسنَّ وخَرِف ، فخَلَفَ عليها بعده رجل كانت تُظْهر له من الوَجْدِ به مالم تكن تظهر للحارث، فلقي زوجُها الحارثَ فأخبره بمنزلته منها، فَقَال الحارث : عِشْ رَجَباً تَرَ عَجَباً ، فأرسلها مَثَلاً .
قَال أبو الحسن الطوسي : يريد عِشْ رَجَباً بعد رجب ، فحذف ، وقيل : رجب كناية عن السَّنَة لأنه يحدث بحدوثها ، ومن نَظَر في سنةٍ واحدة ورأى تغير فصولها قاس الدهر كله عليها ، فكأنه قَال : عِشْ دهراً تَرَ عجائب ، وعيش الإنسان ليس إليه ، فيصح له الأمر به ، ولكنه محمول على معنى الشرط ، أي : إن تَعِشْ تَرَ ، والأمر يتضمن هذا المعنى في قولك : زُرْنِي أُكْرِمْكَ " .ا.هـ.
وهناك عبارةٌ مشابهةٌ وهي : " إنْ تَعِشْ تَرَ ما لَمْ تَرَه " قال عنها أبو الفضلِ الميداني أيضاً : " هذا مثلُ قولهم " عِشْ رَجَباً تَرَ عَجَباً " قال أبو عُيَيْنَةَ المهلبيّ :
قل لِمَنْ أبْصَرَ حالا مُنْكَرَهْ * * * * وَرَأَى مِنْ دَهْرِهِ ما حَيَّرَهْ
ليس بالمنكر ما أبصرته * * * * كل من عاش يَرَى ما لم يَرَهْ
ويروى رأى ما لم يره " .ا.هـ.
" هيئةُ الصحفيين السعوديين " هيئةٌ رسميةٌ أُسست في بلادِ الحرمين ، وقبل تأسيسها شهدت عمليةَ مخاضٍ صعبةٍ بسببِ أناسٍ أكل الدهرُ منهم وشرب ، وأرادوا فرض أنفسهم بقوةِ السلطانِ ونجحوا في ذلك ! ... لا أريدُ الخوض في عمليةِ المخاضِ التي مرت بها فقد سار بأخبارها الركبانُ ، وتقززت من أسماعها الآذانُ ، ولعلكم ترجعون إلى أخبارها عند ممارسي العملِ الصحفي وكما قال الشاعرُ :
تُسَائِلَ عن حُصَيْنٍ كُلَّ رَكْبٍ * * * وعنْدَ جُهَيْنَةَ الْخَبَرُ اليَقِنُ
نظرتُ في اختصصاتِ ومسؤولياتِ الهيئةِ فرأيتُ عجباً ، وكأنك تقرأُ في لائحةٍ في إحدى دولِ الغربِ ، لا ذكر للمنطلقاتِ التي ينطلق منها الصحفي المسلم ! ولا فيها ذكرٌ لاحترامِ دستورِ بلادِ الحرمين الذي قامت عليه وهما الكتابُ والسنةُ ! لذلك قلتُ : " سبحان الله ! أبناءُ بلادِ الحرمين والذين يعكسون صورةً عن الصحافةِ والصحفيين في بلادهم لا يوجد في الاختصصاتِ بندٌ واحدٌ عن احترامِ دستورِ البلادِ ! أو الدفاع عن ثوابتِ ورموزِ الأمةِ المسلمةِ ! وقد عرضتها كاملةً في آخر مقالي .
الشارعُ السعودي بخاصةٍ والعالمُ الإسلامي بعامةٍ يشهدُ غلياناً وغضباً في هذه الأيامِ بعد النيلِ من أفضلِ البشرِ نبينا محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلم في الصحفِ الدنماركيةِ والنرويجيةِ ، وقام مجلسُ الوزراءِ والشورى ومفتي عام المملكةِ مشكورين بالاستنكارِ والشجبِ على تلك الدويلةِ الصغيرةِ ، واتخذت حكومةُ المملكةِ خطواتٍ عمليةٍ ضد الحريةِ الفكريةِ المزعومةِ فسحبتِ السفيرَ السعودي في الدنمارك ، وقاطع التجارُ والناسُ في بلادِ الحرمين البضائعَ الدنماركية والنرويجية في خطوةٍ للضغط الاقتصادي على تلك الدويلةِ الصغيرةِ ...
عند هذا الغليانِ والغضبِ العامِ في بلادنا نجدُ أن " هيئةُ الصحفيين السعوديين " مازالت في سباتٍ عميقٍ لا أدري هل هو سباتٌ استخدمت فيه الحبوبُ المنومةُ أم أنه سباتٌ طبيعي ؟!
لم نسمع أو نقرأ بياناً انتصاراً للنبي صلى اللهُ عليه وسلم الذي خرجت دعوتهُ من أرض الجزيرةِ التي يعيشون فيها ، وينعمون برسالتهِ صلواتُ اللهُ وسلامهُ عليه .
وإن تعجب فعجبٌ أمرِ هذه الهيئةِ لقد أصدرت بياناتٍ كثيرةٍ لأمورٍ لا تساوي شيئاً في مقابلِ الطعنِ في رسولِ البشرية جمعاء ، خذ على سبيلِ المثال جمعتها من محرك البحث " قوقل " ، وأكتفي بالعناوين :
هيئة الصحفيين السعوديين تدين الاعتداء الآثم على الزميلة مي شدياق !!!
هيئة الصحفيين السعوديين تدين اغتيال سمير قصير !!!
هيئة الصحفيين السعوديين تدين انفجارات لندن !!!
بيان من هيئة الصحفيين السعوديين حول احتجاز صحفيين فرنسيين !!!
والأسئلةُ المطروحةُ
ياهيئةَ الصحفيين السعوديين ... هل من ذكروا في البياناتِ الآنفةِ أغلى عندكم من رسولِ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم ؟!
هل استخسرتم في سبيل نصرةِ إمامنا وقدوتنا صلى اللهُ عليه بياناً استنكارياً للصحفِ الدنماركية والنرويجية ؟!
أليس مَنْ قام بالسخريةِ من النبي صلى اللهُ عليه وسلم له علاقة مباشرة بالصحافةِ التي أنتم تمثلونها في بلادِ الحرمين ؟!
أسألُ اللهَ أن يوقظ هيئةَ الصحفيين السعوديين من سباتها العميق ، وأن يكونَ عندها الغيرةُ على رسولنا وحبيبنا وقدوتنا محمدٍ صلى الله عليه وسلم مثل غيرتها على المذكورين في بياناتهم .
وكما قيل في المثلِ : " عِشْ رَجَباً تَرَ عَجَباً " ...
ج - تشمل اختصاصات ومسؤوليات الهيئة ما يلي :
1 - التأكيد على منسوبي الهيئة بضرورة الالتزام بالمصداقية واحترام المتلقي خلال ممارسة عملهم الصحفي.
2 - التأكيد على أهمية دعم قضايا التنمية في المملكة والعمل على تحقيق مبدأ تعاون المواطن مع المؤسسات الحكومية للمحافظة على تماسك واستقرار المجتمع السعودي.
3 - تنظيم وتنشيط وتطوير النشاط المهني للعاملين في الحقل الصحفي.
4 - العمل على الارتقاء بمستوى المهنة وتنمية قدرات العاملين بهذا الحقل.
5 - التأكيد على منسوبيها بأهمية ان تكون الصحافة أمينة في ايصال الافكار والحقائق والمشاعر والآراء على أساس حرية العمل الصحفي مقابل تحملهم المسؤولية.
6 - التأكيد على أهمية ان يكون التنافس الصحفي بين الوسائل الاعلامية بهدف تقديم خدمة أفضل مع احترام حقوق النشر للافراد والمؤسسات.
7 - العمل على صيانة كافة حقوق الصحفيين والدفاع عنها لدى مختلف الجهات.
8 - السعي لتوثيق العلاقة بين الهيئة وأصحاب المنشآت الصحفية والاعلامية بما يخدم مصالح الطرفين.
9 - توعية منسوبيها بالعمل على مراعاة الالتزام بتقاليد المهنة وآدابها ومبادئها.
10 - العمل على تسوية المنازعات بين أعضاء الهيئة أو بينهم وبين المنشآت التي يعملون بها.
11 - السعي لدى الجهات المعنية بهدف توفير الفرص التعليمية والتدريبية على المهارات الفنية والتقنية بما يسهم في رفع مستوى الكفاءة والقدرة لأعضاء الهيئة.
12 - توثيق العلاقات مع الهيئات والاتحادات الدولية المماثلة للاستفادة من خبراتها واسهاماتها بالرقي بمهنة الصحافة والصحفيين السعوديين.
13 - تحقيق التواصل وتوطيد العلاقة بين ممارسي الأنشطة الصحفية لخلق التعاون فيما بينهم.
14 - حث المؤسسات الإعلامية على اكتشاف ورعاية وتشجيع المبدعين في مجال العمل الصحفي وإتاحة الفرص أمام العناصر الشابة وتذليل العقبات التي تعترض سبيلهم.
15 - أية نشاطات ومزايا أخرى تساهم في دعم منسوبيها.
فعلا للاسف الشديد لم نقراء أي مقالات او تفاعل او تغطيات منهم للقضية
لكن من المؤسف أن تكون بياناتهم لإمور تافة مثله
جزاكم الله كل خير أخي عبدالله