المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الإدارة بالحب



EDrara
10-08-2005, 09:51 PM
يقول الدكتور ميسرة وسائل التربية بالحب أو لغة الحب أو أبجديات الحب هي ثمانية



كلمة الحب ، نظرة الحب ، لقمة الحب ، لمسة الحب ، دثار الحب ، ضمة الحب ، قبلة الحب ، بسمة الحب

الأولى : كلمة الحب

كم كلمة حب نقولها لأبنائنا ( في دراسة تقول أن الفرد إلى أن يصل إلى عمر المراهقة يكون قد سمع مالا يقل عن ستة عشر ألف كلمة سيئة ولكنه لا يسمع إلاّ بضع مئات كلمة حسنة )

إن الصور التي يرسمها الطفل في ذهنه عن نفسه هي أحد نتائج الكلام الذي يسمعه ، وكأن الكلمة هي ريشة رسّام إمّا أن يرسمها بالأسود أو يرسمها بألوان جميلة . فالكلمات التي نريد أن نقولها لأطفالنا إمّا أن تكون خيّرة وإلا فلا بعض الآباء يكون كلامه لأبنائه ( حط من القيمة ، تشنيع ، استهزاء بخلقة الله ) ونتج عن هذا لدى الأبناء [ انطواء ، عدوانية ، مخاوف ، عدم ثقة بالنفس]

الثانية : نظرة الحب
اجعل عينيك في عين طفلك مع ابتسامة خفيفة وتمتم بصوت غير مسموع بكلمة ( أحبك يا فلان ) 3 أو 5 أو 10 مرات ، فإذا وجدت استهجان واستغراب من ابنك وقال ماذا تفعل يا أبي فليكن جوابك { اشتقت لك يا فلان } فالنظرة وهذه الطريقة لها أثر ونتائج غير عاديه .

الثالثة : لقمة الحب

لا تتم هذه الوسيلة إلاّ والأسرة مجتمعون على سفرة واحدة [ نصيحة .. على الأسرة ألاّ يضعوا وجبات الطعام في غرفة التلفاز ] حتى يحصل بين أفراد الأسرة نوع من التفاعل وتبادل وجهات النظر .. وأثناء تناول الطعام ليحرص الآباء على وضع بعض اللقيمات في أفواه أطفالهم . [ مع ملاحظة أن المراهقين ومن هم في سن الخامس والسادس الابتدائي فما فوق سيشعرون أن هذا الأمر غير مقبول ] فإذا أبى الابن أن تضع اللقمة في فمه فلتضعها في ملعقته أو في صحنه أمامه ، وينبغي أن يضعها وينظر إليه نظرة حب مع ابتسامة وكلمة جميلة وصوت منخفض ( ولدي والله اشتهي أن أضع لك هذه اللقمة ، هذا عربون حب ياحبيبي ) بعد هذا سيقبلها .

الرابعة : لمسة الحب

يقول د. ميسرة : أنصح الآباء و الأمهات أن يكثروا من قضايا اللمس . ليس من الحكمة إذا أتى الأب ليحدث ابنه أن يكون وهو على كرسين متقابلين ، يُفضل أن يكون بجانبه وأن تكون يد الأب على كتف ابنه (اليد اليمنى على الكتف الأيمن ) . ثم ذكر الدكتور طريقة استقبال النبي لمحدثه فيقول : { كان النبي صلى الله عليه وسلم يلصق ركبتيه بركبة محدثه وكان يضع يديه على فخذيْ محدثه ويقبل عليه بكله } . وقد ثبت الآن أن مجرد اللمس يجعل الإحساس بالود وبدفء العلاقة يرتفع إلى أعلى الدرجات . فإذا أردتُ أن أحدث ابني أو أنصحه فلا نجلس في مكانين متباعدين .. لأنه إذا جلستُ في مكان بعيد عنه فإني سأضطر لرفع صوتي [ ورفعة الصوت ستنفره مني ] وأربتُ على المنطقة التي فوق الركبة مباشرة إذا كان الولد ذكراً أمّا إذا كانت أنثى فأربتُ على كتفها ، وأمسك يدها بحنان . ويضع الأب رأس ابنه على كتفه ليحس بالقرب و الأمن والرحمة ،ويقول الأب أنا معك أنا سأغفر لك ما أخطأتَ فيه .

الخامسة : دثار الحب

ليفعل هذا الأب أو الأم كل ليلة ... إذا نام الابن فتعال إليه أيها الأب وقبله وسيحس هو بك بسبب لحيتك التي داعبت وجهه فإذا فتح عين وأبقى الأخرى مغمضة وقال مثلاً : ( أنت جيت يا بابا ) ؟؟ فقل له ( إيوه جيت ياحبيبي ) وغطيه بلحافه ، في هذا المشهد سيكون الابن في مرحلة اللاوعي أي بين اليقظة والمنام ، وسيترسخ هذا المشهد في عقله وعندما يصحو من الغد سيتذكر أن أباه أتاه بالأمس وفعل وفعل . بهذا الفعل ستقرب المسافة بين الآباء و الأبناء .. يجب أن نكون قريبين منهم بأجسادنا وقلوبنا .

السادسة : ضمة الحب

لا تبخلوا على أولادكم بهذه الضمة ، فالحاجة إلى إلى الضمة كالحاجة إلى الطعام والشراب والهواء كلما أخذتَ منه فستظلُ محتاجاً له .

السابعة : قبلة الحب

قبّل الرسول عليه الصلاة والسلام أحد سبطيه إمّا الحسن أو الحسين فرآه الأقرع بن حابس فقال : أتقبلون صبيانكم ؟!! والله إن لي عشرة من الولد ما قبلتُ واحداً منهم !! فقال له رسول الله أوَ أملك أن نزع الله الرحمة من قلبك ، أيها الآباء إن القبلة للابن هي واحد من تعابير الرحمة ، نعم الرحمة التي ركّز عليها القرآن وقال الله عنها سرٌ لجذب الناس إلى المعتقد ،، وحينما تُفقد هذه الرحمة من سلوكنا مع أبنائنا فنحن أبعدنا أبناءنا عنا سواءً أكنا أفراداً أو دعاة لمعتقد وهو الإسلام .

الثامنة : بسمة الحب

هذه وسائل الحب من يمارسها يكسب محبة من يتعامل معهم وبعض الآباء و الأمهات إذا نُصحوا بذلك قالوا ( إحنا ما تعودنا ) سبحان الله وهل ما أعتدنا عليه هو قرآن منزل لا نغيره ، وهذه الوسائل هي ماء تنمو به نبتة الحب من داخل القلوب ، فإذا أردنا أن يبرنا أبناءنا فلنبرهم ولنحين إليهم ، مع العلم أن الحب ليس التغاضي عن الأخطاء .



ألا ترون أن هذا أيضا ينطبق على مرؤوسينا ومن يعمل معنا من عمال وخدم

والله من وراء القصد وهو المعين

الغالية
18-08-2005, 08:07 AM
اهلين ياعمو ادرارا .. :SMIL:

.

.

ترى والله الموضوع مرة حلو ... وينفع كل الناس اللي عندهم بزورة

واللي حيجيبوا بزورة ان شاء الله ..

وبينبه لاشياء كتير الاباء والامهات غافلين عنها وعلى بالهم انها حاجات

مابتأثر مثلا .. او مالها داعي .. !

.

.

شكرا ياعمو عالموضوع اللزيز .. :256:

.

.

استمر ياعمو .. :212:

عابده لله
18-08-2005, 01:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


مساك الله بالخير اخي ادرارا ..

الصراحة موضوع قيم بارك الله في جهدك..
والاطفال بـ التأكيد يحتاجون كل ما أوردت .. لأنها عوامل نفسية تساعدهم
حتى في تكوين ذواتهم..


ألف شكر وتقدير اخي على الموضوع الرائع كما ارجو من الغالية اشراقة تثبيته ..
فهو يستحق ..

وبالفعل التعامل الجيد والكلمة الطيبة يجب ان تكون التعامل الدائم مع الجميع ..


:)

عابده

نسمة رضا
18-08-2005, 02:12 PM
العقاب القاسي من الوالدين سواء بالضرب او غيره من تحقير واهانه قد تؤذي الجسد والنفس معاً .. بالاضافه انها تؤدي الى فقد ثقة الابن بنفسه واعاقة نموه فكرياً وهذا مانهانا عنه دينناالحنيف

وماعلى الوالدين سوى تخير الطرق الملائمة للتربية واظهار حبهم لابناءهم . حتى يشبون سليمين نافعين لانفسهم وغيرهم ...




سلمت على اختيارك..

والدكتور ميسرة (( مايحتاااج كلاااام ))

نسمة رضا
18-08-2005, 03:50 PM
إضافة للإفادة




بسم الله الرحمن الرحيم





عندما تحدث الله سبحانه وتعالى عن الأسرة، جعل الحب أساساً لكلامه: "ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة"، والمودة هي الحب. وقد جعل سبحانه الرحمة بعد المودة، لأنه إذا غابت المودة فيرحم الزوج زوجته، وترحم الزوجة زوجها فلن يكون هناك حب، أما إذا عادت المودة فسيعود الحب وحسن المعاملة بين الزوجين هي الطريق الوحيد لاستعادة الحب، أما القسوة والغلظة والقهر فهي التي تقطع الطريق أمام عودة الحب.


وأولويات الرجل في مسؤوليته عن الأسرة هي التربية ثم الإنفاق. إذا لا ينفع أن يدعي الرجل أنه أدى واجبه حين أنفق على أولاده وزوجته، فأين احتضانه لأولاده وحنانه عليهم وأين مودته للزوجة؟ كذلك فإن أولويات المرأة الحنان للرجل وتربية الأبناء ثم يأتي بعد ذلك العمل. من المهام الرئيسية للرجل أن يعطي الحنان للمرأة، وقد قال سبحانه: "هن لباس لكم وأنتم لباس لهن".


وإذا عدنا إلى بيت النبي، نجد أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن ينادي السيدة عائشة باسمها، إنما كان يدللها بعائش. وكان يطعمها في فمها بيده. وكان إذا جاءها الحيض يبحث عن موضع شفتيها على الإناء حين تشرب الماء، فيضع شفتيه حيث وضعت شفتيها ليشعرها بالحنان. ويأخذها للفسحة كل أسبوع، ولم يتعلل أبداً بانشغاله بعمله أو مسؤوليته. وكان يلعب معها ويسابقها وتسبقه. وكان يكثر من إطعامها حتى يزيد وزنها فلا تسبقه. وحين يسبقها في العدو ويقول لها: ياعائشة وهذه بتلك. فتفهم أنه كان يتعمد الإكثار من إطعامها ليثقل وزنها ويكسبها في السباق.


وتقول زوجات الرسول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضاحكاً في بيته. أي كان يضحك ويُضحك أهل بيته. ولم يكن صامتاً مثل أزواج هذه الأيام حيث تشكو الزوجات من الخرس الزوجي. فيقلن: كان رسول الله يحدثنا ونحدثه، فإذا نودي للصلاة كأنه لا يعرفنا ولا نعرفه.
وكانت السيدة عائشة تجلس بالساعات تحدثه ويسمع منها وتسأله: كيف حبك لي؟ فيقول لها: كعقدة الحبل. تقول فكنت أتركه أياماً وأعود لأسأله: كيف العقدة يا رسول الله؟ فيقول صلى الله عليه وسلم: هي على حالها.


ويسأله عمرو بن العاص: من أحب الناس إليك يا رسول الله؟ فيقول: عائشة زوجتي.


كثير من الرجال الآن يسببون الأذى لمشاعر زوجاتهم حين يقول الواحد منهم لزوجته: توقفي عن الرومانسية، أنا لا أستطيع أن أقول كلام الحب لك. النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول كلام الحب لزوجته.


كان الصحابي ابن عباس يقص شعره ويتزين ويتعطر، ليسأله أصحابه: هل أنت ذاهب لتتزوج؟ فيقول لهم: لا..أنا ذاهب إلى بيتي. فيندهشون ويسألونه: هل الذاهب إلى بيته يفعل كل ذلك؟ يقول: أنا ذاهب للقاء زوجتي ، أحب أن أتزين لها، كما أحب أن تتزين لي.





يحكي لي أحد وزراء الأوقاف في بلد إسلامي أمام زوجته، أنه كان جالساً في مكتبه ومعه أحد العلماء الأجلاء، فدق جرس تليفون الوزير، فرد على التليفون قائلاً بالفصحى: نعم يا مهجة القلب. أنت تأمرين يا حياتي،


فاندهش العالم مما قاله الوزير، وبعد أن أنهى الأخير مكالمته قال له: من التي كنت تحدثها على الهاتف؟


قال له: زوجتي.


فسأله: وهل تعودت أن تتحدث إليها بهذه الطريقة؟


قال: أنا لا أستطيع محادثتها إلا بهذه الطريقة.


فأمسك العالم بسماعة التليفون وأتصل بزوجته، وحين ردت قال لها: أهلاً يا روح قلبي.


فصرخت فيه: أنت عارف أنت بتكلم مين؟!


أعود فأقول إن أولويات الرجل يجب أن تكون: تربية الأبناء، والحنان للزوجة ثم الإنفاق على البيت.


لابد أن يحس الأبناء بأن لهم أباً يربيهم، وأنه ليس مجرد خزينة نقود. فإذا أهمل الأب الجانب الأول اكتفي بالإنفاق، فإنه يصرخ حين يفاجأ بأن ابنه مدمن للمخدرات: أنا لم أبخل عليه بشيء فلماذا فعل ذلك؟ ونسي أنه لم يجلس مع أبنائه ليستمع إليهم ويناقشهم وينقل إليهم خبراته ونصائحه.




ونريد أن نحافظ على بيوتنا حتى ولو كان ذلك على حساب جزء من مكاسبنا المادية.
نريد عودة الحب إلى بيوتنا. اعط زوجتك 10% حناناً، وسوف تعطيك 50% من الحنان والإخلاص.


نأتي بعد ذلك إلى عمل المرأة، الإسلام يحرص على أن تنجح المرأة المسلمة في الحياة العملية. الإسلام يريدها أن تنجح كموظفة ومديرة. وأن تنجح في الجمعية الخيرية وفي المشروع الخاص. هذا هدف إسلامي.


النبي فتح مستشفى صغيراً لكي يعالج فيه الناس. وعين عمر بن الخطاب امرأة لتكون مسئولة عن ضبط الأسواق. لكن المطلوب أن تعمل المرأة موازنة بين عملها والحنان لزوجها وتربية الأبناء. وألا يكون نجاحها في عملها على حساب ترابط بيتها ومحبتها لزوجها واهتمامها بالأبناء. فإذا كان نجاح المرأة في عملها سيؤدي إلى فشل حياتها الزوجية والأسرية، فلا داعي له.




الزوجة هي التي تمنح الحنان للزوج فيثبت وينجح. الزوج يحتاج إلى طبطبة الزوجة عليه حين يواجه فشلاً أو أزمة. والزوجة هي المنوط بها تربية الأبناء، فالأم مدرسة. فالتربية ليست أن تقولي لأبنائك: كلوا واشربوا وناموا وذاكروا دروسكم.


التربية هي إصلاح الأخلاق واكتشاف مواهب الأبناء وتفجيرها، وبعد ذلك يأتي نجاحها في الحياة العملية.


ذلك هو الترتيب الصحيح لأولويات الزوجة المسلمة، ولابد أن يكون إطار العلاقة بين الأم والأبناء هو المودة والحب.



بقلم الإستاذ: عمرو خالد


***************************

EDrara
21-08-2005, 02:07 AM
هلا بالغالية

والله إنت اللي ألز

نورت الموضوع أختى وأشكرك

EDrara
21-08-2005, 02:11 AM
هلا أختي عابده

أشكرك جزيل الشكر للإطراء والتعليق
وأشكرك لطلب التثبيت

وما فعلنا الشئ الكثير إلا لكم (إن فعلنا)

EDrara
21-08-2005, 02:15 AM
أخيتي فقيرة حظ

أشكرك من عميق القلب لهذه الاضافة المميزة والرد الكريم

وكما ذكرت هذا دكتور ميسرة

نبض العلم
23-08-2005, 02:03 AM
شكرا أخ ادرارا


موضوع فوق رائع لكاتب رائع ودكتور كمان رائع ...

نحن في حاجة للتذكير والتوجيه جزاك الله خير

نبض العلم
23-08-2005, 02:09 AM
شكرا فقيرة حظ على الافادة الحلوة..

EDrara
23-08-2005, 05:42 AM
اختى نبض

الشكر لله أولاً
وثم لك لمرورك الطيب وتعليقك الحسن

أميرة العرب
23-08-2005, 05:05 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



المحبة مطلوبة في كل مكان وزمان,,,, بين الأسرة وبين الجيران بين كل أفراد المجتمع المسلم، فحاجة الإنسان إلى المشاعر كحاجته إلى الطعام والشراب والهواء. لماذا نهتم بتوفير النواحي المادية ونهمل النواحي العاطفية؟ فالعطاء المعنوي لا يقل عن العطاء المادي,, نحن بحاجة للكلمة الحلوة صغاراً وكباراً وشيوخاً ومهما بلغنا من العمر أو المكانة نحتاج للعناية والمحبة والاهتمام,,فليكن الحب شعارنا بالحياة.



لك كل الشكر عزيزي ادرارا

على هذه النصائح المهمة فعلا والمفيدة

سنتبعها باذن الله مع اطفالنا,,

ودمت بخير وبحفظ الرحمن,,,

doli
23-08-2005, 10:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله

نصيحة .. على الأسرة ألاّ يضعوا وجبات الطعام في غرفة التلفاز


والله أنا خطيرة شفت كيف الكلام الصحيح :)


كنت حابة أحط رابط لموضوع البخل العاطفي فهذا شرح مفصل لكن العجز بصراحة حال دون ذلك


لكن في شئ اتخيلته وجلست أضحك

المدير يدخل على الموظف

ويسأل عن تقرير الأمس

الموظف يرد : ربع ساعة ويكون على المكتب

المدير : يعطيه قبله ويمشي

الموظف : من جد راح يتنح

طبعا دعابه من خيالي ولا شك انه في طرق كثيره يعبر فيها المدير لموظفيه


شكرا على الموضوع الدكتور ميسرة ماشاء الله عليه كلامه سهل ومؤثر يدخل القلب ويساعد في التطبيق السريع

لك كل :230:

EDrara
24-08-2005, 04:12 AM
أختي أميرة

مشكورة للمرور الطيب

نعم أختى إنها أمور ونصائح رائعة تستحق أن يشار لها بالبنان

EDrara
24-08-2005, 04:23 AM
دولي

أهلاً بعودتك

شوفي أن أرى مديري يقبلني بسبب أن قمت بالعمل :259: :259:

راح أكون في أشد حالات الذهول

أما بالنسبة للأكل أمام التلفزيون فهذا شئ أحبه شخصياً

كوني معنا دائماً

DANiA
28-08-2005, 02:20 AM
الرائع ادرارا

موضوعك يستحق التثبيت..
لنه بقرأءة وحده للموضوع مااعتقد الإنسان بتذكر اييش بيعمل اما اذا الموضوع انقرأ عدة مرات فبنتعلم ايش نعمل من كترة القراءة(( التكرار يعلم الشطار))..
الدكتور ميسرة أكثر من رائع حضرتله محاضرة في الجامعه بعنوان طريق المودة..وكان جداً انسان مبدع..

تستحق أكثر ياادرارا :159:
واضافة فقيرة حظ جداً جميلة..

رحاب
28-08-2005, 01:07 PM
رائع جدا جدا نقلك لكلام الدكتور ميسرة
أخي الفاضل ابوعبدالملك احببت ان تكون بدايتي في حواء من موضوعك الطيب
هذا الرجل الرائع يعرف كيف يدخل لقلوبنا ويتكلم بصدق يشدك للمتابعة
بنت خالي طلبت مني الاستماع لشريط من سلسلة اعتقد تربية الابناء بصراحة ابداع
واحنا محتاجين نغذي ابنائنا بالحب في زمن اصبحت الأنانية سمة مجتمعنا
الموضوع دا مو للامهات والاباءفقط حتى لينا كاأخوان واخوات...
بصراحة بديت اراجع حساباتي واوشوف تعاملي مع اختي هل فعلا فيه حب؟
سيتم تثبيت الموضوع ووضعه من مواضيع حواءالمميزة والمعذرة على التأخير بس انشغلنا انا واختي الحبيبة اشراقتي بسبب السفر
وان شاء الله لو نقدر نحاول نلخص بعض من اشرطته ونضعها هنا لتتم الاستفادة
أشكرك اخي الفاضل ابوعبدالملك على هالموضوع الطيب
دمت في حفظ الرحمن ورعايته

EDrara
28-08-2005, 06:56 PM
المتألقة

وجودك أطربني
وكلامك أعجبني
وحماسك زادني

كوني بخير على الدوام بمشيئة الله

EDrara
28-08-2005, 07:00 PM
رحاب القلوب والنفوس

شكراً لك كثيراً

وارجو من الله أن تكوني بخير وعافيه

EDrara
28-08-2005, 07:05 PM
بسم الله
والحمد لله
والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيدهم نبينا محمد إبن عبدالله

إخوتي الكرام
بما أن مثل هذه المواضيع أعجبكم
فسيتم بحول الله مدكم بما يفيد في التربية من محاضرات للمختصين ولكن في مواضيع منفردة

فأرجو منكم المتابعة

DANiA
30-08-2005, 12:57 AM
جزاك الله خير ادرارا وبالتوفيق..

EDrara
30-08-2005, 02:40 AM
وجزاك ربي أنت أيضاً للمرور كل خير

أم إياس
20-07-2006, 12:16 PM
اختيار رائع

يجب ان يكون مرجع لنا

جزاك الله خير وبارك الله فيك

ألنشمي
10-08-2006, 02:43 AM
000

00

0

موضوع قيم 000 وذو اهداف

نحتاج تطبيقه يوميا

بالبيت

الشارع

العمل

بكل مكان

سلمت اخي الغالي

كما اشكر ام اياس على الرفع

حفظ الله الجميع

شام
01-09-2006, 02:10 AM
موضوع رائع .. للحب سحر لايعرف سره إلا من جعله ديثاره في هذه الحياة .. الحب بمعناه السامي والراقي الأصيل والذي ينت الدنيا على أركانه .. فلنجعل الحب في الله مفتاحنا إلى السعادة .. شام

شام
01-09-2006, 02:12 AM
موضوع رائع .. للحب سحر لايعرف سره إلا من جعله ديثاره في هذه الحياة .. الحب بمعناه السامي والراقي الأصيل والذي بنيت الدنيا على أركانه .. فلنجعل الحب في الله مفتاحنا إلى السعادة .. شام