المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قل الحمد لله على ..(**** نعمـــــــــة الألــــــــــــــــــــم****)



نبضة الخير
08-01-2006, 12:47 AM
قل الحمد لله على ..(**** نعمـــة الألــم****)
:
:
:
عندما نشعر نحن بالألم أو يشعر أحد أطفالنا بالألم فإننا نذهب به مسرعين إلى الطبيب لمعرفة سبب ذلك الألم
وكيفية علاجه وماهو علاجه وغير شعورنا بالألم فإننا نتكبد خسائر في مراجعة الأطباء وشراء العلاج وكيفية استخدامه مما يسبب لنا بعض الضيق والقلق ...
لكن
ماذا لو علم أحدكم أن الشعور بهذا الألم نعمة من الله ؟؟؟
عندما تعلم عن قصة هذا الطفل فإنك ستشكر الله على نعمة الألم
هو طفل كأي طفل لاكنه مصاب بمرض يقول عنه الأطباء بأنه مرض غريب ونادر
إنه مرض (اللاشعور بالألم )
نعم فذلك الطفل لا يشعر بأي نوع من الألم ؟؟
ربما تقول في نفسك هنيئا له بهذا المرض ...
لا بل هذا المرض خطير نعم خطير وخصوصاً عند الأطفال ..
فقد تعبت أمه في تربيته وتعبت معلمته وتعب الكثير !!
فهذا الطفل بسبب مرضه يعرض حياته للخطر فهو يستخدم أشياء ضاره لا يشعر بها كا النار والأدوات إلحاده فيقطع أجزاء من جسمه دون أن يشعر بذلك فقد يفقد عضوا من أعضاء جسمه .. لذلك لابد من مراقبته طوال حياته
:
:
ولأنه لايشعر بالألم فأنه يظن أن كل من حوله لا يشعرون بالألم فمعاملته مع الناس سيئة وقاسيه فيخاف منه الكبير والصغير
ذلك الطفل لابد له من مراجعه دائمة للطبيب فقد يخرق جسده مرض من الأمراض الخطير دون أن يشعر بها
وتنتشر في جسم ثم لايمكن السيطرة عليها فيقد حياته أما من يشعر بالألم ربما يسيطر عليها في بدايتها عندما يشعر بألمها ..
:
:
:
لقد علمت الآن لماذا نقول الحمد لله عندما نشعر بالألم ..
لكن لا ننسى الأهم
تألمنا تكفير لذنوبنا
فلنحتسب الأجر عندما نشعر بالألم ونعلم أن المؤمن مبتلى في هذه الدنيا
ولابد أن نعلم أن كل ما يحصل لأبن ادم هو في مصلحتة
حتى ولو كان يشعر بالألم !!

نقلته لكم ياأحبتي في الله

>

سبحــــــــــــــــــان الله وبحمده

عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

Nooosa
09-01-2006, 07:12 PM
.
.
..( الحمـــدُ لله )..
الحمدلله الذي لا يحمد على مكروهٍ سواه ! ..( سبحانه )
الحمدلله على ( نعمة الألم )
الحمدلله على ( كُلّ النعـم ) !
يــاااا ربي لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيـــم سُلطانك

**لك الحمد مهما استطال البـلاء
ومهما استبدّ الألـــم !
لك الحمـد انّ الرزايا عطــــاء
وانّ المُصيبات ( بعض ) الكـــرم !

أحمد النجار
03-02-2006, 06:22 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي الطيبة المباركة الرائعة النبيلة

شمس الدرر

نبضة الخير والحب والعطاء


ربوا البنات على الفضيلة إنها *** في الموقفين لهن خير وثاقِ

والله بكِ -وبمثلكِ - تيقنا أن في الدنيا خيرٌ كثير

بكِ يانبضة نرى للخير ألف وجه ووجه

والله لكم أعجبني الموضوع !!!!

والألم أحياناً مصدرُ سعادة كبيرة لقلوبنا


{ وأثابكم غماً بغمٍ }

أُخيتي الطيبة


نقلٌ رائع يدل على عقل ناقله

فجزاكِ الله خيراً وبارك فيك

أخوكِ

أحمد النجار

عابده لله
03-02-2006, 07:03 PM
( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى
ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفّر الله بها خطاياه )

فـ ألف حمداً لله على الشعور بـ الالم ..
فـ الشعور به نعمة بـ حد ذاتها ...


نسأل الله العافية مما اصاب هذا الطفل وأن يتم الله
عليه شفاءه التام..

شكراً نبضة الخير الغاااالية ..
بورك فيكِ وفي يمينك..


:)


عابده

زاد الركب
03-02-2006, 07:09 PM
جزاك الله خيراً يا نبضة الخير ..

و هذه قصة لطفلة لم تشعر بالألم في حياتها .. أتمنى أن تقرؤوها بقلوبكم وعقولكم لتدركوا حقاً كم هي نعمة الألم عظيمة ..

قد يفرح المرء بما يراه نعمة من الله تعالى .. و لكن ما أفرحك من ظاهر الخير قد يحمل في أحشائه الموت الزؤام .. و هذا ما يؤكده جون و تارا بلوكر عندما اكتشفا أن ابنتهما اشلين .. التي لم يتجاوز عمرها الأسبوعين .. هادئة بشكل غير معهود في الأطفال .. فهي لا تبكي ولا تترك هدوءها مهما ابتليت بأمراض أو صامت عن الأكل والشرب .. بل تنام ملء جفونها دون أن تبدو عليها أي من علامات الضيق أو عدم الراحة ..

تقول أمها تارا (33 عاماً) وهي تتذكر « كنا نأخذها للطبيب ونحن نظن أننا أنجبنا أسعد أطفال العالم لأنها لا تتأثر بمنغصات الحياة » .. عاش الأبوان بهذه المشاعر الطيبة حتى قبيل بضعة أشهر .. عندما احمرت عين ابنتهما اليسرى وأصبحت كأنها مشبعة بالدماء دون أن تبكي أو تتألم .. تقول أمها « أعطيناها قطرة عيون دون فائدة و كانت أمها مصرة أنه ثمة شيء ليس على ما يرام » .. و صدق حدس الام بالفعل بعد أن اكتشف طبيب العيون وجود ورم كبير في قرنية العين اليسرى و عادة ما يشعر المرء جراء ذلك بآلام مبرحة تجعل الكبير البالغ يصيح بأعلى صوته و لكن اشلين لم تفعل .

وبعد إجراء عدة فحوصات استطاع الأطباء أخيراً أن يكتشفوا أن اشلين تعاني من عيب ولادي يتمثل في عدم الإحساس بالألم مع عدم التعرق congenital insensitivity to pain with anhidrosis .. و هي حالة مرضية تسمى اختصاراً سيبا CIPA .. و هو داء لا علاج له ونادراً ما تحدث إصابة المرء به .. إذ تبلغ عدد حالات الإصابة به في كل الولايات المتحدة الأمريكية فقط 35 حالة .. و قد جعلت سيبا اشلين لا تشعر بالألم أو درجة حرارة الجو أو حرارة جسدها مهما كانت .. و هذا يجعلها عرضة لقطاع عريض من المخاطر والإصابات والالتهابات .. !!

ويقول جون والد اشلين (32 عاماً): « عندما يسمع الناس بهذا الداء لأول وهلة لا يرون فيه شراً .. بل يتمنونه لأنفسهم .. وقد كان بالفعل هذا إحساسنا في أول أمرنا .. و لكن سرعان من تبين لنا خطورة ألا يشعر الإنسان بالألم .. فإن الألم لا يحدث إلا بأسباب .. وهو بمثابة إنذار للمرء ليبحث عن مسببات ذلك الألم »..

وهل لك أن تتصور طفلاً يصطدم بالجدار ويسيل الدم من وجهه دون أن يشعر بألم ؟ أو تتخيل طفلة تجرح نفسها فقط للتمتع بمنظر الدم يخرج من جسمها .. إنها اشلين (5 سنوات الآن) التي وضعت يدها داخل العادم الخاص بمحرك يعمل بالغاز ما أدى لإصابتها بحروق بالغة الخطورة ..

كما انعصر اصبعها عند اغلاق الباب لتصاب بعدة كسور فيه والابتسامة لم تفارق شفتيها .. و لكن والديها هما اللذان كانا يتألمان ..و دخلت اشلين ذات يوم على والديها في منزلهم الريفي في باترسون بولاية جورجيا .. وهي تشكو أنها لا تستطيع إزالة الأوساخ من جسمها .. يقول أبيها « اكتشف - لذهولنا - أن الأوساخ كانت « نمل ناري » .. كانت هناك المئات منها تنهش لحمها دون أن تشعر أشلين بأي ألم».

وكم مرة عضت اشلين لسانها وأتلفت جزءاً منه دون شعورها بالألم .. و كم مرة اصطدمت بالأبواب والجدران لتكسر عدداً من أسنانها الأمامية .. وكم مرة داست بقدمها على زجاجة وأصيب بجرح عميق وهي لا تزال تركض وتلعب .. تقول أمها تارا « قد يبدو للبعض أن هذه خصلة إيجابية تتميز بها اشلين على أقرانها.. ولكني أقول لهم « انها رحمة باطنها العذاب »..

ولكن رغم أن اشلين قد تشكل خطراً على نفسها .. إلا أنها أصبحت مصدر بهجة وحبور على والديها وأطبائها ومدرسيها .. و في بيت والديها الريفي المكون من خمس غرف نوم .. و الكائن في ضاحية باترسون .. تتجول اشلين من غرفة إلى أخرى .. و تداعب أخاها الصغير ذي الأربعة أشهر .. و تركل كل ما يصادفها في طريقها من أثاث البيت وأدوات المطبخ ..

وقد استطاعت اشلين مؤخراً أن تعلم أنها ليست كبقية الأطفال .. تقول اشلين وهي تلهو بلعبتها « إنني لا أشعر بأطرافي » .. وفيما يشعر الأطفال الآخرون .. أمثال أخيها ديريك (7 سنوات) وأختها تريستين (سنتان) بالارهاق عندما يلعبوا كثيراً .. فإن اشلين لا تفتر ولا تكل ولا تمل من اللعب .. تقول عنها بيث كلاود الممرضة بمدرسة باترسون الابتدائية « قد تفتر اللعبة التي تعمل بحجارة البطارية .. و لكن اشلين لا تتعب أبداً .. وهي لا تشعر بالخطورة مهما كانت درجة الخطر .. بل تقتحم كلما تراه .. و تريد أن تلهو بكل ما قد تقع عليه عيناها !! ..

وقد كان يتعين على والديها جون وتارا الموازنة بين حماية طفلتهما.. و بين ترك مساحة لها من الحرية لتعيش حياتها كطفلة عادية و لكن عدم شعور اشلين بالألم أو الخطر جعلها تصيب يديها بضرر بالغ ما جعل والديها يعصبان يديهما برباط طبي بصورة مستمرة .. تقول أمها « إنها تبدو كملاكم صغير .. إننا لا نريد لاشلين أن تعيش في وهم .. و قد أصبحنا نعرف كيف نتصرف معها .. فهنالك أشياء تقلقنا بالفعل .. و لكن معظم الأشياء باتت طبيعية بالنسبة لنا ولها »..

وبعد أن قرر والداها ادخالها المدرسة .. طلبا من مسؤولي المدرسة منحها عناية خاصة بعد أن حكيا لهم عن ظروفها .. و أصبح المدرسون يراقبونها بأبوية صادقة بعد أن باتوا يعلمون مثلاً أن درجة حرارة جسمها ترتفع بشكل خطر أثناء سير الحصص الدراسية .. لذا فقد أصبحت هناك زجاجة ماء بارد على طاولتها داخل الفصل بصفة دائمة .. واللافت أن زملاءها بالفصل أصبحوا يحذون حذوها ويحضرون معهم زجاجات الماء داخل الفصل .. كما يقوم المدرس بلمس جبهتها بعد كل مرة خوفاً من ارتفاع حرارة جسدها ..

أما بعد نهاية كل عطلة عن الدراسة .. فإن أول شيء تفعله اشلين عند حضورها إلى المدرسة هو الوقوف أمام مكتب الممرضة كلاود ليتم فحصها بكل دقة .. تقول تارا « إنهم يقومون بإزالة الرمال من تحت أقدامها .. و غسل عينيها وتضميد الجروح التي قد يجدونها على جسدها دون أن تشتكي أشلين من شيء ..

أما زملاؤها بالمدرسة .. فإن حب الاستطلاع قتلهم بشأن اشلين .. فقد يقوم أحدهم بقرصها أو عضها ليرى ما إذا كانت تتألم .. و لعل هذا يحدث كل يوم .. و قد ضربها أحد زملائها بعصا على ذراعها ذات يوم بكل قوته ليرى بعد أن راهن زملاؤه على عدم إحساسها بأي ألم .. تقول عنها معلمتها سو برايس « إن اشلين أصبحت كحقل تجارب علمية »..

وما من شك أن مشاكل اشلين الصحية سوف تتفاقم مع تقدمها في السن .. وتحدث الإصابة بداء سيبا .. الذي ينشأ عن التغير الاحيائي الوراثي لدى كلا الوالدين .. عندما تفشل إحدى الخلايا العصبية في النمو بشكل طبيعي .. و يؤدي عدم الإحساس بالألم إلى بطء استجابة المخ للاستجابة للإصابات التي قد يستغرق الشفاء منها ضعف مدة شفاء الإنسان العادي من إصابته .. كما أن عدم الإحساس بالألم يتسبب في تلف الأربطة والمفاصل .. حيث إن المصابين بداء سيبا يحملون مفاصلهم وركبهم وكواحلهم ما لا تطيق من الأوزان .. يقول الدكتور كينجي نيهاي .. اخصائي أمراض أعصاب الأطفال بالعاصمة اليابانية طوكيو .. وهو أحد خبراء داء سيبا: « ستكون هذه هي أكبر مشكلة تواجهها اشلين خلال الأعوام العشر القادمة.. فهناك العديد من المرضى باتوا لا يقدرون على المشي جراء عدم إحساسهم بالألم »..

ويقول بعض الأطباء إن المصابين بـ «سيبا» قد يعانون من مشاكل عاطفية كذلك .. وقد ينمو طفل مصاب بهذا الداء ولم تعرف نفسه كلمة « الخوف » أبداً فقد تكون الكثير من أحكامه على الأشياء خاطئة .. و ربما أتى بتصرفات محفوفة بمخاطر جمة .. كاستخدام المخدرات أو قد يصبح حساساً للغاية .. ورغم هذا فإن الدكتور لورانس شابيرو المتخصص في طب الأطفال النفسي يقول « إن الأطفال المعاقين إحساسياً يعيشون حياة طيبة .. و ليس ثمة سبب يدعونا للاعتقاد بأن اشلين قد تحيا حياة غير طبيعية »..

غير أنه يتعين على والدي اشلين انتقاء خيارات صعبة لابنتهما حتى تتمكن هي من التكيف في العيش بحالتها هذه ولو بعد حين .. تقول أمها تارا « إنها تريد أن تصبح راقصة باليه ».. ولكن بسبب الأضرار التي قد تلحق بعظامها ومفاصلها بسبب الباليه.. فإن والديها يفضلان لها السباحة بدلاً من ذلك.. ويصعب تعليم اشلين اكتشاف علامات الالتهابات أو أعراض الأمراض التي قد تصيبها. فقد أصيبت مؤخراً بالتهاب لوزتين لم يكتشف أمره إلا بعد ستة أشهر من إصابتها به..

وكم فرح والدها بعد أن أصبحت اشلين تبحث عن أمها فور رؤيتها للدم يخرج من جسدها .. كما أنها تعلمت أن تسأل عما إذا كان الطعام الذي تتناوله كافياً أو لا ..

وتبدو اشلين في معظم أيامها طبيعية كبقية الأطفال .. يقول جون « إنها تبكي عندما تتألم مشاعرها أو يأخذ أحد لعبتها من بين يديها .. و هي تشعر بالقبلة والدغدغة والمعانقة وتعرف معناها وقيمتها.. إنها صاحبة أجمل ضحكة في العالم » ..

ويأمل والدا اشلين أن تكون حياة ابنتهما حافلة بالكثير المثير رغم انها لا تشعر بالخوف من أي شيء .. و رغم أنها فقدت جميع أسنانها الأمامية .. و إذا بقيت كلمة ليقولها والدا اشلين .. فإن تارا عبرت عن مشاعرهما صراحة حين قالت « إننا على استعداد لدفع كل ما نملك لكي تشعر ابنتي بالألم .. نريدها من أعماقنا أن تتألم كما الآخرون!! »..

فالحمدلله كثيراً على نعمة ( الألم ) ..


.
.

زاد ( ... )

عابده لله
03-02-2006, 07:28 PM
مساؤكِ جوري رفيقة الروح زاد |238|

أشكر لكِ اضافتكِ واسأل الله بأن يحفظنا وأولادنا
وجميع امة المسلمين من كل شرٍ ..

والحمد لله أولاً وأخيراً ..

شكراً زاد ..

:)

عابده

نبضة الخير
20-09-2006, 09:31 AM
الحمدالله كثيرا وشكرا لك يالله

*

رغم الألم يبقى الحياة حلوة

|467|

*

سأعود بردودي لأخوة ان شاء الله

أم إياس
20-09-2006, 09:53 AM
الحمد لله رب العالمين

بلوتوث
20-09-2006, 03:16 PM
الحمد لله ... بعدد أوراق الشجر ..
.
.
الحمد لله ... بعدد أرواح البشر
.
.
ألحمد لله ... بعدد قطرات المطر
.
.
فلك الحمد حتى ترضى
.
.
ولك الحمد اذا رضيت
.
.
ولك الحمد بعد الرضى
.
.
مشكورة أختي
.
.
][®][^][®][نبضة الخير ][®][^][®][.
.
وسلمت يمناك

ألنشمي
20-09-2006, 06:14 PM
000
00
0


الحمد لله على كل شي

المحال
21-09-2006, 11:55 AM
الاخت نبضة الخير


والاخ زاد الركابب

بارك الله فيكم على هذا النقل المبارك


والحمدلله رب العالمين اللذي لايحمد على مكروه سواه


ودمتم بخير

رشا محمود
21-09-2006, 01:59 PM
الحمد لله

الحمد لله

الحمد لله

حقا أمرنا كله خير

الحمد لله على نعمه التى لا تعد ولا تحصى

شكرا غاليتى على الموضوع

كل التحية