المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شيخنا ابن الخطاب لو تكرمت



LEGEND
21-07-2005, 11:22 AM
مراحب بالتأأأأأأأأأرتوب شيخناابن الخطاب


اشحالك بخير وسهاله





انا احبك في الله وأخاف منك بنفس الوقت هل تحبني انته وتخاف مني:SMIL:


لا صدق بغيت امزح وياك وصدق انا احبك واحب كل انسان بهالدنيا






حبيبي ابن الخطاب دورت عن صحه حديث يقول الجنة تحت اقدام الامهات ما لقيت ولا بموقع

ربيعي ايقول هذا من باب البر بالوالدة وعظمتها انزين لو صحيح هذا الحديث يعني ليش الاباء الجنه مب تحت اقدامه


فيه حديث ايقول لو كنت امراً حد يسجد لبشر لامرت الزوجه تسجد لزوجها هل هذا بعد صحيح




ياخي صدق النساء يسون عنصريه يعني نسمع كلامهن بندش الجنه وهن ما يسمعن كلامنا ايقولون رفقا بالقوارير بمعنى الحديث


ارجو توضيح الحديث من صحته او ضعفه اذا تعرف (( الجنة تحت اقدام الامهات)) حتى الجميع يفهم






تحياتي القلبية تنفض قلبك الطاهر

أبو محمد
21-07-2005, 02:35 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أهلاً بك أخي الفاضل ..

وأسأل الله أن يحبك كما أحببتني فيه ..

وأن يجمعنا وإياكم ومن نحب تحت ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله ..


بالنسبة لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم :

الجنة تحت أقدام الأمهات ..

فقد جاء في كشف الخفاء .. ما نصه : وأنقله كاملاً للفائدة :


" أن هذا الحديث رواه :

أحمد والنسائي وابن ماجه والحاكم عن معاوية بن جاهمة السلمي أن

جاهمة جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله أردت

أن أغزو وقد جئت أستشيرك، فقال هل لك من أم ‏؟

قال نعم، قال فالزمها، فإن الجنة تحت رجليها، قال الحاكم

صحيح الإسناد وتعقب بالاضطراب،

وأخرجه ابن ماجه أيضا عن معاوية ابن جاهمة قال

أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله

إني كنت أردت الجهاد معك أبتغي بذلك وجه الله والدار الآخرة قال

ويحك أحَيّةٌ أمك قلت نعم يا رسول الله، قال فارجع فبرها،

ثم أتيته من الجانب الآخر فقلت يا رسول الله إني كنت أردت الجهاد

معك أبتغي بذلك وجه الله والدار الآخرة، قال ويحك أحَيّةٌ أمك‏؟‏

قلت نعم يا رسول الله، قال‏:‏ فارجع فبرها، ثم أتيته من أمامه فقلت‏:

‏ يا رسول الله إني كنت أردت الجهاد معك أبتغي بذلك وجه الله

والدار الآخرة قال‏:‏ ويحك الزم رجلها فثم الجنة،



وفي الباب أيضا ما أخرجه الخطيب في جامعه والقضاعي

في مسنده عن أنس رضي الله عنه رفعه الجنة تحت أقدام الأمهات،

وفيه منصور بن المهاجر وأبو النضر الأبار لا يعرفان،

وذكره الخطيب أيضا عن ابن عباس رضي الله عنهما وضعفه،

قال في المقاصد وقد عزاه الديلمي لمسلم عن أنس فلينظر،

ومثله في الدرر، والمعنى أن التواضع للأمهات وإطاعتهن في

خدمتهن وعدم مخالفتهن إلا فيما حظره الشرع سبب لدخول الجنة‏.‏‏




وإختصاراً

فقد سئل فضيلة الشيخ عبد الله ابن جبرين سؤالاً عن هذا الحديث ..

كما جاء في فتاوي الشيخ ..

فأجاب :


حديث: الجنة تحت أقدام الأمهات رواه الثعلبي في تفسيره والدولابي

في الكنى في ترجمة أبي النضر عن أنس وكذا رواه القضاعي في

مسند الشهاب والخطيب في الجامع. وأبو النضر لا يعرف،

وكذا الراوي عنه، فالحديث ضعيف، وقد روى الإمام

أحمد والنسائي في الجهاد من سننه والحاكم وصححه عن معاوية بن

جاهمة أن جاهمة جاء إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول

الله، أردت أن أغزو، وقد جئت أستشيرك. فقال: هل لك من أم؟ قال: نعم.

قال: فالزمها فإن الجنة عند رجلها ففي هذا الحديث عظم حق الأم

وتقديمه على الجهاد في سبيل الله، والله أعلم.






ولقد وردت النصوص في القرآن والسنة بالأمر ببر الوالدين،

وتخصيص الأم، بزيادة في ذلك، فإن برهما من أسباب دخول الجنة،

والمراد بعبارة " الجنة تحت أقدام الأمهات " أن خدمة الأم خدمة خالصة،

وعدم الأنفة أو التكبر عن أداء هذه الخدمة ..

حتى لو كانت الأم كافرة ..

من أقوى الأسباب في دخول الجنة فمن باب أولى لو كانت الأم مؤمنة ..

وأما تخصيص الأم بهذا الفضل ..

فلحاجتها وضعفها وسهرها وتعبها في الحمل والولادة والرضاعة ..

والبر يكون بمعنى حسن الصحبة والعشرة وبمعنى الطاعة والصلة لقوله

تعالى: ( وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي

عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ )

ولقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : { إن الله حرم عليكم عقوق

الأمهات } [متفق عليه] الحديث.

وأقول يجب تقديم حق الأم على حق الأب ذلك لما جاء في حديث

ابي هريرة رضي الله عنه قال :

جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:

يا رسول الله من أولى الناس بحسن صحابتي ؟
قال: أمك، قال: ثم من ؟ قال: أمك، قال: ثم من ؟ قال: أمك،

قال: ثم من ؟ قال: أبوك ... انظر فتح الباري ..



والحديث الأخر:

( لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها )


أخرجه أبو داوود والترمذي وقال : حديث حسن غريب .

وصححه الألباني في صحيح الجامع .


ولا أرى رابطاً بين الحديثان ..

فالأول يوصي رسولنا عليه الصلاة والسلام .. بالأمهات

والثاني يوصي الزوجات باتباع رضى أزواجهن مادام في شيء أحله الله ..


والله تعالى أعلم

عابده لله
21-07-2005, 03:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بارك الله في يمينك أخي الفاضل ابن الخطاب
لـ توضيحك هذا وجزاك عنا كل الخير ..

وغفر لك ولوالديك..

.
.

عابده

LEGEND
21-07-2005, 05:23 PM
شيخنا ابن الخطاب

جزاك الله كل خير ع الرد ان شاءالله انكون من المتحابين في جلاله



انزين انا سمعت ان الحديث الجنه تحت اقدام الامهات ضعيف عند الشيخ الالباني



مشكور وما قصرت ع الاحاديث والتوضيح



والربط بين الحديثين انا مفكر ان الموضوع بيكون بالاستراحه



لأن لكل مقام مقال وانا احترم المنتدى الاسلامي



وتعرفني احب امزح ويا النساء واقهرهن بالحديث مثل ما يقهروني:)



المهم جزاك الله خير

نسمة رضا
22-07-2005, 01:10 AM
جـــزيت خيرا