الحـــ الخالد ـــب
20-07-2005, 05:55 AM
http://scd.mm-b1.yimg.com/image/732345062
** بـكــاء الطـفـل
طبيعي أن يبكي طفلك كثيراً ، خلال سنته الأولى ، فالبكاء هو وسيلته الوحيدة لإعلان حاجاته إلى الطعام والعطف . إنما ستلاحظين بعض التحول عند بلوغه شهره الثالث ، فعوض أن يبكي معظم فترة يقظته ، يشرع في تمضية وقته متفحّصاً ودارساً العالم من حوله ، فيخف ميله للبكاء . كما أنّك تصبحين أمهر في تبين حاجاته بسرعة ، وتفهمها . أما عندما يبكي طفلك ، فتدفعك غريزة الأمومة إلى حمله واحتضانه ، وتعتقدين أنك تدلّلينه وتشجعينه بالتالي على المزيد من البكاء . والواقع هو عكس ذلك ، إذ يكون طفلك بحاجة إلى التقين من رعايتك له وعطفك عليه .
** أساليب لتهدئة وليدك الحديث
سبعة أساليب لتهدئة طفل يبكي :.
1) حاولي إرضاع طفلك
يكون الجوع السبب الرئيسي في بكاء الطفل خلال الأشهر الأولى ، وعندها يكون إرضاعه أكثر الوسائل فعالية لتهدئته ، و إن أدى ذلك إلى وجبات متكررة خلال الليل
و لا تنسي أن تقدمي له الماء المغلي المبرد ، لأنه قد يكون عطشان ...
2) احتضنيه
غالباً ما يكون طفلك بحاجة إلى الاحتضان ، والشعور بعطفك عليه . وما أن يحظى بهذا حتى يهدأ ، ويتوقف عن البكاء . أما إذا هدأ بعد أن حملتيه إلى كتفك ، أو على ساعديك ، بحيث يكون وجهه نحو الأسفل ، فقد تكون الغازات سبب بكائه . ويرغب ببضع دقائق هادئة …
3) هزيه بين يديك
غالباً ما يهدّىء الهزّ أعصاب الطفل وقد يدفعه ذلك إلى النوم . لذا أرجحيه جية و ذهاباً بين ذراعيك فإذا لم يسكت حاولي أرجحته بقوة أكبر …
4) لفّيه بقماط
لفّي طفلك جيداً بشال أو بطانية بحيث تحشرين أطرافه حول ساقيه ، وقد يرتاح لدى شعوره بالأمان وهو في هذه الوضعية . ثم أحمليه بين ذراعيك ، وهو ملفوف وضعيه على ظهره لينام ، دون أن تنزعي عنه اللّفة …
5) داعبيه
إن التمسيد والفرك الرّتيب على ظهر طفلك أو بطنه ، يعيد إليه الهدوء ، أغلب الأحيان ، وقد يساعده على طرد الغازات .
6) أعطيه ما يمصه
ترتاح غالبية الأطفال لمجرد المصّ . وقد يشرع في مصّ قبضته في سن مبكّرة ، فإذا رغبت في إعطائه دمية يمصّها ، اختاري واحدة تشبه الحلمة الطبيعية شكلاً وعقميها قبل كل استعمال …
7) ألهي طفلك
قد ينسى طفلك ، لدى رؤيته غرضاً ما ، سبب بكائه ، ولو لفترة وجيزة ، إذ تبهره الألوان الفاقعة ، فيُحدِّق بانتباه إلى بطاقات التهنئة ، أو ملابسك ، كما قد ينشغل في تفحّص الوجوه والنظر في المرايا . لذا ، فإن جولة في المنزل يتأمّل خلالها الصور ، وينظر إلى نفسه في المرآة ، قد تريح طفلك وتهدئه …
** بـكــاء الطـفـل
طبيعي أن يبكي طفلك كثيراً ، خلال سنته الأولى ، فالبكاء هو وسيلته الوحيدة لإعلان حاجاته إلى الطعام والعطف . إنما ستلاحظين بعض التحول عند بلوغه شهره الثالث ، فعوض أن يبكي معظم فترة يقظته ، يشرع في تمضية وقته متفحّصاً ودارساً العالم من حوله ، فيخف ميله للبكاء . كما أنّك تصبحين أمهر في تبين حاجاته بسرعة ، وتفهمها . أما عندما يبكي طفلك ، فتدفعك غريزة الأمومة إلى حمله واحتضانه ، وتعتقدين أنك تدلّلينه وتشجعينه بالتالي على المزيد من البكاء . والواقع هو عكس ذلك ، إذ يكون طفلك بحاجة إلى التقين من رعايتك له وعطفك عليه .
** أساليب لتهدئة وليدك الحديث
سبعة أساليب لتهدئة طفل يبكي :.
1) حاولي إرضاع طفلك
يكون الجوع السبب الرئيسي في بكاء الطفل خلال الأشهر الأولى ، وعندها يكون إرضاعه أكثر الوسائل فعالية لتهدئته ، و إن أدى ذلك إلى وجبات متكررة خلال الليل
و لا تنسي أن تقدمي له الماء المغلي المبرد ، لأنه قد يكون عطشان ...
2) احتضنيه
غالباً ما يكون طفلك بحاجة إلى الاحتضان ، والشعور بعطفك عليه . وما أن يحظى بهذا حتى يهدأ ، ويتوقف عن البكاء . أما إذا هدأ بعد أن حملتيه إلى كتفك ، أو على ساعديك ، بحيث يكون وجهه نحو الأسفل ، فقد تكون الغازات سبب بكائه . ويرغب ببضع دقائق هادئة …
3) هزيه بين يديك
غالباً ما يهدّىء الهزّ أعصاب الطفل وقد يدفعه ذلك إلى النوم . لذا أرجحيه جية و ذهاباً بين ذراعيك فإذا لم يسكت حاولي أرجحته بقوة أكبر …
4) لفّيه بقماط
لفّي طفلك جيداً بشال أو بطانية بحيث تحشرين أطرافه حول ساقيه ، وقد يرتاح لدى شعوره بالأمان وهو في هذه الوضعية . ثم أحمليه بين ذراعيك ، وهو ملفوف وضعيه على ظهره لينام ، دون أن تنزعي عنه اللّفة …
5) داعبيه
إن التمسيد والفرك الرّتيب على ظهر طفلك أو بطنه ، يعيد إليه الهدوء ، أغلب الأحيان ، وقد يساعده على طرد الغازات .
6) أعطيه ما يمصه
ترتاح غالبية الأطفال لمجرد المصّ . وقد يشرع في مصّ قبضته في سن مبكّرة ، فإذا رغبت في إعطائه دمية يمصّها ، اختاري واحدة تشبه الحلمة الطبيعية شكلاً وعقميها قبل كل استعمال …
7) ألهي طفلك
قد ينسى طفلك ، لدى رؤيته غرضاً ما ، سبب بكائه ، ولو لفترة وجيزة ، إذ تبهره الألوان الفاقعة ، فيُحدِّق بانتباه إلى بطاقات التهنئة ، أو ملابسك ، كما قد ينشغل في تفحّص الوجوه والنظر في المرايا . لذا ، فإن جولة في المنزل يتأمّل خلالها الصور ، وينظر إلى نفسه في المرآة ، قد تريح طفلك وتهدئه …