المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سقوط أمريكا من القلوب مؤذن بسقوطها من الواقع



أبو الخنساء
22-05-2005, 11:24 PM
احبتي في الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد


هذا مقال رائع كتبه فضيلة الشيخ ناصر بن سليمان العمر عن الذين مزقوا المصحف وأهانوه

حري بنا قراءته ففيه منهجية جيدة للتعامل مع الحدث وما الذي يجب علينا كأفراد حيال هذا الفعل الشنيع

جزى الله الشيخ خيرا ونفعنا بعلمه




نص المقال



فقد تناقلت وكالات الأنباء وصحف العالم ما فعله الجنود الأمريكان في معتقل غوانتانامو من تدنيس للقرآن الكريم وإهانة ظاهرة متعمدة، وهذا الأمر ليس بمستغربٍ على أولئك الذين يمثلون أكبر دول الظلم والغطرسة والجبروت والبغي في العصر الحديث.
وهذه الحادثة قد تكررت منهم مراراً وبخاصة ما حدث بالعراق وما رأيناه بأعيننا بالفلوجة، ولي مع هذا الحدث الوقفات التالية:
أولاً: أجمع العلماء على أن من أهان القرآن الكريم أو دنّسه فإن كان من المسلمين فهو مرتد يجب أن يقام عليه حد الردّة، وإن كان من الكفار فهو محارِب فمَن فعل ذلك متعمداً عالماً فهذا حُكمه ويُلحق بهذا الحكم مَن رضي بهذا الأمر أو صدر منه ما يدل على الفرح به أو تأييده أو الدفاع عن فاعليه، وهذا أمر عظيم ولا شك عند التدبر والتأمل، فليحذر أولئك المدافعون عن أمريكا وتفسير الحدث بأنه حدث فردي لا تتحمل أمريكا مسؤوليته.
ثانياً: إلى متى ستظل أمريكا في أعين بعض الناس تمثل الديمقراطية أو العدالة أو الحرية مع جرائمها التي أهلتها لأن تكون أكبر دولة في البغي والعدوان والظلم والغطرسة، هل تركت أمريكا شيئاً يخل بميزان العدالة والحرية إلا وفعلته، وهل قتل الأبرياء حوادث عارضة في السنوات المعاصرة؟ كلا فجرائم فيتنام واليابان والهنود الحمر وما يحدث في العصر الحاضر من جرائم اليهود التي تعد أمريكا المسؤول الأول عنها في فلسطين ثم ما جاء من أحداث في أفغانستان وفي العراق كل ذلك يبين حقيقة أمريكا.
فأقول: هل أبقت أمريكا مجالاً لأن يقول بعض المهزومين: إن في أمريكا عدالة أو حرية أو ديمقراطية، فقد أصبحت رمزاً للتفنن في البغي والظلم والطغيان.. والله المستعان.
ثالثاً: الذي حدث ابتلاء من الله _جل وعلا_ وامتحان للأمة، وإلا فالله _جل وعلا_ قادر على أن يهلك أمريكا بلحظة عين كما أهلك فرعون وقارون وهامان، وكما أهلك_سبحانه وتعالى_ عاداً وثمود وأهلك قوم لوط "إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ" (يّـس:82)، ولكن الذي حدث ابتلاء وامتحان من الله للأمة يؤكد هذه الحقيقة قوله _تعالى_: "وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ" (محمد: من الآية4)، فإننا نقف أمام هذا الحدث بل يقف كل مسلم ليتساءل ماذا أفعل؟ كيف أنكر؟ سواء على مستوى الحكومات أو مستوى الشعوب على مستوى العلماء والعامة على مستوى الرجال والنساء الصغير والكبير، وقد يقول قائل: وماذا يفعل الصغير؟ ماذا تفعل الشعوب المقهورة المستضعفة؟ فأقول: إنها تفعل الشيء الكثير _كما سيأتي بيانه_.
رابعاً: ماذا نحن فاعلون تجاه هذا الحدث، المسؤولية عظيمة جداً، والأمر جسيم وعظيم، الحكومات مطالبة بموقف حازم تجاه هذا الحدث، المنظمات الدولية وأخص المنظمات الإسلامية مطالبة بموقف يبرئ ذمتها أمام الله _جل وعلا_ ثم أمام الشعوب المسلمة، العلماء مطالبون ببيان الحكم الشرعي في هذه الحادثة وتوجيه الكلمة للمسلمين قبل توجيهها لأمريكا، إن على الأمة الاستنكار القولي والعملي بكل صورة وبكل وسيلة مشروعة كخطب الجمعة من على المنابر العلمية والإعلامية وعبر كل وسيلة مشروعة، الصغار الكبار، المقاطعة الاقتصادية بل يستطيع الصغير أن يفعل شيئاً، يستطيع أن يقاطع أي منتج أمريكي، إن علينا في هذه المرحلة أن نتوجه بقوة لمقاطعة العدو، ألم يقاطع المسلمون اليهود في فلسطين سنوات ولا تزال المقاطعة سارية في كثير من جوانبها عبر مرور خمسين أو ستين سنة؟ مقاطعة أمريكا أولى بذلك، مقاطعة منتجاتها، المقاطعة بشتى صورها وأشكالها، وهنا نأتي للنقطة الخامسة، وهي:
إن المقاطعة لا يتصور البعض أن مغزاها هو مجرد الإضرار بالعدو حتى يأتي مَن يقول إنها لن تؤثر بأمريكا. لا إن من أهداف المقاطعة إحياء عقيدة الولاء والبراء، وهو مبدأ عظيم جداً، البراءة من أمريكا وعملائها إنني عندما أقاطع منتجاً من منتجات أمريكا أحيي مفهوم الولاء والبراء في بيتي وفي نفسي وفي أهلي، وهذا ملحظ عظيم يغيب عن بعض الأذهان، حيث ينظرون إلى الأثر الاقتصادي فقط.
إنك عندما تدخل السوق وتجد منتجاً أمريكياً فتتركه تتحرك فيك مشاعر الإيمان؛ لأنك ما تركته إلاّ براءة من الكفار وولاءً للمؤمنين.
وأقول أيضاً: إذا لم يكن بالإمكان أن نقاطع كل سلعة أمريكية فلا أقل من أن يقاطع الواحد منا ولو عدداً يسيراً من هذه المنتجات من أجل هذا الهدف العظيم.
سادساً: إحياء عقيدة الولاء والبراء، التي أصبحت مع كل أسف ضعيفة هزيلة في نفوس كثير من المسلمين، والأمة تحتاج إلى هذا المبدأ وبخاصة في هذه العصور المتأخرة التي ضعفت فيها العقيدة لدى كثير من المسلمين.
سابعاً: إن ما حدث ينطبق عليه قوله _تعالى_: "لا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُمْ" (النور: من الآية11)، وكما أن الإفك وحادثة الإفك كانت عظيمة ومؤثرة فنزل فيها هذا القرآن العظيم "لا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ" (النور: من الآية11)، فإن ما رأيناه من احتجاجات واستنكارات عالمية يبيّن أن في هذه الأمة خيراً وأنها مستعدة لمواجهة عدوها متى ما سنحت الفرصة المشروعة لذلك، ومما يتأكد في هذا الجانب وقوفنا مع المجاهدين الصادقين في ميادين الجهاد العظيمة في فلسطين والعراق والشيشان وأفغانستان دعماً لهم بكل وسيلة ممكنة، وأخص الدعم المادي لإثخان العدو في ميادينه المباشرة، وفي غيرها من الميادين تكون المواجهة بفضح أمريكا وعملائها وتجريدها من مقوماتها التي تدعيها كالديمقراطية والحرية وغيرها وهذا من جملة جهاد اللسان "يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ" (التوبة: من الآية73) فلنجاهدها في ميادين الجهاد الحقيقية بالسنان ولنجاهدها في البلدان الأخرى باللسان فضحاً وتشهيراً وبياناً لجرائمها عبر التاريخ وما تفعله بالمسلمين.

وأخيراً فإن ما حدث هو من حفظ الله لهذا القرآن العظيم "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (الحجر:9)، إن حفظ القرآن ليس فقط حفظ نصه، وإنما يشمل ذلك حفظ لمنزلته ومكانته، فما حدث من ردة فعل قوية من المسلمين وكيف سُرِّب هذا الخبر من داخل معتقلات غوانتانامو على أيدي الأمريكيين أنفسهم إنه دليل عظيم على حفظ الله لكتابه وحمايته لكتابه _جل وعلا_ وإبراز لمكانته في قلوب المسلمين جميعاً.

وبالمقابل ومما يجعلني أتفاءل وألتمس بعض جوانب الخير في هذا الحدث هو أن أمريكا تتساقط من قلوب الناس، وهذا مؤذن _بإذن الله_ بسقوطها من أرض الواقع طال الزمان أو قصر، وعلامة ذلك شاهدة بارزة، ولكن كما قال _صلى الله عليه وسلم_: "ولكنكم تستعجلون"، فأبشروا وأمّلوا، فالعدو مخذول والظلم مرتعه وخيم "وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِداً" (الكهف:59)
أسأل الله أن يحمي هذه الأمة وأن يحفظها وأن يذل أعداءها وأن يجعل الدائرة عليهم.

عن موقع المسلم

عابده لله
22-05-2005, 11:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


حقيقةً كم اسعد قلبي هذا المقال المبدع للشيخ الفاضل / سليمان العمر
ففيه كل الحقيقة عن أميركا اللعينة .. اسأل الله ان يدمرها ويدمر كل عدوٍ
للمسلمين ..

ولفت انتباهي ما كتبه الشيخ سلَم الله يمينه ...


إلى متى ستظل أمريكا في أعين بعض الناس تمثل الديمقراطية
أو العدالة أو الحرية مع جرائمها التي أهلتها لأن تكون أكبر دولة
في البغي والعدوان والظلم والغطرسة، هل تركت أمريكا شيئاً يخل
بميزان العدالة والحرية إلا وفعلته، وهل قتل الأبرياء حوادث عارضة
في السنوات المعاصرة؟ كلا فجرائم فيتنام واليابان والهنود الحمر
وما يحدث في العصر الحاضر من جرائم اليهود التي تعد أمريكا
المسؤول الأول عنها في فلسطين ثم ما جاء من أحداث في
أفغانستان وفي العراق كل ذلك يبين حقيقة أمريكا.

فأقول: هل أبقت أمريكا مجالاً لأن يقول بعض المهزومين: إن
في أمريكا عدالة أو حرية أو ديمقراطية، فقد أصبحت رمزاً للتفنن
في البغي والظلم والطغيان.. والله المستعان.

والله لقد أبكاني ما قرأته من جرأة في الحق وكم نفتقد هذه الجرأة في
مسلمينا .. والله أنه مقال يثلج الصدر ويُبشر أن الخير في المسلمين
ما زال ولن ينتهي ...

بارك الله فيك اخي الفاضل ابو الخنساء فكم من الخير جنيته في نقلك
هذا .. الذي ارى فيه المسلمين حقاً مسلمين ..

جزاك والشيخ وكل مسلم غيور على دينه كل الخير وجعل فيكم الكثير..

.
.
عابده

همس الشوق
22-05-2005, 11:46 PM
كلماته أعجبتني حتى النخاع!

أين هي البطانه الصالحه عن حكامنا ؟؟؟؟؟؟

أين هؤلاء الشيوخ عن موقع القرار والتأثير ؟؟؟


أخبروووووني أرجوووكم ................. نحن نؤمن بهذا كله

ولكن لانريد أحاديث واقاويل .. نريد الفعل .. العمل !


الجمل الإسميه باتت مستهلكه .. والفعليه هي لأمريكا وأتباعها قاتلهم الله


أرجووووووووكم أخبروني أين ؟؟؟؟؟؟؟؟


همس

عابده لله
23-05-2005, 12:13 AM
المعذرة أخي أبو الخنساء على العودة .. ولكن لـ تسمح لي
بـ تعقيب بسيط على الاخت الفاضلة همس الشوق ..



كلماته أعجبتني حتى النخاع!

أين هي البطانه الصالحه عن حكامنا ؟؟؟؟؟؟

أين هؤلاء الشيوخ عن موقع القرار والتأثير ؟؟؟


أخبروووووني أرجوووكم ................. نحن نؤمن بهذا كله

ولكن لانريد أحاديث واقاويل .. نريد الفعل .. العمل !


الجمل الإسميه باتت مستهلكه .. والفعليه هي لأمريكا وأتباعها قاتلهم الله


أرجووووووووكم أخبروني أين ؟؟؟؟؟؟؟؟
أخية .. نحمد الله ونشكره ان جعلنا مسلمين..

والبطانه الصالحة موجودة ولله الحمد وهم كثيرين ولكن الأمر الالهي لم يأتي
بعد .. والمقال برغم انه اعجبكِ حتى النخاع كما قلتِ ولكنكِ استنكرتي موقع
الأفعال لأنه ما يطغى دوماً هو الجُمل على حد قولكِ ..

أريد أن افهمكِ امراً أخية أن بداية زوال الشيء تمامه .... ومهما طال
الأمد بـ اميركا وطال ستنتهي بإذن الله ..
وما يحدث الآن هو أن كل الدول بقبضتها وهذه هي النهاية
رضت أم أبت اميركا ...

فـ لكل زمانٍِ دولة ورجال

وصدقيني أن المسلمون بهم الخير بل كل الخير وسترين والعالم اجمع
أفعالهم ونصر الله لهم ..فـ المقالات والغيرة على الاسلام ودين الله
ليس مجرد جُمل اسمية مستهلكة او مقالات وأقوال ..بل هي دافع
قويم وقوي وحافز لكل مؤمن غيور يغار على دينه..

فقط أدعي لهم بالنصر وثقي تماماً بـ أن من هؤلاء الشيوخ من لا
يخاف في الله لومة لائم ويقول الحق ولو كان على نفسه .. ومنهم
رحمه الله الشيخ الفاضل أبن باز فلم يكن ليجامل فيما يمس الدين
او الأخطاء ..وكان ينصح حكامنا بما يرضي الله..


أين هؤلاء الشيوخ عن موقع القرار والتأثير ؟؟؟
الشيوخ أخية لا قرار لهم .. فقط أمرهم الله بـ النصيحة :)


ألف شكر لكِ وهدانا وهداكِ الى ما فيه صلاح انفسنا ديننا ودنيانا ..

.
.

عابده

همس الشوق
23-05-2005, 12:43 AM
يا عابده أعلم :)

ولكن .......

مرارٌ يمزقنا .. وألمٌ يكاد يفتك بنا منذ زمن


أتصبريني وقلبك لا يقوى ؟

أي مسلمٍ هذا يستطيع الصبر على مانرى ؟

وماذا بقي لم يفعلوه بنا بعد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


نعم البطانه الصالحه موجوده لا أنكر .. ولكن التأثير ؟؟؟


الأفعال .. أين وأين واين ؟


أخيتي .. تسكين الألم لا يضمد الجراح !!!


تقبلي ارق التحايا


همس :)

أبو الخنساء
24-05-2005, 05:33 PM
جزاك الله خيرا اختي في الله عابدة الله على مرورك

اسعد الله قلبك بطاعته ونصرة الاسلام والمسلمين وهزيمة الكفر والكافرين


اشكر لك تعليقك الرائع نفع الله بك

إشراقة أمل
24-05-2005, 10:41 PM
"سيمكرون ويمكر الله.. والله خير الماكرين"

"ألا ان نصر الله قريب"

..


أتصبريني وقلبك لا يقوى ؟

أي مسلمٍ هذا يستطيع الصبر على مانرى ؟

وماذا بقي لم يفعلوه بنا بعد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


نعم البطانه الصالحه موجوده لا أنكر .. ولكن التأثير ؟؟؟

..

..
للأسف,, قلوبنا لا تقوى..

ومع ذلك.. مجرد أن نغلق التلفاز أو الكمبيوتر الذي شاهدنا فيه الخبر المؤلم..

ننسى ما رأينا.. ونبخل بالنصرة .. بالمال.. أو بالدعاء وهو أضعف الايمان

والبطانة الصالحة ولله الحمد موجودة..

لكن لنا قاعدة.."الشر يعم والخير يخص"

..

جوزيت الجنة أخي الفاضل ابو الخنساء لطيب نقلك

..

دمتم على خير وطاعة

EDrara
26-05-2005, 06:14 AM
اخي الطيب أبا الخنساء

السلام عليكم جميعاً

لكم يسعدني ويطربني خبر زوال دولة الظلم والقهر والاستبداد

اتتبع ذاك الخبر واتلمس تلك اللحظة لعل الله يشفى صدرى وصدور المسلمين والناس اجمعين بمسحها من الوجود

وعما قريب وهو ليس ببعيد سيأتينا الله بخبرها أنها أصبحت في خبر كان

فأنتظروا إني منتظر

أبو الخنساء
26-05-2005, 09:35 PM
جزاك الله خيرا اختي في الله همس الشوق على مرورك وكلماتك الطيبة والتي تدل على هم يحمله قلبك لهذه الأمة المكلومة

اسأل الله ان يسعد القلوب بعز الاسلام والمسلمين وبدحر الكفر والكافرين

اختي في الله

كلماتك في الصميم

ولكن نقول اللهم اصلح احوال المسلمين

أبو الخنساء
26-05-2005, 09:46 PM
جزاك الله خيرا اختي في الله اشراقة امل على مرورك وكلمات الطيبة


بارك الله في جهودك ونفع بك

نعم اختي في الله


اصبتي الهدف ألا وهو داء الغفلة الذي قتل الكثير

تأثرنا وقتي وعاطفي فقط اما العمل فقليل

الله المستعان


لك بمثل ما دعوت وزيادة

أبو الخنساء
26-05-2005, 09:53 PM
جزاك الله خيرا اخي في الله ابا عبد الملك على مرورك وتعليقك الطيب

اسأل الله ان يكتب لك الاجر والمثوبة


نعم اخي نسعد بزوالها لقد آذت عباد الله

لكن لكل متكبر متجبر نهاية بإذن الله


نسأل الله ان يسعد قلوب المؤمنين بزوالها