أحمد النجار
30-04-2005, 11:23 AM
حبيبتي
مذ أشرقت شمس عينيك على أرض قلبي
أشرق معها ألف سؤال وسؤال
كنتِ أنتِ ....ولاأحد
وسأحبك
مابقيت
ماحييت
حباً
مولاتي
ماعرفه
من
قبل
أحد
حبيبتي
أنتِ علمتني
أن الشمس تُشرق من أجل الحب
أن بين البحر والموج حب
وبين النسيم والأشجار حب
وأن الشاعر عندما يكتب قصيدة للحب
فإنها تصلحُ لكل محب ....
حبيبتي ماقرأت نصاً وكأنه قد كُتب لنا مثل هذا النص!!!!!!!
فكتبته
لكِ فاتنتي
وليس لأي أحد
|238|
|238|
|238|
أتحبني . بعد الذي كانا؟ ...... إني أحبك رغم ماكانا
ما فات لاأنوي إثارته...... حسبي بأنك ها هنا الآنا
تتبسمين ....وتمسكين يدي ...... فيعود حبي كيف ماكانا
عن أمس لاتتكلمي ابداً ..... وتألقي شعراً .... وأجفانا
اخطاؤنا الصغرى نمر بها ...... ونحول الأشواك ريحانا
لولا المحبة في جوانحه ...... ماأصبح الإنسان إنسانا
وقتٌ مضى وبقيتِ غاليةً ...... لاهنتِ أنتِ ولا الهوى هانا
إني أحبك كيف يمكنني ؟؟ ..... أن أشعل التاريخ نيرانا
وبه مضاربنا ,جرائدنا ...... أقداح قهوتنا , زواينا
طفلين كنا ..في تصرفنا ...... وغرورنا , وضلال دعوانا
كلماتنا الرعناء ... مُضحكةٌ ...... ماكان أغباها .....وأغبانا!!!!!
فلكم ذهبتِ وأنتِ غاضبة ..... ولكم قسوتُ عليكِ أحيانا
ولربما انقطعت رسائلنا ..... ولربما انقطعت هدايانا
مهما غلونا في عداوتنا ..... فالحب أكبر من خطايانا
عيناك نيسانان ..كيف أنا ..... أغتالُ في عينيك نيسانا؟؟!!!
حتمٌ علينا أن نكون معاً ..... ياحلوتي رغم الذي كانا
إن الحديقة لاخيار لها ...إن أطلعت ورقاً وريحانا
هذا الهوى ضوءٌ بداخلنا ...ورفيقنا ...ورفيق نجوانا
طفلٌ نداريه ونعشقه ....... مهما بكى معنا ....وأبكانا
أحزاننا منه ..ونسأله ...لو زادنا دمعاً وأحزانا
هاتي يديكِ فأنتِ زنبقتي ..... وحبيبتي رغم الذي كانا
أ
ح
ب
ك
|237|
أحمد
*****هذا النص للراحل نزار قباني مع تصرف بسيط*****
مذ أشرقت شمس عينيك على أرض قلبي
أشرق معها ألف سؤال وسؤال
كنتِ أنتِ ....ولاأحد
وسأحبك
مابقيت
ماحييت
حباً
مولاتي
ماعرفه
من
قبل
أحد
حبيبتي
أنتِ علمتني
أن الشمس تُشرق من أجل الحب
أن بين البحر والموج حب
وبين النسيم والأشجار حب
وأن الشاعر عندما يكتب قصيدة للحب
فإنها تصلحُ لكل محب ....
حبيبتي ماقرأت نصاً وكأنه قد كُتب لنا مثل هذا النص!!!!!!!
فكتبته
لكِ فاتنتي
وليس لأي أحد
|238|
|238|
|238|
أتحبني . بعد الذي كانا؟ ...... إني أحبك رغم ماكانا
ما فات لاأنوي إثارته...... حسبي بأنك ها هنا الآنا
تتبسمين ....وتمسكين يدي ...... فيعود حبي كيف ماكانا
عن أمس لاتتكلمي ابداً ..... وتألقي شعراً .... وأجفانا
اخطاؤنا الصغرى نمر بها ...... ونحول الأشواك ريحانا
لولا المحبة في جوانحه ...... ماأصبح الإنسان إنسانا
وقتٌ مضى وبقيتِ غاليةً ...... لاهنتِ أنتِ ولا الهوى هانا
إني أحبك كيف يمكنني ؟؟ ..... أن أشعل التاريخ نيرانا
وبه مضاربنا ,جرائدنا ...... أقداح قهوتنا , زواينا
طفلين كنا ..في تصرفنا ...... وغرورنا , وضلال دعوانا
كلماتنا الرعناء ... مُضحكةٌ ...... ماكان أغباها .....وأغبانا!!!!!
فلكم ذهبتِ وأنتِ غاضبة ..... ولكم قسوتُ عليكِ أحيانا
ولربما انقطعت رسائلنا ..... ولربما انقطعت هدايانا
مهما غلونا في عداوتنا ..... فالحب أكبر من خطايانا
عيناك نيسانان ..كيف أنا ..... أغتالُ في عينيك نيسانا؟؟!!!
حتمٌ علينا أن نكون معاً ..... ياحلوتي رغم الذي كانا
إن الحديقة لاخيار لها ...إن أطلعت ورقاً وريحانا
هذا الهوى ضوءٌ بداخلنا ...ورفيقنا ...ورفيق نجوانا
طفلٌ نداريه ونعشقه ....... مهما بكى معنا ....وأبكانا
أحزاننا منه ..ونسأله ...لو زادنا دمعاً وأحزانا
هاتي يديكِ فأنتِ زنبقتي ..... وحبيبتي رغم الذي كانا
أ
ح
ب
ك
|237|
أحمد
*****هذا النص للراحل نزار قباني مع تصرف بسيط*****