الأخيــــــــر
25-05-2002, 12:23 AM
ألقت الشرطة القبض على ستة أشخاص في جنوب أفريقيا نهاية الأسبوع الماضي لارتكابهم الجرائم على شبكة الإنترنت ولتورطهم في عمليات سلب الأموال والخداع من خلال عملية إرسال الرسائل الإلكترونية والبريدية النيجيرية الخادعة.
وكان أربعة من المعتقلين يحملون الجنسية النيجيرية، وواحد كاميروني والسادس جنوب أفريقي. وتعتقد الشرطة في جنوب أفريقيا بأنهم كانوا يقومون بإرسال آلاف الرسائل الإلكترونية والبريدية في محاولة لسلب الأشخاص أملاكهم بطريقة غير قانونية.
ويمكن لعمليات الاعتقال هذه أن تحدث تحولا مهما في المعركة القائمة ضد الخطط العالمية القذرة، والتي يعتقد بأنها تسلب بطرق غير شرعية مئات الملايين من الدولارات من الضحايا وذلك عن طريق الخدعة. وتعرف هذه الخدعة أيضا بـ: خدعة الرسوم الغرب إفريقية الباهظة ، أو خدعة 419، وهو رمز قسم الجرائم النيجيرية.
تتلقى الضحايا رسالة- ربما أكثر خصوصا في الآونة الأخيرة- أو رسالة إلكترونية عبر البريد الإلكتروني تخبرهم أن المرسل يحاول تحويل مبلغ كبير من المال وتقديم نسبة مئوية كبيرة منه مقابل السماح للمرسل بإيداع المبلغ في حسابهم البنكي.
ويدعي هؤلاء المجرمون أن الحكومة النيجيرية تدفع هذا المال مقابل إكمال عقد، في حين أن نوعا آخر من الرسائل يدعي المجرم أنه مشترك في دفعات التأمين بعد حوادث تحطم الطائرات، وهو بحاجة إلى مساعدتهم للحصول على حقوقه المالية.
وبعدها يتم إخبار الأشخاص الذين يعربون عن رغبتهم واهتمامهم بالموضوع أنه يتوجب عليهم أولا تسليم مبلغ من المال لتغطية النفقات مثل الرسوم البنكية والتكاليف الإدارية العالية جدا في نيجيريا. وغالبا ما تكلفهم الكثير من الأموال، حيث أن هنالك قضايا فقد فيها ضحايا أمريكيون مئات الملايين من الدولارات.
ولقد أعدت الحكومة النيجيرية وحدة متخصصة في لندن لمحاربة هذه الخدعة، لكن العديد من الأشخاص لا يزالون يستدرجون للخوض في هذه العملية وبالتالي فقدان أموالهم.
وإحدى أهم المشاكل أن العديد من الضحايا لا يتقدمون بتقارير بأنهم قد خضعوا إلى عمليات خداع أدت إلى سلب أموالهم، وذلك إما بدافع الإحراج أو لأنهم ليسوا على دراية بالجهة التي يجب أن يقوموا بإبلاغها.
وقال رونالد بيري نائب رئيس مجلس الإدارة لمؤتمر جرائم الإنترنت، في الشهر الماضي أنه ليس من الواضح أي من السلطات القانونية معنية بجرائم الإنترنت. ولهذا أعدت شرطة العاصمة بالاتفاق مع الوحدة المتخصصة في عمليات محاربة الجريمة موقعا على شبكة الإنترنت يقدم نصائح حول علميات سلب الأموال والغش النيجرية التي بدأت تنتشر في الآونة الأخيرة.
كما وتشجع وحدة جرائم الخداع وسلب الأموال المتخصصة الذين تلقوا مثل هذه الرسائل أن يتقدموا بشكواهم عبر البريد الإلكتروني التالي: [email protected] .
هذه القصه حدثت معي شخصيا
وصلني ايميل من امراه في نيجيريا تذكر لي انها تريد تحويل مبلغ 30 مليون دولار وانها علي استعداد لاقتسام المبلغ معي وتقديم نسبه 30%
وقمت بحذف الايميل من بريدي ..ايقانا بان من يفعل ذلك اما يقصد مزحه او مجنون
وكان أربعة من المعتقلين يحملون الجنسية النيجيرية، وواحد كاميروني والسادس جنوب أفريقي. وتعتقد الشرطة في جنوب أفريقيا بأنهم كانوا يقومون بإرسال آلاف الرسائل الإلكترونية والبريدية في محاولة لسلب الأشخاص أملاكهم بطريقة غير قانونية.
ويمكن لعمليات الاعتقال هذه أن تحدث تحولا مهما في المعركة القائمة ضد الخطط العالمية القذرة، والتي يعتقد بأنها تسلب بطرق غير شرعية مئات الملايين من الدولارات من الضحايا وذلك عن طريق الخدعة. وتعرف هذه الخدعة أيضا بـ: خدعة الرسوم الغرب إفريقية الباهظة ، أو خدعة 419، وهو رمز قسم الجرائم النيجيرية.
تتلقى الضحايا رسالة- ربما أكثر خصوصا في الآونة الأخيرة- أو رسالة إلكترونية عبر البريد الإلكتروني تخبرهم أن المرسل يحاول تحويل مبلغ كبير من المال وتقديم نسبة مئوية كبيرة منه مقابل السماح للمرسل بإيداع المبلغ في حسابهم البنكي.
ويدعي هؤلاء المجرمون أن الحكومة النيجيرية تدفع هذا المال مقابل إكمال عقد، في حين أن نوعا آخر من الرسائل يدعي المجرم أنه مشترك في دفعات التأمين بعد حوادث تحطم الطائرات، وهو بحاجة إلى مساعدتهم للحصول على حقوقه المالية.
وبعدها يتم إخبار الأشخاص الذين يعربون عن رغبتهم واهتمامهم بالموضوع أنه يتوجب عليهم أولا تسليم مبلغ من المال لتغطية النفقات مثل الرسوم البنكية والتكاليف الإدارية العالية جدا في نيجيريا. وغالبا ما تكلفهم الكثير من الأموال، حيث أن هنالك قضايا فقد فيها ضحايا أمريكيون مئات الملايين من الدولارات.
ولقد أعدت الحكومة النيجيرية وحدة متخصصة في لندن لمحاربة هذه الخدعة، لكن العديد من الأشخاص لا يزالون يستدرجون للخوض في هذه العملية وبالتالي فقدان أموالهم.
وإحدى أهم المشاكل أن العديد من الضحايا لا يتقدمون بتقارير بأنهم قد خضعوا إلى عمليات خداع أدت إلى سلب أموالهم، وذلك إما بدافع الإحراج أو لأنهم ليسوا على دراية بالجهة التي يجب أن يقوموا بإبلاغها.
وقال رونالد بيري نائب رئيس مجلس الإدارة لمؤتمر جرائم الإنترنت، في الشهر الماضي أنه ليس من الواضح أي من السلطات القانونية معنية بجرائم الإنترنت. ولهذا أعدت شرطة العاصمة بالاتفاق مع الوحدة المتخصصة في عمليات محاربة الجريمة موقعا على شبكة الإنترنت يقدم نصائح حول علميات سلب الأموال والغش النيجرية التي بدأت تنتشر في الآونة الأخيرة.
كما وتشجع وحدة جرائم الخداع وسلب الأموال المتخصصة الذين تلقوا مثل هذه الرسائل أن يتقدموا بشكواهم عبر البريد الإلكتروني التالي: [email protected] .
هذه القصه حدثت معي شخصيا
وصلني ايميل من امراه في نيجيريا تذكر لي انها تريد تحويل مبلغ 30 مليون دولار وانها علي استعداد لاقتسام المبلغ معي وتقديم نسبه 30%
وقمت بحذف الايميل من بريدي ..ايقانا بان من يفعل ذلك اما يقصد مزحه او مجنون