عمر باعقيل
18-10-2004, 01:01 AM
رهيب والأرهب ولااااارهيب ولاااااا أرهب
رهيب كلمة سارت ودارت على ألسنة البشر صارت للشيء المثير واللافت بالحسن
رهيب لو رجعنا لمعاجم اللغة لوجدنا أنها بعيدة البعد عن المعنى المتداول بين البشر
والمعنى الصحيح لها رهيب بمعنى ( كل ما أخاف منه ) وكلمة الأرهب أي (أكثررهبة واكثر تخويفا )
.... ولكن !!
زماننا زمن العجايب اصبحت هالكلمة من الكلمات الجميلة التي تطلق على الشيء الجميل والحسن واللافت للنظر بإبهاره وروعته ولن ننسى قصيدة!!!
رهيب والله رهيب ..... إلخ القصيدة رغم رتابة كلماتها وضعفها ألا أن هالكلمات جعلت من القصيدة شيء فكانت القصيدة تتصدر القوائم في تلك الفترة الزمنية ... المهم
أحببت بعد هذه المقدمة التوضيحية أن أسوق لكم هذه الكليمات البسيطة علها تكون مؤنساً للأفهامك علها ...
وسوف أسوقها ليس بمعنها الحقيقي في معاجم اللغة الفصحى
بل بمعناها الدارج العامي في وقتنا الحاضر رهيب والأرهب بين قوسين ( حسن والأحسن ) ولارهيب ولا أرهب بين قوسين ( لا حسن ولا أحسن )
فإليكموها لعل فيها الفائدة :
رهيب أن تصوم رمضان والأرهب أن تصومه وتؤدي الصلوات في وقتها وبقية الأعمال
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن تصومه جسديا دون الصيام العملي ( النوم شاهد عيان )
رهيب أن تخفف في رمضان من التدخين والأرهب أن تجدها فرصة للإقلاع عنه نهائيا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن تضع حرتك في السجائر بعد انقشاع النهار ( ومزي ياشيشة).
...........
رهيب نستشعر رمضان بروحانية والأرهب أن نستشعره ونطبق هذه الروحانية في أعمالنا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو تأدية الأعمال بلا استشعار كأننا مغصوبــين ...
...............
رهيب أن نرهب أعداء الله والأرهب أن نرهبهم فقط في ساحات النزال وقت المواجهات
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو ان نرهب أبناء جلدتنا ومن كان تحت عهدنا وندمر بلدنا ووطنا
{ وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قلت } الآية.
......
رهيب أن نهتم بأجسادنا وصحتها والأرهب أن نهتم بعقولنا وأفهامنا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن نهتم بالمنظر ولو كان المخبر خاويا .
( واحد لابس بشت فااااخرعلى ملابس داخلية ) .
...........
رهيب أن نرضى بأقدار ربنا والأرهب أن نتأمل أحوال من هو أقسى منا أقدارا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو الجزع والسخط وعدم الصبر( ربنا ألهمنا الصبر والأجر).
..............
رهيب أن نقف عند الإشارة والأرهب أن يكون الوقوف سليما
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هوأن يكون الوقوف خاطئا ثم تخربها بقطع الإشارة ( شين وقوي عين )
........
رهيب أن تكون صديقي والأرهب أن تشعرني بصداقتك فعليا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن لا تكون صديقي وقت الجد والأزمات ( وما أكثرهم )
..........
رهيب أن تحب والأرهب أن تحب بإخلاص وفن وتذوق راق ٍ ...
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن تكون حياتك خالية من الحب . . .
طبعا الحب ليس حكرا على الحب العاطفي بل حب كل شيء نؤديه ونعمله في حياتنا وفق السليم ... مثل المكانيكي وحبه للمكينة الحب الأزلي ... ( والحب الحقيقي عشانك ياحبيبي )
والقائمة تطول بين رهيب وأرهب وضدهما . . .
بس حقيقة شوفوا مفعول (( رهيب وأرهب )) وش يسوي . . . .
رهيب كلمة سارت ودارت على ألسنة البشر صارت للشيء المثير واللافت بالحسن
رهيب لو رجعنا لمعاجم اللغة لوجدنا أنها بعيدة البعد عن المعنى المتداول بين البشر
والمعنى الصحيح لها رهيب بمعنى ( كل ما أخاف منه ) وكلمة الأرهب أي (أكثررهبة واكثر تخويفا )
.... ولكن !!
زماننا زمن العجايب اصبحت هالكلمة من الكلمات الجميلة التي تطلق على الشيء الجميل والحسن واللافت للنظر بإبهاره وروعته ولن ننسى قصيدة!!!
رهيب والله رهيب ..... إلخ القصيدة رغم رتابة كلماتها وضعفها ألا أن هالكلمات جعلت من القصيدة شيء فكانت القصيدة تتصدر القوائم في تلك الفترة الزمنية ... المهم
أحببت بعد هذه المقدمة التوضيحية أن أسوق لكم هذه الكليمات البسيطة علها تكون مؤنساً للأفهامك علها ...
وسوف أسوقها ليس بمعنها الحقيقي في معاجم اللغة الفصحى
بل بمعناها الدارج العامي في وقتنا الحاضر رهيب والأرهب بين قوسين ( حسن والأحسن ) ولارهيب ولا أرهب بين قوسين ( لا حسن ولا أحسن )
فإليكموها لعل فيها الفائدة :
رهيب أن تصوم رمضان والأرهب أن تصومه وتؤدي الصلوات في وقتها وبقية الأعمال
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن تصومه جسديا دون الصيام العملي ( النوم شاهد عيان )
رهيب أن تخفف في رمضان من التدخين والأرهب أن تجدها فرصة للإقلاع عنه نهائيا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن تضع حرتك في السجائر بعد انقشاع النهار ( ومزي ياشيشة).
...........
رهيب نستشعر رمضان بروحانية والأرهب أن نستشعره ونطبق هذه الروحانية في أعمالنا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو تأدية الأعمال بلا استشعار كأننا مغصوبــين ...
...............
رهيب أن نرهب أعداء الله والأرهب أن نرهبهم فقط في ساحات النزال وقت المواجهات
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو ان نرهب أبناء جلدتنا ومن كان تحت عهدنا وندمر بلدنا ووطنا
{ وإذا الموؤدة سئلت بأي ذنب قلت } الآية.
......
رهيب أن نهتم بأجسادنا وصحتها والأرهب أن نهتم بعقولنا وأفهامنا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن نهتم بالمنظر ولو كان المخبر خاويا .
( واحد لابس بشت فااااخرعلى ملابس داخلية ) .
...........
رهيب أن نرضى بأقدار ربنا والأرهب أن نتأمل أحوال من هو أقسى منا أقدارا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو الجزع والسخط وعدم الصبر( ربنا ألهمنا الصبر والأجر).
..............
رهيب أن نقف عند الإشارة والأرهب أن يكون الوقوف سليما
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هوأن يكون الوقوف خاطئا ثم تخربها بقطع الإشارة ( شين وقوي عين )
........
رهيب أن تكون صديقي والأرهب أن تشعرني بصداقتك فعليا
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن لا تكون صديقي وقت الجد والأزمات ( وما أكثرهم )
..........
رهيب أن تحب والأرهب أن تحب بإخلاص وفن وتذوق راق ٍ ...
وألااااا رهيب ولاااااا أرهب هو أن تكون حياتك خالية من الحب . . .
طبعا الحب ليس حكرا على الحب العاطفي بل حب كل شيء نؤديه ونعمله في حياتنا وفق السليم ... مثل المكانيكي وحبه للمكينة الحب الأزلي ... ( والحب الحقيقي عشانك ياحبيبي )
والقائمة تطول بين رهيب وأرهب وضدهما . . .
بس حقيقة شوفوا مفعول (( رهيب وأرهب )) وش يسوي . . . .