المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من قرأ " صوفيا " للعلوان .. فليتكرّم بالدخول .



رغــد
28-08-2004, 12:40 PM
" صوفيا "

كانت أبرز مميزات البطل في الرواية الثانية للقاص / محمد حسن علوان
هي .. الملل من الرتابة !
..
وللأمانة فقد شعرتُ بالملل وأنا أقرؤها لدرجة أنني اجتزت بعض السطـور دون قرآءة .!!

..

الذين .. قرؤا " صوفيا " ..

هل أخفق العلوان في روايته الثانية
بعد " سقف الكفاية " التي نالت نجاحاً باهراً لشاب يافع .!!؟

..

اعطوني رأيكم ..!


.
رغد

Petals
28-08-2004, 10:44 PM
رغودة ياريت اللينك..... لو معاكي...




انشغلت بموقع الدكتور الحضيف مؤخرا... ومو ناقصة بحث!


بيتــــــــالز

رغــد
29-08-2004, 12:31 AM
أهلا بك بيتالز ..
..

الكاتب لم يهب القراء مكرمة قراءتها عبر النت
كمافعل سابقاً في سقف الكفاية .
لذا هي تباع في المكتبة التراثية بالرياض فقط .. وفي خارج المملكة .

..

هذا رابط عام عن القصة .

http://www.alalwan.com/novel/Sophia.jpg

http://www.alalwan.com/novel-Sophia.htm

الوجيه
30-08-2004, 01:00 AM
اما اني اضيع الوقت مرةاخرى لقراءة شيء لهذا الشخص فلا


من قرأ للكبار فسيعرف ان علوان يكتب قصص اطفال


ومعك حق في رأيك في روايته الاولى


ومعي حق في رأيي :178:


ارق تحياتي


الوجيه

الشمس
02-09-2004, 04:40 AM
محمد علوان كاتب مبدع لازال في بداية مشواره
رائعًا حين يكتب الشعر
ومبدعًا في القص القصير
وناجحًا في الرواية بشهادة النقاد
كل هذا بالنسبة لمن هم في ظروف "محمد حسن علوان"
أنا لم أقرأ له روايات بعد
لكني وددت أن أقول كلمة:
نحن لا نساعده عندما نكتب عنه بهذا الشكل يا الوجيه
نحن بحاجة لكتاب يسهمون في تقدم أدبنا السعودي
العلوان لازال يافعًا في بداية الطريق
ومن قرأ شعره وقصصه يعرف أنه يملك ما يخوله لأن يحقق الأفضل دائمًا

الرواية صعبة لأنها تحتاج لخبرة حياتية لا يحققها عادة من هم في سن محمد علوان
وأعتقد أن هذا هو السبب الوحيد الذي وقف في طريقه لكنه سيزول بعد عدة سنوات ..

محمد شاب يثق بقلمه، يكفينا منه أنه خاض الرواية مرتين
سينجح أثق بهذا

رحاب
09-09-2004, 11:11 PM
رغدي ...

قرأت مقتطفات من الرواية في مجلة سيدتي وأحببت شرائها لكن حالت بيني وبينها ظروف

ورأيك زادني فضول لشرائها...خاصة إنها لن تكون أكثر ملل من كتب الجامعة

ساأحاول قريبا الحصول عليها وخاصة أنني شغوفة بالتعرف على قلم الكاتب



لكِ ولعينيكِ كل الود