ابوفهد
10-08-2004, 06:07 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله ايامكم بكل خير
http://www.alriyadh.com.sa/Contents/09-08-2004/RiyadhNet/images/2.jpg
اخي الحبيب ثامر
الف مبروك على هذا الانتشار والشهرة لمجلة الجميع مجلة البحر
لقاء صحفي اجرى مع الاخ ثامر في جريدة الرياض اعرضه عليكم
للعلم والسعادة بهذا الانتشار والشهرة لمجلتنا الغالية
حوار: خالد المسيهيج
زرتها صدفة فاستوقفني الشكل.. غصت فيها وتعمقت في بحورها.. فوجدت أنفس الدرر.. إنها مجلة البحر www.fosol.net (http://www.fosol.net/).. تلك التي أقل ما يمكن أن يقال عنها إنها رائعة.. وبعد أن أنهيت جولتي شدني الفضول لمعرفة من ذا الذي يقف وراء هذا النجاح.. فوجدته شاباً سعودياً من أبناء هذا البلد الغالي.. فبعد أن جاءت أقدار الله وتعرفنا على النهاية طلبنا من ثامر بن حسين الحربي أن يحكي لنا البداية.. فقال :
طرأت فكرة مجلة البحر في بداية عام 2003ميلادي وسبقتها تجارب بسيطة لتقييم المستوى بشكل عام واختبار درجة التعاون مع الكتاب والكاتبات بشكل تطوعي وبعد نجاح الفكرة تم إنشاء مجلة البحر الثقافية على أن تقوم سياستها على الوسطية الفكرية وتقبل الآراء المختلفة مع توجهها الذي لا يحيد عن المعتقدات والأصول الإسلامية كنهج واضح لها من غير تزييف. كما وتقوم على إبراز صحافة إلكترونية جديدة تخدم الثقافة والأدب في المقام الأول وتسعى للوصول بالفصحى إلى مشارفها الحقيقية وتخط لها مسارا مدروسا ومقننا يكون سمة بارزة إذا ذكرت مجلة البحر الثقافية. أما عن المشاركة فبلا شك هناك تعاون جيد مع متخصصين في هذا المجال ساعدوا المجلة على تقويمها وإبرازها وتصدر المجلة شهريا حتى أصبح لدينا 13عدداً.
وهل هناك فريق يقوم ببناء المجلة والإشراف الفني عليها؟
- بالطبع، تم استقطاب فريق متخصص في هذا المجال يملك الوعي ويملك الأسس في احتياجات المتلقي وتوفير مناخ صحي يصلح ليكون منظومة ثقافية. ويهدف إلى الأسلوب العصري والمتطور الذي لا يعتمد على الرتابة في النشر، ويكون النشر بعيداً تماماً عن التعليب الحرفي .
كم عدد محرري المجلة ؟ وكيف تم استقطابهم ؟ وهل هناك معايير معينة يتوجب توافرها في الكاتب المراد اختياره؟
- في بداية المجلة تم تأسيس فريق تحريري مكون ب 9محررين ومحررات من مختلف الدول العربية، وتم استقطابهم بشكل دعوة رسمية من مجلة البحر وإبرام اتفاقية مقننة تساعد الطرفين على تحديد المفهوم العام للمجلة وفق معايير مدروسة أردنا من خلالها البحث عن التميز في الطرح والفكر بشكل يساعد على الإستمرار .
هل هناك مكافآت مالية تصرفها المجلة لمحرريها أم أن عملهم تطوعي؟
- بالنسبة لسياسة المجلات الإلكترونية عموماً لا تعتمد على هذا البند، لأنه يعتمد على التطوعية بشكل أساسي، أما بالنسبة لمجلة البحر فقد تم إعطاء بند للمكافآت فقط للأعمال الصحفية مثل المقابلات والتحقيقات وجلب الأخبار والتعاون مع صحفيين من مختلف الدول العربية.
هل هناك جهة تقوم برعاية المجلة ودعمها مادياً؟
- حتى الآن لا، ولكن الاعتماد الأساسي بعد الله ثم على إدارة المجلة من خلال الدعم المادي والذي نستمده مادياً من خلال الإعلانات المتوفرة عبر المجلة. وكانت هناك محاولات لشراء المجلة من قبل المهتمين بالوسط الثقافي عندما بزغ فجر البحر بمنتصف الأعداد، ولكن للأسف لم يتم الإتفاق على بعض الشروط.
هل تعتقدون أن في انتشار المجلات والصحف الإلكترونية تأثيراً سلبياً على نظيراتها المطبوعة؟
- لا أعتقد انه سيكون هناك تأثير سلبي، فالظاهر لنا جميعاً أن كلا الطرفين مكمل للآخر إذا كان هناك توجه سليم وجاد في الطرح، ولكن لا يمنع أن يكون هناك تميز، فالمطبوعات اعتقد من وجهة نظري انها ستتميز في التحقيقات والمقابلات بشكل معقول، ولكن الصحف والمجلات الإلكترونية بلا شك ستتميز في سرعة الأخبار والإنتشار الأوسع لسهولة الوصول إليها. في الأخير هي منظومة واحدة ولكل مجتهدٍ نصيب.
الف مبرووووك علينا جميعا والى الامام دائما باذن الله تعالى
دمتــــــــم بخـــــــــير
http://www.alriyadh.com.sa/Contents/09-08-2004/RiyadhNet/InternetNews_1574.php
اسعد الله ايامكم بكل خير
http://www.alriyadh.com.sa/Contents/09-08-2004/RiyadhNet/images/2.jpg
اخي الحبيب ثامر
الف مبروك على هذا الانتشار والشهرة لمجلة الجميع مجلة البحر
لقاء صحفي اجرى مع الاخ ثامر في جريدة الرياض اعرضه عليكم
للعلم والسعادة بهذا الانتشار والشهرة لمجلتنا الغالية
حوار: خالد المسيهيج
زرتها صدفة فاستوقفني الشكل.. غصت فيها وتعمقت في بحورها.. فوجدت أنفس الدرر.. إنها مجلة البحر www.fosol.net (http://www.fosol.net/).. تلك التي أقل ما يمكن أن يقال عنها إنها رائعة.. وبعد أن أنهيت جولتي شدني الفضول لمعرفة من ذا الذي يقف وراء هذا النجاح.. فوجدته شاباً سعودياً من أبناء هذا البلد الغالي.. فبعد أن جاءت أقدار الله وتعرفنا على النهاية طلبنا من ثامر بن حسين الحربي أن يحكي لنا البداية.. فقال :
طرأت فكرة مجلة البحر في بداية عام 2003ميلادي وسبقتها تجارب بسيطة لتقييم المستوى بشكل عام واختبار درجة التعاون مع الكتاب والكاتبات بشكل تطوعي وبعد نجاح الفكرة تم إنشاء مجلة البحر الثقافية على أن تقوم سياستها على الوسطية الفكرية وتقبل الآراء المختلفة مع توجهها الذي لا يحيد عن المعتقدات والأصول الإسلامية كنهج واضح لها من غير تزييف. كما وتقوم على إبراز صحافة إلكترونية جديدة تخدم الثقافة والأدب في المقام الأول وتسعى للوصول بالفصحى إلى مشارفها الحقيقية وتخط لها مسارا مدروسا ومقننا يكون سمة بارزة إذا ذكرت مجلة البحر الثقافية. أما عن المشاركة فبلا شك هناك تعاون جيد مع متخصصين في هذا المجال ساعدوا المجلة على تقويمها وإبرازها وتصدر المجلة شهريا حتى أصبح لدينا 13عدداً.
وهل هناك فريق يقوم ببناء المجلة والإشراف الفني عليها؟
- بالطبع، تم استقطاب فريق متخصص في هذا المجال يملك الوعي ويملك الأسس في احتياجات المتلقي وتوفير مناخ صحي يصلح ليكون منظومة ثقافية. ويهدف إلى الأسلوب العصري والمتطور الذي لا يعتمد على الرتابة في النشر، ويكون النشر بعيداً تماماً عن التعليب الحرفي .
كم عدد محرري المجلة ؟ وكيف تم استقطابهم ؟ وهل هناك معايير معينة يتوجب توافرها في الكاتب المراد اختياره؟
- في بداية المجلة تم تأسيس فريق تحريري مكون ب 9محررين ومحررات من مختلف الدول العربية، وتم استقطابهم بشكل دعوة رسمية من مجلة البحر وإبرام اتفاقية مقننة تساعد الطرفين على تحديد المفهوم العام للمجلة وفق معايير مدروسة أردنا من خلالها البحث عن التميز في الطرح والفكر بشكل يساعد على الإستمرار .
هل هناك مكافآت مالية تصرفها المجلة لمحرريها أم أن عملهم تطوعي؟
- بالنسبة لسياسة المجلات الإلكترونية عموماً لا تعتمد على هذا البند، لأنه يعتمد على التطوعية بشكل أساسي، أما بالنسبة لمجلة البحر فقد تم إعطاء بند للمكافآت فقط للأعمال الصحفية مثل المقابلات والتحقيقات وجلب الأخبار والتعاون مع صحفيين من مختلف الدول العربية.
هل هناك جهة تقوم برعاية المجلة ودعمها مادياً؟
- حتى الآن لا، ولكن الاعتماد الأساسي بعد الله ثم على إدارة المجلة من خلال الدعم المادي والذي نستمده مادياً من خلال الإعلانات المتوفرة عبر المجلة. وكانت هناك محاولات لشراء المجلة من قبل المهتمين بالوسط الثقافي عندما بزغ فجر البحر بمنتصف الأعداد، ولكن للأسف لم يتم الإتفاق على بعض الشروط.
هل تعتقدون أن في انتشار المجلات والصحف الإلكترونية تأثيراً سلبياً على نظيراتها المطبوعة؟
- لا أعتقد انه سيكون هناك تأثير سلبي، فالظاهر لنا جميعاً أن كلا الطرفين مكمل للآخر إذا كان هناك توجه سليم وجاد في الطرح، ولكن لا يمنع أن يكون هناك تميز، فالمطبوعات اعتقد من وجهة نظري انها ستتميز في التحقيقات والمقابلات بشكل معقول، ولكن الصحف والمجلات الإلكترونية بلا شك ستتميز في سرعة الأخبار والإنتشار الأوسع لسهولة الوصول إليها. في الأخير هي منظومة واحدة ولكل مجتهدٍ نصيب.
الف مبرووووك علينا جميعا والى الامام دائما باذن الله تعالى
دمتــــــــم بخـــــــــير
http://www.alriyadh.com.sa/Contents/09-08-2004/RiyadhNet/InternetNews_1574.php