عبدالله الكناني
03-07-2004, 02:43 PM
مساء الخير
صدام حسين رجل الشائعات أخر ماقرأت عنه
من مفكرة الإسلام
http://www.4alarb.com/newstest/index.php?main=mofakert_news&s=dtgez&t=news/one_news.asp?IDNews=37576
مفكرة الإسلام: كشف رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي السابق صدام حسين المحامى محمد الرشدان عن أنه يمتلك أدلة ومستندات موثقة وقاطعة تؤكد براءة صدام من التهم الموجهة وبطلانها.
واعتبر في حوار نقلته وكالة الأنباء القطرية [قنا] عن مصادر صحفية, أن من حق صدام عدم الاعتراف بشرعية المحكمة, مؤكدًا أن المحاكمة غير شرعية ومنافية لأبسط القواعد القانونية وإجراءاتها باطلة وفقًا لاتفاقية فيينا, حيث أن الحكومة المعينة تتلقى شروطها من الدولة المحتلة.
وبرهن على ذلك برفض المحكمة طلبًا لصدام بوجود محام معه, مؤكدًا أن رفض هذه المحكمة لهذا الطلب الذي يعتبر من أبسط حقوق المتهم يجعل منها محكمة مسرحية ومهزلة, كما أن تهديد وزير الدفاع العراقي لهم كفريق محاماة عن صدام بالقتل يكشف الخشية عن إظهار الحقيقة وتغييب القانون لتصفية حسابات.
كما أكد أن بحوزتهم تقارير موثقة من البنتاجون نفسه حول موضوع استخدام الأسلحة الكيميائية في حلبجة يظهر أن العراق لم تكن لديه مثل تلك الأسلحة الكيماوية في ذلك الوقت, وأنها استخدمت من قبل الإيرانيين الذين دخلوا حلبجة ثلاث مرات متتالية.
وأضاف أما بالنسبة للمقابر الجماعية في الجنوب التي يزعم الادعاء أنها جرائم ارتكبها صدام ونظامه, فهي تهم مردودة على أصحابها, حيث إن ما حدث في الجنوب أنه عندما دخلت إيران بقواتها التي وصل تعدادها نحو مليون جندي قامت بقتل العراقيين, وكانت الجثث منتشرة في الطرقات والشوارع العامة, وبعد التحرير ودحر الاحتلال الإيراني عن الجنوب العراقي تم وضع الجثث في مقابر جماعية وإلا كيف يمكن دفن الآلاف الذين قتلوا من قبل الإيرانيين إذا لم يتم وضعهم في مقابر جماعية.
وأكد أن لديهم أدلة وشهود على ذلك, وأنهم تلقوا ثلاثة اتصالات من ثلاث شخصيات لديهم معلومات هامة جدًا حول عدم صحة كل الادعاءات, رافضًا الكشف عن هويتهم, باعتبار أن هذه خطة دفاع لا يمكننا البوح بها الآن, وسيتم تقديمها في الوقت المناسب بهدف المحافظة على حياة الشهود وبهدف عدم تسليط الضوء عليها من قبل الإعلام.
وأوضح أن الاستجواب الذي حدث من قبل القوات الأمريكية عندما تم أسر الرئيس صدام حسين لا يعتبر استجوابًا قانونيًا, وفقًا لقواعد القانون الدولي لأن التعامل مع صفة أسير الحرب التي منحتها له تلك القوات تختلف عن التعامل مع أي معتقل عادى, وتحتم عند انتهاء الاحتلال يتم الإفراج عنه لا تسليمه إلى سلطة معينة من قبل نفس قوات الاحتلال.
وبخصوص إصرار صدام على مناداته برئيس العراق قال: إنه يعد أحد حقوقه من الناحية القانونية باعتباره الرئيس المنتخب لجمهورية العراق والذين يحاكمونه هم من أتباع الاحتلال, وهم امتداد للاحتلال العدواني, ومن هنا فإنهم فاقدو الشرعية التي يمثلها فقط الرئيس صدام حسين.
واختتم بالتأكيد على أن صدام في خطر, وأن كل المؤشرات تدل على ذلك, مطالبًا بالسماح من التمكن من زيارته وحضور كل جلسات التحقيق التي تتم معه,,.
....................
ثم إن الحرب الإيرانيه العراقيه كانت حتميه لوقف أطماع الإيرانيين في الخليج
الذين كانوا يسعون لبسط نفوذهم على المنطقه وقد شاركت جميع الدول العربيه في تلك الحرب
منهم من مد بالمال والسلاح ومنهم من مد بالرجال
وقبلهم كانت امريكا لغرض حماية اسرائيل وحينما تبين لهم ان الخطر الحقيقي يكمن في
شخصية قوية (صدام) وجيش باسل استطاع ان يحارب ثمان سنوات بنجاح وتفوق واتقان
اشعلوا نار الصراع بينه وبين الكويت واوهموه انهم لا علاقة لهم بين الجارتين العربيتين
المسلمتين
وبعد ذلك وقف اصدقاء الامس في وجهه خصوما
وهم من اشعل الثورة الشيعيه التي توالي ايران وتناصرها
وهم من سمح لصدام بقمع الإنتفاضه وبالطائرات الامريكيه الحديثه
..................
ويوم ان حانت لهم الفرصه في دخول العراق واسر صدام ارادوا محاكمته
ولو صدقوا لقالوا انه عميل لم يخلص لنا فعاقبناه
وكما قال الضحية (صدام ) ليست محاكمته سوى مسرحيه يستفيد منها البيت الابيض
ويعتلي بها بوش كرسي الرئاسه مجددا
ولا عجب حينما يتنادى مئات المحامين لتبرئة صدام
صدام حسين رجل الشائعات أخر ماقرأت عنه
من مفكرة الإسلام
http://www.4alarb.com/newstest/index.php?main=mofakert_news&s=dtgez&t=news/one_news.asp?IDNews=37576
مفكرة الإسلام: كشف رئيس هيئة الدفاع عن الرئيس العراقي السابق صدام حسين المحامى محمد الرشدان عن أنه يمتلك أدلة ومستندات موثقة وقاطعة تؤكد براءة صدام من التهم الموجهة وبطلانها.
واعتبر في حوار نقلته وكالة الأنباء القطرية [قنا] عن مصادر صحفية, أن من حق صدام عدم الاعتراف بشرعية المحكمة, مؤكدًا أن المحاكمة غير شرعية ومنافية لأبسط القواعد القانونية وإجراءاتها باطلة وفقًا لاتفاقية فيينا, حيث أن الحكومة المعينة تتلقى شروطها من الدولة المحتلة.
وبرهن على ذلك برفض المحكمة طلبًا لصدام بوجود محام معه, مؤكدًا أن رفض هذه المحكمة لهذا الطلب الذي يعتبر من أبسط حقوق المتهم يجعل منها محكمة مسرحية ومهزلة, كما أن تهديد وزير الدفاع العراقي لهم كفريق محاماة عن صدام بالقتل يكشف الخشية عن إظهار الحقيقة وتغييب القانون لتصفية حسابات.
كما أكد أن بحوزتهم تقارير موثقة من البنتاجون نفسه حول موضوع استخدام الأسلحة الكيميائية في حلبجة يظهر أن العراق لم تكن لديه مثل تلك الأسلحة الكيماوية في ذلك الوقت, وأنها استخدمت من قبل الإيرانيين الذين دخلوا حلبجة ثلاث مرات متتالية.
وأضاف أما بالنسبة للمقابر الجماعية في الجنوب التي يزعم الادعاء أنها جرائم ارتكبها صدام ونظامه, فهي تهم مردودة على أصحابها, حيث إن ما حدث في الجنوب أنه عندما دخلت إيران بقواتها التي وصل تعدادها نحو مليون جندي قامت بقتل العراقيين, وكانت الجثث منتشرة في الطرقات والشوارع العامة, وبعد التحرير ودحر الاحتلال الإيراني عن الجنوب العراقي تم وضع الجثث في مقابر جماعية وإلا كيف يمكن دفن الآلاف الذين قتلوا من قبل الإيرانيين إذا لم يتم وضعهم في مقابر جماعية.
وأكد أن لديهم أدلة وشهود على ذلك, وأنهم تلقوا ثلاثة اتصالات من ثلاث شخصيات لديهم معلومات هامة جدًا حول عدم صحة كل الادعاءات, رافضًا الكشف عن هويتهم, باعتبار أن هذه خطة دفاع لا يمكننا البوح بها الآن, وسيتم تقديمها في الوقت المناسب بهدف المحافظة على حياة الشهود وبهدف عدم تسليط الضوء عليها من قبل الإعلام.
وأوضح أن الاستجواب الذي حدث من قبل القوات الأمريكية عندما تم أسر الرئيس صدام حسين لا يعتبر استجوابًا قانونيًا, وفقًا لقواعد القانون الدولي لأن التعامل مع صفة أسير الحرب التي منحتها له تلك القوات تختلف عن التعامل مع أي معتقل عادى, وتحتم عند انتهاء الاحتلال يتم الإفراج عنه لا تسليمه إلى سلطة معينة من قبل نفس قوات الاحتلال.
وبخصوص إصرار صدام على مناداته برئيس العراق قال: إنه يعد أحد حقوقه من الناحية القانونية باعتباره الرئيس المنتخب لجمهورية العراق والذين يحاكمونه هم من أتباع الاحتلال, وهم امتداد للاحتلال العدواني, ومن هنا فإنهم فاقدو الشرعية التي يمثلها فقط الرئيس صدام حسين.
واختتم بالتأكيد على أن صدام في خطر, وأن كل المؤشرات تدل على ذلك, مطالبًا بالسماح من التمكن من زيارته وحضور كل جلسات التحقيق التي تتم معه,,.
....................
ثم إن الحرب الإيرانيه العراقيه كانت حتميه لوقف أطماع الإيرانيين في الخليج
الذين كانوا يسعون لبسط نفوذهم على المنطقه وقد شاركت جميع الدول العربيه في تلك الحرب
منهم من مد بالمال والسلاح ومنهم من مد بالرجال
وقبلهم كانت امريكا لغرض حماية اسرائيل وحينما تبين لهم ان الخطر الحقيقي يكمن في
شخصية قوية (صدام) وجيش باسل استطاع ان يحارب ثمان سنوات بنجاح وتفوق واتقان
اشعلوا نار الصراع بينه وبين الكويت واوهموه انهم لا علاقة لهم بين الجارتين العربيتين
المسلمتين
وبعد ذلك وقف اصدقاء الامس في وجهه خصوما
وهم من اشعل الثورة الشيعيه التي توالي ايران وتناصرها
وهم من سمح لصدام بقمع الإنتفاضه وبالطائرات الامريكيه الحديثه
..................
ويوم ان حانت لهم الفرصه في دخول العراق واسر صدام ارادوا محاكمته
ولو صدقوا لقالوا انه عميل لم يخلص لنا فعاقبناه
وكما قال الضحية (صدام ) ليست محاكمته سوى مسرحيه يستفيد منها البيت الابيض
ويعتلي بها بوش كرسي الرئاسه مجددا
ولا عجب حينما يتنادى مئات المحامين لتبرئة صدام