المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نابليــــون بونابرت_ أعظــــم جنرالات أوروبـــا_ سيرة ذاتية



ROMEO
20-06-2004, 02:54 PM
http://www.moqatel.com/mokatel/data/Behoth/SirZatia17/Franca/Mokatel2_6-2.htm


+


-----

http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?cid=1085161111039&pagename=Bayan%2FBayanArticle% 2FFullStyle3&c=Page

ROMEO
20-06-2004, 02:55 PM
عفوا


هاكم المعلومة

ROMEO
20-06-2004, 03:02 PM
تفضــــلوا (http://www.dorarr.ws/forum/showthread.php?s=&threadid=13605)

جف البحر
21-06-2004, 04:06 AM
يعطيك العافيه رومي..

نابليون انا اساسا عمره سيرته ما اعجبتني..

هتلر كنت احس سيرته جديره بالمعرفه اكثر


عموما زيادة المعلومه معلومتين :D


تسلم حبيبي..


مع حوووووووووووبي،،

ROMEO
22-06-2004, 01:18 AM
جفووو حبيبي

حرااااام عليك......هتلر ماكان قائد داهية بمقدرة نابليون

وعلى مستوى الأيدلوجيـــــا...كان مؤمن بشعار الثورة الفرنسية


الحرية الأخـــاء والمساواه بعكس التعصب للجنس الآري عند هتلر

على كل ....في قاسم مشترك بينهم

هزيمتهم القاتلة.... ابتدأت يوم فكروا بغزو روسيـــــا وشتائها المميت



تحياتي

رحاب
23-06-2004, 10:30 PM
تسلم أخوي تركي على هالمعلومات وحبيت أضيف هالجزئية وأعذرني على تطفلي:130:..

لكن أحببت أن أوضح بعض من مآرب فرسان وزعماء العالم

في عددها 1489 (30 ـ مارس 2001) نشرت مجلة "لوبوان" أي (النقطة) الفرنسية ملفاً بعنوان: "اللوبي اليهودي ـ إقرار ميتران" وفيه قراءة لكتاب بعنوان: "أيّها السيّد، أنت لا تعرف عن أي شيء تتحدّث".. لصاحبه اليهودي جورج مارك بن عامو.. وهذه الجملة التي عنون بها بن عامو كتابه القنبلة هي ذاتها التي واجهه بها ذات يوم من سنة 1994م الرئيس فرانسوا ميتران على مائدة الغداء، حين سأله عن مواضيع لم يكن يريد الخوض فيها، ولقد أظهر الملف المنشور أن الرئيس ميتران كان يرى أن اليهود سواء كانوا فرنسيين أم لا هم في النهاية غرباء..

وقضيّة اللوبي اليهودي في فرنسا قضيّة مثيرة، ذلك لأنّ هذا الجيب استطاع طوال عقود ماضية أن يكون حاضراً حيث لا يجب أن يغيب، بل لقد استطاع أن يثير زوابع مصطنعة، في فناجين لا ماء فيها ليوصل رسائله الخطيرة إلى جهات ما..

ولفرنسا مع اليهود تاريخ حافل..

فلقد كان نابليون بونابرت أول رجل دولة يقترح إقامة دولة يهودية في فلسطين، كان ذلك قبل وعد بلفور بـ (118) سنة.. لذلك لم يكن من العجيب ولا الغريب أن يصف وايزمان نابليون بأنّه: "أوّل الصهيونيين الحديثين غير اليهود"..

ففي عام 1799م أصدر نابليون بياناً جاء فيه: «من نابليون القائد الأعلى للقوات المسلحة للجمهورية الفرنسية في إفريقيا وآسيا إلى ورثة فلسطين الشرعيين.

أيها الإسرائيليون، أيها الشعب الفريد، الذين لم تستطع قوى الفتح والطغيان أن تسلبهم اسمهم ووجودهم القومي، وإن كانت قد سلبتهم أرض الأجداد فقط.

إن مراقبي مصائر الشعوب الواعين المحايدين ـ وإن لم تكن لهم مواهب المتنبئين مثل إشعياء Isaiah ويوئيل Joel ـ قد أدركوا ما تنبأ به هؤلاء بإيمانهم الرفيع من دمار وشيك لمملكتهم ووطنهم: أدركوا أن عتقاء الله سيعودون لصهيون وهم يغنون، وسيولد الابتهاج بتملكهم لإرثهم دون إزعاج فرحا دائماً في نفوسهم (إشعياء Isaiah 35: 10).

انهضوا إذن بسرور أيها المبعدون. إن حرباً لم يشهد لها التاريخ مثيلاً، تخوضها أمة دفاعاً عن نفسها بعد أن اعتبر أعداؤها أرضها التي توارثوها عن الأجداد غنيمة ينبغي أن تقسم بينهم حسب أهوائهم. وبجرة قلم من مجلس الوزراء تقوم للثأر وللعار الذي لحق بها وبالأمم الأخرى البعيدة. ولقد نسي ذلك العار تحت قيد العبودية والخزي الذي أصابكم منذ ألفي عام. ولئن كان الوقت والظروف غير ملائمة للتصريح بمطالبكم أو التعبير عنها، بل وإرغامكم على التخلي عنها، فإن فرنسا تقدم لكم إرث إسرائيل في هذا الوقت بالذات، وعلى عكس جميع التوقعات.

إن الجيش الذي أرسلتني العناية الإلهية به والذي يقوده العدل ويواكبه النصر جعل القدس مقراً لقيادتي، وخلال بضعة أيام سينتقل إلى دمشق المجاورة التي لم تعد ترهب مدينة داود.

يا ورثة فلسطين الشرعيين

إن الأمة التي لا تتاجر بالرجال والأوطان كما فعل أولئك الذين باعوا أجدادهم لجميع الشعوب (6: 4 يوئيل Joel) تدعوكم لا للاستيلاء على إرثكم بل لأخذ ما تم فتحه والاحتفاظ به بضمانها وتأييدها ضد كل الدخلاء.

انهضوا وأظهروا أن قوة الطغاة القاهرة لم تخمد شجاعة أحفاد هؤلاء الأبطال الذين كان تحالفهم الأخوي شرفاً لإسبرطة وروما (15: 12 Macc)، وإن معاملة العبودية التي دامت ألفي عام لم تفلح في إخمادها.

سارعوا! إن هذه هي اللحظة المناسبة ـ التي قد لا تتكرر لآلاف السنين ـ للمطالبة باستعادة حقوقكم ومكانتكم بين شعوب العالم، تلك الحقوق التي سلبت منكم لآلاف السنين وهي وجودكم السياسي كأمة بين الأمم، وحقكم الطبيعي المطلق في عبادة يهوه، طبقاً لعقيدتكم، علنا وإلى الأبد (20: 4 يوئيل Joel).

ولم يكن نابليون ينطلق من واقع اليهود، بقدر ما كان ينطلق من واقع فرنسا الذي يلوّن الصهاينة جزءً منه. فقد كانت في فرنسا آنذاك مجموعات صهيونية من المؤمنين بالعصر الألفي السّعيد، وبخاصّة بين الهجنوت في المناطق الجنوبية: «وكان ممثلهم البارز هو إسحاق دي لابيير (1594 ـ 1676) الذي كتب "دعوة اليهود" Rappel des Juifs، ودعا إلى إحياء إسرائيل بتوطين الشّعب اليهودي في الأرض المقدّسة رغم اعتناقه النصرانيّة، وقد بعث استرحامه إلى الملوك الفرنسيين ولكن رسالته لم تنشر مطبوعة إلاّ بعد ما يقارب القرنين من الزّمان حين دعا نابليون إلى اجتماع السنهدريم اليهودي في مايو عام (1806)، ومع ذلك بقي ذلك الكاتب عالماً ذا نفوذ، بل إنّه عُيِّن سفيراً لفرنسا في الدانمارك عام 1644م، وهناك عالم فرنسي آخر هو فيليب جنتل دي لانجالير (1656 ـ 1717) الذي لم يصب نجاحاً كسلفه.. فعندما تقدّم بخطّته من أجل توطين اليهود في فلسطين على أن يُعطي الخليفة العثماني روما بدلاً منها، ألقي القبض عليه، وقُدّم للمحاكمة بتهمة الخيانة العظمى، وتنبّأ قسّيس فرنسي آخر وهو بيير جوريو في كتابه “L’accomplissement des propheties” بإعادة تأسيس مملكة يهودية في فلسطين قبل انتهاء القرن السابع عشر».

ROMEO
24-06-2004, 12:23 AM
صدى

معلوماتك ممتازة جدا واضافت لي الكثير مما اجهله

الا انني اقدم مادة نقلا عن تاريخ الرجل بصرف النظر عن نزعاته

ولو عدنا لحملاته الصليبية... الى عكا ومصر

لعرفنا معدنه الميل لخنق ديار الأسلام بانشوطه اليهود

ولكني اقدمه من منطلق حيادي وعلى وقع مجريات الأحداث
في حقبة تاريخية هامة وحرجة في هوية أوروبا كلها

يوم تهاوت العروش الملكية فيها تحت وقع أحصنة الجيش الأمبراطوري
لنابليـــــــــون


على اي حال أشكرك ياست البنات...على المشاركة القيّــمة