kittiwake
15-06-2004, 01:36 AM
..تنويه..
ماهو مكتوب هنا.. خرافة.. قد يحتملها البعض.. ويلفظها البعض الآخر...!
وهي مبعثرة لدرجة أن من سيقرأها ربما يصاب بأعراض صداع نصفي.. أو نعاس مفاجىء... وقليل من الغثيان!
لذا جرى التنويه!
......
أحداث غريبة تتوالى على أيام حياتي بشكل مخيف هذه الأيام، ليس فقط هذه الأيام، تحديداً.. لها قرابة التسعة أشهر .. تزيد أو تنقص بقليل...
لا يحضرني الآن المسمى العلمي أو الفسيولوجي لهذه الحالة التي تنتابني.. لكن كل ما يمكنني قوله.. هو أن أحداث يومي "كـــــاملة" تتعاقب بشكل مخيف.. فهي قد مرت علي بشكل أو بآخر..
كنت في فترة من فترات "حياتي" أسعد بهذا الشيء كثيــــراً.. لكن مع هذا التكرار المزعج.. المخيف.. القاتل... فإنني صرت أخافني أكثر من قبل.. وأكثر هذه.. لايعيها إلا المقربين فقط.. وكونها تزعجني وتزعجهم فأنا لا أود الحديث عنها...!
كنت قد سمعت أو قرأت – لا أذكر تحديداً- تفسيرين لهذه الحالة لا أعلم أيهما الصواب، إن كان أحدهما كذلك... الأول، أنه حينما يمر على الجنين في بطن أمه شريط حياته، فإن العقل الباطن، يحتفظ ببعض التفاصيل، يسترجعها بشكل –لاأعلم ماهيته- وقت الحدث...!
الثاني، لاأذكره بدقة أبدا، لكنه علمي بحت ومنطقي جداً.. هو أن سرعة رمش العين.....اممممممممم... والا بلاش تخبيص.. ماني قادرة أشرحها بالضبط...!
.........
لاأدري مالذي دعاني لطرح هذا الهراء أمامكم... في الحقيقة أنا أدري... لكن ربما القادم من الأيام.. يجعل من يمر من هنا.. يسطر كلاماً جميلاً.. سيصلني بالتأكيد أينما كنت!
.........
بداية... العذر من قلب الطهر (الشمس)، لأني سرقت نصف هذا العنوان |273|...
ونهاية... عذرا لما سببه هذا الهراء.. من كل شيء، لمن مرّ من هنا!
س
ل
ا
م
ماهو مكتوب هنا.. خرافة.. قد يحتملها البعض.. ويلفظها البعض الآخر...!
وهي مبعثرة لدرجة أن من سيقرأها ربما يصاب بأعراض صداع نصفي.. أو نعاس مفاجىء... وقليل من الغثيان!
لذا جرى التنويه!
......
أحداث غريبة تتوالى على أيام حياتي بشكل مخيف هذه الأيام، ليس فقط هذه الأيام، تحديداً.. لها قرابة التسعة أشهر .. تزيد أو تنقص بقليل...
لا يحضرني الآن المسمى العلمي أو الفسيولوجي لهذه الحالة التي تنتابني.. لكن كل ما يمكنني قوله.. هو أن أحداث يومي "كـــــاملة" تتعاقب بشكل مخيف.. فهي قد مرت علي بشكل أو بآخر..
كنت في فترة من فترات "حياتي" أسعد بهذا الشيء كثيــــراً.. لكن مع هذا التكرار المزعج.. المخيف.. القاتل... فإنني صرت أخافني أكثر من قبل.. وأكثر هذه.. لايعيها إلا المقربين فقط.. وكونها تزعجني وتزعجهم فأنا لا أود الحديث عنها...!
كنت قد سمعت أو قرأت – لا أذكر تحديداً- تفسيرين لهذه الحالة لا أعلم أيهما الصواب، إن كان أحدهما كذلك... الأول، أنه حينما يمر على الجنين في بطن أمه شريط حياته، فإن العقل الباطن، يحتفظ ببعض التفاصيل، يسترجعها بشكل –لاأعلم ماهيته- وقت الحدث...!
الثاني، لاأذكره بدقة أبدا، لكنه علمي بحت ومنطقي جداً.. هو أن سرعة رمش العين.....اممممممممم... والا بلاش تخبيص.. ماني قادرة أشرحها بالضبط...!
.........
لاأدري مالذي دعاني لطرح هذا الهراء أمامكم... في الحقيقة أنا أدري... لكن ربما القادم من الأيام.. يجعل من يمر من هنا.. يسطر كلاماً جميلاً.. سيصلني بالتأكيد أينما كنت!
.........
بداية... العذر من قلب الطهر (الشمس)، لأني سرقت نصف هذا العنوان |273|...
ونهاية... عذرا لما سببه هذا الهراء.. من كل شيء، لمن مرّ من هنا!
س
ل
ا
م