bintalmadinah
01-05-2002, 03:36 AM
السلام عليكم
لو سمحت ...!!!
هل فهمت العنوان جيدا ....
نعم ..انت ...!! أريدك أن تفهمه جيدا ....
اذا كنت ترى ان الدم المسلم صار رخيصا .....
وقلبك المرهف لا يحتمل ...ان يرى الجديد .....
أرجوك ....
لا تكمل الموضوع ....
!!!!
أنا جادة ....
لا نريد متفرجين اعتادوا على مناظر القتل ...
والتعذيب ...
انما نريد قلوبا مؤمنة ....
قلوبا ....تحترق من اعماقها وتأن لما يعانيه إخوانها ...
هنا وهناك .....
وانا هذه المرة لا اتحدث عن فلسطين !!!!!!
إنما أتحدث عن ....مكان آخر بعيد ...
هالني منظر الصور التي اطلعت عليها ...
مرضت من بعدها ...
بكيت ...
شعرت بمدى الذل الفظيع الذي وصلنا اليه ....
لا حول ولا قوة الا بالله
احبتي في الله
يا من اكملتم معي الموضوع .....واحتملتم صراخي ....
اشارككم اليوم مأساة فظيعة ...
لا املك الحديث امامها ....
ومرة اخرى ..الى اصحاب القلوب المرهفة ...لا تكملوا
.
.
.
.
http://www.almujtamaa-mag.com/Images/AlMujtamaa/1497/p36_1_2.gif
http://www.almujtamaa-mag.com/Images/AlMujtamaa/1497/p36_1_1.gif
جوجرات خاص ب : م
ستة آلاف مسلم على الأقل راحوا ضحية أسوأ كارثة حلت بالمسلمين في ولاية جوجرات الهندية..
قرى كاملة تم تدميرها، ومناطق سكنية داخل مدينة أحمد أباد العاصمة، ومدن أخرى في الولاية والقرى التابعة لها، تم إحراقها
بمن فيها من المسلمين: رجالاً، ونساءً، وأطفالاً!.
طوال خمسة أيام ظل الغوغاء من الهندوس المتطرفين يسرحون، ويمرحون
تحت حماية الشرطة النظامية والحكومة المحلية،
فكانوا يجمعون المسلمين في مكان واحد،
ثم يقومون بصب الكيروسين عليهم، وإشعال النار فيهم.
كم من مناظر بشعة شهدتها ولاية جوجرات طوال خمسة أيام يندى لها جبين الإنسانية،
لكن الهند التي ترفع شعار غاندي: "لا عنف... لا مقاومة"،
والهندوس الذين يرفضون ذبح الأبقار، وحتى أولئك الذين يرفضون قتل البراغيث والذباب، حفاظاً على الأرواح، كائنة ما كانت،
لم يروا غضاضة في إحراق آلاف المسلمين، وهم أحياء، من غير ذنب اقترفوه، أو عمل مثير قاموا به.. وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد (8) (البروج).
لو أن قطة أُحرقت بصب الكيروسين عليها، وإشعال النار فيها،
لكانت جمعيات حماية الحيوانات صرخت لحمايتها، والتنديد بهذه الممارسة الوحشية،
لكن لأن ضحايا الكارثة في جوجرات هم المسلمون لم تقم قائمة أي جهة إقليمية أو عالمية، ولم يتكلم مسؤول في الأمم المتحدة، أما الدول الكبرى،
فهمُّها الآن مكافحة الإرهاب، ولكن لما كان القاتل هندوسياً، واستخدام النار لقتل وإبادة المسلمين، فليس عمله إرهاباً!.
المحارق جاهزة للمسلمين (http://www.almujtamaa-mag.com/Detail.asp?InSectionID=73&InNewsItemID=68809)
لو سمحت ...!!!
هل فهمت العنوان جيدا ....
نعم ..انت ...!! أريدك أن تفهمه جيدا ....
اذا كنت ترى ان الدم المسلم صار رخيصا .....
وقلبك المرهف لا يحتمل ...ان يرى الجديد .....
أرجوك ....
لا تكمل الموضوع ....
!!!!
أنا جادة ....
لا نريد متفرجين اعتادوا على مناظر القتل ...
والتعذيب ...
انما نريد قلوبا مؤمنة ....
قلوبا ....تحترق من اعماقها وتأن لما يعانيه إخوانها ...
هنا وهناك .....
وانا هذه المرة لا اتحدث عن فلسطين !!!!!!
إنما أتحدث عن ....مكان آخر بعيد ...
هالني منظر الصور التي اطلعت عليها ...
مرضت من بعدها ...
بكيت ...
شعرت بمدى الذل الفظيع الذي وصلنا اليه ....
لا حول ولا قوة الا بالله
احبتي في الله
يا من اكملتم معي الموضوع .....واحتملتم صراخي ....
اشارككم اليوم مأساة فظيعة ...
لا املك الحديث امامها ....
ومرة اخرى ..الى اصحاب القلوب المرهفة ...لا تكملوا
.
.
.
.
http://www.almujtamaa-mag.com/Images/AlMujtamaa/1497/p36_1_2.gif
http://www.almujtamaa-mag.com/Images/AlMujtamaa/1497/p36_1_1.gif
جوجرات خاص ب : م
ستة آلاف مسلم على الأقل راحوا ضحية أسوأ كارثة حلت بالمسلمين في ولاية جوجرات الهندية..
قرى كاملة تم تدميرها، ومناطق سكنية داخل مدينة أحمد أباد العاصمة، ومدن أخرى في الولاية والقرى التابعة لها، تم إحراقها
بمن فيها من المسلمين: رجالاً، ونساءً، وأطفالاً!.
طوال خمسة أيام ظل الغوغاء من الهندوس المتطرفين يسرحون، ويمرحون
تحت حماية الشرطة النظامية والحكومة المحلية،
فكانوا يجمعون المسلمين في مكان واحد،
ثم يقومون بصب الكيروسين عليهم، وإشعال النار فيهم.
كم من مناظر بشعة شهدتها ولاية جوجرات طوال خمسة أيام يندى لها جبين الإنسانية،
لكن الهند التي ترفع شعار غاندي: "لا عنف... لا مقاومة"،
والهندوس الذين يرفضون ذبح الأبقار، وحتى أولئك الذين يرفضون قتل البراغيث والذباب، حفاظاً على الأرواح، كائنة ما كانت،
لم يروا غضاضة في إحراق آلاف المسلمين، وهم أحياء، من غير ذنب اقترفوه، أو عمل مثير قاموا به.. وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد (8) (البروج).
لو أن قطة أُحرقت بصب الكيروسين عليها، وإشعال النار فيها،
لكانت جمعيات حماية الحيوانات صرخت لحمايتها، والتنديد بهذه الممارسة الوحشية،
لكن لأن ضحايا الكارثة في جوجرات هم المسلمون لم تقم قائمة أي جهة إقليمية أو عالمية، ولم يتكلم مسؤول في الأمم المتحدة، أما الدول الكبرى،
فهمُّها الآن مكافحة الإرهاب، ولكن لما كان القاتل هندوسياً، واستخدام النار لقتل وإبادة المسلمين، فليس عمله إرهاباً!.
المحارق جاهزة للمسلمين (http://www.almujtamaa-mag.com/Detail.asp?InSectionID=73&InNewsItemID=68809)