عبدالله الكناني
06-02-2004, 03:25 PM
كل عام وانتم بخير
هذه كلمات
تقدم نفسها اليكم
دعاني الى كتابتها مالاحظت من تطرف ديني وتطرف علماني في مجتمعنا
اتمنى ان تحوز على رضاكم
لا للتّطرف لليمين
لا للتّطرف لليسار
وسطيّة سلفيّة
نعم الخيار
وضّاءة كالشّمس
رابعة النّهار
من نّحن
إنّا امّة وسط هداه
الفخر
والمجد التّليد
لنا شداه
الكون حين
نؤمه رحب مداه
نبراسنا الإسلام
منهجنا العقيده
من سنّة الهادي
مناهجنا الرّشيده
تسمو على الجوزاء
امّتنا المجيده
فاقت بسؤددها على
كلّ الأمم
هي أمّة الإيمان
بالقرأن تفخر والقلم
والعالمين بدونها
كانت تحفّهم الظلم
هذا هو التأريخ
يشهد عن كثب
فيه الحقائق
والوقائع تكتتب
الفرس ثمّ الرّوم
تشهد
والعرب
لسنا نقول كلامنا
هذرا جزافا
ماكان الأّ من ضمائرنا إعترافا
هي أمّة الإسلام
تلتحف الشغافا
مهما يعكر صفوها
أهل الفتن
قوم الحرابة
والغرابة والمحن
الخارجون الدّارجون
على الإحن
ياويلهم من أشربوا
الدّاء العضال
لاتحتوي أفهامهم
غير القتال
متطرّفون
يتابعون بسيرهم
أهل الضّلال
حتى وإن زعموا
سبيلهم الجهاد
الحقّ أبلج لايحجّبه السّواد
ماكان قتل الأمنين
سوى فساد
أمّا الجهاد
فإنّه أنقى وأسمى
وأجلّ في مضمونه
معنى ورسما
مهما أولئك عطّلوه
وصار إسما
وبرغم ماقال
الغواة المرجفون
أبناء جلدتنا الذين
بديننا يتهكّمون
ستظل أمّتنا بعزّ لاتهون
لايفتئون
يحرّفون شراع الدّين القويم
وبأنّه في عصرنا
أضحى قديم
وبه الحضارة
لاتقوم وتستقيم
متطرفون يسؤهم
مرأى الحجاب
يهوون عيش الغرب
أمثال الدواب
لايسئمون من النّعيق ولا النّعاب
وجهان
للإرهاب منكرة بغيضه
بتطرّف وتوجّس
باتت مريضه
وعبارة التّحذير
أحرفها عريضه
سيّان
إزهاق النّفوس
وقطع أوداج الفضيله
سيّان
تفجير البيوت
ونسف عادات أصيله
سيّان
تضليل العباد
ونشر أفكار دخيله
لاهؤلاء نريد
لا لاهؤلاء
فئتان تمتلكان
أفئدة هواء
الحقّ نتبعه
ونجتنب المراء
لا للتّطرّف لليمين
لا للتّطرّف لليسار
وسطيّة سلفيّة
نعم الخيار
وضّاءة كالشّمس رابعة النّهار
هذه كلمات
تقدم نفسها اليكم
دعاني الى كتابتها مالاحظت من تطرف ديني وتطرف علماني في مجتمعنا
اتمنى ان تحوز على رضاكم
لا للتّطرف لليمين
لا للتّطرف لليسار
وسطيّة سلفيّة
نعم الخيار
وضّاءة كالشّمس
رابعة النّهار
من نّحن
إنّا امّة وسط هداه
الفخر
والمجد التّليد
لنا شداه
الكون حين
نؤمه رحب مداه
نبراسنا الإسلام
منهجنا العقيده
من سنّة الهادي
مناهجنا الرّشيده
تسمو على الجوزاء
امّتنا المجيده
فاقت بسؤددها على
كلّ الأمم
هي أمّة الإيمان
بالقرأن تفخر والقلم
والعالمين بدونها
كانت تحفّهم الظلم
هذا هو التأريخ
يشهد عن كثب
فيه الحقائق
والوقائع تكتتب
الفرس ثمّ الرّوم
تشهد
والعرب
لسنا نقول كلامنا
هذرا جزافا
ماكان الأّ من ضمائرنا إعترافا
هي أمّة الإسلام
تلتحف الشغافا
مهما يعكر صفوها
أهل الفتن
قوم الحرابة
والغرابة والمحن
الخارجون الدّارجون
على الإحن
ياويلهم من أشربوا
الدّاء العضال
لاتحتوي أفهامهم
غير القتال
متطرّفون
يتابعون بسيرهم
أهل الضّلال
حتى وإن زعموا
سبيلهم الجهاد
الحقّ أبلج لايحجّبه السّواد
ماكان قتل الأمنين
سوى فساد
أمّا الجهاد
فإنّه أنقى وأسمى
وأجلّ في مضمونه
معنى ورسما
مهما أولئك عطّلوه
وصار إسما
وبرغم ماقال
الغواة المرجفون
أبناء جلدتنا الذين
بديننا يتهكّمون
ستظل أمّتنا بعزّ لاتهون
لايفتئون
يحرّفون شراع الدّين القويم
وبأنّه في عصرنا
أضحى قديم
وبه الحضارة
لاتقوم وتستقيم
متطرفون يسؤهم
مرأى الحجاب
يهوون عيش الغرب
أمثال الدواب
لايسئمون من النّعيق ولا النّعاب
وجهان
للإرهاب منكرة بغيضه
بتطرّف وتوجّس
باتت مريضه
وعبارة التّحذير
أحرفها عريضه
سيّان
إزهاق النّفوس
وقطع أوداج الفضيله
سيّان
تفجير البيوت
ونسف عادات أصيله
سيّان
تضليل العباد
ونشر أفكار دخيله
لاهؤلاء نريد
لا لاهؤلاء
فئتان تمتلكان
أفئدة هواء
الحقّ نتبعه
ونجتنب المراء
لا للتّطرّف لليمين
لا للتّطرّف لليسار
وسطيّة سلفيّة
نعم الخيار
وضّاءة كالشّمس رابعة النّهار