[c]
نــاصــر ..
شكراً لك عذوبة حرفك..
لا أجمل من أن تلتقي بضدك ..فهذا يجعلك تكتشف نفسك..
دمت بخير..[/c]
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
[c]
نــاصــر ..
شكراً لك عذوبة حرفك..
لا أجمل من أن تلتقي بضدك ..فهذا يجعلك تكتشف نفسك..
دمت بخير..[/c]
صدري سما .. واحساسي ... طير
[c]
رمــــــز الغــــرام..
لطفك يغرمني ..فيكسب قلمي روحاً جديدة..
أنا لم أكن ..لولا روعة قلوبكم ..ومشاعركم الأخوية؟
لك امتناني وتقديري..
[/c]
[c]
صخب الثورات..
ياصخباً ملئني ضجيجاً ..وروعة ..وجمالاً..
ووجعاً
تأتين فتحملين معك قلبي وتسافرين..
هم يأتون متى ما قادهم القدر إلينا..
ويرحلون متى ما أرادت قلوبهم ..
لا أظن أن هناك من يرغمهم على الرحيل..
إن ارادوا البقاء..
فإن رحلوا أمتطيت صهوة كبريائي وغادرت أنا مرساهم..
فأنا أكره الأنتظارات العقيمة ..التي لا تلد إلا موتاً..
لك :heart:
[/c]
[c]
مجــــنــــون..
لك جُل التحايا والثناء على جمال منطقك..
ويبقى ماكتبت رؤيا قلم ..
هل أخبرك بسر..؟؟
أحياناً تنهار سدود قلمي أمام كلمة في كرت وقعت عيني عليه..
أو كلمة في قصيدة..
أو كلمة في قصة طويلللللللة..
من هذه الكلمة ..
تجد بركان قد تفجر ..وحبر قد سال بكل وحشية..
لك شكري..
[/c]
لي عودة .. للبقاء .. للنقاء .. للصفاء ...
للعتاب .. !
لك أرّق التحايا ..
عُذرا ..
و أخيراً ..
يأتي الصباح ..
على تغريدك أيها البلبل الوفي .. لطالما أسعدتني كل صباح .. ببعثك النشوة و الأمل في قلبي من جديد .. بعد إنتهاء ليل عنيد ..
و في كل يوم .. أحكي لك عن دموعِ ليلٍ مضى ، فأنت أول من أبدأ به يومي المتواضع .. فتلهمني بحسك البديع ..
أما اليوم .. فقد أتيتك حاملاً حباً جديد ..
علّك تُرسلُ لها معزوفتي .. فقد قررت في قلبي أن أحبها أبد الدهور .. حتى يوم النشور .. و إن مت ، فروحي ستظل تعشقها .. !!
لم تكن مثلهن .. يا صاحبي
ملؤها العفة و النزاهة .. يحتسي الوردُ من جمال روحها عطره .. !
لا أغالي ..
فكم شكوْت لك خوفي أن تكون على شاكلتهن .. !
لكنني أيقنت .. أنها من تبتغيها روحي ..
حيثُ لم أجد الأخرى مساء أمس .. و عرفتُ من قلبي بأنها قد رحلت لها .. !!
لكن ..
لي عزاء أليم .. !
فهي لا تعرفني !
و كيف لها أن تراني .. تشعرني .. و أنا جلُّ الغموض اعتراني .. ؟!
أستقطرُ الدمع من أهدابي .. كلُّ قطرةٍ محتواها إسمها .. !
هيَ .. لا سواها !
و أنا !
مُبعثرٌ .. محطّمٌ .. يُرثى لي الحال ..
قلبي رميمٌ زائلٌ ..
حبي بهِ أمسى مُحال ..
و الشوقُ فيهِ ثائرٌ .. سيلٌ غدا دون الخيال .. !
و أبقى .. لا أُغال .. !
فالبُعد أسقاني النكال .. !!
يا صاحبي ..
عرّج بقلبي نحوها ..
ليُخبرها :
تلكَ روحي أمانة .. ترّفقي بها ...
و حنانيْك .. على ذلك الجسد النحيل ..
فهو رهينُ قلبك الرهيف .. !
و إن لم تعي .. فالمُشتكى لله .. !
جلُّ الخيال .. مُحال ..
لكِ شكوى .. و لي أُخرى .. !
فتجاهليها إن أردت ..
لك أرّق التحايا ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)