**(الإعلام بين المشاكل وسباق السياكل!)**
[c]بسم الله الرحمن الرحيم
(*مايلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد*)
[/c]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
المفكرون لايملون إعادة السماع لكاسيت فارغ قيل لهم أنه يحمل وصفة لنُصرة العرب
والساسة بلا حاسة....بل هم آفة
يبحثون في تطوير الكراسي لتصبح مريحة أكثر .....
والأعلام غايته الإكثار من (حصرياً) وإن كان في سباق (السياكل)
والغرب يتعجبون.......
آباؤهم وأجدادهم أخبروهم عن قوتنا ...... ونحن الآن كالظل نختبئ أسفل الأشياء
ورسول الحضارات (الإعلام) مسلطٌ منا لنا في صالحهم!!!
ويالها من دورة حياة فريدة من نوعها تصب في مصلحة (بدون)
بعض إعلامنا يبحث عن التخريب بين الدول الشقيقة_إن كانت كذلك_ ومن الأفضل إعتبار أن هذا العمل مصلحتهم منه (بدون)
وبعض الإعلام يناقش مذهب الوهابية......مع العلم أني أستغرب أن يكون تجديد الأسلام مذهب!!
وهل هناك مذهب وهابي في الأساس؟!!!!
إن كان كُل شيخ ناصح يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر فهو صاحب مذهب فكم من ملايين المذاهب توجد يومياً...؟
وكل هذا يذوب أمام حوار السنة والرافضة.....
حوارات لم يصل ابن القيم الجوزية لنهايتها ومن سبقوه ونحن _ على إعتبار أننا أفضل منه _ ما نزال ندرس ونناظر بينهما
دون تأصيل أوتفعيل
وبرامج الإفتاء وتفسير الأحلام فقد أصبحت لمن هب ودب
فقد أصبح الإعرابي والأُمّي من مصاف علماء الأمة
وكم آسف على برامج الشعوذة وتزيين اليانصيب ليصبح في حُلة جديدة
وأخيراً يطيب لي أن تشاركوني الرأي في هذا الموضوع ومرحباً بجميع الآراء
1-ماهو دور الإعلام المرئي والمسموع........هذا السؤال الأصعب
2-من هو المستفيد من الإعلام العربي وماذا يستفيد....؟
3- ماذا ينقص الإعلام من وجهة نظرك ولماذا؟
ووافر الشكر أقدمه لكم لمنحي هذه المساحة من وقتكم
تـ....حياتي
لكن راح افضفض شوية ... فالمعذرة لو كان كلامي غير منسق
...
[/align]
)[/ALIGN]
