"لا أود التحدث عن الأمر"
كان هذا هو الرد الوحيد لكل من سألها عن حالها..
وبعد أيام لم تكن طويلة..
تعطشت لسؤالهم، أرادت أن تتعثر عين أحدهم بنتوءات لم يعتد عليها،
فقط لتخبره أن لم يزل هناك أمر لا تود الخوض فيه،
ولم تدري ألا أحد يعبر الطريق بنظرة.
.........
للإحاطة سبق نشر هذه القصة في منتديين آخرين بنفس العنوان
الشمس\ حنان الرشيد