- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: تطوير التعليم: التفكير خارج الصندوق

  1. #1
    تاريخ التسجيل : Dec 2014
    رقم العضوية : 86816

    تطوير التعليم: التفكير خارج الصندوق





    تطوير التعليم: التفكير خارج الصندوق

    بقلم: د/ يوسف ربابعة

    يزداد الحديث هذه الأيام عن مشكلات التربية والتعليم وضعف الطلبة، وبخاصة طلبة الصفوف الثلاثة الأولى، فهذه المرحلة هي التي يتشكل الطالب من خلالها، وتعد اللبنة الأولى في بناء شخصيته السلوكية والمعرفية. ولأن العملية التعليمية تقوم على الفرادة والتميز، فمن المفترض أن يتم تطويرها بطرق إبداعية، بعيدًا عن الحلول التقليدية المطروحة. لا بد من وضع حلول أكثر جرأة وإبداعًا، والخروج من نظرية "داخل الصندوق"، والتفكير في الحلول التي من شأنها أن تطور المناهج والأساليب التعليمية، وأن تجعل من العملية التعليمية حالة مبدعة وقادرة على المشاركة في تشكيل شخصية الطالب، والعمل على تنميتها بما يناسب دوره الإنساني المتوقع منه في المستقبل. ويمكننا أن نطرح مجموعة من المقترحات التي تساعد في تطوير هذه العملية، وإخراجها من عنق الزجاجة، على النحو التالي:

    أولاً- تأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، أي تعيين معلمات إناث للتدريس فيها، وهذا يتيح لوزارات التربية أن تختار معلمات قديرات، نظرًا إلى كثرة الخريجات المتميزات؛ فنحن نعلم أن الطالبات يحصلن على المقاعد المتقدمة في الثانوية، وكذلك في الجامعات، وهناك أعداد كبيرة من الخريجات، في التخصصات كافة، عكس الخريجين من الذكور الأقل عددًا، والذين يجد المتميزون منهم أعمالاً في مواقع كثيرة، ويفضلون العمل في القطاعات غير التعليمية، ولا يذهب منهم للتعليم في الغالب إلا غير المتميزين.

    يمكن هنا اختيار معلمات لهذه الصفوف من كل التخصصات، ليس شرطًا أن يكون تخصصها معلمة صف، بل تتم المفاضلة على أسس الكفاءة والقدرة على الابتكار، وحب التعليم، والتعامل مع الأطفال، ثم يتم تدريبهن بشكل جيد، مع زيادة الرواتب بما يتناسب مع عملهن وجهدهن. إن تعيين معلمات لتدريس هذه المرحلة يتيح للطفل النمو في جو أمومي دافئ، يشعره بالأمان والحنان.

    ثانيًا- تدريس ثلاثة حقول فقط، والتركيز عليها بشكل كامل ومتميز، وهي: اللغة والحساب والفن؛ فاللغة من أجل تنمية مهارات التواصل والتعبير، بالتركيز على مهارات القراءة والكتابة والحوار والاستماع، في جو من الاحترام والتقدير، دون التقليل من أي أفكار قد يطرحها الطفل مهما كانت. ولا يعني تدريس اللغة الاهتمام بلغة واحدة فقط، بل يمكن تعليم الطالب أكثر من لغة، بحسب الحاجات والميول.

    أما الحساب فهو لتنمية قدرة الطالب على الخيال، وفهم الأفكار التي تعبر عن السبب والنتيجة، والتدريب على ربط النتائج بمسبباتها، من خلال المنطق، وطرق البرهان والإثبات والمحاججة، وكذلك تنمية الحس التجريدي البعيد عن المادية المفرطة. أما الفن بمفهومه الواسع والشامل: الرسم والموسيقى والمسرح والغناء والرقص، أي بأنواعه المختلفة، السمعية والبصرية والحركية والتأملية والتخيلية، فهو لتنمية قيم الخير والحق والجمال والسلوك؛ الجمال بما في النفس والكون، والحق بما يملك الإنسان من حرية وإرادة، والسلوك القويم المبني على تعظيم قيم الإنسانية بعمومها، والمجتمعات بخصوصيتها. وهذه المهارات هي التي يحتاجها الطفل لينمو، وتتشكل شخصيته المتوازنة.

    ثالثًا- جعل الدوام أربعة أيام فقط، بدلاً من خمسة، وعدم إطالة مدة الدراسة اليومية، أو زيادة الحصص بحيث تثقل كاهل الطالب بما لا يفيد، فقد أصبحت المدارس اليوم تتنافس في زيادة عدد الحصص، بحيث يبدأ الطفل من الصباح الباكر ويبقى حتى ساعة متأخرة، يعود منهكًا بعدها ومثقلاً بالواجبات، فلا يستطيع ممارسة ألعابه، ولا يجد وقتًا للراحة التي يحتاجها في هذا العمر، حيث من المفترض أن تتوفر للطفل ساعات فراغ لممارسة ألعابه واكتشاف ذاته، من خلال الأسرة، والتأمل، والعبث والفراغ. ثم يكون اليوم الخامس للمهارات البدنية، وممارسة الرياضة بكل أنواعها، والنشاطات اللامنهجية، لتعليم مهارات الحياة: الانتماء، والصحة، والبيئة، أي تعليم الطفل الانتماء إلى ذاته ومجتمعه ووطنه، من خلال العمل الجماعي والحفاظ على المرافق العامة، ثم التوعية بأهمية النظافة والغذاء الجيد وخطورة الغذاء الضار، والعادات المحمودة والمرذولة، والحفاظ على البيئة، بسقاية النباتات ورعايتها، وتنظيف الصف والساحة والشارع.

    لقد اهتم التعليم بتعبئة الرأس، وأهمل الجسد والإحساس. اهتم بالحفظ والاسترجاع، ولم يهتم بالخيال الإبداع. ولقد حان الوقت لكسر قواعد التعليم التقليدية التي تهتم بالامتحانات والشهادات، أكثر من الاهتمام بالتفكير الحر، ومهارات الحياة، وقيم التعاون والحب والخير والجمال. فالتفكير خارج الصندوق في التعليم، هو كسر للقوالب الجامدة، وانحياز للإنسان وصناعة للمستقبل.
    المصدر : ادارة كوم

  2. #2
    الصورة الرمزية وطن عمري
    تاريخ التسجيل : Jul 2015
    رقم العضوية : 87169

    رد: تطوير التعليم: التفكير خارج الصندوق




    قامت الاستراتيجية على خمسة أسس استراتيجية بنيت عليها الأهداف والسياسات، وقد حدد لكل أساس أبعاده وعناصره، وهذه الأسس هي:

    1.تمكين الطالب من أن يكون مواطناً متمسكاً بعقيدته الإسلامية وقيمها وأخلاقها، ذا شخصية متكاملة ومتوازنة، وإنجاز علمي متفوق، وأن يمتلك مهارات التعلم المستمر، ولديه اتجاهات إيجابية نحو تنمية مجتمعه ووطنه وخدمتهما.
    • المريض أولًا.
    • العدالة.
    • المهني.
    • الجودة.
    • الأمانة والشفافية.
    • الفريق الواحد.
    • المبادرة والإنتاجية.
    • الشراكة مع المجتمع...



    2. جعل المدارس مؤسسات تربوية لديها القدرة الذاتية على التطوير، وتتمتع بدرجة كافية من الاستقلال في التصميم والتخطيط والتقويم وقيادة عمليات التطوير، وأن يكون لقيادات المدارس والمعلمين مسؤولية كبيرة في تطوير العملية التعليمية. وتوفير فرص تعلم للطلاب كافة بصورة تنمي شخصياتهم، وتمكنهم من الوصول إلى أقصى قدراتهم.


    3.ممارسة إدارة التعليم استقلالاً تربوياً ومالياً وإدارياً أكبر، وأن تكون مسؤولة عن دعم تطوير المدارس
    الواقعة ضمن نطاقها، ومسؤولة عن تطويرالتعليم في منطقتها التعليمية من خلال منحها الصلاحيات اللازمة لوضع خطط تطويرية على مستوى المنطقة بصورة تضمن منح الطلاب كافة فرصة التعلم وتحقيق النجاح.


    4. قيام وزارة التعليم بالتركيز بشكل أساس على تطوير السياسات والتخطيط والمعايير والمناهج الدراسية، وتحسين البيئة التعليمية، وإعداد قيادات ذات مستوى عال، وتوفير الموارد والأدوات لإدارات التعليم والمدارس، ودعم الابتكار والتميز والتنافس في الممارسات التعليمية، ودعم العملية التعليمية، وتمكين إدارات التعليم والمدارس من توفير فرص تعلم للطلاب كافة وفق المعايير العالمية ومحددات التحفيزوالمحاسبية


    5.مشاركة حقيقية وفق مهام محددة من قطاعات المجتمع كافة بأفراده ومؤسساته، وهم: الأسرة، والمسجد، والمؤسسات الشرعية، والمؤسسات الإعلامية، ومؤسسات القطاع الخاص، ومؤسسات التعليم العالي، ومؤسسات الدولة المختلفة ذات العلاقة. وذلك من خلال آلية محددة تتبناها كل منها.





    الأهداف العامة وسياسات تحقيقها :


    اعتمدت الاستراتيجية عشرة أهداف، ولكل هدف مجموعة محددة من السياسات لتحقيقه وفق ما يلي:


    تمكين المدارس وإدارات التعليم من إدارة عملية التطوير وتوجيهها.ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    نشر الرؤية الجديدة لتطوير التعليم في المدارس وإدارات التعليم وبين ذوي العلاقة وإشراكهم في ترجمة الرؤية الاستراتيجية إلى حقيقة واقعية.

    تعزيز قدرة المدارس وإدارات التعليم في التخطيط لعملية التطوير وإدارتها.

    تعزيز قدرات المدارس وإدارات التعليم على توفير فرص التطوير المهني.

    الأخذ بنظام للحوافز والمساءلة يكافئ الابتكار ويشجع التطوير على مستوى إدارة التربية والتعليم والمدرسة.

    تمكين إدارات التربية والتعليم والمدارس من تنفيذ أنظمة ضمان الجودة وتوطينها.

    تحقيق انعكاس أثر ممارسات إدارات التعليم والمدارس ونتائجها على توجيه قرارات التطوير.

    ضمان نجاح تطبيق نموذج تطوير المدارس لتقويمه وتحسينه قبل تعميمه ونشره.


    تحسين المناهج الدراسية وطرق التدريس وعمليات التقويم بما ينعكس إيجاباً على تعلم الطلاب. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    تحقيق التكامل بين المناهج ومهارات القرن الحادي والعشرين.

    تحسين أداء الطلاب في مواد التربية الإسلامية.

    تحسين مهارات اللغة العربية )القراءة والفهم والكتابة والتحدث والاستماع( جميع الطلاب.

    تحسين أداء الطلاب في العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات( stem

    تحسين أداء الطلاب في العلوم الاجتماعية.

    تحسين مهارات اللغة الإنجليزية )القراءة والفهم والكتابة والتحدث والاستماع( لجميع الطلاب.

    تحسين استعدادات الطالب للالتحاق بالتعليم العالي والتعليم الفني والمهني والتهيئة إلى سوق العمل.

    تحقيق المواءمة بين المناهج الحديثة ونظام تقويم جودة تعلم الطلاب.


    إتاحة فرص التعلم المتكافئة ونظم الدعم لجميع الطلاب. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    تطوير السياسات المتعلقة بتحديد الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وتصنيفهم.

    تطوير أدوات علمية تحدد الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة وتُقوّمهم.

    تنمية الوعي والإدراك، وبناء السياسات، وأطر العمل؛ لدمج الطلاب الذين يعانون تحديات عقلية وبدنية في التعليم العام.

    تهيئة فرص التحاق متساوية لتعليم متكافئ ومناسب في المدارس للطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة كافة دون النظر إلى الجنس أو الخلفية الاجتماعية المادية أو الموقع الجغرافي أو طبيعة الاحتياج الخاص.

    إتاحة فرص التعلم المخصصة التي تلبي الاحتياجات الخاصة للطلاب الموهوبين والمبدعين.

    الأخذ بأنظمة الدعم المدرسية للطلاب المعرضين للخطر.

    توفير فرص أخرى أو بديلة للتعلم مدى الحياة لمن هم خارج النظام التعليمي أو الذين لم يلتحقوا بالمدارس.


    توفير تعليم رياض الأطفال للجميع. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    تطوير إطار عمل لتوفير التعليم لمرحلة رياض الأطفال لجميع الأطفال في المملكة.

    زيادة الاستيعاب للتعليم في مرحلة رياض الأطفال من خلال المدارس الحكومية والأهلية لتشمل جميع المراحل العمرية المناسبة.

    تحسين جودة التعليم في مرحلة رياض الأطفال.

    بناء القدرات البشرية والمؤسسية للتعليم في مرحلة رياض الأطفال.


    تهيئة بيئة تعليمية تتلاءم مع متطلبات التعلم في القرن الحادي والعشرين. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    التخطيط المستقبلي لتلبية النمو الكمي في المباني المدرسية.

    تكثيف المساحة الخضراء في المباني المدرسية بما يتناسب والتعليم في القرن الحادي والعشرين بمشاركة الأطراف المعنية.

    الاستثمار الأمثل والتوسع في استخدام التقنيات الملائمة في المدارس وصيانتها باستمرار.

    تعزيز القراءة من أجل المتعة، واستخدام أدوات تعليم )مساندة( وبديلة، وتمكين المستفيدين من إمكانية الوصول إلى مصادر المعلومات المتنوعة.

    تعزيز إنتاج ومشاركة معينات التعليم والتعلم لدى المدارس في التعلم بشكل إبداعي وبما يحسن فرص التعلم.


    تعزيز صحة الطلاب وبناء شخصياتهم وانضباطهم ورعايتهم. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    ضمان تحلي الطلاب بالمسؤولية الاجتماعية والمواطنة الصالحة.

    تعزيز هوية الطلاب الوطنية وتنمية قيمهم الثقافية.

    ضمان خلو المدارس من التدخين والمواد الضارة.

    ضمان اتباع الطلاب أسلوب حياة صحياً وممارستهم للألعاب الرياضية والأنشطة الترفيهية.

    توفير خدمات إرشادية ذات جودة عالية للطلاب.

    ضمان خدمات الرعاية للطلاب محدودي الدخل.

    تعزيز التدخل الوقائي والتصحيحي بما يوجه عمليات الضبط والالتزام ومعالجة القضايا السلوكية لدى الطلاب.

    تعزيز مجالات التعاون مع الأسر والمجتمعات المحلية في دعم ثقافة التعلم. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    بناء قنوات اتصال فعالة مع الأسر ودعم قدراتها على الدعم والمشاركة في تعليم الطلاب.

    تفعيل وظائف الهياكل المدرسية في إشراك المجتمع في الأنشطة المدرسية.

    تأسيس شراكات متينة واتصالات فعالة بين وزارة التعليم ومؤسسات التعليم العالي والتدريب الفني والمهني للارتقاء بالتعليم العام.

    تأسيس شراكات بين وزارة التعليم والقطاع الخاص لدعم عمليات التعليم والتعلم.

    تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار والمشاركة في تطوير التعليم العام.

    تعزيز شأن المؤسسات الإعلامية في تطوير التعليم العام.

    تطوير نظام لتمهين وظيفة التعليم. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    بناء إطار عمل لتمهين ممارسة التعليم.

    تقوية الروابط بين كليات التربية ووزارة التعليم بما يرفع كفاءة أداء المعلمين.

    بناء معايير مهنية للمعلمين والقيادات التربوية وتطبيقها.

    الأخذ بنظام شامل لتراخيص المعلمين الجدد والحاليين.

    تجويد مهنية المعلمين بشكل احترافي.

    تعزيز مبدأ التشجيع والمحاسبية.

    تعزيز نظام تقويم أداء المعلمين لدعم النمو المهني.

    زيادة فعالية التقنية في رفع مستويات الأداء وتحسينه. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    تطوير بوابة تعليمية وطنية تسمح للمعلمين والطلاب بإقامة الشبكات التواصلية لتبادل التجارب والخبرات.

    تيسير تعلّم الطلاب للمفاهيم الأساسية في المناهج بإنشاء محتوى رقمي.

    بناء قدرات المعلمين من أجل دمج التقنية بالمنهج الدراسي.

    تطوير منظومة التطوير المهني للمعلمين تقنياً.

    توفير فرص تعلمية ذات جودة عالية لجميع الطلاب في جميع المناطق.

    تحسين الحوكمة، والقيادة، والحوافز، والسياسة التعليمية لإدامة نموذج تطوير المدارس. ويتحقق ذلك من خلال السياسات التالية:

    دعم نموذج تطوير المدارس والإدارة التعليمية بإطار جديد للحوكمة ونشره وتطبيقه.

    تعزيز التعاون والتنسيق المتبادل بين وزارة التعليم والوزارات الأخرى بما يمكنها من توجيه مصادرها للتطوير التعليمي المستدام.

    تطوير نظام وطني للمحاسبية وإدارة الجودة يستند إلى النتائج ويدعم التحسين المستمر في الأداء.

    تطوير استراتيجية لإدارة التغيير وتنفيذها بما يضمن نجاح استمرارية تطوير التعليم.

    تعزيز القدرات القيادية بوصفها أدوات تطوير في جميع المستويات في النظام التعليمي.

    خلق ثقافة جديدة لصناعة القرارات القائمة على البيانات في جميع مستويات النظام.

    بناء القدرة المؤسسية التي تقود وتدير البحث والابتكار وجمع البيانات وتحللها بهدف تطوير عملية التعليم وتحسين اتخاذ القرارات.

  3. #3
    الصورة الرمزية وطن عمري
    تاريخ التسجيل : Jul 2015
    رقم العضوية : 87169

    رد: تطوير التعليم: التفكير خارج الصندوق





    التنمية المستدامة
    (اتجاهات)


    اذا كانت الاستراتيجيات تكتب عن الاستدامة
    فان تحقيق القيم والاهداف يجب ان لا يختلف باختلاف
    الاتجاهات .


    1 سياسات الافراد وشئوون العاملين
    2 تنمية الموارد البشرية
    3 تخطيط القوى العاملة وترشيد العمالة
    4 تحليل وتطوير الهياكل التنظيمية
    5 تخطيط المسار الوظيفي
    6 التطوير الوظيفي

    - ركائز التنمية المستدامة -

    فعالية عالیة روح معنویة مرتفعة. تحت هدف ثابت ولا يقبل التغير وهو ادنى حد من المسؤولية وهكذا تبداء الاستدامة الفعالة .

    ولذلك تكون اتجاهاتهم عالیة حیث یرون أنفسهم اصحاب مسؤولية خاصة اتجاه ادوارهم
    ومسؤولية عامة لتحقيق الانجاز
    لبشكل عام.
    وبنحقيق هذه الالية
    يكون بطبيعة الحال (العمل الجماعي )
    نتيجة المسؤولية الغالبة على فريق العمل
    والتي لا تساعد عاى وجود خلافات .
    مما يجعل النطوير والجودة يسيران بشكل تلقائي ( داخلياُ)
    في تلك المنظمة .
    ولا تحتاج المنظمة لتغير جذري لمواكبة المتغيرات
    الخارجية .
    في حال ان الاتصال مستمر على مستوى الادارات العليا.




    الصفات الثابتة بين هذه المنظمات باختلاف اتجاهات الاستراتيجيات

    تبادل المعلومات بین أعضاء الفریق

    مساعدة و / أو الدفاع عن أعضاء فريق العمل

    التعبیر عن اتجاهات إیجابیة نحو المؤسسة والإدارة والعمل.

    التمتع بدافعیة عالیة للأداء الجید.

    الرقابة لديهم متابعة

    والتوجیه من ضمن المهام





    فعالية عالیة روح معنویة مرتفعة. تحت هدف ثابت ولا يقبل التغير وهو ادنى حد من المسؤولية وهكذا تبداء الاستدامة الفعالة



    ولذلك تكون اتجاهاتهم عالیة حیث یرون أنفسهم اصحاب مسؤولية خاصة اتجاه ادوارهم
    ومسؤولية عامة لتحقيق الانجاز
    بشكل عام
    وبتحقيق هذه الالية
    يكون بطبيعة الحال (العمل الجماعي)
    نتيجة المسؤولية الغالبة على فريق العمل
    والتي لا تساعد على وجود خلافات
    مما يجعل التطوير والجودة يسيران بشكل تلقائي ( داخلياُ)
    في تلك المنظمة
    ولا تحتاج المنظمة لتغير جذري لمواكبة المتغيرات
    الخارجية
    في حال ان الاتصال مستمر على مستوى الادارات العليا

  4. #4
    الصورة الرمزية وطن عمري
    تاريخ التسجيل : Jul 2015
    رقم العضوية : 87169

    رد: تطوير التعليم: التفكير خارج الصندوق





معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط