- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: لا سلام قبل عودة المسيح المنتظر.

  1. #1
    الصورة الرمزية ROMEO
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 14
    الاقامة : Lonely Soul
    المشاركات : 3,579
    هواياتى : poetry_music_deep meditation
    MMS :
    إم إم إس
    mms-49
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 64
    Array

    لا سلام قبل عودة المسيح المنتظر.




    لا سلام قبل عودة المسيح المنتظر.

    مجلة المجتمع العدد: 1544.

    بقلم: إبراهيم ورده.

    "إله الإسلام ليس إلهنا والإسلام دين شرير وحقير"! هكذا كان يتكلم القس فرانكلين جراهام في أكتوبر 2001م. وتشاء الصدف أن يكتشف الجمهور بعد أسابيع قليلة أن والده القس بيلي جراهام وهو أكثر المبشرين "احتراماً" في البلاد، اعتاد التهجم بالطريقة نفسها.. لكن على اليهود. وقد أذيع أخيراً شريط محادثة خاصة جرت بينه وبين الرئيس (الأسبق) نيكسون في المكتب البيضاوي في البيت الأبيض عام 1972م، وفيها يشتكي القس الذي كان منذ الخمسينيات الصديق الحميم للرؤساء ومستشاريهم، في جملة شكاواه، من سيطرة اليهود على وسائل الإعلام: "علينا كسر هذه السيطرة وإلا ذهبت بلادنا في داهية". اعتذر بيلي جراهام "صادقاً" عن أقوال لا "تعكس أبداً تفكيره" وذكّر بأنه طالما ساند دولة (إسرائيل) من دون تردد. أما خليفته في امبراطورية التبشير فلم يسع إلى التخفيف من وقع كلامه المعادي للمسلمين، بل ذهب إلى أبعد من ذلك.

    الانتقال من العداء للسامية إلى فوبيا الإسلام لافت للنظر أكثر في حالة القس بات روبرتسون. ففي كتاب صادر عام 1990م، هاجم "اليهود الليبيراليين الذين عملوا طوال الأربعين عاماً الماضية على الحد من التأثير المسيحي في الحياة العامة الأمريكية". ثم راح هذا المبشر التلفزيوني ينهال بهجومه على المسلمين: "يريدون التعايش إلى أن تدين لهم السيطرة، على أن يعمدوا حينها الى التدمير"(1).

    ليس هذا الاهتمام بالشرق الأوسط جديداً، فمنذ القرن التاسع عشر كانت المنطقة أرض "تبشير" للعديد من الكنائس البروتستانتية، وبعضها لم تكن تنظر بعين الرضا إلى إنشاء دولة (اسرائيل). وحدها المجموعات الأصولية التي تقرأ النصوص المقدسة قراءة حرفية رأت في قيام الدولة العبرية تحقيقاً للنبوءات التوراتية. وكما في حالة القس بيلي جراهام يمكن ل"الصهيونية المسيحية"، التعايش بوئام مع العداء للسامية، وهي تتغذى منها في كل حال. بيد أن نزاع الشرق الأوسط لم يكن في المقام الأول من اهتمام القساوسة وجمهورهم.

    يجب العودة إلى نهاية السبعينيات لفهم تصاعد نفوذ اليمين المسيحي وتحالفه مع (إسرائيل). فالتقلبات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية في تلك الفترة، أوجدت أرضاً خصبة للمجموعات الدينية الرجعية: مثل "الأكثرية الأخلاقية" للقس جيري فالويل. وفي إسرائيل كان حزب الليكود الداعي إلى "العودة" إلى إسرائيل التوراتية الكبرى قد وصل أخيراً إلى السلطة. في 1978 و1979م، زار القس فالويل الأراضي المقدسة بدعوة من رئيس الوزراء مناحيم بيجن، وحصل بينهما تفاهم إلى حد أن القس مُنح عام 1980م ميدالية فلاديمير جابوتنسكي باسم مؤسس الصهيونية "التحريفية" وملهم بيجن(2).

    كما تميزت تلك السنوات بمتغيرات داخل الطائفة اليهودية الأمريكية. فقد تخلى اثنان من وجوهها البارزين هما: إيرفينغ كريستول ونورمان بودورتز عن التقليد "الليبرالي" (بالمعنى التقدمي الأمريكي) الذي طالما تمسك به المثقفون اليهود. فبعدما ناضلا من أجل الحقوق المدنية، و"التمييز الإيجابي"، والانفراج مع الاتحاد السوفييتي، أقدما على تحول مشهود ليؤسسا للحركة المحافظة الجديدة. وبات العديد من النقاط المشتركة يجمعهما مع اليمين المسيحي: انتقاد دولة الرعاية، العودة إلى "القيم التقليدية"، العداء المتطرف للشيوعية والدعم غير المشروط لليكود.

    تكرس هذا التحالف مع انتخاب رونالد ريجان عام 1980م، وكان المحافظون الجدد يقومون بدور مثقفي البلاط، بينما كان الرئيس الجديد يعين في حكومته أصوليين صداميين. وكان وزير الداخلية جيمس وات يقول: إنه يجب عدم القلق من تلوث الكوكب "لأن عودة الرب قريبة". وأمام الجمعية الوطنية للمجموعات الإنجيلية ألقى الرئيس خطابه الشهير الذي ينعت فيه الاتحاد السوفييتي بأنه "إمبراطورية الشر".

    طوال عهدي بوش الأب وكلينتون، كان تراجع هذه الجماعات ظاهرياً فقط، فمع أن المحافظين الجدد واليمين المسيحي باتوا أقل ظهوراً، إلا أنهم كانوا مستمرين في التأثير على المشهدين السياسي والأيديولوجي. وفي 1989م أوقف القس فالويل نشاط "الأكثرية الأخلاقية" بعدما اعتبر أن "مهمته تحققت"، كما ضعفت الكنائس الأصولية بسبب فضيحة المبشرين التلفزيونيين، وأصيب اللوبي الإسرائيلي (إيباك) بإحدى هزائمه النادرة، عندما عارض الرئيس بوش الأب ضمان قرض لإسرائيل بعشرة مليارات دولار، ما دام رئيس الوزراء إسحق شامير مستمراً في تشجيع الاستيطان في الأراضي المحتلة.

    أضف إلى ذلك، أن سقوط الاتحاد السوفييتي حرم مساندي الحركات المعادية للشيوعية في أمريكا الوسطى (وعددهم كبير في أوساط الأصوليين) حجة كبيرة، وكذلك بالنسبة إلى الموقف الجيواستراتيجي لصالح إسرائيل (الدولة الديموقراطية المستقرة الوحيدة في منطقة واقعة تحت التهديد السوفييتي). فعمد اللوبي الإسرائيلي إلى توسيع دائرة نشاطه، فبدل تركيز جهوده على الولايات حيث يتمركز اليهود "نيويورك، كاليفورنيا، فلوريدا، إيلينويز"، راح ينسج تحالفات في مختلف أنحاء البلاد بما في ذلك المناطق التي لا وجود لليهود تقريباً فيها(3). خلال عهد كلينتون وبسبب فضائح الرئيس وخصوصاً في المعركة القانونية لإقصائه، اجتمع من جديد المحافظون واليمين الأصولي في رابطة للدفاع عن الفضيلة في أحسن تمويل وأفضل تنظيم.

    مع اتساع حمى نهاية القرن، مثلت معركة رئاسة الجمهورية للعام 2000م العودة الكبيرة إلى النقاش السياسي. فأعلن المرشح الجمهوري جورج بوش أن فيلسوفه السياسي المفضل هو يسوع المسيح، بينما أعلن منافسه آل جور أنه قبل أن يتخذ قراراً يتساءل: "ماذا كان ليفعل يسوع؟". وقد أسعد الأصوليين(4) باختياره مرشحاً لنيابة الرئاسة السيناتور اليهودي الأرثوذكسي جوزيف ليبرمان المعروف بخطابه الأخلاقي.

    لكن اعتداءات 11 سبتمبر 2001م هي التي رسَّخت في شكل خاص تحالف المحافظين الجدد، والأصوليين الساعين إلى جعل "صدام الحضارات"، نبوءة تتحقق ذاتياً. فالإسلام هو المُشار إليه بصفته إمبراطورية الشر الجديدة. والخطاب الذي تكرره وسائل الإعلام دون كلل ويسترجعه جميع البرلمانيين الأمريكيين تقريباً(5) يتبنى أطروحات الحكومة الإسرائيلية: عرفات هو "بن لادن اسرائيل" والبلدان يخوضان معركة واحدة. في كل حال فإن الصقور المقربين من إسرائيل (أمثال مساعد وزير الدفاع بول ولفويتز أو المنظِّر الاستراتيجي ريتشارد برل) هم الذين أشرفوا على تجديد العقيدة الدفاعية: ستقوم الولايات المتحدة من الآن وصاعداً بتوجيه ضربات وقائية إلى البلدان القادرة على التزود بأسلحة نووية، أو بيولوجية، أو كيميائية، ومن هنا تأتي ضرورة تغيير النظام في العراق.

    وتجند في الحملة الصليبية الجديدة التي تحركها إسرائيل غالباً من على بعد، جميع الأسماء الكبيرة في اليمين المسيحي أمثال: رالف ريد، وجاري بوير، وبول ويريخ وغيرهم. هكذا... فإن أرييل شارون نفسه طلب من الحاخام يكييل أكشتاين، مؤسس الشراكة الدولية بين اليهود والمسيحيين، أن يجنِّد رالف ريد الرئيس السابق للتحالف المسيحي لكي يقوم بالتبشير، فأرسل 250 ألف مسيحي أكثر من 60 مليون دولار إلى (إسرائيل). كما أن منظمة "مسيحيون من أجل (إسرائيل) في الولايات المتحدة موَّلت هجرة 65 ألف يهودي إلى الكيان الصهيوني، لكي تحقق بحسب قول رئيسها القس جايمس هاتشنز "نداء الله القائم على مساعدة الشعب اليهودي في العودة والاستقرار في أرض إسرائيل"(6).

    إن حديث الرئيس بوش "من ليس معنا فهو مع الإرهابيين"، "نحن الطيبون..." الخ... قد شجَّع الخطاب الثنائي الذي يقسِّم الناس بين أخيار وأشرار، ويتلاقى مع أنماط تفكير الأصوليين. وبحسب إحصاء حديث العهد أجرته مؤسسة تايم سي.إن.إن، فإن 59% من الأمريكيين يعتقدون أن الأحداث الموصوفة في سفر الرؤيا سوف تتحقق، و25% يعتقدون أن التوراة تنبأت باعتداءات 11 سبتمبر(7). من هنا كان النجاح الكاسح لسلسلة Left Behind التي بيع منها 50 مليون نسخة في 10 أجزاء، وهي بين رواية النبوءات والدليل العملي لنهاية العالم وتدعي فك رموز سفر الرؤية(8).
    تستقبل بعض الأوساط الأصولية تصلُّب أرييل شارون وروحه القتالية بشعور من الاغتباط. ألم تؤدِّ زيارته الاستفزازية البحتة إلى الحرم القدسي في 28 سبتمبر 2000م إلى إطلاق حلقة العنف التي لم تنته فصولها بعد؟ لكن الكتابات المقدسة تقول: إن الهيكل الثالث سيشيّد في هذا المكان المقدس بالذات، وتنفتح من بعده حروب نهاية العالم الدموية. في هذا الإطار، فإن أي حل سلمي أو تنازل في الأراضي يمكن أن يُمنع أو يؤخر تحقيق النبوءات. فكما يقول القس هوتشنزك "لا سلام قبل عودة المسيح".

    بالرغم من صلابته الظاهرة، فإن التحالف بين المتطرفين اليهود، والأصوليين المسيحيين يقوم على سوء تفاهم، كما يؤكد عالم اللاهوت هارفي كوكس: "لو كنت في المعسكر الإسرائيلي لتوخيت الحذر الشديد". وبالفعل، فإن تسلسل الأحداث الآتية كما يتخيله الأصوليون مثير للقلق: أولاً الأوبئة، العذابات والحروب، ثم إعادة بناء الهيكل، ومجيء المسيح الدجال، أخيراً المجيء الثاني للمسيح والمعركة النهائية في أورشليم بين الخير والشر. ف"يخطف" الأخيار إلى السماء، ويعتنق ثلثا اليهود المسيحية، فيما يُصار إلى التخلص من الباقين أو إنزال اللعنة بهم(9). إن نهاية العالم قريبة أكثر مما يظن، في نظر البعض، ففي يناير 1999م، أعلن القس جيري فالويل أن مجيء المسيح يمكن أن يحدث في السنين العشر المقبلة، وأكد أن المسيح الدجال بات بيننا وهو "يهودي ذكر"(10).


    ====================

    المراجع:
    1- Pat Robertson, The New Millenium 10 trends that will impact you and your family by the year 2000, Word Publishing, Dallas, 1990, Christian Broadcasting Network, 21/6/2002. Voir galement Michael Kinsley, Pat Robertson Deconstructed, The New Republic, 8/6/1995 et http--www.patrobertson.com.

    2- Grace Halsell, Prophecy and Politics The Secret Alliance between Israel and the U.S. Christian Right, Lawrence Hill, West port (CT) 1989.

    3 - Norman Podhoretz, Breaking Ranks A Political Memoir, Harper and Row, New York 1980.

    4-How Israel Became a Favorite Cause of the Conservative Christian Right, Wall Street Journal, 23/6/2002

    5-Howell Raines, When Devotion Counts More Than Doctrine, The New York Times, 17/9/2000

    6 بأكثرية 94 صوتاً مقابل 2 في مجلس الشيوخ، و352 صوتاً مقابل 21 في مجلس النواب، أعلن الكونجرس الأمريكي أن الولايات المتحدة وإسرائيل ملتزمان قضية مشتركة في مناهضة الإرهاب.

    7 - Jeffery L. ****er, Evangelicals support Israel, but some Jews are skeptical, U.S. News and World Report, 12/8/2002,

    8- Time, 23/6/200

    9 آخر جزء صدر:
    Tim LaHaye et Jerry Jenkins, The Remnant On the Brink of Armageddon, Tyndale House, 2002.




    منقــــــول

  2. #2
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 854
    الاقامة : داخل ( . ) النقطة !
    المشاركات : 462
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array



    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    أهلا وسهلا أخي ..

    منور

    موضوعك يقودني إلى من يتعلل بتأخر نصر المسلمين ... إلى قيام المعجزة في تحقق العلامة الصغرى قبل وقوع القيامة الكبرى ......

    وأمثال هؤلاء ممن يعزي نفسه ..
    أو يخذل غيره .. ويكون من المرجفين في الأرض ....!

    وأقول :
    صحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم وعد بنصر المسلمين على اليهود في المعركة الكبيرة التي قال صلى الله عليه وسلم عنها :

    " لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر يا مسلم ياعبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود "

    لكن ........ السؤال !!

    هل هذا هو النصر الوحيد للمسلمين على اليهود في بيت المقدس ؟!

    فلقد فتح عمر بن الخطاب بيت المقدس ..

    وجاء صلاح الدين الأيوبي بفتحه المؤزر ...

    فهل قامت الساعة ؟!!

    الشاهد >>
    أننا نؤمن بحديث الحبيب صلى الله عليه وسلم ...
    لكن لم يرد أنه لا نصر قبل ذلك النصر الفاصل ..
    والذي يعد بداية ساعة الصفر !!!



    * جيــــــاد *
    [flash=http://jiad11.jeeran.com/222.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash]

    [ALIGN=CENTER]**

    لولا المشقة .. ساد الناس كلهُـــمُ
    الجود يُفقر..
    والإقدامُ قتّــــالُ !

    **[/ALIGN]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. احلى ماقيـل في المــرأة 3 - 18
    بواسطة ابوفهد في المنتدى اســتراحـة الــدرر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-08-2003, 01:00 AM
  2. 20 نصيحــة للطــلاب في الاختبـــارات
    بواسطة ابوفهد في المنتدى اســتراحـة الــدرر
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 14-06-2003, 02:44 PM
  3. هل سيبني الهندوس معبد رام على أنقاض المسجد البابري قريبا؟
    بواسطة حازم في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-03-2003, 01:59 PM
  4. كيف توزن القصيده
    بواسطة المخترق في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 14-02-2003, 10:28 PM
  5. مثلث برمودا .... وحكاياته الخرافيه
    بواسطة الأخيــــــــر في المنتدى اســتراحـة الــدرر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-05-2002, 11:42 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط