أقوال بعض المفكرين الغربيين فى الشريعه الاسلاميه
يقول العلامة القانوني " شبرل " عميد كلية الحقوق في فيينا في عصرها الذهبي : ( إنَّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمدٍ إليها ، إذْ رغم أميته استطاع قبل بضعة عشر قرناً ـ أن يأتي بتشريع سنكون نحن الأوربيين أسعد ما نكون لو وصلنا إلى قمته بعد ألفي سنة ).

ويقول المفكر " أدموند بيرك " : ( إن القانون المحمدي قانون ضابط للجميع من الملك إلى أقل رعاياه ، وهذا القانون نُسِجَ بأحْكَم نظام حقوقي ، وشريعة الإسلام هي أعظم تشريع عادل لم يسبق قط للعالم إيجاد مثله ، ولا يمكن فيما بعد ).

ويقول القانوني الكبير " فمبري ": ( إن الفقه الإسلامي واسع إلى درجة أنني أعجب كل العجب كلما فكرت في أن المسلمين لم يستنبطوا منه الأنظمة والأحكام الموافقة لزمانهم وبلادهم ).

ويقول " د . هوكنج " أستاذ الفلسفة بجامعة هارفارد : ( إن في الإسلام استعداداً داخلياً للنمو ، وإني أشعر بأني على حق حين أقرر أن الشريعة الإسلامية تحتوي بوفرة على جميع المبادئ اللازمة للنهوض والرقي ).

أما روان ويليامز، كبير أساقفة كنيسة كانتربري «الكنيسة الإنجيليكانية البريطانية» ، فقد دعا إلي تطبيق بعض جوانب الشريعة الإسلامية في بريطانيا، معتبرا أنه أمر لا يمكن تجنبه وقال ويليامز لهيئة الإذاعة البريطانية «بي.بي.سي»: «إن تطبيق الشريعة الإسلامية أمر لا مفر منه لتماسك المجتمع البريطاني»، وأضاف: إنه ينبغي علي الناس التعامل بذهن منفتح مع الشريعة الإسلامية