إتفق زوجان في صباح فرحهما ان لا يفتحا الباب لاي زائر مهما كان.

وبالفعل جاء أهل الزوج يطرقون الباب ونظر كل من الزوجين لبعضهما نظره
تصميم لتنفيذ الإتفاق ولم يفتحا الباب حتى ذهبا اهل الزوج.

... ولم يمض إلا قليل حتى جاء اهل الزوجه يطرقون الباب فنظر الزوج الى زوجته

فإذا بها تذرف الدموع وتقول والله لا يهون علي وقوف أبواي أمام الباب ولا أفتح لهما !!!

سكت الزوج وصعبت عليه زوجته وفتحت لأبويها الباب.

مضت السنين وقد رزقوا بأربع أولاد صبيان وكانت خامستهم طفله فرح بها الاب فرحا

شديداً وذبح الذبائح فسأله الناس متعجبين فرحه الذي غلب فرحته بأولاده الذكور
.
.
.
.
فأجاب ببساطه : ? هذه التي ستفتح لي الباب…