بعض المقاطع تستوقفك .. تحرك فيك إحساسك بالمسؤولية إتجاه هذا الدين .. تماماً مثل هذا المقطع المحزن المفرح ..
محزن لأنه يشف عن واقع مؤسف لحال الدعوة الإسلامية .. ومفرح لأن النهاية كانت كذلك ..
ديفيد أو داوود .. كهل يحب الإسلام ويحب المسلمين .. حزين .. لأن أحداً لم يخبره أنه مسلم .. أو بالأحرى لم يدعوه للإسلام كما يجب ..
و سأتوقف هنا لتشاهدوا هذا الحوار .. و لكن قبل ذلك أريد أن أقول أن في دقائق معدودة و بكلمات معدودة قد يدخل شخص إلى الإسلام فقط إن أنت أديت واجبك اتجاهه بالدعوة .. !!
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام : ( لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم )