بالأمس كنا نترقب قدوم رمضان ...
وحل رمضان علينا ضيفا ...
اللهم أسالك رضاك بإكرمنا لضيفك ...
اللهم إجعله يرحل وأنت راضٍ عنا ...
اللهم نسألك غفرانك والجنة ...
اللهم نسألك الرحمة والعتق من النيران ...
اللهم إجعل رحيل رمضان وقد غير فينا كثيرا ...
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
بالأمس كنا نترقب قدوم رمضان ...
وحل رمضان علينا ضيفا ...
اللهم أسالك رضاك بإكرمنا لضيفك ...
اللهم إجعله يرحل وأنت راضٍ عنا ...
اللهم نسألك غفرانك والجنة ...
اللهم نسألك الرحمة والعتق من النيران ...
اللهم إجعل رحيل رمضان وقد غير فينا كثيرا ...
يقول أبوحيان التوحيدي (رحمه الله ) في كتاب الامتاع والمؤانسة :
((رمضان عبادة عظيمة ،،صيام وقيام ،،وموسم عظيم،،
رحمة ومغفرة وعتقٌ من النار ،،بستان خير ونعمة ،،تُورق فيه أشجار التوبة ،،
وتطيب فيه إلى الله الأوبة ،،ولذا فهو جدير بأن يكون الفرح به ،، قادما بفضله وخيره ،،
راحلاً بعد توزيع هداياه وجوائزه ،،لمن أحسن العمل فيه ،، أن يكون للفرح فيه مجال كبير ،،))
**نعم يجب أن يكون للفرح والوداع مجالٌ كبير **
ما أجمل التأمل في عباراتهم ...
وذاك أبو حيان لله هو !
أشكركِ ...
حسابي بتويتر :danyalyoon@اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس يا أرحم الراحمين ...
إن لم تكن ساخطًا علي فلا أبالي غير أن عافيتك أوسع لي .أعوذ بنور وجهك الكريم الذي أضاءت له السموات وأشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرةأن يحل علي غضبك أو ينزل بي سخطك .لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك .
ها قد حان لرمضان ان يودعنا ...
فلنسأل أنفسنا ماذا جنينا فيه...
هل قمنا به حق قيام ؟
هل تبنا من كل سيئاتنا ؟
هل تغيرت أحوالنا وتحسنت ؟
هل تقربنا الى ربنا أكثر ؟
هل ..؟وهل ..؟
اللهم اجعلنا فيه من المرحومين المقبولين ولا تجعلنا فيه من المحرومين المطرودين
اللهم لا تجعل حظنا من صيامنا الجوع والعطش ولا من قيامنا التعب والسهر
[fot1]
اللهم اجعلنا أغنى الناس بك وأفقرهم إليك
[/fot1]
أنتهى وانقضى رمضان ...
ورب رمضان دائم أبداً أبدا ...
نيل الطِّــــلاب ودرك الأمــــاني ...
أحلام نقضي أعمارنا للحاق بها ...
يدركنا الفوت أحيانًا ... أو عقبات الطريق ...
ويظل شيء أساسه في كوامن النفس ...
تسقيه الأيام ... ثم تزهر أشواقه من جديد ...
ونحن قد ندرك وقد لا ...
لكن الليلة لقاء به قضاء الحاجات ... وحسن الوفادة ...
إنما هي ليلة بر وصلة ...
وما لأحدنا أن ينصرف من لقاء ربه في ليلته العظيمة
هذه إلا وقد ملأ حياته بمسراتها ...
وحاز على مناه ...
فالله أكرم ... الله أكرم ...
غدا العيد ...
أو بعد غد ...
قبل أن يطوى يومك انظر فيه ...
هل تستحق العيد ...
ساعات ودقائق ...
ثم يطوى رمضان ...
ويصبح عنا بعيد ...
تداركه قبل أن ينقضي ولو بعمل بسيط ...
عله يكون سبباً للعتق من النيران ...
ولتستحق العيد بجدارة ...
لطالما أحببت هذه القصيدة :
الهي! لا تعذبني، فاني *** مقر بالذي قد كان مني!
فما لي حيلة، الا رجائي *** لعفوك، ان عفوت، وحسن ظني
وكم من زلة لي في الخطايا*** وانت علي ذو فضل ومن
اذا فكرت في ندمي عليها *** عضضت اناملي، وقرعت سني!
اجن بزهرة الدنيا جنونا *** واقطع طول عمري بالتمني
ولو اني صدقت الزهد عنها*** قلبت لاهلها ظهر المجن
يظن الناس بي خيرا، واني *** لشر الخلق، ان لم تعف عني
التعديل الأخير تم بواسطة شازل ; 08-09-2010 الساعة 09:54 PM
صل الليلة صلاة مــودع ...
فإن رمضان تاركك غدًا وراحل ...
ولا تدري أتدركه عامك القابل
أم يحول بينك وبينه حائل ...
تهانينا ..... تهانينا
أيها المقبول، تهانينا .... ولكن لا تغتر إنما قبلت بتوفيق الله وتسديد الله وفضل الله ورحمته وليس منك فليتعلق قلبك بالله شكراً لله
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن لا تفرح بعملك فإن الله يستحق أكثر من ذلك
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن احرس قلبك حتى لا تضيع لذة الطاعة التي حصلتها في رمضان
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن احذر المشي والقعود مع البطالين والاغترار بهم
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن اعلم أن علامة القبول الازدياد كل يوم من الطاعة
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن سل نفسك ، هل قوة الاندفاع للعباد ضعفت عندك أم لا ؟
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن هل لو مت الآن ستجد الله راضياً عنك ؟
أيها المقبول ، تهانينا , ولكن سل نفسك : هل عملي يبلغني أعلى الجنان أم يكفي لمجرد نجاتي من النار ؟
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن احذر الفتور والقعود عن طاعة الله
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن إذا لعبت أو لهوت بعد رمضان فهذه علامة الخسران
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن احذر أن يعود قلبك لقساوته بعد أن انجلى في رمضان
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن احذر أن تهدم ما ننيته ، وتعبت فيه وسهرت من أجله
أيها المقبول ، تهانينا ، ولكن احذر أن تكون رمضانياً ، تتعامل مع الله شهراً وتتركه أحد عشر . منقول من شبكة السلف
كان الخليفة عمر بن عبد العزيز-رضي الله عنه- يكتب إلى الأمصار
يأمرهم بختم شهر رمضان بالاستغفار والصدقة .
يقول عمر في كتابه : قولوا كما قال أبوكم آدم : " ربنا ظلمنا أنفسنا
وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين" , وقولوا كما قال نوح-عليه السلام- :
" وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين "
وقولوا كما قال إبراهيم -عليه السلام- : " والذي أطمع أن يغفر لي
خطيئتي يوم الدين" , وقولوا كما قال موسى- عليه السلام- :" رب إني
ظلمت نفسي فاغفر لي فغفر له إنه هو الغفور الرحيم "
وقولوا كما قال ذو النون -عليه السلام-:
" لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين"
عن أحمد بن محمد بن زكريا أن حاتما الأصم قال : من أصبح وهو مستقيم في أربعة أشياء
فهو يتقلب في رضا الله ؛ أولها الثقة بالله , ثم التوكل , ثم الإخلاص ، ثم المعرفة .
قد أفلح من نال جائزته غدًا ...
كل عام وأنتم بخير ...
قبل الله منا ومنكم صالح الأعمال ...
أشكر هنا كل من ساهم في هذا الموضوع
بكتابة أو زيارة ...
قبل الله ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)