][ مســابقـة مــَن الـكاتــِب ؟؟!! ][

[*amula_beauty*]

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخــوة الكـِرام


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


هنا ستبدأ مسابقة درة ][ خواطر وقصائـد يذرفها قلمي ][




فــكرة المسابــقة :


*^*^*^**^


بين ايديكم الآن ست نـصوص في غاية الروعـة

كل ماعليكم هو اكتشاف كـاتب النص من خلال اسلوبه

ومن خلال متابعتكم للنصوص والاساليب في هذه الدرة الغاليه

سيسهل عليكم معرفة الاجابات الصحيحه ان شاء الله


توزيــع النقـاط :

*^*^*^**^

لكل اجابه صحيحه ( ثلاث نقاط )




كيفية المشـاركــة :



*^*^*^**^

سأستقبل الاجابات على هيئة رسائل خاصــه

مع العلم بأن النصوص الموجوده هنا ,, تُنشر لأول مره


شروط المسابقة :

*^*^*^**^

- لا يسمح بأكثر من اجابه ,,,

لدينا هنا ست نصوص ,,, لذلك سأنتظر ست اسماء فقط لاغير

- يسمح للكتاب اصحاب الخواطر بالمشاركـه في المسابقه ,, ولن تحتسب اجابته على خاطرته



مـدة المسابقــة :

*^*^*^**^


المسابقة مستمره لمدة اسبوع واحد فقط لاغير

حيث سأغلق باب استقبال الاجابات يوم السبت القادم ان شاء الله




*^*^*^**^*^*^

سيحصل الفائــز على وسام المسابقه

كما سيتم ترشيحه من قِبـَل المشرفين




اتمنى منكم التفاعل


ودمتـم بخير

[*amula_beauty*]

الساعة الثانية عشرة عند منتصف اليل

تبدأ الحركة ..!

وحارس ٌ نائم ..

آثر الموتة الصغرى على الكبرى ..

أعلن السلام معهم..

فهو من يفتح ُ لهم زجاجاتهم..

و من يكشف ُ الأغطية َ عن جـُثـَثـِهم ..

فقط ليتركوا روحـَه بسلام ..

ثم ينام ..!

واهباً جسده لهم ..

و روحه محلقة ٌ في السماء..

لا يطالوها ..!


المرحلة الأولى :

يبدأون بهرس بنانه ..

فينزعون أشلاء الأظافر المتبقية بعد ضربها بمطرقة..

ثم يخيطون ما تبقى من الإصبع بالعـِهن ..

فيصبون عليها حمضا ً يحترق ..

و لا عزاء للدم المنهمر..!

هُناك ما يُعيدهم إلى طفولة هذا الرجل المسجى أمامهم..

وكأنهم شياطين ٌ استحدثوا للحساب..

كم سرقت هذه الأصابع..

وكم بطشت..

كان يبكي إن قلمت أمه أظافره..

ومن منا لم يبك ِ ؟!





المرحلة الثانية :

حيث يـُقطع جلد ُ الصدر ِ بكل عناية..

وكأنهم يخشون من شيء ما..!

ثم يأتون بمنشار فولاذي..!

و يـُبتر ُ مركز َ أضلاعه..

ثم بكل برود ٍ و لا مبالاة ..

يدخل ما تبقى من سلك شائك..

استخدم َ لإحاطة أسوار ِ المكان..

فيـُلفّ به قلبه..

حتى يلبس َ ثياب َ الأشواك ِ القلب ُ..

ثم تشدُّ أطرافه المتدلية ..

حتى يختلط البطين بالأذين..

ومنظر الدم مشهٍ لهم ..!

آه ما اضعفك يا صدري..

يا حارسا ً خذل قلبي ..!

أهكذا تحمي من استأمنك !

حتى وإن كان قلبي متحجرا ً..

أنسيت أن الماء يكسر الحجر !؟

أنظر للقلب والدماء تسيل من جنباته ..

وللأسلاك الشائكة..

كسباع ٍ تلعق الحجر من الجوع..

ووجدت فريستها..

فتـُطبق على تلك المضغة ..

فتنفجر وتختلط بعضها ببعضها ..

بلا حارس !!




المرحلة الثالثة :

يشدقون فاهه حتى الأذنين

و تضرب في أسنانه الدسر..

يقتلعون أحدى العينين بقطعة ٍ من العاج..

ويدخلون سكينا ً مرنا ً متوهجا ..

قـُبيل درجة الانصهار..

في تلك الثغرة التي أحدثها ذلك الاقتلاع..

وبكل مهارة يفقئون منتصف عينه الأخرى..

وكأن السكين جزء ٌ لا يتجزأ من البؤبؤ ..!

ويبقى متوهجا ً..

والدم متجلـّط على أطرافه ..!

اختراق ٌ للعين بمهارة..

ليقطر الدم على الأرض..

كاتبا ً اسم حبيبتي ..

إن أبصرتها اخترقت عيني بلا هوادة..

تخطت كل إبصارٍ لتسكن في فراغها المعهود..

خلف العين..

كـعرش ..

والعين كرسيها !



المرحلة الرابعة:

كماشة ..

تمسك بعناية ٍ ما بين الحاجبين..

و قاطع يدخل في مؤخرة الرأس أعلى الرقبة..

وبكل رفق ٍ يـُقطع الجلد من المؤخرة..

ويُسلخ حتى المحاجر ..

لا يعوقها سوى ذلك السكين ..

الذي استمر متوهجا ً..

وكأنه مصنوع ٌ من الشمس..

والجلد متدل ٍ على الأصداغ..

و بركانٌ ثائرٌ من الحميم ..

يصب ّ على جمجمته..

فتتفتت كما الزجاج..

ليبرز إطارا ً خشبيا ً..!

سكن ركنه العنكبوت..

ويحيط بصورتين..!

صورته وهو طفل..

والثانية لم يتعرف عليها..!

فبدت وكأنها رجل شاحب ..

ممزّق الأشلاء..

يلوك ُ خـُشاشا ً يابسا..

وبعد التدقيق..

فإذا هي بصورة نفس الطفل..

بعد دهر..!



المرحلة الخامسة:

تدقُّ أجراس ُ الكنيسة ِ المجاورة..

معلنة ً وقت الشروق..

فيجري كل ٌ إلى حافظته..

ويسبح مرة أخرى فيها..

بداخلي ذكرى تصرخ ..

كل حياتي أجراس شروق ٍ و بدايات ..

لماذا لا تدق الكنائس للغروب ..

لماذا يهربون من القبور بعدما يُوارى عليها التراب ..!

لماذا تكون الذكرى إشراقٌ بلا مغيب..!

لماذا لا تكون تحت العين عيناً..

تشرب الدمع المسكوب..!

كل شيء ٍ يؤول إلى حياة ..

إن بلغتها ..!

حتى الليلة المقبلة ..!



المرحلة السادسة:

بنفس صوت الأجراس..

يصحو الحارس فزِعا ً..!

و هناك نزيف في لثته..!

فقد تذوق في نومه الموت..

و تذوق في صحوته الدم..!

كسقيم ٍ يبحث عن طبيب ..

وكوابيس المشرحة تنزف من روحه بلا طبيب ..!

وهنا تتقاتل الروح والجسد ..!


المرحلة السابعة :

الساعة الثانية عشرة عند منتصف اليل

تبدأ الحركة ..

على جسد ٍ مُسجى..

وروح ٌهاربة ٌ بصمت !


(هناك من يموت كل يوم مره)

[*amula_beauty*]

في حياتي إمرأة
ملكت أمري
وإستحوذت على مشاعري
أعطت لحياتي قيمة !!!
كما تفعل الوردات في الحقل
تعطره
تزينه
تشم شذاها على أطرافه

في حياتي إمرأة
أجمل من القمر
من ضوئه
من لونه
من يوم إكتماله بدراً
وأجمل منه هلالاً ,,,

في حياتي إمرأة
هي الدر
هي الجوهر
هي الذهب هي الألماس
هي العقيق هي الفيروز
هي اللؤلؤ في المحار

في حياتي إمرأة
أشهى من الشهد
وألذ من العسل
مذاقها أحلى من
السكاكر والحلويات ,,,

في حياتي إمرأة
ريمية القد
داعجة العينين
حريرية الشعر
خمرية الوجنتين
مرمرية الخدين
لونها كلون الماء
العذب
الزلال ,,,

في حياتي إمرأة
أصوغ لها الكلمات
شعراً
نثراً
غناءاً
ولحناً
أكتبها معلقات عصرية
على جدار قلبي
وأحداق عيني
وأرسمها ثمرةً
على شفتيا ,,,

في حياتي إمرأة
تحبني
وأعشقها
تتيه بي
وأهيم بها
تغمض علي تحت أهداب عينيها
ويحضنها قلبي بخوف ودعة

في حياتي إمرأة
بحبها
أصبحت أسعد الرجال
وبحبي لها
أصبحت
أسعد النساء
لأنها المرأة الوحيدة
في حياتـــــــــــــــــــي ,,,
ولأن حياتي ليس بها
سوى إمـــــرأة واحــــــدة ,,,

[*amula_beauty*]

أجفان الموت ترميني بسهام اللواحظ

فيها القتل الألذ وبها ينحر الفؤاد

ياعيون المها بربك أرحمي وترأفي

بعاشق نحل غصنه من جور الهجران

يالواحظ أردتني صريع هواها منذ الأزل

بربك ياناعسة النظرة جودي بقتلي جودي

فعيناك مدائن غرامي ومقاصد نبضاتي

وفيها يوم سعدي وسعير شقـــــائي


لغـــــــــــتها السحر الفاتن

ومفاتنــــــها لغـــــة آسرة

اواه مما يعتصرني كلما أطرقت بحنو

وأواه من حـــــرها حينما تشيح بزهو

أضحيت أسير الكيان بقيود الرمش الناعس

وأصبحت في دنياي تائه الخطى

أخر صريعها تارة وعظيم الوجد يأكلني

وتارة أحلق في مدى البهجة اللامنتهي

تغمزني فاشهق برجع الروح

تبتسم لي فيقلب ليلي كرنفال بهيج

تحادثني فأصيخ السمع ببصري

ترفع حاجباً فأتدلى متشبثاً بالأخر

تغمضها فيسقط الظلام فوقي كسفــاً

تشيح مغاضبة فيحترق غصني كمداً

والذي سواك بالحسن آية

لا أعشق غير سهامك لقتلي وبعثي

[*amula_beauty*]

على لحن الحزن عزفت آخر أوتاري

سميتك يوم من أيامي .. حرف بوسط كلماتي

صمود صار اسمي في ظل غيباتك

مجروح أنا على فقدانك

ممسوس أنا بدون أحضانك

وينك ؟؟

اختفيت ولا تبعثرت داخل أسواري

تناسيت ولا على قلبي تقاسيت

أنت اليوم تماديت ومن حياتي أعتقد أنتهيت

حبيتك .. كذبة على ورق خسرتني شهرين

لا تزعل يا قلبي

لا تزعل على مكسور .. مهجور .. مهموم .. و بنفس الوقت بأفكاره مشلول

[*amula_beauty*]

على جبينِ المطر كتبني غنوةً تراقصُ أحرفَ الغدِ المُغَيَّب ..

تهدهدُ أحلامَ الشمسِ ، تهذبُ السماءَ ،

ترعدُ الغيم ..

..

على طرفِ المسا سها عني ،

فقدني/ أوجدني !

كحلمٍ يغادرني إلى مدنِ الأسى

من ثمَّ يعود / يداعبُ حجرات القلبِ

يقطنها/ لا يقطنها – لا أدري ..

..

جميليَ الآتي خلفَ أقواسِ التبتلِ ،

بعدَ النهاياتِ وَ قبلها :

اسألني شيئــًا من ماءِ صبر ..

قطب ثقوبَ الجوفِ " جوفي " بكـْ

ببعضِ أمل/ أو بعضِ حياة ..

..

علمنيَ الحياةَ حرفـًا حرفا ..

لقني أبجدية العيش ، وَ على صفحاتِ

المساء احفظني قلبـًا يرعبه شقيقُ

مساه / يرعبه النهارُ المعلبُ

في لفظةِ غد !

..

خذ راحتيَّ ..

عليهما ارسم " خرائط الإنس " ،

ارسم زيفهم / حقائقهم

وَ معابرًا إليهم يبطنها الياسمينُ الحيُّ ،

{ ارسمهم } ؟!

..

وَ اصدقني ، اصدق خوفي ،

أو اقتله ، وَ اصلبه على صدركَ ..

من ثمَّ خذُ الدنيا ،

وَ خذ قلبي ، امزجهما كأسًا

اسقنيه ..

وَ ارفع نخبـًا: هذه الدنيا ، هذه الدنيا

وَ هذه – " أشر عن يقين "

ثمَّ الفظْ نبؤتك :

نبصرُ الظلام وقتما ننوي

العمى ! – فالحقيقة شأنُ البصر

وَ أمرُ ما دونها للرؤيا ..



،’

خطَّ الغدُ على بابي :

قادمٌ على ظهرِ الشمس؛

لألقاكِ، أألقاك ؟

[*amula_beauty*]

عند الشاطئ
جلس الشيخ
جليلا ومهيبا
جلس طويلا . . معتزلا
غابت عيناه . بلا قصد
صوب حدود وهمية
ومدائن .. ليست مرئية
-----
يرقب عن كثب
زبد الوهم المتطاير
ويغوص بعمق المجهول
يجتاز الناحية الاخرى
بهدوء الواثق من عمره
حيث الاشياء مثالية
لم تتلوث ....
بجنون وهوس المدنية
------------
كانت ترقبه على وجل
امراة فى عمر بناته
تتامل فى الشعر الابيض
وسنين العمر المقضية
تترائى خلف التجعيد
كخسوف حروف الاغنية
-----------
دارت فى راس الانثى
خاطرة فضول مغرور
ماذا قد يحدث لو انى ..
اقتحم على الشيخ حدوده
استانس بكلام عجوز
وافك جموده .. وقيوده
-----------
اقتربت واثقة الخطوة
لا تخشى عيونا .. وظنون
فالشيخ وقور ومهاب ..
قالت : هل يسمح ؟ .. لم تكمل
فاشار اليها ان تجلس
لا تتكلف حرج استئذان ..
-----------
قالت هل تأذن لى ان نتحدث
فاشار بضعف .. لا بأس
اخفض بصره رغما عنه ..
وقال .. منذ متى انت هنا ؟
فانا قد كنت مع الموج بعيدا
قالت : منذ سويعة يا ابتى
انتظر حبيبى .. ولم يأتى ..
ابتسم الشيخ وفاجأها ..
لا تنتظريه .. فلن ياتى !!!
-----------
ولماذا تقول وكيف عرفت ؟
قد اوعدنى ان ...
قال الشيخ : من يعشق حقا
لا يصبر .. بل ..
لا يرضى ان تنتظري

[To0ofy]

بالبركة يا أمووووولة

الله يعطيك العافية ..

كم خاطرة مرت عليا حسيت اني عرفت اصحابها بس برضو

لازم اقراها تاني وتالت لغاية ما اتأكد <<< نبغى نفوز ياباشا

يلا نشوفك

[ابوفهد]

[align=center][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center]
مع خالص تمنياتي للجميع بالتوفيق
وخالص الشكر والتقدير للغالية المتميزة
مشرفتنا أموله
على هذه الفكرة الرائعة
وخالص شكري وتقديري لكل من دعم المسابقة بخاطرة

لي ملاحظة بسييييطة أمولتنا
هذه مسابقة والإجابات عبر الرسائل الخاصة
فحبذا لو تم إغلاق الموضوع للمحافظة على رونق المسابقة
والرآي الأول والأخير لكِ
دمتِ بخير [/align][/cell][/tabletext][/align]