| - الإهدائات >> | |
| إضافه إهداء |
 |
______________
أمولة الرائعة
(( احسها اغنيه عشق وجنون
عشان كدا رجعت رديت مره تانيه
ويمكن ارجع مره تالته ورابعه كمان ))
ليتك تعودين بعدد حبات أرز لبنان ,,, فمثل قلمك ورونقه كمثل الفل والياسمين ,,, لا يُمل ,,,
أشكرك مرة أخرى ومرات أُخر أختي الكريمة ,,,
تحياتي
« سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبَحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إلهَ إلا أنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وأتُوبُ إِلَيْكَ »________________
|
|
_____________
مطيع , أخي العزيز
نعم أتذكر ,,, هي لم تكن ( ركيكة ) كما وسمتها ,,,
بل قل كانت تحتاج إلى ترتيب لا أقل من ذلك ولا أكثر ,,,
وفي هذا لايحسب لي أي فضل ,,, بل الفضل لمن رمى بثقته في شخصي المتواضع وأرجو أن لم أخيب ثقته ,,,
وهذا كل شيئ ,,,
أشكرك جزيل الشكر أخي الكريم مطيع ,,,
كما أتمنى أن أرى جديدك الذي بلا شك نحن في إنتظاره , ولست وحدي , بل نحن !!!
تقبل خالص تحياتي وتقديري
|
|
________________
أستاذي الكريم دانيال ,,,
اسعد الله أوقاتك ايها الرائع بكل خير ,,,
إسمحلي أن اشكرك جزيل الشكر على حضورك المضيئ هنا ,,,
وإسمحلي أن أحتفل بثنائك الذي ألبستني به تاج عز أتشرف به ,,,
وجواباً على تساؤلك أستاذي الفاضل :
كنت أطلب منها البقاء , وأتوسله بل لو حتى أتسوله من حبيبتي , لهذه الليلة فقط , بإعتبارها الليلة الأخيرة ,,, وبعدها سأذهب إلى المجهول , وهذا بحكم القدر الذي لم أوضحه , فلا أحد يعلم بقضائه وقدره ,,,
والمكتوب علينا هو أن نسير مع هذا القدر إلى حيث لانعلم , ولا نعرف من نقابل ,,,
ومن شدة حبي لها , فإنني أرى أن العمر الذي قضيته معها ذوى وذهبت سنينه وأيامه , لذلك قلت بأن العام بشهر ( والشهر كثير ) واليوم بساعة ( والساعة كثير ) ,,,
وأردفتها بأن لحظة الأمل التي كنت أعيشها في وقت توسلي لها مثلها مثل الزمن , سريعة الذوبان وأنها سريعة الإنتهاء , وتذهب في هنيهة ,,, وأعتقد بأن الهنيهة زمن لايتجاوز الدقائق وهو بحسب العرف وليس بالقياس ,,,
أرجو أن تكون الصورة أوضح الآن ,,, وإن كنت أشاركك الرأي بأنها تحتاج إلى توضيح , أو قد لاتتلائم مع الصورة العامة ,,,
فا أرجو إن لكم تعليقاً عليها ألا تبخلون علي به ,,, فمنكم اليوم وإلى الغد ومابعد الغد أستفيد وأنهل ,,,
تقبل خالص شكري وتقديري و ودي الكبير لشخصكم الكريم ,,,
|
|
________________
المسافر
أخي العزيز ,,, الشكر لك لحضورك الذي تشرفت به ,,,
تقبل خالص شكري وتقديري وتحياتي
زادي
|
|
_________________
ثامر ,,, الوجه الحقيقي لأرسطو ,,,
عندما تغرق في بحر مشاعرك
وتتنازع أحاسيسك للخروج للعلن
وقتها تجد كل الكلمات والأحاسيس والمشاعر تتوحد في طريق و وجهة واحدة ,,, إليها فقط !!!
أشكرك أخي العزيز
لاحرمت نثر مشاعركم الجميلة ,,,
تقبلني كما كنت لك دوماً , محباً
زادي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس