- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: __ (( الصحابة الكرام ـ الزبير بن العوام )) __

  1. #1
    الصورة الرمزية zadi
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 30
    الاقامة : جدة
    المشاركات : 4,541
    هواياتى : كله على كله
    My SMS : سديق واحد سكالوب بانيه / كثر شطه : )
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 609
    Array

    :001: __ (( الصحابة الكرام ـ الزبير بن العوام )) __




    ________________


    قالوا عنه :

    لكل نبي حواري وحواريي الزبير
    ( رسول الله صلى الله عليه وسلم )

    طلحة والزبير جاراي بالجنة
    ( رسول الله صلى الله عليه وسلم )

    أسلم الزبير بن العوام وهو ابن ثماني سنين وهاجر وهو ابن ثماني عشرة سنة وكان عم الزبير يعلق الزبير في حصير ويدخن عليه بالنار وهو يقول ارجع إلى الكفر فيقول الزبير لا اكفر أبدا
    ( محمد بن عبد الرحمن بن نوفل )

    قاتل الزبير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو ابن اثنتي عشرة سنة فكان يحمل على القوم
    ( عمرو بن مصعب )

    أخبرني من رأى الزبير ان في صدره مثل العيون من الطعن والرمي
    ( علي بن زيد )


    لحظات من حياته :

    وكانت فضيلته كمقاتل، تتمثل في الثبات، وقوة الأعصاب..

    رأى مشهد خاله حمزة يوم أحد وقد مثّل المشركون بجثمانه القتيل في قسوة، فوقف أمامه كالطود ضاغطا على أسنانه، وضاغطا على قبضة سيفه، لا يفكر الا في ثأر رهيب سرعان ما جاء الوحي ينهى الرسول والمسلمين عن مجرّد التفكير فيه..!!

    وحين طال حصار بني قريظة دون أن يستسلموا أرسله الرسول صلى الله عليه وسلم مع علي ابن أبي طالب، فوقف أمام الحصن المنيع يردد مع علي قوله:

    " والله لنذوقنّ ما ذاق حمزة، أو لنفتحنّ عليهم حصنهم"..

    ثم ألقيا بنفسيهما وحيدين داخل الحصن..


    سيرته :

    لا يجيء ذكر طلحة الا ويذكر الزبير معه..

    ولا يجيء ذكر الزبير الا ويذكر طلحة معه..

    فحين كان الرسول عليه الصلاة والسلام يؤاخي بين أصحابه في مكة قبل الهجرة، آخى بين طلحة والزبير.

    وطالما كان عليه السلام يتحدث عنهما معا.. مثل قوله:

    " طلحة والزبير جاراي في الجنة".
    وكلاهما يجتمع مع الرسول في القرابة والنسب.

    أما طلحة، فيجتمع في نسبه مع الرسول في مرة بن كعب.

    وأما الزبير، فيلتقي في نسبه مع الرسول في قصّي بن كلاّب كما أن أمه صفية عمة الرسول صلى الله عليه وسلم..

    وكل منهما طلحة والزبير كان أكثر الناس شبها بالآخر في مقادير الحياة..

    فالتماثل بينهما كبير، في النشأة، في الثراء، في السخاء، في قوة الدين، في روعة الشجاعة، وكلاهما من المسلمين المبكرين باسلامهم...

    ومن العشرة الذين بشّرهم الرسول بالجنة. ومن أصحاب الشورى الستة الذين وكّل اليهم عمر اختيار الخليفة من بعده.

    وحتى مصيرهما كان كامل التماثل.. بل كان مصيرا واحدا.

    ولقد أسلم الزبير، اسلاما مبكرا، اذ كان واحدا من السبعة الأوائل الذين سارعوا الى الاسلام، وأسهموا في طليعته المباركة في دار الأرقم..

    وكان عمره يومئذ خمس عشر سنة.. وهكذا رزق الهدى والنور والخير صبيا..

    ولقد كان فارسا ومقداما منذ صباه. حتى ان المؤرخين ليذكرون أن أول سيف شهر في الاسلام كان سيف الزبير.

    ففي الأيام الأولى للاسلام، والمسلمون يومئذ قلة يستخفون في دار الأرقم.. سرت اشاعة ذات يوم أن الرسول قتل.. فما كان من الزبير الا أن استلّ سيفه وامتشقه، وسار في شوارع مكة، على حداثة سنه كالاعصار..!

    ذهب أولا يتبيّن الخبر، معتزما ان ما ألفاه صحيحا أن يعمل سيفه في رقاب قريش كلها حتى يظفر بهم أو يظفروا به..

    وفي أعلى مكة لقيه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فسأله ماذا به....؟ فأنهى اليه الزبير النبأ.. فصلى عليه الرسول، ودعا له بالخير، ولسيفه بالغلب.

    وعلى الرغم من شرف الزبير في قومه فقد حمل حظه من اضطهاد قريش وعذابها.

    وكان الذي تولى تعذيبه هو عمه.. كان يلفه في حصير، ويدخن عليه بالنار كي تزهق أنفاسه، ويناديه وهو تحت وطأة العذاب:" أكفر برب محمد، أدرأ عنك العذاب".

    فيجيبه الزبير الذي لم يكن يوم ذاك أكثر من فتى ناشئ، غضّ العظام.. يجيب عمه في تحدّ رهب:

    " لا..

    والله لا أعود لكفر أبدا"...

    ويهاجر الزبير الى الحبشة، الهجرتين الأولى والثانية، ثم يعود ليشهد المشاهد كلها مع رسول الله. لا تفتقده غزوة ولا معركة.

    وما أكثر الطعنات التي تلقاها جسده واحتفظ بها بعد اندمال جراحاتها، أوسمة تحكي بطولة الزبير وأمجاده..!!

    ولنصغ لواحد من الصحابة رأى تلك الأوسمة التي تزدحم على جسده، يحدثنا عنها فيقول:

    " صحبت الزبير بن العوّام في بعض أسفاره ورأيت جسده، فرأيته مجذّعا بالسيوف، وان في صدره لأمثال العيون الغائرة من الطعن والرمي.

    فقلت له: والله لقد شهدت بجسمك ما لم أره بأحد قط.

    فقال لي: أما والله ما منها جراحة الا مع رسول الله وفي سبيل الله"..

    وفي غزوة أحد بعد أن انقلب جيش قريش راجعا الى مكةو ندبه الرسول هو وأبو بكر لتعقب جيش قريش ومطاردته حتى يروا أن المسلمين قوة فلا يفكروا في الرجوع الى المدينة واستئناف القتال..

    وقاد أبو بكر والزبير سبعين من المسلمين، وعلى الرغم من أنهم كانوا يتعقبون جيشا منتصرا فان اللباقة الحربية التي استخدمها الصديق والزبير، جعلت قريشا تظن أنها أساءت تقدير خسائر المسلمين، وجعلتها تحسب أن هذه الطليعة القوية التي أجاد الزبير مع الصديق ابراز قوتها، وما هي الا مقدمة لجيش الرسول الذي يبدو أنه قادم ليشن مطاردة رهيبة فأغذّت قريش سيرها، وأسرعت خطاها الى مكة..!!

    ويوم اليرموك كان الزبير جيشا وحده.. فحين رأى أكثر المقاتلين الذين كان على رأسهم يتقهقرون أمام جبال الروم الزاحفة، صاح هو" الله أكبر".. واخترق تلك الجبال الزاحفة وحده، ضاربا بسيفه.. ثم قفل راجعا وسط الصفوف الرهيبة ذاتها، وسيف يتوهج في يمينه لا يكبو، ولا يحبو..!!

    وكان رضي الله عنه شديد الولع بالشهادة، عظيم الغرام بالموت في سبيل الله.

    وكان يقول:

    " ان طلحة بن عبيد الله يسمي بنيه بأسماء الأنبياء، وقد علم ألا نبي بعد محمد...

    واني لأسمي بنيّ بأسماء الشهداء لعلهم يستشهدون".!

    وهكذا سمى ولده، عبدالله بن الزبير تيمنا بالصحابي الشهيد عبدالله بن جحش.

    وسمى ولده المنذر، تيمنا بالشهيد المنذر بن عمرو.

    وسمى عروة تيمنا بالشهيد عروة بن عمرو.

    وسمى حمزة تيمنا بالشهيد الجليل عم الرسول حمزة بن عبدالمطلب.

    وسمّى جعفر، تيمنا بالشهيد الكبير جعفر بن أبي طالب.

    وسمى مصعبا تيمنا بالشهيد مصعب بن عمير.

    وسمى خالد تيمنا بالصحابي الشهيد خالد بن سعيد..

    وهكذا راح يختار لأبنائه أسماء الشهداء. راجيا أن يكونوا يوم تأتيهم آجالهم شهداء.

    ولقد قيل في تاريخه:

    " انه ما ولي امارة فط، ولا جباية، ولا خراجا ولا شيئا الا الغزو في سبيل الله".

    وكانت ميزته كمقاتل، تتمثل في في اعتماده التام على نفسه، وفي ثقته التامة بها.

    فلو كان يشاركه في القتال مائة ألف، لرأيته يقاتل وحده في لمعركة.. وكأن مسؤولية القتال والنصر تقع على كاهله وحده.

    وكان فضيلته كمقاتل، تتمثل في الثبات، وقوة الأعصاب..

    رأى مشهد خاله حمزة يوم أحد وقد مثّل المشركون بجثمانه القتيل في قسوة، فوقف أمامه كالطود ضاغطا على أسنانه، وضاغطا على قبضة سيفه، لا يفكر الا في ثأر رهيب سرعان ما جاء الوحي ينهى الرسول والمسلمين عن مجرّد التفكير فيه..!!

    وحين طال حصار بني قريظة دون أن يستسلموا أرسله الرسول صلى الله عليه وسلم مع علي ابن أبي طالب، فوقف أمام الحصن المنيع يردد مع علي قوله:

    " والله لنذوقنّ ما ذاق حمزة، أو لنفتحنّ عليهم حصنهم"..

    ثم ألقيا بنفسيهما وحيدين داخل الحصن..

    وبقوة أعصاب مذهلة، أحكما انزال الرعب في أفئدة المتحصنين داخله وفتحا أبوابه للمسلمين..!!

    ويوم حنين أبصر مالك بن عوف زعيم هوزان وقائد جيش الشرك في تلك الغزوة.. أبصره بعد هزيمتهم في حنين واقفا وسط فيلق من أصحابه، وبقايا جيشه المنهزم، فاقتحم حشدهم وحده، وشتت شملهم وحده، وأزاحهم عن المكمن الذي كانوا يتربصون فيه ببعض زعماء المسلمين، العائدين من المعركة..!!

    ولقد كان حظه من حب الرسول وتقديره عظيما..

    وكان الرسول عليه الصلاة والسلام يباهي به ويقول:

    " ان لكل نبي حواريا وحواريي الزبير بن العوّام"..

    ذلك أنه لم يكن ابن عمته وحسب، ولا زوج أسماء بنت أبي بكر ذات النطاقين، بل كان ذلك الوفي القوي، والشجاع الأبيّ، والجوّاد السخيّ، والبائع نفسه وماله لله رب العالمين:

    ولقد أجاد حسان بن ثابت وصفه حين قال:

    أقام على عهد النبي وهديه

    حواريّه والقول بالفعل يعدل

    أقام على منهاجه وطريقه

    يوالي وليّ الحق، والحق أعدل

    هو الفارس المشهور والبطل الذي

    يصول، اذا ما كان يوم محجّل

    له من رسول الله قربى قريبة

    ومن نصرة الاسلام مجد موثّل

    فكم كربة ذبّ الزبير بسيفه

    عن المصطفى، والله يعطي ويجزل

    وكان رفيع الخصال، عظيم الشمائل.. وكانت شجاعته وسخاؤه كفرسي رهان..!!

    فلقد كان يدير تجارة رابحة ناجحة، وكان ثراؤه عريضا، ولكنه أنفقه في الاسلام حتى مات مدينا..!!

    وكان توكله على الله منطلق جوده، ومنطلق شجاعته وفدائيته..

    حتى وهو يجود بروحه، ويوصي ولده عبدالله بقضاء ديونه قال له:

    " اذا أعجزك دين، فاستعن بمولاي"..

    وسال عبدالله: أي مولى تعني..؟

    فأجابه: الله، نعم المولى ونعم النصير"..

    يقول عبدالله فيما بعد:

    " فوالله ما وقعت في كربة من دينه الا قلت: يا مولى الزبير اقضي دينه، فيقضيه".


    وفي يوم الجمل، كانت نهاية سيدنا الزبير ومصيره..

    فبعد أن رأى الحق نفض يديه من القتال، وتبعه نفر من الذين كانوا يريدون للفتنة دوام الاشتعال، وطعنه القاتل الغادر وهو بين يدي ربه يصلي..

    وذهب القاتل الى الامام علي يظن أنه يحمل اليه بشرى حين يسمعه نبأ عدوانه على الزبير، وحين يضع بين يديه سيفه الذي استلبه منه، بعد اقتراف جريمته..

    لكن عليّا صاح حين علم أن بالباب قاتل الزبير يستأذن، صاح آمرا بطرده قائلا:

    " بشّر قاتل ابن صفيّة بالنار"..

    وحين أدخلوا عليه سيف الزبير، قبّله الامام وأمعن بالبكاء وهو يقول:

    " سيف طالما والله جلا به صاحبه الكرب عن رسول الله"..!!

    أهناك تحيّة نوجهها للزبير في ختام حديثنا عنه، أجمل وأجزل من كلمات الامام..؟؟


    _________________


    من هو الزبير بن العوام :

    الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد ، أبو عبد الله(594م-*)، . ولد سنة 28 قبل الهجرة، وأسلم وعمره خمس عشرة سنة، كان ممن هاجر إلى الحبشة، و هاجر إلى المدينة، تزوج أسماء بنت أبي بكر.

    كان خفيف اللحية أسمر اللون، كثير الشعر، طويلاً. كان من السبعة الأوائل في الإسلام.

    أمه صفية بنت عبد المطلب بن عبد مناف، عمة رسول الإسلام. عمته السيدة خديجة أم المؤمنين ا.

    شهد بدراً وجميع غزوات الرسول مع الرسول وكان ممن بعثهم عمر بن الخطاب بمدد إلى عمرو بن العاص في فتح مصر وقد ساعد ذلك المسلمين كثيراً لما في شخصيته من الشجاعة والحزم. ولما مات عمر بن الخطاب على يد أبي لؤلؤة كان الزبير من الستة أصحاب الشورى الذين عهد عمر إلى أحدهم بشئون الخلافة من بعده.


    نسبه الشريف :

    أبوه : العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة عامر بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. والعوام هذا أخو أم المؤمنين خديجة بنت خويلد.

    أمه الصحابية الجليلة : صفية بنت عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة عامر بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وهي عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وشقيقة سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب .

    جهاده :

    بدات معركة أحد وكان وقودها الاول حملة لواء اهل مكة بني عبدالدار ، فخرج طلحة بن اب طلحة وكان شديد الباس قوي البنية ، فتقدم على جمل وسط الميدان ونادى للمبارزه ، فلم يخرج أحد وساد صمت شديد ، فوثب له الزبير بن العوام قبل أن ينيخ جمله حتى صار معه على الجمل ثم اسقطه ارضا وذبحه من رقبته ، فكبر وكبر معه الرسول والمسلمون.

    تبارز في خيبر مع ياسر اليهودي أخو مرحب الذي صرعه علي لما قتل علي بن ابي طالب مرحب بطل خيبر من يهود، خرج اخوه ياسر للمبارزة فخرج له الزبير فقالت أمه صفية عمة الرسول: اذ يُقتل الزبير ابني ، فقال الرسول: بل ابنك يقتله، وفعلا صرع الزبيرُ ياسرا.

    عادى الزبير بن العوام علي بن أبى طالب ولما تبين له موقف الإمام على من مقتل عثمان رد راجعاً عن الجيش في موقعة الجمل وكان بجانبه طلحة بن عبيد الله و عائشة بنت أبي بكر.

    قتله غدرا رجل يدعى عمرو بن جرموز ، وقد توعد النبي صلى الله عليه وسلم قاتله بالنار.. وقد دفن الزبير في أطراف البصرة في موضع يسمى اليوم باسمه.


    أبناؤه :

    كان يسمي أبناءه بأسماء الشهداء وهم:

    عبدالله، جعفر، عبيدة، عمرو، خالد، عروة، المنذر،مصعب بن الزبير، عاصم، حمزة

    _______________________


    سلام على الزبير في مماته بعد محياه..

    سلام، ثم سلام، على حواري رسول الله...
    التعديل الأخير تم بواسطة zadi ; 18-07-2009 الساعة 02:08 PM


    « سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبَحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إلهَ إلا أنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وأتُوبُ إِلَيْكَ »
    ________________

  2. #2
    الصورة الرمزية ابن الاسلام
    تاريخ التسجيل : May 2007
    رقم العضوية : 24623



    رضي الله عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم

    جزاك الله كل خير اخي زادي على السيرة العطرة لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم

    نسال الله لك الاجر والثواب

    دمت بحفظ الله

  3. #3
    تاريخ التسجيل : Jul 2009
    رقم العضوية : 60186



    مشكككككككور

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. __ (( الصحابة الكرام ـ طلحة بن عبيد الله )) __
    بواسطة zadi في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-07-2009, 09:27 AM
  2. __ (( الصحابة الكرام ـ عمر بن الخطاب )) __
    بواسطة zadi في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 15-07-2009, 12:06 PM
  3. __ (( الصحابة الكرام ـ علي إبن أبي طالب )) __
    بواسطة zadi في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 15-07-2009, 12:03 PM
  4. __ (( الصحابة الكرام ـ عثمان إبن عفان )) __
    بواسطة zadi في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 15-07-2009, 12:01 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط